فراشة حساسة
فراشة حساسة
انا استغرب من الحريم كانت اولى ولا ثانيه انها تشرط انه يطلقها والله كثير صارت حرااام خلاص الرجل تزوج بالحلال ليش تخيره بالطلاق تدرون ان لها ذنب عظيم .
الله يسخره لك ولا يفرقكم
من الزمن الجميل
من الزمن الجميل
فيها قلب تنطم طيب وتسكت ان وحده مريحتها منه وتهتم لصحتها زوجك لاتناقشينه ولاتلزقين خليك عاديه وعطيه عياله يلعب ممعهم وقولي عي فيها قلب طيب تترك الناس وتحمد ربها عيال وكبيره ومدلعها كانها صغيره هذي عقلها صغير فوق انه متزوجك بالسر احترام لها وفوق مدلعها وفوق مايعدل عندها كل السنتين هاذي خبله وضحي لها كذا بااسلوب خليك ذكيه بيتركها وخليها تزعل وتطخ
من الزمن الجميل
من الزمن الجميل
خليه يامن مستقبل عيالك يشري لك بيت قريب اهلك او شقه يشريها وحاولي يدور لك وظيفه ....استفيدي منه اخاف الخبل يرضخ
أم عمير وعمار
أم عمير وعمار
هل يجوز للمرأة أن تطلب طلاق ضرتها ؟
لا يجوز للمرأة أن تطلب من زوجها طلاق ضرتها ، لتنفرد هي بالزوج .
فعَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ رضي الله عنه عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ : (لاَ يَحِلُّ لاِمْرَأَةٍ تَسْأَلُ طَلاَقَ أُخْتِهَا لِتَسْتَفْرِغَ صَحْفَتَهَا ، فَإِنَّمَا لَهَا مَا قُدِّرَ لَهَا) رواه البخاري ( 4857 ) - واللفظ له - ومسلم ( 1413 ) .
قال ابن حجر رحمه الله :
فالمراد هنا بالأخت : الأخت في الدِّين ، ويؤيده زيادة ابن حبان في آخره من طريق أبي كثير عن أبي هريرة بلفظ : (لَا تَسْأَل الْمَرْأَة طَلَاق أُخْتهَا لِتَسْتَفْرِغ صَحْفَتهَا فَإِنَّ الْمُسْلِمَة أُخْت الْمُسْلِمَة) انتهى من " فتح الباري " ( 9 / 220 ) .
وحديث ابن حبَّان – ( 9 / 378 ) - صححه الألباني في " السلسلة الصحيحة " ( تحت الحديث 2805 ) .
وقال أبو عمر بن عبد البر رحمه الله :
في هذا الخبر من الفقه : أنه لا ينبغي أن تسأل المرأةُ زوجَها أن يطلِّق ضرَّتها لتنفرد به ، فإنما لها ما سبق به القدر عليها ، لا ينقصها طلاق ضرتها شيئاً مما جرى به القدر لها ولا يزيدها .
انتهى من " التمهيد لما في الموطأ من المعاني والأسانيد " ( 18 / 165 ) .
وجاء الحديث بلفظ : (أختها) ليثير في المرأة الشفقة والمحبة والعاطفة ، لأن الأخوة تقتضي المحبة والسعي فيما ينفع الأخت ، والبعد عما ضرها .
قال الحافظ ابن حجر رحمه الله :
قوله : ( لا يحل ) ظاهر في تحريم ذلك .
وإما أن تطلقني وإما تطلقها ، فهذا لا يجوز ، لأن الرجل قد يكون له غرض صحيح في إمساكها ، من أجل الأولاد ، أو مراعاة لأصهاره ، أو امتثالاً لأمر الله تعالى : (فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا) النساء/19 .
وقد يمسكها الزوج لعلها تتوب وترجع إلى رشدها ... وغير ذلك من المقاصد .
والقرار في ذلك إنما يكون للزوج ، لا لأحد غيره ، فالزوج فقط هو الذي يحدد ، هل الطلاق أصلح له أم لا .
والله أعلم
منقول للإفادة
بارادايس محمد
بارادايس محمد
سمعت شيخ يقول ما فيه في الإسلام أرقام للزوجات
الزوجة زوجة حقوقها وواجباتها نفسها بغض النظر عن وقت زواجها
إنتي زوجته نفس ما هي زوجته لستِ أقل منها في شيء
لا تطري كلمة طلاق قدّامه لا لك ولا لها
هي بس غاضبة الحين وأعطوها وقت تلملم أفكارها وبالتأكيد بترجع عشان ما تشتت عيالها
يارب يبرد على قلبها ويهديكم ويسعدكم ويوفقكم