الرجاء انا اتمنى ان اشفى لا ادري غاليتي بلغ عندي العذاب و المرض حد الشقاء انما اتراجع احيانا للوراء لا ادري لماذا ارجوكي لماذا وصل الحد بي الى التمادي على الذات الالهية بالفاظ نابية انني اتعذب و باتت تسيطر على عقلي بالحاح شديد و يزيد عذابي اخاف ان اقترف على نفسي سوء لم اعد احتمل هذه الافكار القاتلة هل سيسامحني ربي على ما يرد في ذهني غاليتي كنت في الحمام اعزك الله فاحترقت بالماء الساخن فقلت هذا عذاب ربي لي بسبب الكلام السيئ الذي يتبادر الى ذهني مع العلم انني احصل على علاج عشبي للوساوس و لكن هذا عذاب لي لا سبق و لا اتى مثله ارجوكي انا كافرة ام هذا جني او شيطان ملتصق بي اتمنى الشفاء لنفسي لاعود الى ربي حبيبي
شكرآ لك مشرفتي شجرة الدر أنا قرأت ردك بس ماطلع بسرعه ومالقيت ردودك السابقه لإني كنت أبغ أ/قرأهم كلهم كيف اطلع صفحتي عشان أقرأ الردود اللي رديتها على أسئلتي لأني مافهمت يوم قلتيلي سوي تحديث الصفحه كيف يعني وعندي شي ودي أقوله الواو والله العظيم طفشتني بحياتي وهي تهاد فتره وفتره تشتد علي لدرجه إني طلبت مره من زوجي يشوف حياته ويوديني لأهلي بصراحه أنا بديت برنامج علاجي مع الوساوس قبل فتره وحتى إني سويت إنجاز ماقد سويته بحياتي وهو أننا كنا مسافرين وتوضأت لصلة الفجر بالبيت الساعه 2يمكن وشوي وحافظت على وضوئي إين وقفنا على محطه قرب المدينه اللي بنروحلها وكان بعد الفجر وصليت بوضوئي والحمدلله رب العالمين ماتوقعت إني ماشاءالله لاقوة إلا بالله بسوي كذا وخواتي لاتحظو التغيير علي وأمي لاحظت إختفاء الوساوس لكن والحمدلله رب العالمين على كل حال رجعت زي ماكنت وأشد وعشان كذا لحد الحين مابديت بالعلاج خايفه أفشل ومو عارفه كيف أبدأ بالعلاج كل مره أقول بأبدأ بس مافي فايده أفكر إني ماأصمد لان الوساوس كثيره وتؤلمني أتمنى منك المساعده بعد الله وساوسي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآلمتني والله العظيم جدآآآآآآآآآآآآآآآآ أكثر مماتتصورين
متسلقه أن هذا الأمر قد اشتكى الصحابة منه للنبي صلى الله عليه وسلم حيث روى مسلم في صحيحه عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : جاء ناس من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فسألوه إنا نجد في أنفسنا ما يتعاظم أحدنا أن يتكلم به قال :( وقد وجدتموه ) قالوا : نعم قال : ( ذاك صريح الإيمان ) .
وجاء في أحاديث أخرى أن رجلا قال : إني أجد في نفسي شيئا لأن أخر من السماء أحب إلي من أن أتكلم به فقال النبي صلى الله عليه وسلم :( ذاك صريح الإيمان )
وفي رواية أخرى : ( إنا نجد في أنفسنا شيئا ما يسرنا نتكلم به وإن لنا ما طلعت عليه الشمس قال : أوجدتم ذلك ، قالوا: نعم ، قال : ذاك صريح الإيمان ) .
فا نظروا لهذه الشكوى فهم يشكون من وسواس يحدثهم بأمور يتعاظمون من ذكرها وبعضهم يتمنى أن يسقط من السماء أحب إليه من أن يتكلم بها وبعضهم يقول : إنني لو أعطيت كل ما طلعت عليه الشمس من أجل أن أتكلم بما في نفسي لم أفعل من خطورته وشدته !
فا نظروا إلى هذا الشيء العظيم الذي أرقهم وأزعجهم وجعل الواحد منهم لا يهنأ بعيش ولا حياة بل بعضهم تمنى الموت وهذا الشيء هو ما تشعرون به أنتم الآن بل قد يكون أشد مما تشعرون به .
