ــــ ربا ـــ
ــــ ربا ـــ
حبيبتى الغالية ....اخت لى فى الله هى التى جاءت وقامت بها لى فى اول الأمر ( كانت ركبتى تؤلمنى بشدة ) والحمد لله ذهب الألم من بعدها فورا ..
ثم اقيمت دورة تدريبية فى مؤسسة عندنا هنا فى بلدى تبع وزارة الصحة وحاضر فيها بعض الدكاترة الكبار فى بلدنا وكان من ضمنهم دكتور يقيم فى امريكا هو عالم مصرى
يقول انه فى امريكا مستشفيات خاصة للعلاج بالحجامة فقط تخيلى اختى ونحن هنا فى بلادنا الإسلامية نحارب هذا لأنه من السنة الكريمة ...
المهم لا أطيل عليك اخذنا فى هذه الدورة شرائط كاسيت ومذكرات وكتب لشرح الحجامة وكيفية عملها ولجميع الأمراض ...
سبحان الله ...
ومنذ اخذ هذه الدورة ونحن الأخوات والأخوة نحاول نشرها بين المسلمين لأنها احياء للسنة ... وان شاء الله سأبحث لك عن مواقع كثيرة بخصوص الحجامة .. اعذرينى انى اطلت فى البحث أصل بصراحة انشغلت بابنى ...
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
سيدة الوسط
سيدة الوسط
لولا أن الله عز وجل أوجد داخل كل جسم وزارة دفاع قوية جداً تحمي أجسامنا من كل عدو يقترب من الجسم أو خلاياه لأصابنا بالأمراض ليس هذا كل ما نمتلكه بل إن الله عز وجل أوجد أيضاً أسلحة هجومية تدافع عن الأعضاء وتقضي على كل عدوان قادم من الجراثيم والفيروسات والمواد الغريبة التي تصيب الجسم، أسلحة هذا النظام الدفاع الهجومي تحتوي على أسلوب الهي يفوق هذا كله قادر على تطوير نفسه بطريقة عجيبة ومكوناته خلايا بسيطة لا ترى بالعين المجردة قادرة بإذن الله على إعطائنا قوة مناعية هائلة تحافظ علينا وعلى أعضائنا ولكي تقوم بدورها على أكمل وجه يجب علينا الحفاظ على أجسامنا صحيحة وذلك بالابتعاد عن السلوكيات غير الصحيحة وتقوية جهازنا المناعي ليؤدي دوره بكفاءة وقدرة عالية ولعلي أجدها فرصة جيدة لتذكير القارئ الكريم بأفضل الطرق الواجب اتباعها للمحافظة على الجهاز المناعي وتنشيطه ليكون جاهزاً في أي وقت وفي أي مكان.1- الغذاء:يحتاج الجهاز المناعي إلى الغذاء المناسب كي ينمو ويرتفع بناؤه ويقوم بأداء وظائفه على أكمل وجه، فإذا لم يتم الاهتمام بتغذية الجسم سوف يصبح جنود جهاز المناعة أشباحاً هزيلة لا تستطيع القيام بالوظائف الدفاعية ويصبح الجسم عرض
ة للغزو الخارجي وبالتالي الإصابة بالعدوى والمرض والموت في بعض الحالات مثل الإيدز.يجد ان يشتمل الغذاء على الكربوهيدرات بنسبة أكبر لأنه أهم مصدر لتوليد الطاقة اللازمة أما البروتينات فيجب ان تكون بكمية كافية وهي متوفرة في اللحوم والحبوب وتدخل البروتينات في تشكيل الأجسام الضارة (الجلوبيولني) المسؤولة عن المناعة الخلطية، كما تدخل في تركيب النواة والمواد التي تستخدم في التهام الأجسام الغريبة من قبل الأجسام البالغة، أما المواد الدهنية فدورها سلبي وتضعف الجهاز المناعي لذلك فإنه من الصحة تقليل كمية الدهون في الطعام اليومي خاصة الدهون التي مصدرها حيواني.من ناحية أخرى، تلعب الفيتامينات دوراً مهماً في قيام الجهاز المناعي بوظائفه الدفاعية ولا يمكن العيش بدونها، كما ان الفيتامينات والمعادن المهمة مثل الزنك والسلينيوم تمنع تأكسد بعض المواد الضارة بالجسم وبذلك تقلل من تأثيرها على خلايا الجسم فتقل فرص الإصابة بتصلب الشرايين التاجية للقلب وتساعد في الوقاية من السرطان ومن ظهور علامات الشيخوخة، وتعتبر الفواكه والخضروات والحبوب والبقول والخضروات الورقية وزيت الذرة وزيت الزيتون وزيت السمك والأسماك غنية بالمواد الصحية المفيدة للجسم
