لـمـار
لـمـار
مشكورين موضوع مفيد
كملووو
&فتاة المستحيل&
التمارين الرياضيه لا تساعدك فقط على حفظ الصحه ولكنها علاج فعال ايضا اذا كنت تشكو من اي مرض مما هو مدون ادناه: * التهاب المفاصل : سلسله من التمارين الرياضيه يمكن ان تساعدك على المحافظه على ليونة مفاصلك وذلك بشد المفاصل بقدر لا يزعجك كثيراً * الم الظهر : عندما يكون هناك الم في الظهر اسأل طبيبك عن التمارين الرياضيه المناسبه لتقوية هذه العضلات * الاضطرابات المعويه : التمارين الرياضيه وخاصة في الهواء الطلق يمكن ان تساعد في حالات الاضطرابات المعويه مثل سوء الهضم * اضرابات اوعية القلب : ان مزاولة تمرين رياضي معتدل كالمشي يعتبر جزءا من خطة الشفاء لمن اصيب بنوبه قلبيه * السكري : التمارين الرياضيه تخفض مستوى السكر بالدم كما انها تقلل زيادة الوزن الذي يعد سببا من اسباب داء السكري الطلوب في ذلك التمارين الرياضية وخاصة بعد تناول وجبات الطعام * ضغط الدم المرتفع : ينخفض ضغط الدم المرتفع بالتمارين الرياضيه في الهواء الطلق اصحاب الغضط المرتفع قليلا يمكن ان تغنيهم التمارين عن العقاقير * زيادة الكولسترول : التمارين الرياضيه العنيفه في الهواء الطلق تخفض نسبة الكولسترول في الدم * الارق : التمارين الرياضيه العنيفه تساعد على النوم العميق لكن يجب ان يكون بين التمارين والنوم فاصل زمني لا يقل عن ساعتين لان التمرين قبل النوم مباشرة يكون عاملا عكسيا في جلب النوم * الدوالي : التمارين الرياضيه توقف التقلصات والتعب وتحسن الدوره الدمويه وتمنع الدم من ان يتجمع في اوردة الاطراف السفليه وانتظروني في الباقي
التمارين الرياضيه لا تساعدك فقط على حفظ الصحه ولكنها علاج فعال ايضا اذا كنت تشكو من اي مرض...
معليش يابنات يمكن الموضوع مايكون مرتب شوي بس عشان ماانسى احط الي اتذكره على طول واناابحث لكم عن كل شي بس هذي الاشياء كان نسويها في النادي قبل ماننهي الرياضه يعني ابي اعلمك الطريقه الصحيحه الي تبدو فيها وتختومو فيها الرياضه عشان مايجيكم شد عضلي او شي
التمرين الأول:

* تمارين رياضية لتبريد العضلات:
- تساوي هذه التمارين في أهميتها تمارينالإحماء أو التسخين، فهي تساعد علي إرخاء العضلات وتهدئتها بعد المجـهود التيتعـرضت له أثناء القيام بالأنشطة الرياضية المختلفة ( وحتى لا تصـاب العضلات بالشـدالعضلي عند التوقف فجأة عن هذه التمارين). ووجه الاختلاف بينها وبين تمارين التسخينأن الأولي يتم ممارستها بعد القيام بأي نشاط رياضي، أما الثانية قبل القيام به. وقبل القيام بمثل هذه التمارين لابد من إتباع الخطوتين التاليتين:
1- التقليلتدريجياً من السرعة التي تؤدي بها التمارين.
2- أخذ نفس عميق.
* التمرينالأول:
- يساعد هذا التمرين علي إرخاء الجزء العلوي من الجسم الصدر والكتفينوالظهر:
- يتم ممارسة هذا التمرين في وضع الوقوف.
- إبعاد كلا القدمين عنبعضهما بحيث تصبح في محاذاة الحوض. - ثني الركبتين قليلاً.
- تحريك الكتفينلأسفل وإلي الخلف.
- تشبيك الأيدي خلف الظهر.
- خفض الحوض لأسفل حتى لاتمارس الضغط علي الجزء السفلي من الظهر.
- تحريك الكوعين كلاً منهما تجاهالآخر.
- البقاء علي هذا الوضع لبضع ثوانٍ (العد من 1 – 5) .
- العودة إليالوضع الأصلي.
- كرار هذا التمرين مرة أو مرتين.


تمارين لتهدئةعضلات الجسم بعد القيام بالأنشطة الرياضية
( التمرين الثاني )

* تمارينرياضية لتبريد العضلات:
- تساوي هذه التمارين في أهميتها تمارين الإحماء أوالتسخين، فهي تساعد علي إرخاء العضلات وتهدئتها بعد المجهود الذى تعرضت له أثناءالقيام بالأنشطة الرياضية المختلفة (وحتى لا تصيب العضلات بالشد العضلي عند التوقففجأة عن هذه التمارين). ووجه الاختلاف بينها وبين تمارين التسخين أن الأولي يتمممارستها بعد القيام بأي نشاط رياضي، أما الثانية قبل القيام به. وقبل القيام بمثلهذه التمارين لابد من اتباع الخطوتين التاليتين:
1- التقليل تدريجياً من السرعةالتي تؤدي بها التمارين.
2- أخذ نفس عميق.
* التمرين الثاني:
- يساعدهذا التمرين علي بسط الظهر والكتفين والخصر:
- يتم ممارسة هذا التمرين في وضعالوقوف.
- ضم القدمين (لا توجد مسافة بينهما) .
- فرد الذراعين لأعلي في خطمستقيم (بحيث تقع الرأس بينهما مجرد أن يمسها الذراعان) .
- تشبيك أصابع اليدينباستثناء إصبعي السبابة.
- التنفس بانتظام أثناء خطوات التمرين.
- بسطالذراعين إلي أعلي مستوي ممكن.
- البقاء علي هذا الوضع لبضع ثوانٍ ) العد من 1 – 5( .
- العودة إلي الوضع الأصلي.
- تكرار هذا التمرين مرة أومرتين.
تمارين الإحماء (التسخين)
تمرين للأرجل والقدم

* تمارين رياضيةللإحماء (التسخين) :
- إن الهدف من القيام بتمارين الإحماء (التسخين) تنشيطالدورة الدموية وتوليد الطاقة في الجسم للتمكن من القيام بالتمارين الرياضية،بالإضافة إلي إكساب الجسم الليونة والمرونة حتى لا يصاب الشخص بأي أذى أو ضرر وخاصةالشد العضلي.
ويجب ممارسة هذه التمارين علي نحو معتدل لا يتم إرهاق الجسم فيها،ويمكنك تناول الماء أثناء القيام بمثل هذه التمارين .

* التمرين :
- يتم ممارسة هذا التمرين في وضع الوقوف، مع الارتكاز علي أي شيء لحفظ التوازن . - تحريك الكاحلين في حركات دائرية مرة في نفس اتجاه عقارب الساعة والمرة الأخرى عكسها (يحرك كاحل وراء الآخر وليس في نفس الوقت( :
- ثم تحرك كل قدم علي الأرض في صورةرسم الحروف الهجائية.
- تكرار هذا التمرين عدة مرات مع كل قدم عليحدة.