فيا ترى كيف كانت إجابة النبي صلى الله عليه وسلم وهو طبيب القلوب بأبي هو وأمي قال : ( ذاك صريح الإيمان)
نعم هذا هو دليل الإيمان حيث أن الصحابة رضوان الله عليهم عندما شعروا بذلك أصابهم الهم والغم وذهبوا يشكون ذلك لمن لديه علم بطب العقول والنفوس وهو النبي صلى الله عليه وسلم .
وأنتم يا من اشتكيتم من ذلك فعلتم نفس هذا الفعل حيث أصابكم الهم والغم ثم ذهبتم تشكون ما تجدون لمن وثقتم بعلمه وورعه من العلماء والأطباء ، ونحن بدورنا نقول لكم كما قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( ذاك صريح الإيمان ) .
فلا تحزنوا ولا تبالوا بهذه الوساوس واعلموا أنكم غير آثمين بها بل بغضكم لها وحزنكم منها دليل على إيمانكم .
الكلمات السابقه اقرائها مرار وتكرار
غاليتى غفر لنا ماحدثت به انفسنا
وهذا من رحمه الله بنا
افضل علاج لا تلومين نفسك على تواجد الفكرة وانك كافرة لا غاليتى هذى الفكرة من عقلك بسبب مرضك وليست بسببك هذا من اعراض المرض البعض قد تاتيها الوساوس مثلك لكن يدعها ترحل بدون ان يلوم نفسه على تواجدها لكن المريض بالوسواس يبقيها ويركز عليه ويلوم نفسه على تواجدها وقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم
لا يزال الناس يتساءلون حتى يقولون : هذا الله خلق كل شيء ، فمن خلق الله ؟ قال : فإذا وجد أحدكم ذلك ، فليقل : آمنا بالله.رواه مسلم
العلاج . هو قول النبي صلى الله عليه وسلم فإذا وجد أحدكم ذلك ، فليقل : آمنا بالله
ال النووي رحمه الله : فمعناه: إذا عرض له هذا الوسواس فليلجأ إلى الله تعالى في دفع شره عنه وليعرض عن الفكر في ذلك، ول، فليعرض عن الإصغاء إلى وسوسته، وليبادر إلى قطعها بالاشتغال بغيرها، والله أعلم .
وقال الحافظ رحمه اله : ((فإذا بلغه فليستعذ بالله ولينته))
لا تحاورين الفكرة لان الخاسر انت طنشيها وحاولى توقفها اشغلى نفسك باى عمل يشغل عقلك اوفكر فى شى محبب لك واذا عجزتى دعيها لا تضخمينها قولى بينك وبين نفسك انها مجرد فكرة ساذجة من عقلى بسبب مرضى وعندما اتحسنا ستختفى فقط انا الان مريضه قولى فقط امنت بالله ومادام انك تعملين الواجبات وتحزنين وتخافين من تركها
فانت على خيرا فالفكرة تبقى فكرة ونحن لا نحاسب على احاديث النفس وستلاحظين انها تختفى مالم تضخمينها او تهويلها حتى مستوى قلقك سيقل بالتدريج
لاتتوقعين ان كل شى راح يختفى فى يوم وليله لا لازم صبر وكل يوم باذن الله من تطبيق العلاج حتى لو بصعوبه راح يرفعك درجه للشفاء وينزل درجه من قوة المرض واطلعى على الدرس الخامس
وجاء في أحاديث أخرى أن رجلا قال : إني أجد في نفسي شيئا لأن أخر من السماء أحب إلي من أن أتكلم به فقال النبي صلى الله عليه وسلم :( ذاك صريح الإيمان )
وفي رواية أخرى : ( إنا نجد في أنفسنا شيئا ما يسرنا نتكلم به وإن لنا ما طلعت عليه الشمس قال : أوجدتم ذلك ، قالوا: نعم ، قال : ذاك صريح الإيمان ) .
فا نظروا لهذه الشكوى فهم يشكون من وسواس يحدثهم بأمور يتعاظمون من ذكرها وبعضهم يتمنى أن يسقط من السماء أحب إليه من أن يتكلم بها وبعضهم يقول : إنني لو أعطيت كل ما طلعت عليه الشمس من أجل أن أتكلم بما في نفسي لم أفعل من خطورته وشدته !
