يؤسفني رحيلك عنا الله لايقوله..... ان شاء الله تزورينا بين كل فتره وفتره احنا مالنا غنا عنك .. ولن احاكمك الا بالشكر ..
واشكرك على الحكايه الحلوه والمعبره ... نعم كم من صدقة تمحي امراض وسيئات ..
بارك الله فيك ..والله يجزاك الف خير ... والله معك والى اللقاء ولاتغيبين عنّا واجد ..
تروحين وترجعين بالسلامه ...ربنا يوفقك .. تحياتي لك ومشكوره الف شكر :24: :27:


أسومة
•
نبدأ بقصة البخيل وزوجته
تسلم ايدك يا غيم الأمورة على هالقصة الرائعة الممتعه المفيدة ... ابعد الله عنا البخل والبخلاء ... فهذا من أسوأ الأمراض ... عافانا الله وإياكم
أما قصة أخينا البحار
جزالك الله كل خير على هذه القصة المؤثرة ... سبحان الله ... دين الإسلام هو الدين الوحيد الذي يناسب فطرة كل البشر ... وهو الدين الوحيد الذي أكرم المرأة والحمد لله على اسلام الكثير من الكفار وتوبة الكثير من الضالين ... أدام الله هذه النعم
أما طيف الأمل ... قصتك رائعة ... و نرى أمثلة كثيرة في حياتنا العامة ... ومن المعروف ان الصدقة والبلاء يتدافعان ... يكون البلاء نازلا من السماء ... فتواجهه الصدقة الصاعدة الى السماء فتدفع البلاء ... تروحي وترجعي بالسلامة يا طيف الأمل ... فالله خير حافظا وهو أرحم الراحمين ... ونستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه
الحمد لله رب العالمين وجزى الله الجميع كلللللللللللللللللل خير
وجعل ما تكتبون في ميزان حسناتكم
تسلم ايدك يا غيم الأمورة على هالقصة الرائعة الممتعه المفيدة ... ابعد الله عنا البخل والبخلاء ... فهذا من أسوأ الأمراض ... عافانا الله وإياكم
أما قصة أخينا البحار
جزالك الله كل خير على هذه القصة المؤثرة ... سبحان الله ... دين الإسلام هو الدين الوحيد الذي يناسب فطرة كل البشر ... وهو الدين الوحيد الذي أكرم المرأة والحمد لله على اسلام الكثير من الكفار وتوبة الكثير من الضالين ... أدام الله هذه النعم
أما طيف الأمل ... قصتك رائعة ... و نرى أمثلة كثيرة في حياتنا العامة ... ومن المعروف ان الصدقة والبلاء يتدافعان ... يكون البلاء نازلا من السماء ... فتواجهه الصدقة الصاعدة الى السماء فتدفع البلاء ... تروحي وترجعي بالسلامة يا طيف الأمل ... فالله خير حافظا وهو أرحم الراحمين ... ونستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه
الحمد لله رب العالمين وجزى الله الجميع كلللللللللللللللللل خير
وجعل ما تكتبون في ميزان حسناتكم

بارك الله فيك اخت غيم على هذ لقصص الهادفة وفققك الله
شكرا جزيلا اخي البحار وبارك الله فيك
اختي طيف الامل ما شاء الله فعلا الصدقة تدفع البلاء وهذا ما ا لمسته في حياتي من امثلة كثيرة وفعلا الصدقة دفعت عنا البلاء
اختي طيف اتمنى لك سفرة سعيدة وتعودي لنا بالسلامة حفظك الله في كل خطوة تخطينها
كما اقدم اعتداري لانشغالي وعدم استطاعتي الرد على كل موضوع ن مواضيعكن القيمة وفقكن الله لما فيه الخير
شكرا جزيلا اخي البحار وبارك الله فيك
اختي طيف الامل ما شاء الله فعلا الصدقة تدفع البلاء وهذا ما ا لمسته في حياتي من امثلة كثيرة وفعلا الصدقة دفعت عنا البلاء
اختي طيف اتمنى لك سفرة سعيدة وتعودي لنا بالسلامة حفظك الله في كل خطوة تخطينها
كما اقدم اعتداري لانشغالي وعدم استطاعتي الرد على كل موضوع ن مواضيعكن القيمة وفقكن الله لما فيه الخير