تمرين رفع الأثقال للتخلص من الدهون

* تمارين رياضية:
- وخاصة الدهون التي تتركز في منطقة الأرداف والفخدين.
* التمرين:
- الوقوف في وضع استقامة.
- إبعاد كل قدم عن الأخرى لتكون بمحاذاة الكتفين.
- اتجاه أصابع القدمين للأمام أو إلي خارج الجسم قليلآ (ليس للداخل مطلقآ لأنها تسببإجهاداً للركبتين ) . - الاتجاه بالرؤية في خط مستقيم للأمام.
- لا تحاول إمالةالرأس للخلف أو رفع العينين لأعلى لأن ذلك يخل بتوازن الجسم.
- رفع الثقلالحديدى من علي الأرض حتى يصل لمستوى الكتفين.
- إبعاد كل يد عن الأخرى عندالإمساك بالثقل لمسافة أبعد من خط الكتفين.
- تثبيت القدمين جيداً علي الأرض.
- أخذ نفس عميق.
- تحريك منطقة الأرداف للخلف ولأسفل (لا تبدأ بثنيالركبتين( .
- الاستمرار في خفضها بثني الركبتين، لكن لا تحركهما للأمام حتىتتجنب الضغط عليهما.
- عندما يصبح الفخذين في وضع توازٍ مع الأرض، يتم إخراجالزفير.
- العودة لوضع البداية، مع تحريك الركبتين أو الحوض إلي جانبي الجسم.
- تكرار التمرين حسب قوة الاحتمال.
&فتاة المستحيل&
معليش يابنات يمكن الموضوع مايكون مرتب شوي بس عشان ماانسى احط الي اتذكره على طول واناابحث لكم عن كل شي بس هذي الاشياء كان نسويها في النادي قبل ماننهي الرياضه يعني ابي اعلمك الطريقه الصحيحه الي تبدو فيها وتختومو فيها الرياضه عشان مايجيكم شد عضلي او شي التمرين الأول: * تمارين رياضية لتبريد العضلات: - تساوي هذه التمارين في أهميتها تمارينالإحماء أو التسخين، فهي تساعد علي إرخاء العضلات وتهدئتها بعد المجـهود التيتعـرضت له أثناء القيام بالأنشطة الرياضية المختلفة ( وحتى لا تصـاب العضلات بالشـدالعضلي عند التوقف فجأة عن هذه التمارين). ووجه الاختلاف بينها وبين تمارين التسخينأن الأولي يتم ممارستها بعد القيام بأي نشاط رياضي، أما الثانية قبل القيام به. وقبل القيام بمثل هذه التمارين لابد من إتباع الخطوتين التاليتين: 1- التقليلتدريجياً من السرعة التي تؤدي بها التمارين. 2- أخذ نفس عميق. * التمرينالأول: - يساعد هذا التمرين علي إرخاء الجزء العلوي من الجسم الصدر والكتفينوالظهر: - يتم ممارسة هذا التمرين في وضع الوقوف. - إبعاد كلا القدمين عنبعضهما بحيث تصبح في محاذاة الحوض. - ثني الركبتين قليلاً. - تحريك الكتفينلأسفل وإلي الخلف. - تشبيك الأيدي خلف الظهر. - خفض الحوض لأسفل حتى لاتمارس الضغط علي الجزء السفلي من الظهر. - تحريك الكوعين كلاً منهما تجاهالآخر. - البقاء علي هذا الوضع لبضع ثوانٍ (العد من 1 – 5) . - العودة إليالوضع الأصلي. - كرار هذا التمرين مرة أو مرتين. تمارين لتهدئةعضلات الجسم بعد القيام بالأنشطة الرياضية ( التمرين الثاني ) * تمارينرياضية لتبريد العضلات: - تساوي هذه التمارين في أهميتها تمارين الإحماء أوالتسخين، فهي تساعد علي إرخاء العضلات وتهدئتها بعد المجهود الذى تعرضت له أثناءالقيام بالأنشطة الرياضية المختلفة (وحتى لا تصيب العضلات بالشد العضلي عند التوقففجأة عن هذه التمارين). ووجه الاختلاف بينها وبين تمارين التسخين أن الأولي يتمممارستها بعد القيام بأي نشاط رياضي، أما الثانية قبل القيام به. وقبل القيام بمثلهذه التمارين لابد من اتباع الخطوتين التاليتين: 1- التقليل تدريجياً من السرعةالتي تؤدي بها التمارين. 2- أخذ نفس عميق. * التمرين الثاني: - يساعدهذا التمرين علي بسط الظهر والكتفين والخصر: - يتم ممارسة هذا التمرين في وضعالوقوف. - ضم القدمين (لا توجد مسافة بينهما) . - فرد الذراعين لأعلي في خطمستقيم (بحيث تقع الرأس بينهما مجرد أن يمسها الذراعان) . - تشبيك أصابع اليدينباستثناء إصبعي السبابة. - التنفس بانتظام أثناء خطوات التمرين. - بسطالذراعين إلي أعلي مستوي ممكن. - البقاء علي هذا الوضع لبضع ثوانٍ ) العد من 1 – 5( . - العودة إلي الوضع الأصلي. - تكرار هذا التمرين مرة أومرتين. تمارين الإحماء (التسخين) تمرين للأرجل والقدم * تمارين رياضيةللإحماء (التسخين) : - إن الهدف من القيام بتمارين الإحماء (التسخين) تنشيطالدورة الدموية وتوليد الطاقة في الجسم للتمكن من القيام بالتمارين الرياضية،بالإضافة إلي إكساب الجسم الليونة والمرونة حتى لا يصاب الشخص بأي أذى أو ضرر وخاصةالشد العضلي. ويجب ممارسة هذه التمارين علي نحو معتدل لا يتم إرهاق الجسم فيها،ويمكنك تناول الماء أثناء القيام بمثل هذه التمارين . * التمرين : - يتم ممارسة هذا التمرين في وضع الوقوف، مع الارتكاز علي أي شيء لحفظ التوازن . - تحريك الكاحلين في حركات دائرية مرة في نفس اتجاه عقارب الساعة والمرة الأخرى عكسها (يحرك كاحل وراء الآخر وليس في نفس الوقت( : - ثم تحرك كل قدم علي الأرض في صورةرسم الحروف الهجائية. - تكرار هذا التمرين عدة مرات مع كل قدم عليحدة. تمرين رفع الأثقال للتخلص من الدهون * تمارين رياضية: - وخاصة الدهون التي تتركز في منطقة الأرداف والفخدين. * التمرين: - الوقوف في وضع استقامة. - إبعاد كل قدم عن الأخرى لتكون بمحاذاة الكتفين. - اتجاه أصابع القدمين للأمام أو إلي خارج الجسم قليلآ (ليس للداخل مطلقآ لأنها تسببإجهاداً للركبتين ) . - الاتجاه بالرؤية في خط مستقيم للأمام. - لا تحاول إمالةالرأس للخلف أو رفع العينين لأعلى لأن ذلك يخل بتوازن الجسم. - رفع الثقلالحديدى من علي الأرض حتى يصل لمستوى الكتفين. - إبعاد كل يد عن الأخرى عندالإمساك بالثقل لمسافة أبعد من خط الكتفين. - تثبيت القدمين جيداً علي الأرض. - أخذ نفس عميق. - تحريك منطقة الأرداف للخلف ولأسفل (لا تبدأ بثنيالركبتين( . - الاستمرار في خفضها بثني الركبتين، لكن لا تحركهما للأمام حتىتتجنب الضغط عليهما. - عندما يصبح الفخذين في وضع توازٍ مع الأرض، يتم إخراجالزفير. - العودة لوضع البداية، مع تحريك الركبتين أو الحوض إلي جانبي الجسم. - تكرار التمرين حسب قوة الاحتمال.
معليش يابنات يمكن الموضوع مايكون مرتب شوي بس عشان ماانسى احط الي اتذكره على طول واناابحث لكم عن...
يابنات هذااخذت من موقع لانه راح يفيدكم وفي معلومه وانت تسوي رياضه اذاحسيت بدوخه وقفي شوي وخذي نفس واشربي ماء وراح اتكلم على كل النقاط واقولكم ليش قالتلكم كذا طبعا راح يكون النقاش في صفحه غير عشان تنتبهو لها
كيف تبدأ برنامج للتمارين الرياضية؟
- قبل كل شيء يجب أن تجري كشفا طبياً كاملاً بواسطة الطبيب.
- يجب عمل رسم قلب بالمجهود للرجال الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم فوق سن الأربعين وللنساء فوق الخمسين.
- إذا كان ارتفاع الضغط مصحوباً بأية مشاكل طبية أخرى مثل السكر أو البدانة، أو ارتفاع نسبة الكولسترول بالدم، فيجب أن تعالج هذه المشاكل أولاً حتى تقلل من نسبة الإصابة بمضاعفات التي قد تحدث نتيجة التمارين الرياضية.
- إذا كنت تتناول عقاقير لضغط الدم فيمكن أن يشرح لك طبيبك ما يجب أن تتوقعه من تفاعلات الدواء نتيجة التمارين الرياضية فمثلا: الأدوية الموسعة للشرايين يمكن أن تقلل من ضغط الدم بصورة أسرع من الطبيعي أثناء فترة الراحة من التمارين لذلك ينصح عندئذ بفترة راحة تطول تدريجياً. يجب أن تؤدي التمارين مع مدرب متخصص قادر على أن يختار لك نوعية التمارين التي تناسب احتياجاتك وقدراتك.