فا نظروا إلى هذا الشيء العظيم الذي أرقهم وأزعجهم وجعل الواحد منهم لا يهنأ بعيش ولا حياة بل بعضهم تمنى الموت وهذا الشيء هو ما تشعرون به أنتم الآن بل قد يكون أشد مما تشعرون به .
فيا ترى كيف كانت إجابة النبي صلى الله عليه وسلم وهو طبيب القلوب بأبي هو وأمي قال : ( ذاك صريح الإيمان)
نعم هذا هو دليل الإيمان حيث أن الصحابة رضوان الله عليهم عندما شعروا بذلك أصابهم الهم والغم وذهبوا يشكون ذلك لمن لديه علم بطب العقول والنفوس وهو النبي صلى الله عليه وسلم .
وأنتم يا من اشتكيتم من ذلك فعلتم نفس هذا الفعل حيث أصابكم الهم والغم ثم ذهبتم تشكون ما تجدون لمن وثقتم بعلمه وورعه من العلماء والأطباء ، ونحن بدورنا نقول لكم كما قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( ذاك صريح الإيمان ) .
فلا تحزنوا ولا تبالوا بهذه الوساوس واعلموا أنكم غير آثمين بها بل بغضكم لها وحزنكم منها دليل على إيمانكم .
الكلمات السابقه اقرائها مرار وتكرار
غاليتى غفر لنا ماحدثت به انفسنا
وهذا من رحمه الله بنا
افضل علاج لا تلومين نفسك على تواجد الفكرة وانك كافرة لا غاليتى هذى الفكرة من عقلك بسبب مرضك وليست بسببك هذا من اعراض المرض البعض قد تاتيها الوساوس مثلك لكن يدعها ترحل بدون ان يلوم نفسه على تواجدها لكن المريض بالوسواس يبقيها ويركز عليه ويلوم نفسه على تواجدها وقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم
لا يزال الناس يتساءلون حتى يقولون : هذا الله خلق كل شيء ، فمن خلق الله ؟ قال : فإذا وجد أحدكم ذلك ، فليقل : آمنا بالله.رواه مسلم
العلاج . هو قول النبي صلى الله عليه وسلم فإذا وجد أحدكم ذلك ، فليقل : آمنا بالله
ال النووي رحمه الله : فمعناه: إذا عرض له هذا الوسواس فليلجأ إلى الله تعالى في دفع شره عنه وليعرض عن الفكر في ذلك، ول، فليعرض عن الإصغاء إلى وسوسته، وليبادر إلى قطعها بالاشتغال بغيرها، والله أعلم .
وقال الحافظ رحمه اله : ((فإذا بلغه فليستعذ بالله ولينته))
لا تحاورين الفكرة لان الخاسر انت طنشيها وحاولى توقفها اشغلى نفسك باى عمل يشغل عقلك اوفكر فى شى محبب لك واذا عجزتى دعيها لا تضخمينها قولى بينك وبين نفسك انها مجرد فكرة ساذجة من عقلى بسبب مرضى وعندما اتحسنا ستختفى فقط انا الان مريضه قولى فقط امنت بالله ومادام انك تعملين الواجبات وتحزنين وتخافين من تركها
فانت على خيرا فالفكرة تبقى فكرة ونحن لا نحاسب على احاديث النفس وستلاحظين انها تختفى مالم تضخمينها او تهويلها حتى مستوى قلقك سيقل بالتدريج
لاتتوقعين ان كل شى راح يختفى فى يوم وليله لا لازم صبر وكل يوم باذن الله من تطبيق العلاج حتى لو بصعوبه راح يرفعك درجه للشفاء وينزل درجه من قوة المرض واطلعى على الدرس الخامس
الصفحة الأخيرة
الحمد لله
النجاسة اليابسة لا تنتقل إلى من لمسها ، فلا تنجس ثيابه ، ولا بدنه ، فمن جلس على بول جاف لم تنجس ثيابه بذلك ، ولا يلزمه غسلها .
وإنما تنتقل النجاسة مع الرطوبة ، فإن كانت النجاسة رطبة ، أو كانت يد من لمسها رطبة فإنها تنتقل بذلك .