.. كما ان إضافة اللبن الزبادي قليل الدسم وعسل النحل ان لم يكن هناك مانعاً والثوم والحبة السوداء تلعب دوراً مهماً في تدعيم وتقوية الجهاز المناعي الصلب.2- الرياضة:إن الجهاز المناعي يستجيب لزيادة النشاط الرياضي ويعطي تأثيراً للرياضيين لتقليل فرص التعرض والإصابة بالمرض، حيث ان الجهاز المناعي يتم تحفيزه أثناء التدريب المتقن المنظم، ويمكن للنشاط البدني ان يقلل من خطورة الإصابة بالسرطان وهذا يرجع إلى نقص الوزن وهو أحد الأسباب المرتبطة بالسرطان، كما تقلل الرياضة من مستوى الضغوط النفسية والتوترات وهذا يعتبر بحد ذاته عاملاً مهماً في زيادة مقاومة الجسم للسرطان وزيادة مقاومة جهاز المناعة في مواجهة نمو الأورام.من ناحية أخرى، أظهرت الدراسات ان ممارسة الرياضة تساعد على الوقاية من أمراض شرايين القلب وضغط الدم الشرياني المرتفع وتقلل احتمال فرص الإصابة بالصداع والأرق والاكتئاب والتوتر العصبي ومرض السكري والسمنة وكلها عوامل خطيرة ضد تقوية جهاز المناعة.3- تجنب مدمرات الجهاز المناعي:يجب علينا تصحيح سلوكياتنا الخاطئة والسلبية التي تضعف الجسم والجهاز المناعي مما يضع الشخص عرضة للأمراض الفتاكة ويجب علينا ومن الآن فصاعداً تجنب هذه ال
سلوكيات والمدمرات لنعيش حياة صحية فلا تدخين ولا مخدرات ولا خمور ولا أدوية أو مضادات حيوية بدون استشارة الطبيب فهناك أدوية تؤدي إلى تثبيط الجهاز المناعي مثل الكورتيزون، كما ان بعض المضادات الحيوية يؤدي طول استخدامها إلى ضعف الجهاز المناعي وبالتالي يجب ان تكون تحت إشراف طبي دقيق وأخيراً أريد التركيز على تجنب المعاشرات الجنسية غير المشروعة فهي من أخطر ما يهدد الإنسان وصحته النفسية والجسدية والمناعية.4- العبادة:لقد دلت الدراسات العديدة ان الصيام والصلاة تخفف الاضطرابات النفسية والعاطفية وتنشط الجهاز المناعي، كما أنها درع ضد الممارسات الجنسية غير المشروعة وضد تناول المسكرات والمخدرات.5- الحالة النفسية:هناك أمور كثيرة يجب ان نركز عليها لتقوية أجهزتنا المناعية فالحب والتراحم والاسترخاء وعدم الاجهاد وأخذ القسط الكافي من النوم والابتعاد عن الغضب والقلق والاحقاد كلها عوامل تساعدنا على العيش السعيد الخالي من الأمراض النفسية والعضوية وتقوي جهازنا المناعي.6- إعطاء التطعيمات في مواعيدها لتحفيز الجهاز المناعي.7- عدم التعرض المباشر للتغيرات المناخية المفاجئة.8- تجنب التعرض للتلوث:فالتلوث البيئي والمواد الكيميائية الملوثة للب
يئة تعتبر من العوامل المسببة للسرطان وقد تكون مسؤولة عن 4-8% من حالات السرطان في دول الغرب.9- تجنب تعرض المديد للأشعة الشمسية خاصة عند ذوي البشرة البيضاء.

