عند سدرة المنتهى
"إنَّ اللهَ عزَّ و جلَّ قال : إنَّا أنْزَلْنا المالَ لِإِقَامِ الصَّلاةِ ، و إِيتَاءِ الزكاةِ، ولَوْ كان لِابنِ آدمَ وادٍ ، لَأحبَّ أنْ يَكُونَ إليهِ ثَانٍ ، و لَوْ كان لهُ وادِيانِ لَأحبَّ أنْ يَكُونَ إليهِما ثالثٌ ، و لا يَمْلَأُ جَوْفَ ابنِ آدمَ إِلَّا التُّرَابُ ، ثُمَّ يَتُوبُ اللهُ على مَنْ تابَ"

الراوي : أبو واقد الليثي | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة
الصفحة أو الرقم: 1639 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
عند سدرة المنتهى
"عن ابنِ الأَحْمَسِ أنَّه قال: بلَغَني أنَّ أبا ذَرٍّ رضِيَ اللهُ عنه يقولُ: ثلاثةٌ يُحبُّهمُ اللهُ عزَّ وجلَّ، وثلاثةٌ يَشنَؤُهمُ اللهُ عزَّ وجلَّ قال: فلقِيتُهُ، فقُلْتُ: يا أبا ذَرٍّ، ما حديثُ بلَغَني عنكَ تُحدِّثُ به عن رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، أحببْتُ أنْ أَسمعَهُ منكَ؟ قال: ما هو؟ قُلْتُ: ثلاثةٌ يُحبُّهمُ اللهُ عزَّ وجلَّ، وثلاثةٌ يَشنَؤُهمُ اللهُ عزَّ وجلَّ قال أبو ذَرٍّ: قُلْتُهُ وسمِعْتُهُ. قال: قُلْتُ: مَنِ الذينَ يُحبُّهمُ اللهُ؟ قال: رجُلٌ لقِيَ فِئةً أو سَرِيَّةً فانكَشَفَ أصحابُهُ فلقِيَهم بنفْسِهِ ونَحرِهِ حتَّى قُتِلَ أو فتَحَ اللهُ عزَّ وجلَّ، ورجُلٌ كان مع قومٍ، فأطالوا السُّرى حتَّى أَعجَبهم أنْ يَمَسُّوا الأرضَ فنزَلوا، فتَنحَّى، فصلَّى حتَّى أيقَظَ أصحابَهُ للرحيلِ، ورجُلٌ كان له جارُ سُوءٍ، فصبَرَ على أذاهُ حتَّى يُفرِّقَ بيْنَهما موتٌ أو ظَعْنٌ. قال: قُلْتُ: هؤلاءِ الذينَ يُحبُّهمُ اللهُ، فمَنِ الذينَ يَشنَؤُهم؟ قال: التَّاجرُ الحلَّافُ أوِ البائعُ الحلَّافُ -شكَّ الجُرَيريُّ- والبخيلُ المنَّانُ، والفقيرُ المُختالُ"

الراوي : أبو ذر | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج مشكل الآثار
الصفحة أو الرقم: 2782 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
زهره التولين
زهره التولين
تسلم يمينك الله يجزاك خير


الهم صلي وسلم وبارك على الحبيب المصطفى وصحبه اجمعين
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
ماشاء الله
موضوع غني بأقوال الحبيب المصطفى
صلى الله عليه وسلم .


بورك الجهد 💐
عند سدرة المنتهى
تسلم يمينك الله يجزاك خير الهم صلي وسلم وبارك على الحبيب المصطفى وصحبه اجمعين
تسلم يمينك الله يجزاك خير الهم صلي وسلم وبارك على الحبيب المصطفى وصحبه اجمعين
جزانـا وإياكم زهرة التولين.
على نبينا أفضل الصلاة واتمّ التسليم
شكرا على مرورك