قال الشيخ صالح الفوزان حفظه الله :
"وإذا لمس الإنسان نجاسة رطبة؛ فإنه يغسل ما لمسها به من جسمه؛ لانتقال النجاسة إليه، أما النجاسة اليابسة؛ فإنه لا يغسل ما لمسها به؛ لعدم انتقالها إليه" انتهى .
"المنتقى" .
وسئل الشيخ عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين حفظه الله :
هل البول الجاف لا ينجس الملابس ؟ أي أنه عندما يبول طفل على الأرض ويبقى البول حتى يجف دون أن يغسل فيأتي أحد ويجلس على البول وهو جاف فهل تصيب ثيابه نجاسة؟
فأجاب :
"لا يضر لمس النجاسة اليابسة بالبدن والثوب اليابس ، وهكذا لا يضر دخول الحمام اليابس حافياً مع يبس القدمين لأن النجاسة إنما تتعدى مع رطوبتها" انتهى .
"فتاوى المرأة المسلمة" (1/194) .
والله أعلم
سؤالي هو :
هل صحيح إذا لف القماش الطاهر بالقماش النجس الرطب الذي إذا عصر لم يعصر يبقى طاهرا حسب المذهب الحنفي.
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فهذا صحيح، ففي درر الحكام شرح غرر الأحكام وهو حنفي: أن الثوب الطاهر لا يتنجس إذا أصابته نداوة بسبب لفه في ثوب نجس رطب لا ينعصر لعدم انفصال شيء من جرم النجاسة حينئذ. انتهى. منه بتصرف.
والله أعلم.
هذى الفتوى اميرة غاليتى.
اميرة فى ردك السابق شى حلو وايجابى {وعندما تنتهي الدوره أرتاح بالبدايه }يعنى انت لديك القدرة على المقاومه وتبدين صحيح لكن تضعفين مع الوقت ولو استمريتى كان تحسنتى كثير
علشان كذا اهم شى فى العلاج المحافظه على الانجاز
الماء الخارج من الدبر استخدمى مثل ماقلت الفوط الصحيه حتى فى البيت وماراح تتلوث ملابس الداخليه ولا الخارجيه فقط الفوطه وغيرها وانتهى الامر حتى لو جاك شعور بالتلوث هذا شعور كاذب الفوطه منعت البلل من الوصول لملابسك استخدمى الحقائق وليس الخيال والاوهام مهما كانت كميه البلل راح تمنعه الفوطه كما منعت دماء الحيض وغيرة هذى حقيقه وفكرة التلوث فكرة زائفه استخدمى فقط الفوط حتى فى المنزل
انقطاعك عن الناس بسبب الوسواس خطا كبير لا تنقطعين عن الاجتماعات والزيارات فهى تشغلك عن التفكير فى الوسواس وتغير الجو الذى تعيشين فيه كما انها تققلل من ممارستك للطقوس الوسواسيه ولو بشكل بسيط
اضعطى على نفسك لا تحرمين نفسك مناسبه او زيارة بسبب الوسواس
غسيلك لبنتك خذى فتوى انه عفى عنا البسيط من النجاسه ومستحيل بل متاكدة ان تكون قطرات الماء المتطاير عليك من غسيل بنتك نجس انت متاكدة لكن بسبب المرض يرسل لك افكار.كاذبة بان الماء نجس
نجى لتغير ملابسك عند الغسيل
الملابس التى فى غساله نجسه لكن التى تلبسينها وقت غسيلك ليست نجسه اما اذا كان خوفك انه عندما تحملين الثياب النجسه انها تمس ثيابك وتنجسها فذلك غاليتى تشدد على نفسك بسبب مرضك وليس من الدين لا يوجد دليل على ان حمل النجاسه ينجس كما لايوجد دليل على ان التماس البسيط بين ثوب طاهر واخر نجس ينجس الثوب غاليتى عفى عن اليسير من النجاسه اميرة وجد ان الوسواس الدينى يخف عند وجود فتاوى وهذا مايسمى بالعلاج المعرفى لا انك تعرفين الحكم وهذا يخفف الشعور بالذنب وتعلمين انما ماتقومين به ليس من الدين انما مرض اصابك سبب لك قلق لتكرار فعل شى لا ترغبين فيه لكن تجدين نفسك مدفوعه له فاذا استمريتى فى محاوله تخفيف توترك بتكرار الفعل هنا لن تتحسنى فقط اعرفى ان تلك اعراض مرض ويجب ان تقاوميه