-إرشادات خاصة بالتمارين الرياضية:
- تمارين بناء الجسم وزيادة قوة التحمل:
-تعتبر تمارين اللياقة البدنية أهم التمارين الرياضية التي تفيد مرضى ضغط الدم ويجب أن تكون حجر الزاوية (عنصرأساسي) في جميع برامجك الرياضية.
- التمارين الرياضية مثل المشي وركوب العجل، السباحة، بعض تمارين اللياقة البدنية الحقيقية تحسن من كفاءة الدورة الدموية للجسم.
- القيام بتمارين متوسطة المجهود حيث تؤدي إلى زيادة نسبة معدل ضربات القلب من 50 - %70
- يجب أن يكون متاحاً لك الكلام خلال التمارين، وإلا ستشعر أنك مدفوعاً لعمل شيء ضد إرادتك وحتى لا تشعر بعدم الراحة.
- القيام بالتمارين 3 مرات أو أكثر أسبوعياً.
- إذا كانت حياتك روتينية، يجب أن تبدأ بالمشي مرتين أو ثلاثة في اليوم الواحد، لمدة عشر دقائق في المرة الواحدة.
- تتراوح فترة التمرين ما بين 40 - 60 دقيقة، وهى الفترة النموذجية التي تساعد على انخفاض ضغط الدم.
- الخمس دقائق الأولى من التمارين للتسخين حتى يعتاد جسمك على المجهود.
- استخدام الخمس أو العشر دقائق الأخيرة من التمارين لتهدئة جسمك بالتدريج، ولا تتوقف فجأة أبداً.



-تمارين زيادة اللياقة البدنية:
- اختر التمارين التي تستهدف العضلات الكبيرة في الجسم مثل:
عضلات الساقين، الصدر، الظهر، اليدين والأكتاف. وتشمل هذه التمارين رفع أثقال بأوزان خفيفة أو تمرين "العقلة".
- قم بتسخين جسمك قليلاً قبل ممارسة التمارين حتى يعتاد على المجهود مثل المشي لمدة 10 دقائق قبل التمرين.
- أدي هذه التمارين مرة أو مرتين في الأسبوع وبالتدريج حتى تصل إلى 3 مرات أسبوعياً.
- كن حريصاً على أداء التمارين يوم بعد يوم.
- أدي هذه التمارين ببطء وتركيز حتى تتأكد أن التمرين أفاد العضلة المستهدفة منه.
- استخدم أثقال خفيفة تتيح لك أداء التمرين لمدة 15 أو 20 مرة في المجموعة الواحدة بدون إجهاد للعضلة.
- زد من فترة التمرين بالتدريج ولا تزيد الأوزان التي تتمرن عليها حتى تستشير طبيبك، ويسمح لك بذلك.



-تمارين للمرونة والحركة والاتزان:
- تركز هذه التمارين على تقليل التيبس وتساعد على زيادة الحركة والمرونة وتقلل من نسبة الإصابات. - تمارين الاستطالة للعضلات الكبيرة مثل عضلات الساقين، الصدر، الظهر، الكتفين، يجب أن تقوم بها يومياً أوعلى الأقل أربع مرات أسبوعياً.
- أدي هذه التمارين ببطء وتركيز مع الثبات في كل تمرين لمدة ما بين 15 - 20 ثانية بدون اهتزاز.
- قبل القيام بتمارين الاستطالة يجب أن تمارس التسخين مثل المشي لمدة 10 دقائق قبل التمرين أو حمام دافئ قبل التمرين.



- تحذيرات خاصة:
- تجنب رفع الأوزان الثقيلة حتى لا تحمل العضلة فوق طاقتها.
- تجنب عمل أي تمرين من التمارين التي تتطلب وضع القدمين فوق الرأس.
- تجنب تمارين رفع الأثقال التي تأتي بالذراع فوق الكتفين.
- احرص على التنفس طبيعياً أثناء التمارين مع عدم حبس النفس.
- استشر طبيبك حول أهمية متابعة نبض القلب (قد لا يكون لا أهمية له إذا كنت تتناول الأدوية التي تقلل من سرعة نبضات القلب).
- التمارين العنيفة تؤدي إلى زيادة إفراز العرق مما يؤدي إلى زيادة خطر الإصابة بالجفاف وخصوصاً بالنسبة للأشخاص الذين يتناولون مدرات البول.


