ورده الجوري

ورده الجوري @ordh_algory

فريق الإدارة والمحتوى

درر شاركوناااا...

ملتقى الإيمان



قال النبي صلى الله عليه وسلم :
" من يُرد الله به خيراً يفقهه في الدين " متفق عليه .
قال عليه الصلاة والسلام : إن الله وملائكته وأهل السماوات والأرضين حتى النملة في جُحرها وحتى الْحوت ؛
لَيُصَلُّون على مُعَلِّم الناس الخير . رواه الترمذي ، وصححه الألباني .

❖❖
وفي الحديث :
من سلك طريقا يطلب فيه علما سلك الله به طريقا إلى الجنة، وإن الملائكة لتضع أجنحتها رضا لطالب العلم ،

وإنه ليستغفر للعالم مَن في السماوات والأرض ، حتى الحيتان في الماء ، وفضل العالم على العابد كَفَضل القمر على سائر الكواكب ،
إن العلماء هم ورثة الأنبياء ، لم يُورِّثوا دينارا ولا درهما ، وإنما وَرَّثوا العِلم ، فمن أخذ به ، أخذ بِحَظٍّ وافِر .
رواه الإمام أحمد وأبو داود والترمذي وابن ماجه . وصححه الألباني .

ثم روى الترمذي عَقِبه قَول الفُضَيْلِ بن عِيَاضٍ : عَالِمٌ عَامِلٌ مُعَلِّمٌ يُدْعَى كَبِيرًا فِي مَلَكُوتِ السَّمَوَاتِ .
قال ابن وهب : كنت بين يدي مالك رضي الله عنه فَوَضَعْتُ ألواحي وقُمتُ أُصَلِّي ، فقال : ما الذي قُمتَ إليه بأفضل مما قُمْتَ عنه .
❖❖
قال عليه الصلاة والسلام : مَن سلك طريقا يلتمس فيه علما سهّل الله له به طريقا إلى الجنة . رواه مسلم .
1K
83K

هذا الموضوع مغلق.

ورده الجوري
ورده الجوري
❖❖

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه عَنْ رَسُولِ اللهِ صَلَّى
اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال : ( مَنْ سَبَّحَ اللهَ فِي دُبُرِ كُلِّ صَلَاةٍ
ثَلَاثًا وَثَلَاثِينَ ، وَحَمِدَ اللهَ ثَلَاثًا وَثَلَاثِينَ ، وَكَبَّرَ اللهَ
ثَلَاثًا وَثَلَاثِينَ ، فَتْلِكَ تِسْعَةٌ وَتِسْعُونَ ، وَقَالَ تَمَامَ
الْمِائَةِ : لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ ، لَهُ الْمُلْكُ
وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ غُفِرَتْ خَطَايَاهُ وَإِنْ
كَانَتْ مِثْلَ زَبَدِ الْبَحْرِ ) .


❖❖
ورده الجوري
ورده الجوري
❖❖

وروى البخاري (7499) ،
ومسلم (1758) عن ابن عباس رضي الله عنهما قال :

"كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا تهجد من الليل ، قال :
( اللَّهُمَّ لَكَ الحَمْدُ أَنْتَ نُورُ السَّمَوَاتِ
وَالأَرْضِ ، وَلَكَ الحَمْدُ أَنْتَ قَيِّمُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ ، وَلَكَ
الحَمْدُ أَنْتَ رَبُّ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَنْ فِيهِنَّ ، أَنْتَ الحَقُّ ،
وَوَعْدُكَ الحَقُّ ، وَقَوْلُكَ الحَقُّ ، وَلِقَاؤُكَ الحَقُّ ، وَالجَنَّةُ
حَقٌّ ، وَالنَّارُ حَقٌّ ، وَالنَّبِيُّونَ حَقٌّ ، وَالسَّاعَةُ حَقٌّ ،
اللَّهُمَّ لَكَ أَسْلَمْتُ ، وَبِكَ آمَنْتُ ، وَعَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ ،
وَإِلَيْكَ أَنَبْتُ ، وَبِكَ خَاصَمْتُ ، وَإِلَيْكَ حَاكَمْتُ ، فَاغْفِرْ لِي
مَا قَدَّمْتُ وَمَا أَخَّرْتُ ، وَمَا أَسْرَرْتُ وَمَا أَعْلَنْتُ ، أَنْتَ
إِلَهِي لاَ إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ ) .

❖❖
ورده الجوري
ورده الجوري
❖❖

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " السواك مطهرة للفم ، مرضاة للرب "
علقه البخاري في صحيحه (2/274) ووصله أحمد (6/47) والنسائي (1/50) وإسناده صحيح (الإرواء 1/105) .
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
" لولا أن أشق على أمتي لأمرتهم بالسواك عند كل صلاة "
رواه البخاري (2/299) ومسلم (1/151) . وفي رواية للبخاري : " عند كل وضوء " .

❖❖
ورده الجوري
ورده الجوري
❖❖
في صحيح مسلم من حديث أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : أَلا أَدُلُّكُمْ عَلَى مَا يَمْحُو اللَّهُ بِهِ الْخَطَايَا ، وَيَرْفَعُ بِهِ الدَّرَجَاتِ ؟ قَالُوا : بَلَى يَا رَسُولَ اللَّهِ . قَال : إِسْبَاغُ الْوُضُوءِ عَلَى الْمَكَارِهِ ، وَكَثْرَةُ الْخُطَا إِلَى الْمَسَاجِدِ ، وَانْتِظَارُ الصَّلاةِ بَعْدَ الصَّلاةِ ؛ فَذَلِكُمْ الرِّبَاط .
قال النووي : وَقَوْله : ( فَذَلِكُمْ الرِّبَاط ) أَيْ الرِّبَاط الْمُرَغَّب فِيهِ ، وَأَصْل الرِّبَاط الْحَبْس عَلَى الشَّيْء ، كَأَنَّهُ حَبَسَ نَفْسه عَلَى هَذِهِ الطَّاعَة . قِيلَ : وَيَحْتَمِل أَنَّهُ أَفْضَل الرِّبَاط كَمَا قِيلَ الْجِهَاد جِهَاد النَّفْس ، وَيَحْتَمِل أَنَّهُ الرِّبَاط الْمُتَيَسِّر الْمُمْكِن أَيْ أَنَّهُ مِنْ أَنْوَاع الرِّبَاط . اهـ .
❖❖
ورده الجوري
ورده الجوري
❖❖

عن أبي الدرداء رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه
وسلم : ( أَلا أُخْبِرُكُمْ بِأَفْضَلَ مِنْ دَرَجَةِ الصِّيَامِ وَالصَّلاةِ
وَالصَّدَقَةِ ؟ قَالُوا : بَلَى . قَالَ : صَلاحُ ذَاتِ الْبَيْنِ ، فَإِنَّ
فَسَادَ ذَاتِ الْبَيْنِ هِيَ الْحَالِقَةُ ) قَالَ الترمذي : وَيُرْوَى عَنْ
النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم أَنَّهُ قَالَ : ( هِيَ الْحَالِقَةُ
. لا أَقُولُ تَحْلِقُ الشَّعَرَ ، وَلَكِنْ تَحْلِقُ الدِّينَ ) . رواه أبو
داود ( 4273 ) والترمذي ( 2433 ) . وحسنه الألباني في صحيح الترمذي .

❖❖