حفنة ضوء
حفنة ضوء
أرسل لها ورقة من تحت الباب كتب فيها : أحبك ارسلت له من تحت الباب ورقة كتبت فيها : ليتني أستطيع أن أصدقك .. ارسل لها يقول : أحبك بكل ذرة في كياني .. كتبت له : حياتي لا زالت تنزف بسبب جبروتك .. أرسل لها : دعينا نعود .. بعثت له تقول : ليت قلبي ينسى .. لنعود .. كتب لها : سأذبح نفسي إن لم تغفري لي .. كتبت له : ذبحتني ألف مرة .. وكنت ترقص فوق آلامي .. انتظرت أن يرسل لها ورقة .. نظرت تحت الباب .. لا ورقة .. لا سطور .. لا كلمات .. لا همسات .. كان هناك بضعة خيوط حمراء تسيل وآهة وداع تتسلل من تحت الباب ..
أرسل لها ورقة من تحت الباب كتب فيها : أحبك ارسلت له من تحت الباب ورقة كتبت فيها : ليتني أستطيع...
رائع ...
رائع ....
رائع ....
ويسعدني .. شرف المقعد الأول ....
أم أماريج
أم أماريج
أرسل لها ورقة من تحت الباب كتب فيها : أحبك ارسلت له من تحت الباب ورقة كتبت فيها : ليتني أستطيع أن أصدقك .. ارسل لها يقول : أحبك بكل ذرة في كياني .. كتبت له : حياتي لا زالت تنزف بسبب جبروتك .. أرسل لها : دعينا نعود .. بعثت له تقول : ليت قلبي ينسى .. لنعود .. كتب لها : سأذبح نفسي إن لم تغفري لي .. كتبت له : ذبحتني ألف مرة .. وكنت ترقص فوق آلامي .. انتظرت أن يرسل لها ورقة .. نظرت تحت الباب .. لا ورقة .. لا سطور .. لا كلمات .. لا همسات .. كان هناك بضعة خيوط حمراء تسيل وآهة وداع تتسلل من تحت الباب ..
أرسل لها ورقة من تحت الباب كتب فيها : أحبك ارسلت له من تحت الباب ورقة كتبت فيها : ليتني أستطيع...
كلماتك انيقه تلمع جمالاً ....................................................اسلوبك بسيط يجذب
غاليتي ..............سراب....................
انتظرررررررررررررررررررك
لأتحف بروااااااااااااااااااائعك
& وعلى الحب نلتقي &
رووواد
رووواد
أرسل لها ورقة من تحت الباب كتب فيها : أحبك ارسلت له من تحت الباب ورقة كتبت فيها : ليتني أستطيع أن أصدقك .. ارسل لها يقول : أحبك بكل ذرة في كياني .. كتبت له : حياتي لا زالت تنزف بسبب جبروتك .. أرسل لها : دعينا نعود .. بعثت له تقول : ليت قلبي ينسى .. لنعود .. كتب لها : سأذبح نفسي إن لم تغفري لي .. كتبت له : ذبحتني ألف مرة .. وكنت ترقص فوق آلامي .. انتظرت أن يرسل لها ورقة .. نظرت تحت الباب .. لا ورقة .. لا سطور .. لا كلمات .. لا همسات .. كان هناك بضعة خيوط حمراء تسيل وآهة وداع تتسلل من تحت الباب ..
أرسل لها ورقة من تحت الباب كتب فيها : أحبك ارسلت له من تحت الباب ورقة كتبت فيها : ليتني أستطيع...
أسلوب جميل

أحييك فلقد أبدعت

وفقك الله
سراب
سراب
أرسل لها ورقة من تحت الباب كتب فيها : أحبك ارسلت له من تحت الباب ورقة كتبت فيها : ليتني أستطيع أن أصدقك .. ارسل لها يقول : أحبك بكل ذرة في كياني .. كتبت له : حياتي لا زالت تنزف بسبب جبروتك .. أرسل لها : دعينا نعود .. بعثت له تقول : ليت قلبي ينسى .. لنعود .. كتب لها : سأذبح نفسي إن لم تغفري لي .. كتبت له : ذبحتني ألف مرة .. وكنت ترقص فوق آلامي .. انتظرت أن يرسل لها ورقة .. نظرت تحت الباب .. لا ورقة .. لا سطور .. لا كلمات .. لا همسات .. كان هناك بضعة خيوط حمراء تسيل وآهة وداع تتسلل من تحت الباب ..