- إذا شعرت بأي من هذه الأعراض توقف عن أداء التمارين واستشر طبيبك:
1- الإرهاق الشديد.
2- ألم في الصدر.
3- غثيان.
4- صداع خفيف.
5- حالة من عدم التركيز
&فتاة المستحيل&
يابنات هذااخذت من موقع لانه راح يفيدكم وفي معلومه وانت تسوي رياضه اذاحسيت بدوخه وقفي شوي وخذي نفس واشربي ماء وراح اتكلم على كل النقاط واقولكم ليش قالتلكم كذا طبعا راح يكون النقاش في صفحه غير عشان تنتبهو لها كيف تبدأ برنامج للتمارين الرياضية؟ - قبل كل شيء يجب أن تجري كشفا طبياً كاملاً بواسطة الطبيب. - يجب عمل رسم قلب بالمجهود للرجال الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم فوق سن الأربعين وللنساء فوق الخمسين. - إذا كان ارتفاع الضغط مصحوباً بأية مشاكل طبية أخرى مثل السكر أو البدانة، أو ارتفاع نسبة الكولسترول بالدم، فيجب أن تعالج هذه المشاكل أولاً حتى تقلل من نسبة الإصابة بمضاعفات التي قد تحدث نتيجة التمارين الرياضية. - إذا كنت تتناول عقاقير لضغط الدم فيمكن أن يشرح لك طبيبك ما يجب أن تتوقعه من تفاعلات الدواء نتيجة التمارين الرياضية فمثلا: الأدوية الموسعة للشرايين يمكن أن تقلل من ضغط الدم بصورة أسرع من الطبيعي أثناء فترة الراحة من التمارين لذلك ينصح عندئذ بفترة راحة تطول تدريجياً. يجب أن تؤدي التمارين مع مدرب متخصص قادر على أن يختار لك نوعية التمارين التي تناسب احتياجاتك وقدراتك. -إرشادات خاصة بالتمارين الرياضية: - تمارين بناء الجسم وزيادة قوة التحمل: -تعتبر تمارين اللياقة البدنية أهم التمارين الرياضية التي تفيد مرضى ضغط الدم ويجب أن تكون حجر الزاوية (عنصرأساسي) في جميع برامجك الرياضية. - التمارين الرياضية مثل المشي وركوب العجل، السباحة، بعض تمارين اللياقة البدنية الحقيقية تحسن من كفاءة الدورة الدموية للجسم. - القيام بتمارين متوسطة المجهود حيث تؤدي إلى زيادة نسبة معدل ضربات القلب من 50 - %70 - يجب أن يكون متاحاً لك الكلام خلال التمارين، وإلا ستشعر أنك مدفوعاً لعمل شيء ضد إرادتك وحتى لا تشعر بعدم الراحة. - القيام بالتمارين 3 مرات أو أكثر أسبوعياً. - إذا كانت حياتك روتينية، يجب أن تبدأ بالمشي مرتين أو ثلاثة في اليوم الواحد، لمدة عشر دقائق في المرة الواحدة. - تتراوح فترة التمرين ما بين 40 - 60 دقيقة، وهى الفترة النموذجية التي تساعد على انخفاض ضغط الدم. - الخمس دقائق الأولى من التمارين للتسخين حتى يعتاد جسمك على المجهود. - استخدام الخمس أو العشر دقائق الأخيرة من التمارين لتهدئة جسمك بالتدريج، ولا تتوقف فجأة أبداً. -تمارين زيادة اللياقة البدنية: - اختر التمارين التي تستهدف العضلات الكبيرة في الجسم مثل: عضلات الساقين، الصدر، الظهر، اليدين والأكتاف. وتشمل هذه التمارين رفع أثقال بأوزان خفيفة أو تمرين "العقلة". - قم بتسخين جسمك قليلاً قبل ممارسة التمارين حتى يعتاد على المجهود مثل المشي لمدة 10 دقائق قبل التمرين. - أدي هذه التمارين مرة أو مرتين في الأسبوع وبالتدريج حتى تصل إلى 3 مرات أسبوعياً. - كن حريصاً على أداء التمارين يوم بعد يوم. - أدي هذه التمارين ببطء وتركيز حتى تتأكد أن التمرين أفاد العضلة المستهدفة منه. - استخدم أثقال خفيفة تتيح لك أداء التمرين لمدة 15 أو 20 مرة في المجموعة الواحدة بدون إجهاد للعضلة. - زد من فترة التمرين بالتدريج ولا تزيد الأوزان التي تتمرن عليها حتى تستشير طبيبك، ويسمح لك بذلك. -تمارين للمرونة والحركة والاتزان: - تركز هذه التمارين على تقليل التيبس وتساعد على زيادة الحركة والمرونة وتقلل من نسبة الإصابات. - تمارين الاستطالة للعضلات الكبيرة مثل عضلات الساقين، الصدر، الظهر، الكتفين، يجب أن تقوم بها يومياً أوعلى الأقل أربع مرات أسبوعياً. - أدي هذه التمارين ببطء وتركيز مع الثبات في كل تمرين لمدة ما بين 15 - 20 ثانية بدون اهتزاز. - قبل القيام بتمارين الاستطالة يجب أن تمارس التسخين مثل المشي لمدة 10 دقائق قبل التمرين أو حمام دافئ قبل التمرين. - تحذيرات خاصة: - تجنب رفع الأوزان الثقيلة حتى لا تحمل العضلة فوق طاقتها. - تجنب عمل أي تمرين من التمارين التي تتطلب وضع القدمين فوق الرأس. - تجنب تمارين رفع الأثقال التي تأتي بالذراع فوق الكتفين. - احرص على التنفس طبيعياً أثناء التمارين مع عدم حبس النفس. - استشر طبيبك حول أهمية متابعة نبض القلب (قد لا يكون لا أهمية له إذا كنت تتناول الأدوية التي تقلل من سرعة نبضات القلب). - التمارين العنيفة تؤدي إلى زيادة إفراز العرق مما يؤدي إلى زيادة خطر الإصابة بالجفاف وخصوصاً بالنسبة للأشخاص الذين يتناولون مدرات البول. - إذا شعرت بأي من هذه الأعراض توقف عن أداء التمارين واستشر طبيبك: 1- الإرهاق الشديد. 2- ألم في الصدر. 3- غثيان. 4- صداع خفيف. 5- حالة من عدم التركيز
يابنات هذااخذت من موقع لانه راح يفيدكم وفي معلومه وانت تسوي رياضه اذاحسيت بدوخه وقفي شوي وخذي نفس...
اللياقة ليست مجرد الحديث عن القوة أو الاحتمال أو نسبة الدهون ولكنها تجمع بين ذلك كله فمن الممكن أن تكون قويا وليس لديك قوة احتمال، أو لديك قوة احتمال وليس لديك مرونة ونستخلص من ذلك كله انه لا يمكننا تقديم تعريف عام وشامل لمفهوم اللياقة بعيدا عن مكوناتها وعناصرها الخمس التالي ذكرها - وتحقيق التوازن بين هذه المكونات تساوي لياقة صحية وسليمة لجسم الإنسان، وعليك بدراسة كل عنصر على حدة وان تضع يدك على مواطن القوة والضعف ومعالجة نقاط ضعفك لأن ذلك يؤثر على صحتك بوجه عام .

عناصر اللياقة الأساسية:

- قوة التحمل في وجود الطاقة التي تعتمد على الأكسجين .

- القوة العضلية.

- قوة التحمل العضلي .

- المرونة .

- التكوين الجسماني .



قوة التحمل في وجود الطاقة الهوائية :
هي قدرة الجسم على تشغيل كل المجموعة العضلية على فترة طويلة وعلى نحو معتدل باستخدام الطاقة التي تعتمد على الأكسجين. ويستخدم الأكسجين في تحليل المواد النشوية وتحويلها إلى طاقة دائمة، كما يساعد على تحليل الدهون والبروتينات والقيام بالأنشطة الرياضية التي تعتمد على الأكسجين تزيد من معدل ضربات القلب، وتزيد من قدرة الأعضاء على الانقباضات حيث تساعد الانقباضات القوية على تدفق الدم بشكل أفضل وأقوى وبالتالي تهيئ الجسم لممارسة أي نشاط بشكل أفضل.

نصائح تهمك:
- عليك بممارسة هذه التمرينات من 15-30 دقيقة على الأقل وذلك حسب معدل ضربات القلب وإذا كنت لا تستطيع ممارستها مرة واحدة فلتكن على ثلاث مراحل يوميا كل مرحلة منها عشر دقائق .

- المداومة على ممارسة هذه التمرينات من 3-4 مرات أسبوعيا للحصول على تأثير دائم. الاعتدال والتدرج في ممارسة مثل هذه الأنشطة يساعد على عدم التعرض للضرر وكلما انتظمت كلما كنت أقوى وأصح، لابد من وجود فترات للراحة وتغيير الأيام يؤدى إلى نتائج أفضل.

-عليك بالإنصات جيدا إلى ما يرسله جسمك من إشارات مثل الشعور بالألم لتحديد أوقات الراحة والعمل.


القوة العضلية:
هي قدرة عضلات الجسم على توليد قدر من القوى في فترة قصيرة مستخدمة الطاقة التي لا تعتمد على الأكسجين.

وهذه التمرينات تساهم في تقوية العضلات وزيادة حجمها بل وزيادة حجم الأنسجة المتصلة بها وزيادة كثافتها لأن هذه التمارين تؤدى إلى توسيع الخلايا وبناء العضلات. وبعيدا عن الناحية الجمالية، كلما ازداد حجم العضلات والأنسجة

المتصلة بها كلما كان الجسم أكثر مرونة وأقل تعرضا للضرر عند الحوادث، كما يساعد على التحكم في وزنك على المدى الطويل حيث يمكن الأنسجة المحيطة بالعضلات من حرق سعرات حرارية أكثر من الدهون حتى أثناء فترات الراحة.


نصائح تهمك:
للحصول على أفضل النتائج لابد من وضع جدول منظم مع التركيز على الأنشطة التي تعمل على تشغيل مجموعة عضلية محددة، ممارسة التمرينات ببطء وتركيز وبطريقة فيها مقاومة للجاذبية حيث أن الطاقة الموجهة تؤدى إلى أفضل النتائج وتساعد على عدم التعرض للأذى والضرر. وبالنسبة للأنشطة التي لا تعتمد على الأكسجين (أي التي تعتمد على الطاقة اللاهوائية) فهي تساعد على إفراز الحمض اللبني في أنسجة العضلات وهذا الحمض يسبب الإحساس بالألم، ولكن إذا قمت ببسط عضلاتك وتهيئتها قبل وبعد التمارين سيحول دون حدوث ذلك.