الرياض
سيدة الوسط
سيدة الوسط
عثر فريق من العلماء على دليل يثبت ما للتفاؤل من محاسن على حياة المرء.

فقد توصل فريق من علماء النفس الأمريكيين إلى أن الأشخاص المنشرحي البال المتفائلين في نظرتهم إلى التقدم في السن، يعيشون لمدة أطول من أقرانهم الذين يستبد القلق بهم.

وجاء في بحث أنجزه الفريق التابع لجامعة ييل في ولاية كونيكتيكات، أن الأشخاص الذين يتملكهم الخوف من الشيخوخة تظهر عليهم أعراض التقدم في السن بسرعة اكبر.

وخلافا لذلك -يضيف العلماء في البحث الذين نشروه في مجلة (بيرسوناليتي أند سوشيال سايكولوجي)- فإن من يتقبلون الأمر برحابة صدر يمكن أن يعيشوا سنوات أطول ممن يحاولون الكف عن التدخين أو يمارسون التمارين الرياضية.

وتبين للباحثين أن من لا يخيفهم تقدم قطار الحياة يعيشون في المتوسط سبع سنين ونصفا أكثر من أولئك الذين يقضون وقتهم حسرة على ما مضى من أيامهم.

كما أعرب الفريق الذي تقوده الدكتورة ريبيكا ليفي، عن اعتقادهم بأن التعامل السلبي مع عملية الشيخوخة يكون له تأثير مباشر على التشبث بالحياة.

أفضل من انخفاض ضغط الدم

وقال العلماء إن إيجابيات القبول بقانون الشيخوخة أكبر بكثير من العمليات ذات الطابع الفزيولوجي كخفض ضغط الدم والكوليستيرول اللذين يعتقد أنهم يمنحان فرص حياة تبلغ أقصى درجاتها أربع سنوات إضافية.

كما أن تأثير التعامل الإيجابي مع التقدم في السن يكون أوضح من عوامل أخرى كالحفاظ على خفة الوزن والامتناع عن التدخين وممارسة التمارين الرياضية- وهي عوامل يسود الاعتقاد بأنها يمكن أن تضيف في أقصى الأحوال ثلاث سنوات إلى حياة المرء.

وقد بنى الباحثون خلاصاتهم على بحث شمل 660 متطوعا تتراوح أعمارهم بين خمسين عاما فما فوق.

وقد قورنت معدلات الوفاة عند من شملهم البحث بكيفية إجابتهم على استطلاع للرأي أجري قبل 32 عاما.

فقد سئل المستجوبون عن موافقتهم أو اعتراضهم على مجموعة من المقولات من قبيل "بقدرما تصبح كبيرا في السن بقدرما تصبح عديم الفائدة".

ويقول فريق الدكتورة ليفي إن التشبث الأكيد بالحياة يفسر بشكل جزئي العلاقة بين التفكير الإيجابي وطول العمر.

الإجهاد

غير أن هؤلاء الباحثين يشيرون إلى أن هذا ليس بالسبب الوحيد لذلك، فبرأيهم يلعب الإجهاد دورا آخر في التأثير على القلب.

وكان بحث سابق قد أظهر أن قلوب وشرايين المتشائمين من التقدم في السن لا تستجيب بشكل جيد للإجهاد والضغط.

ويقول الباحثون إنه من المحتمل أن التشبع بمواقف المجتمع السلبية من الشيخوخة قد يكون لها تأثير على المرء وفيه من دون أن يعلم بذلك.

وقال العلماء إن دراستهم "تحمل رسالتين، أولاهما محبطة ومفادها أن النظرة السلبية للذات تقلل من احتمالات الحياة، والأخرى مشجعة، وفحواها أن النظرة الإيجابية للذات يمكن أن تطيل العمر".

ونبه العلماء في الوقت ذاته إلى أن تعامل المجتمعات الغربية بشكل غير إيجابي مع المتقدمين في السن يمكن أن يفاقم المشاكل.

BBC
سيدة الوسط
سيدة الوسط
5 جزرات
3 اعواد بقدونس طازج
ملء اليد سبانخ
ملء اليد كرنب السلطة
ثمرة بنجر مشتملة على الرأس
فص ثوم مقشر

تغسل الخضار جيدا
يقشر الجزر والبنجر اذا لم تكن مزروعة زراعة طبيعية
تقطع الخضار الى قطع صغيرة تناسب العصارة
توضع الخضار في العصارة
تعصر
تشرب في الحال

الطعم جميل جدا..يطغى علية طعم الجزر

بامكانك تلاستغناء عن احدها اذا لم يكن متوفر لكن يفضل جميع المقادير.
The rain
The rain
مشكوووووووووووووووره

على الموضوع الحلو وتسلمييييييييييييين

مع تحيات المطر