أرسل لها ورقة من تحت الباب كتب فيها : أحبك ارسلت له من تحت الباب ورقة كتبت فيها : ليتني أستطيع...
قال انه سيعود ..
ولا زلت أنتظر عودته ..
استيقظ أحيانا في منتصف الليل وأزيح الستارة البالية عن الشباك المكسور وأرسل عيني في كل مكان .. أغرسهما في كل درب .. لربما أجده ..
ولكن .. لا أثر له ..
قال إنه فندق .. استراحة ..
قال انه سيذهب ليحضر الحقائب من السيارة ..
واختفى ..
ووجدت من يهمس في اذني : أهلا بكِ في بيت العجزة والمسنين ..!!
قال انه لن يتخلى عني ..
ووعد أن يقبل قدمي ليكسب رضاي ..
وقال أنه سيسكن مع عروسه معي في بيتي ..
أتراهما سكنا هناك فعلا ..؟
ولكن ؟
ألم يقل أنه سيعود بحقيبة ملابسي ..
تهمس لي الممرضة : يا خالتي .. لن يعود .. إلا إذا عاد زمن الوفاء ..
وتجيبها دمعتي : ولكنه ابني .. وحيدي .. الذي نذرت عمري وحياتي وشبابي ومالي ونفسي له ..
أنظر إلى صورته الصغيرة التي علقتها بجوار سريري وأهمس له :
هل أنت بخير الآن ؟
هل أنت سعيد في بيتي أنت وعروسك ؟
حافظ على أغراضي يا بني ..
لا تنس قطتي اليتيمة .. أطعمها ..
هناك عند الحائط مرآة شبه محطمة .. لو حشرت يدك خلفها ستجد بضع قروش كنت أخبئها ليوم أسود ..
خذها يا وحيدي .. لعلها تغنيك ..!!
ولكنه .. قال أنه سيرجع ..!!
همس لي : يا أمي .. نسيت إحدى الحقائب في السيارة سأذهب إحضارها ..
مرت دقيقة .. دقيقتان .. نصف ساعة .. ساعتان .. يوم .. عدة أيام .. عدة أسابيع .. عدة شهور .. عدة سنوات .. لم تحضر الحقيبة .. ولم يحضر هو ..
قالوا لي : أتعرفين أين بيتك ؟
أنبش في ذاكرتي .. أنبش في أيامي .. أنبش في آلامي ..
لا .. لا أذكر ..
واسمك ؟
بطاقتك ؟
هويتك ؟
جنسيتك ؟
أوراقك ؟
لا أملك شيئا ..
لا أملك سوى وحيدي .. وقد فقدته .. أو فقدني ..
أطل من جديد على الشارع المظلم لعل الغائب يعود ..
ولكن .. لا أحد ..سوى الوحدة .. والألم .. وركام من سنين العمر .. وحقيبة ضائعة وحبيب وعد أن يحضرها .. ولم يفعل ..!!
سراب
سراب
أرسل لها ورقة من تحت الباب كتب فيها : أحبك ارسلت له من تحت الباب ورقة كتبت فيها : ليتني أستطيع أن أصدقك .. ارسل لها يقول : أحبك بكل ذرة في كياني .. كتبت له : حياتي لا زالت تنزف بسبب جبروتك .. أرسل لها : دعينا نعود .. بعثت له تقول : ليت قلبي ينسى .. لنعود .. كتب لها : سأذبح نفسي إن لم تغفري لي .. كتبت له : ذبحتني ألف مرة .. وكنت ترقص فوق آلامي .. انتظرت أن يرسل لها ورقة .. نظرت تحت الباب .. لا ورقة .. لا سطور .. لا كلمات .. لا همسات .. كان هناك بضعة خيوط حمراء تسيل وآهة وداع تتسلل من تحت الباب ..
أرسل لها ورقة من تحت الباب كتب فيها : أحبك ارسلت له من تحت الباب ورقة كتبت فيها : ليتني أستطيع...
فرس بيضاء
شكرا لتفضلك بالاطلاع ..
دمت بخير وسعادة ..
سراب