ممارسة تمارين الضغط تزيد من قوة عضلاتك مع الوضع في الإعتبار أن الإعتدال في ممارسة أي شيء هو المفتاح لتجنب أي ضرر ويحقق الفائدة المرجوة، ونجد أن تمرينات التحمية شئ ضروري وهام قبل البدء في أي نشاط، ولابد أخذ قسط من الراحة لمدة يوم أو يومين لكي تستعيد العضلات وضعها الطبيعي.

قوة التحمل العضلي:
هو المعيار الذي يقاس به إمكانية توليد العضلات للقوة على نحو متكرر وبطريقة صحيحة والوقت الذي تستغرق العضلات في التحمل. التحمل العضلي هو الإستخدام العملي للقوة في حالتها الأصلية وهو شيء هام لأي نشاط متعلق باللياقة بدءا من رياضة رفع الأثقال التي تعتمد على الطاقة الهوائية إلى العدو البطيء الذي يعتمد على الطاقة اللاهوائية والذي يتم فيه استخدام عضلات في الأرجل على نحو متكرر.

نصائح تهمك:
تزداد قوة التحمل العضلي من خلال التعود على التعرض للحمل الزائد. وتشغيل العضلات عن المعدل الطبيعي لها يكسبها قوة احتمال أكثر ولكن ليس بشكل متكرر وزائد عن الحد لأن الحمل الزائد باعتدال يؤدي إلى نفس النتيجة مع تقليل التعرض للأذى. ورفع الأثقال هو أفضل الطرق لإكتساب التحمل العضلي ويكون ذلك ثلاث مرات يوميا من 10-12 رفعة في المرة الواحدة ولابد من الراحة بين هذه التمارين.

المرونة:
هي القدرة على بسط العضلات والأربطة. ونعنى بزيادة المرونة بسط الأنسجة المرنة عن الحدود الطبيعية لها والاحتفاظ بها على هذا الوضع لبضع لحظات، ومع تكرار هذه العملية تتكيف الأنسجة مع حدودها الجديدة. وكلما زادت مرونة الجسم كلما قلت مخاطر التعرض للإصابة بأي أذى أو ضرر عند ممارستك لأي نشاط رياضي بل ويرفع من مستوى أدائك.


نصائح تهمك:
ممارسة تمرينات التحمية شئ ضروري وهام قبل البدء في أي نشاط رياضي فهي تكسبك الرشاقة حتى لا تكون عرضة للإصابة بالمزق أو الشد العضلي، أما بسطها بعد ممارسة النشاط الرياضي يرخى العضلات المجهدة ويمنع حدوث الشد العضلي. مع مراعاة الإحساس بهذه التمارين على أنها مجهود يبذل فقط بحيث لا تسبب أية آلام تضر بجسم الإنسان.

إبسط عضلات مناطق معينة في جسمك في اليوم الواحد ويكون ذلك بصفة منتظمة عدة مرات على الأقل في الأسبوع الواحد.

التكوين الجسماني:
يتمثل في نسبة الدهون والعظام والعضلات الموجودة في جسم الإنسان وتعطينا هذه النسب نظرة إجمالية عن صحة الإنسان ولياقته فيما يتصل بوزنه وعمره وحالته الصحية، وغالبا ما يتلازم الوزن مع نسبة الدهون ولكنه لا يحل إحداهما محل الآخر. ولا تعني الزيادة في الوزن السمنة لأن الكثير من الأشخاص الذين يتمتعون بلياقة عالية أوزانهم زائدة عن الحد المسموح به وذلك نتيجة للعضلات التي يكتسبونها عند ممارستهم لأي نشاط رياضي ولكن إذا كنت تعاني من نسبة دهون عالية يعنى ذلك التعرض لمخاطر صحية تبدأ بأمراض القلب، وإرتفاع ضغط الدم ومرض السكر.

ومن الصعب تحديد هذه النسب على وجه دقيق، وعلى الرغم من ذلك فإن إستخدام طريقة " قياس طيات الجلد " التي يتم فيها إتخاذ معيار خاص لقياس الدهن تحت الجلد " - وهى طريقة أقل دقة من غيرها - إلا أنها تعطي نتائج جيدة ويتراوح معدل نسبة الدهون الطبيعي في جسم الرجل ما بين 12% إلى 18% تقريبا، وفى النساء تكون أعلى قليلا حيث تتراوح ما بين 14% إلى 20%، ومع أن زيادة الدهون عن المعدل الطبيعي له مخاطر فإن قلتها عن المعدل لا ينصح به لأن الدهون لها بعض الفوائد والمزايا فتمد الإنسان بالطاقة وتحافظ على درجة حرارة جسمه .

من أجل لياقة أفضل:
هناك بعض النصائح التي ينبغي عليك اتباعها وأخرى تتجنبها لكي تصل إلى اللياقة بمفهومها الصحيح مع الالتزام بعناصر اللياقة الخمس الأساسية.



الاعتدال عند البدء في أي نشاط رياضي :
صحيح، عند البدء في أي نشاط رياضي بعد فترة راحة طويلة لابد من الإعتدال عند بداية ممارسته لأن المجهود الزائد عن الحد يعرضك للضرر .


الإفراط في ممارسة النشاط الرياضي:
خطأ، فمن الخطأ ممارسة أي نشاط بشكل مكثف أو زائد عن الحد، فجسدك يحتاج إلى الراحة وذلك لتحقيق أقصى استفادة من النشاط الذي تمارسه وبأقل ضرر ممكن، فعندما تعرض عضلات جسمك لإجهاد شديد لابد أن تنال قسطا من الراحة على الأقل لمدة 24 ساعة، وينبغي التنويع بين الأنشطة التي تتطلب مجهود بسيط أو كبير مثل التنويع بين تمرينات الوزن و العجلة الهوائية .


تهيئة العضلات قبل البدء في أية تمارين رياضية:
صحيح، لأنها تكسب العضلات مرونة وتمنع حدوث الأذى أو الضرر كما أن تهدئة العضلات بعد أي نشاط رياضي شيئا ضروريا لأنها ترخي العضلات وتقلل من معدل ضربات القلب وتساعد الجسم على العودة إلى حالته الطبيعية بعدالنشاط الرياضي وعلى المدى الطويل.


بسط العضلات:
صحيح، المرونة هي إحدى العوامل المهمة في اللياقة، و بسط العضلات قبل وأثناء وبعد النشاط الرياضي سيسفر عن أداء أفضل وجسم أصح وضرر أقل ولياقة أفضل بشكل عام.



التغاضي عن الألم:
خطأ، عليك الإنصات جيدا إلى ما يرسله جسمك من إشارات فإذا شعرت بألم عليك بالتوقف على الفور فإن ألم العضلات والمفاصل يعني الكثير والتغاضي عن الآلام البسيطة يؤدى إلى آلام اكبر فيما بعد، وإذا استمر الألم لفترة طويلة عليك باستشارة الطبيب.



استشارة مدرب محترف:
صحيح، إذا كنت تمارس الرياضة في نادي رياضي أو إحدى الصالات الرياضية ستتاح لك الفرصة لاستشارة مدرب متخصص فسيرسم لك خطة تلائم أهدافك. كما أنه يوجهك في استخدام الأدوات الرياضية، ويصحح لك ما كنت تمارسه من عادات رياضية خاطئة.


المـلل:
خطأ، عليك بالتنويع فيما تمارسه من أنشطة وذلك لكسر الرتابة والذي يساهم أيضا وبشكل غير مباشر في لياقة الجسم بوجه عام.


الشريك الرياضي:
صحيح، إذا كان وجود الحافز هو مشكلتك الأساسية سيكون الشريك هو الحل لأنه سيشجعك على الإستمرار وعلى الارتفاع بمستواك وبذل مجهود أكبر للتنافس معه، بشرط أن تتكافأ قدراته مع قدراتك.


فقد التركيز:
خطأ، الانشغال بما يدور حولك أو التفكير في أية أمور أخرى غير ما تمارسه من نشاط سيعرضك للأذى والضرر فعليك التركيز فيما تفعله للحصول على نتيجة أفضل. ولكن إذا فقدت تركيزك فعليك الإقلال فيما تمارسه على الفور.


مراقبةالنظام الغذائي:
صحيح، إن النظام الغذائي هو الجزء الفعال في مسألة اللياقة، وما تتناوله من أطعمة يؤثر على ما تقوم به من نشاط، كما أنه يؤثر بدوره على نتائج خطة اللياقة التي رسمتها لنفسك والتي تساعد على بناء عضلاتك وتقلل من نسبة الدهون الموجودة في جسمك، كما يساهم ما يمارسه الإنسان من نشاط يومي أو نشاط رياضي في حرق الكثير من السعرات الحرارية إلى جانب الاعتدال فيما تتناوله من أطعمة، أنظر الجدول التالي:



الأنشطة اليومية:



نوع النشاط
كمية السعرات الحرارية التي تحرق (في الساعة(

عند الجلوس أو مشاهدة التلفزيون
100

الوقوف
140

تسوية الفراش
135

المشي البطيء
210

العناية بالزرع و الحدائق
300-450




الأنشطة الرياضية:



نوع النشاط
كمية السعرات الحرارية التي تحرق (في الساعة)

المشي :

المشي البطييء ( 1ميل/ ساعة (
120-150

المشي المعتدل ( 3 ميل/ ساعة (
300

المشي السريع (5و3 ميل/ ساعة (
360

المشي السريع ( 4-5 ميل / ساعة)
420-480

هبوط السلم
425

صعود السلم
600-1080

(ركوب الدراجة ( بالسرعات التالية

5 ميل/ ساعة
240

8 ميل/ ساعة
300

10 ميل/ ساعة
420

13 ميل/ ساعة
660

تنس الريشة
350

البولنج
400

السباحة البطيئة
260-700

السباحة السريعة
360-500

التنس الزوجي
360

التنس الفردي
480

الكرة الطائرة
300

الألعاب الجمبازية الخفيفة
360

الألعاب الجمبازية (التي تتطلب مجهود كبير)
600

الجولف بأنواعه
240-360

العدو البطيء
600-750

العدو المعتدل
870-1020

العدو السريع
1,13-1,285

التزحلق البطيء ( على الجليد أو على المزلجة ذات العجلات)
420

التزحلق السريع
700

كرة السلة
360-660

التجديف
840




نقص السوائل من الجسم:
خطأ، يحتاج الجسم إلى الماء كل عشرين دقيقة عند ممارسة أي نشاط رياضي لكي يعوض الفاقد، تناول سوائل على الفور عند إحساسك بالعطش حتى لا تتعرض للجفاف وخاصة إذا كنت تمارس أي نشاط ما لأكثر من ساعة.


الاستمتاع بما تمارسه:
صحيح، اختر نشاط تستمتع به لأنه سيلزمك بما سترسمه لنفسك من خطط، وهذا في نفس الوقت لا يكون مبرر لأي شخص بعدم ممارسة أي نشاط إذا لم يجد ما يمتعه؟!!!!.

وبذلك نكون قد وصلنا إلى مفهوم اللياقة بشكل متكامل وصحيح والأسس السليمة التي ينبغي عليك إتباعها، فاللياقة هي استعداد الجسم لتحمل الطاقة عندما يتعرض لها الجسم على نحو مفاجئ.




يابنات اذا احد مافهم نقطه معينه او يبي شي مبسط او يبي يستفسر على تقطه معينه انا حاضره وفي الخدمه ورااح انزل لكم الرياضه بالصور بس للاسف مالقيت للحين غي ربعضها والبعض لا بس بدور لكم عشان تكون اوضح لكم
&فتاة المستحيل&
اللياقة ليست مجرد الحديث عن القوة أو الاحتمال أو نسبة الدهون ولكنها تجمع بين ذلك كله فمن الممكن أن تكون قويا وليس لديك قوة احتمال، أو لديك قوة احتمال وليس لديك مرونة ونستخلص من ذلك كله انه لا يمكننا تقديم تعريف عام وشامل لمفهوم اللياقة بعيدا عن مكوناتها وعناصرها الخمس التالي ذكرها - وتحقيق التوازن بين هذه المكونات تساوي لياقة صحية وسليمة لجسم الإنسان، وعليك بدراسة كل عنصر على حدة وان تضع يدك على مواطن القوة والضعف ومعالجة نقاط ضعفك لأن ذلك يؤثر على صحتك بوجه عام . عناصر اللياقة الأساسية: - قوة التحمل في وجود الطاقة التي تعتمد على الأكسجين . - القوة العضلية. - قوة التحمل العضلي . - المرونة . - التكوين الجسماني . قوة التحمل في وجود الطاقة الهوائية : هي قدرة الجسم على تشغيل كل المجموعة العضلية على فترة طويلة وعلى نحو معتدل باستخدام الطاقة التي تعتمد على الأكسجين. ويستخدم الأكسجين في تحليل المواد النشوية وتحويلها إلى طاقة دائمة، كما يساعد على تحليل الدهون والبروتينات والقيام بالأنشطة الرياضية التي تعتمد على الأكسجين تزيد من معدل ضربات القلب، وتزيد من قدرة الأعضاء على الانقباضات حيث تساعد الانقباضات القوية على تدفق الدم بشكل أفضل وأقوى وبالتالي تهيئ الجسم لممارسة أي نشاط بشكل أفضل. نصائح تهمك: - عليك بممارسة هذه التمرينات من 15-30 دقيقة على الأقل وذلك حسب معدل ضربات القلب وإذا كنت لا تستطيع ممارستها مرة واحدة فلتكن على ثلاث مراحل يوميا كل مرحلة منها عشر دقائق . - المداومة على ممارسة هذه التمرينات من 3-4 مرات أسبوعيا للحصول على تأثير دائم. الاعتدال والتدرج في ممارسة مثل هذه الأنشطة يساعد على عدم التعرض للضرر وكلما انتظمت كلما كنت أقوى وأصح، لابد من وجود فترات للراحة وتغيير الأيام يؤدى إلى نتائج أفضل. -عليك بالإنصات جيدا إلى ما يرسله جسمك من إشارات مثل الشعور بالألم لتحديد أوقات الراحة والعمل. القوة العضلية: هي قدرة عضلات الجسم على توليد قدر من القوى في فترة قصيرة مستخدمة الطاقة التي لا تعتمد على الأكسجين. وهذه التمرينات تساهم في تقوية العضلات وزيادة حجمها بل وزيادة حجم الأنسجة المتصلة بها وزيادة كثافتها لأن هذه التمارين تؤدى إلى توسيع الخلايا وبناء العضلات. وبعيدا عن الناحية الجمالية، كلما ازداد حجم العضلات والأنسجة المتصلة بها كلما كان الجسم أكثر مرونة وأقل تعرضا للضرر عند الحوادث، كما يساعد على التحكم في وزنك على المدى الطويل حيث يمكن الأنسجة المحيطة بالعضلات من حرق سعرات حرارية أكثر من الدهون حتى أثناء فترات الراحة. نصائح تهمك: للحصول على أفضل النتائج لابد من وضع جدول منظم مع التركيز على الأنشطة التي تعمل على تشغيل مجموعة عضلية محددة، ممارسة التمرينات ببطء وتركيز وبطريقة فيها مقاومة للجاذبية حيث أن الطاقة الموجهة تؤدى إلى أفضل النتائج وتساعد على عدم التعرض للأذى والضرر. وبالنسبة للأنشطة التي لا تعتمد على الأكسجين (أي التي تعتمد على الطاقة اللاهوائية) فهي تساعد على إفراز الحمض اللبني في أنسجة العضلات وهذا الحمض يسبب الإحساس بالألم، ولكن إذا قمت ببسط عضلاتك وتهيئتها قبل وبعد التمارين سيحول دون حدوث ذلك. ممارسة تمارين الضغط تزيد من قوة عضلاتك مع الوضع في الإعتبار أن الإعتدال في ممارسة أي شيء هو المفتاح لتجنب أي ضرر ويحقق الفائدة المرجوة، ونجد أن تمرينات التحمية شئ ضروري وهام قبل البدء في أي نشاط، ولابد أخذ قسط من الراحة لمدة يوم أو يومين لكي تستعيد العضلات وضعها الطبيعي. قوة التحمل العضلي: هو المعيار الذي يقاس به إمكانية توليد العضلات للقوة على نحو متكرر وبطريقة صحيحة والوقت الذي تستغرق العضلات في التحمل. التحمل العضلي هو الإستخدام العملي للقوة في حالتها الأصلية وهو شيء هام لأي نشاط متعلق باللياقة بدءا من رياضة رفع الأثقال التي تعتمد على الطاقة الهوائية إلى العدو البطيء الذي يعتمد على الطاقة اللاهوائية والذي يتم فيه استخدام عضلات في الأرجل على نحو متكرر. نصائح تهمك: تزداد قوة التحمل العضلي من خلال التعود على التعرض للحمل الزائد. وتشغيل العضلات عن المعدل الطبيعي لها يكسبها قوة احتمال أكثر ولكن ليس بشكل متكرر وزائد عن الحد لأن الحمل الزائد باعتدال يؤدي إلى نفس النتيجة مع تقليل التعرض للأذى. ورفع الأثقال هو أفضل الطرق لإكتساب التحمل العضلي ويكون ذلك ثلاث مرات يوميا من 10-12 رفعة في المرة الواحدة ولابد من الراحة بين هذه التمارين. المرونة: هي القدرة على بسط العضلات والأربطة. ونعنى بزيادة المرونة بسط الأنسجة المرنة عن الحدود الطبيعية لها والاحتفاظ بها على هذا الوضع لبضع لحظات، ومع تكرار هذه العملية تتكيف الأنسجة مع حدودها الجديدة. وكلما زادت مرونة الجسم كلما قلت مخاطر التعرض للإصابة بأي أذى أو ضرر عند ممارستك لأي نشاط رياضي بل ويرفع من مستوى أدائك. نصائح تهمك: ممارسة تمرينات التحمية شئ ضروري وهام قبل البدء في أي نشاط رياضي فهي تكسبك الرشاقة حتى لا تكون عرضة للإصابة بالمزق أو الشد العضلي، أما بسطها بعد ممارسة النشاط الرياضي يرخى العضلات المجهدة ويمنع حدوث الشد العضلي. مع مراعاة الإحساس بهذه التمارين على أنها مجهود يبذل فقط بحيث لا تسبب أية آلام تضر بجسم الإنسان. إبسط عضلات مناطق معينة في جسمك في اليوم الواحد ويكون ذلك بصفة منتظمة عدة مرات على الأقل في الأسبوع الواحد. التكوين الجسماني: يتمثل في نسبة الدهون والعظام والعضلات الموجودة في جسم الإنسان وتعطينا هذه النسب نظرة إجمالية عن صحة الإنسان ولياقته فيما يتصل بوزنه وعمره وحالته الصحية، وغالبا ما يتلازم الوزن مع نسبة الدهون ولكنه لا يحل إحداهما محل الآخر. ولا تعني الزيادة في الوزن السمنة لأن الكثير من الأشخاص الذين يتمتعون بلياقة عالية أوزانهم زائدة عن الحد المسموح به وذلك نتيجة للعضلات التي يكتسبونها عند ممارستهم لأي نشاط رياضي ولكن إذا كنت تعاني من نسبة دهون عالية يعنى ذلك التعرض لمخاطر صحية تبدأ بأمراض القلب، وإرتفاع ضغط الدم ومرض السكر. ومن الصعب تحديد هذه النسب على وجه دقيق، وعلى الرغم من ذلك فإن إستخدام طريقة " قياس طيات الجلد " التي يتم فيها إتخاذ معيار خاص لقياس الدهن تحت الجلد " - وهى طريقة أقل دقة من غيرها - إلا أنها تعطي نتائج جيدة ويتراوح معدل نسبة الدهون الطبيعي في جسم الرجل ما بين 12% إلى 18% تقريبا، وفى النساء تكون أعلى قليلا حيث تتراوح ما بين 14% إلى 20%، ومع أن زيادة الدهون عن المعدل الطبيعي له مخاطر فإن قلتها عن المعدل لا ينصح به لأن الدهون لها بعض الفوائد والمزايا فتمد الإنسان بالطاقة وتحافظ على درجة حرارة جسمه . من أجل لياقة أفضل: هناك بعض النصائح التي ينبغي عليك اتباعها وأخرى تتجنبها لكي تصل إلى اللياقة بمفهومها الصحيح مع الالتزام بعناصر اللياقة الخمس الأساسية. الاعتدال عند البدء في أي نشاط رياضي : صحيح، عند البدء في أي نشاط رياضي بعد فترة راحة طويلة لابد من الإعتدال عند بداية ممارسته لأن المجهود الزائد عن الحد يعرضك للضرر . الإفراط في ممارسة النشاط الرياضي: خطأ، فمن الخطأ ممارسة أي نشاط بشكل مكثف أو زائد عن الحد، فجسدك يحتاج إلى الراحة وذلك لتحقيق أقصى استفادة من النشاط الذي تمارسه وبأقل ضرر ممكن، فعندما تعرض عضلات جسمك لإجهاد شديد لابد أن تنال قسطا من الراحة على الأقل لمدة 24 ساعة، وينبغي التنويع بين الأنشطة التي تتطلب مجهود بسيط أو كبير مثل التنويع بين تمرينات الوزن و العجلة الهوائية . تهيئة العضلات قبل البدء في أية تمارين رياضية: صحيح، لأنها تكسب العضلات مرونة وتمنع حدوث الأذى أو الضرر كما أن تهدئة العضلات بعد أي نشاط رياضي شيئا ضروريا لأنها ترخي العضلات وتقلل من معدل ضربات القلب وتساعد الجسم على العودة إلى حالته الطبيعية بعدالنشاط الرياضي وعلى المدى الطويل. بسط العضلات: صحيح، المرونة هي إحدى العوامل المهمة في اللياقة، و بسط العضلات قبل وأثناء وبعد النشاط الرياضي سيسفر عن أداء أفضل وجسم أصح وضرر أقل ولياقة أفضل بشكل عام. التغاضي عن الألم: خطأ، عليك الإنصات جيدا إلى ما يرسله جسمك من إشارات فإذا شعرت بألم عليك بالتوقف على الفور فإن ألم العضلات والمفاصل يعني الكثير والتغاضي عن الآلام البسيطة يؤدى إلى آلام اكبر فيما بعد، وإذا استمر الألم لفترة طويلة عليك باستشارة الطبيب. استشارة مدرب محترف: صحيح، إذا كنت تمارس الرياضة في نادي رياضي أو إحدى الصالات الرياضية ستتاح لك الفرصة لاستشارة مدرب متخصص فسيرسم لك خطة تلائم أهدافك. كما أنه يوجهك في استخدام الأدوات الرياضية، ويصحح لك ما كنت تمارسه من عادات رياضية خاطئة. المـلل: خطأ، عليك بالتنويع فيما تمارسه من أنشطة وذلك لكسر الرتابة والذي يساهم أيضا وبشكل غير مباشر في لياقة الجسم بوجه عام. الشريك الرياضي: صحيح، إذا كان وجود الحافز هو مشكلتك الأساسية سيكون الشريك هو الحل لأنه سيشجعك على الإستمرار وعلى الارتفاع بمستواك وبذل مجهود أكبر للتنافس معه، بشرط أن تتكافأ قدراته مع قدراتك. فقد التركيز: خطأ، الانشغال بما يدور حولك أو التفكير في أية أمور أخرى غير ما تمارسه من نشاط سيعرضك للأذى والضرر فعليك التركيز فيما تفعله للحصول على نتيجة أفضل. ولكن إذا فقدت تركيزك فعليك الإقلال فيما تمارسه على الفور. مراقبةالنظام الغذائي: صحيح، إن النظام الغذائي هو الجزء الفعال في مسألة اللياقة، وما تتناوله من أطعمة يؤثر على ما تقوم به من نشاط، كما أنه يؤثر بدوره على نتائج خطة اللياقة التي رسمتها لنفسك والتي تساعد على بناء عضلاتك وتقلل من نسبة الدهون الموجودة في جسمك، كما يساهم ما يمارسه الإنسان من نشاط يومي أو نشاط رياضي في حرق الكثير من السعرات الحرارية إلى جانب الاعتدال فيما تتناوله من أطعمة، أنظر الجدول التالي: الأنشطة اليومية: نوع النشاط كمية السعرات الحرارية التي تحرق (في الساعة( عند الجلوس أو مشاهدة التلفزيون 100 الوقوف 140 تسوية الفراش 135 المشي البطيء 210 العناية بالزرع و الحدائق 300-450 الأنشطة الرياضية: نوع النشاط كمية السعرات الحرارية التي تحرق (في الساعة) المشي : المشي البطييء ( 1ميل/ ساعة ( 120-150 المشي المعتدل ( 3 ميل/ ساعة ( 300 المشي السريع (5و3 ميل/ ساعة ( 360 المشي السريع ( 4-5 ميل / ساعة) 420-480 هبوط السلم 425 صعود السلم 600-1080 (ركوب الدراجة ( بالسرعات التالية 5 ميل/ ساعة 240 8 ميل/ ساعة 300 10 ميل/ ساعة 420 13 ميل/ ساعة 660 تنس الريشة 350 البولنج 400 السباحة البطيئة 260-700 السباحة السريعة 360-500 التنس الزوجي 360 التنس الفردي 480 الكرة الطائرة 300 الألعاب الجمبازية الخفيفة 360 الألعاب الجمبازية (التي تتطلب مجهود كبير) 600 الجولف بأنواعه 240-360 العدو البطيء 600-750 العدو المعتدل 870-1020 العدو السريع 1,13-1,285 التزحلق البطيء ( على الجليد أو على المزلجة ذات العجلات) 420 التزحلق السريع 700 كرة السلة 360-660 التجديف 840 نقص السوائل من الجسم: خطأ، يحتاج الجسم إلى الماء كل عشرين دقيقة عند ممارسة أي نشاط رياضي لكي يعوض الفاقد، تناول سوائل على الفور عند إحساسك بالعطش حتى لا تتعرض للجفاف وخاصة إذا كنت تمارس أي نشاط ما لأكثر من ساعة. الاستمتاع بما تمارسه: صحيح، اختر نشاط تستمتع به لأنه سيلزمك بما سترسمه لنفسك من خطط، وهذا في نفس الوقت لا يكون مبرر لأي شخص بعدم ممارسة أي نشاط إذا لم يجد ما يمتعه؟!!!!. وبذلك نكون قد وصلنا إلى مفهوم اللياقة بشكل متكامل وصحيح والأسس السليمة التي ينبغي عليك إتباعها، فاللياقة هي استعداد الجسم لتحمل الطاقة عندما يتعرض لها الجسم على نحو مفاجئ. يابنات اذا احد مافهم نقطه معينه او يبي شي مبسط او يبي يستفسر على تقطه معينه انا حاضره وفي الخدمه ورااح انزل لكم الرياضه بالصور بس للاسف مالقيت للحين غي ربعضها والبعض لا بس بدور لكم عشان تكون اوضح لكم
اللياقة ليست مجرد الحديث عن القوة أو الاحتمال أو نسبة الدهون ولكنها تجمع بين ذلك كله فمن الممكن...
يابنات فوق قالت لكم عن شرب الماء اقرو هذا وللمعلوميه لازم التنفس بعمق اثناء الرياض ليه عشان الدوره المويه لا كريات الدم الحمراء هي الي تنقل الاكسجين عشان كذا لازم اخذ نفس بين فتره وفتره وبعمق
السوائل والجفاف:
- الماء عنصر غذائي لأجسامنا، ويدخل بنسبة 70% تقريباً في بناء العضلات وحوالي 75% من أنسجة المخ.

ونفقد الماء من أجسامنا يومياً في صور عديدة ومنها التنفس بما يوازي فقد لحوالي كوبين من الماء.

ومن خلال العرق أيضاً والتبول وإذا لم يتم تعويض هذا الفاقد من الماء فسيتعرض الإنسان للجفاف. ويتصل الجفاف اتصالاً وثيقاً بوصفه أحد المشاكل التي تنجم عن ممارسة إحدى الرياضات بدون الحصول المتوازن عليه لأي شخص وخاصة في الرياضات العنيفة التي تتطلب مجهوداً كبيراً.
وتبدأ سلسلة الجفاف بحصول الإنسان على كم قليل من الماء وفقد الكثير منه، وبمجرد أن يشعر الجسم أن المخزون من الماء لديه قليل تصل رسالة إلى الكلى بالاحتفاظ بالماء بدلاً من إخراجها (يتضح هذا في لون البول الداكن المركز).
ويؤدى الجفاف إلى الإمساك والانتفاخ بالمثل، وجفاف الفم واللسان، الشعور بالتعب، نقص الطاقة كما يصاب الإنسان بالشد العضلي.
وإذا لم تعالج كل هذه الأعراض تتدهور الحالة ليترجم بعد ذلك إلى صدمة تسمى باسم صدمة الحرارة أو نهك الحرارة "Heat exhaustion or Heat stroke" والتي تكون أعراضها:
- الإرهاق.
- الشعور بالدوار.
- الغثيان.
- القىء.
- الصداع.
- تنفس قصير وسريع.
- ارتفاع في درجة الحرارة.
- سرعة ضربات القلب.
- عدم القدرة على الانتباه أو فقد الوعي كلية.

تجنب الإصابة بالجفاف للرياضي وغير الرياضي:
- شرب الكثير من السوائل.
- المعدل الموصى بتناوله يومياً لتجنب الإصابة بالجفاف حوالي 224 جرام من السوائل.
- شرب المشروبات الرياضية لأنها تحتوى على نسب صوديوم أعلى ولأنها تعطي طاقة كبيرة.
- تجنب تناول المشروبات الكحولية أو التي تحتوي على كافيين لأن بها مواد تسبب الجفاف.
- تجنب المشروبات التي تحتوي على كربون لأن الكربون يسبب الانتفاخ والشعور بالامتلاء ويمنع الجسم استفادته من السوائل.
- ارتداء ملابس فاتحة اللون فضفاضة تمتص العرق.
- ممارسة الرياضة بعيداً عن أشعة الشمس (في الأماكن التي توجد بها ظل) مع استخدام كريمات ضد الشمس.
لابد وأن يعي أي شخص أن تجنب الشيء (الجفاف) أسهل من حدوثه وعلاجه، لذا ينصح في الأيام التي بها رطوبة عالية من الممكن أن يدخل الشخص الذي يبذل نشاطاً في جفاف بعد حوالي 15 دقيقة فقط، وإذا عانى الشخص الرياضي وغير الرياضي أياً من الأعراض السابقة فعليه بالتوقف على الفور عن ممارسة النشاط وتناول قسطاً من الراحة في مكان بارد مع شرب السوائل لتعويض الفاقد من الماء.