غيم2000
•
اخواتي اسومه وشدى الزهور ... اشكر كن كثيرا والله يعطيكم العافيه على المتابعه والتشجيع ... تحياتي لكم :)
قصتنا اليوم ماخوذه من موقع القصص العربيه .... وهو بعنوان
مطر لا يرحم .......... هدف من القصه ان الانسان مهما حاول ان ينسعد في حياته لابد من ابسط الامور ان تسبب له متاعب نفسيه وزعل دائم ... :)
بقلم: عبد الله آل متعب
**************************************************
بدأ ت السماء تتلبد بالغيوم .. واستحال ضياؤها إلى ظلام مخيف …
هرع الصبية إلى بيوتهم مسرعين وهم يضعون أيديهم عبثا على رؤوسهم ليحتموا من حبات البرد التي تهوي عليهم ..
تلفت الصبي مذعورا وهو يرى أغنامه تهيم في ذلك الوادي خوفا من المطر ..
تذكر ما سيلقاه من عقاب لو أنه أهمل في الحفاظ على سلامتها ..
ولكن المطر بدأ يشتد ,,, حبات البرد لا ترحم ,, وبرودة الجو تدق عظامه .. إذا لا مفر من العدو خلفها وجمعها مهما كان الثمن ، وبعد طول عناء استطاع الصغير أن يجمع شتات قطيعه وقد اختلطت دماء تنزف من قدميه مع بقايا الطين العالقة بها …
انزوى في ركن صخرة ضخمة رأى أنها كفيلة بحمايته وأغنامه من غضب السماء ..
راح ينظر إلى قريته الساكنة في أحضان ذاك الوادي وأسقف البيوت تفيض بما تستقبله والشعاب الصغيرة تسيل جارفة معها كل ما خف حمله من نفايات وأغصان …
الهدوء مطبق على الأرجاء ..
لا حركة ..
لا أطفال ..
حتى المكان الذي كان يتجمع فيه كبار السن في قريتنا بات مهجورا في هذه اللحظة ، كيف لا والسماء لا تزال تصب من ظلمتها رحمة لهم وعذابا له …
استنشق نفسا عميقا وأسند ظهره إلى تلك الصخرة وراح يتأمل نعجة تلوذ عن صغيرها
تذكر أمه ,,, تذكر أباه ,, تذكر عمه الذي يكتنفه ويرعاه ,, وأي رعاية تلك …..؟
تذكر أشياء جميلة ولكن لم يكن له منها إلا متعة النظر ..
تذكر أطفالا يأتون هنا في الصيف ليقضوا في القرية أياما تزينها ألعابهم الثمينة ، وملابسهم الأنيقة وسياراتهم ,, حتى لهجتهم كانت حلوة عذبة ,, تذكر يوم التقى بعضهم في إحدى الولائم ..
كان ينظر إلى كل ما يفعلونه بإعجاب وينصت إلى كل كلمة ينطقون بها بتركيز وانتباه
آه وألف آه ……. كم يتمنى لو أنه في البيت الآن لأنه يعلم أن أبناء عمه أو إخوانه كما يطلق عليهم يجتمعون حول المدفأة ويشربون شرابا ساخنا وينظرون من النافذة إلى الرحمة التي تنزل عليهم من السماء ..
انتفض فجأة وكأنما تذكر أمرا ,,, انتصب قائما وانطلق صوب شجرة كان يخبئ تحتها إبريقا يصنع فيه الشاي …
تناول إبريقه وعزم على أن يصنع له شايا …
عاد إلى صخرته وأغنامه متسمرة في أماكنها وكأنها تنفذ أمرا من قائدها الصغير الذي لا يجد صعوبة في إفهامها أوامره .
بحث عن أغصان يشعل بها النار فلم يجد إلا أغصانا قد ابتلت بماء المطر ولكنه لم يستسلم فظل يبحث في جذور الأشجار الضخمة حتى عثر على ما يكفيه من الأغصان عاد فرحا إلى صخرته وبدأ يجهز مكانا يشعل فيه ما يعينه على كل تلك البرودة التي لم ترحم أنامله الصغيرة وهو يقلب في جيبه بحثا عن أعواد الثقاب ..
أخرج الأعواد من جيبه وسرعان ما ألقى بجسده الصغير على حافة الصخرة ..
زم شفتيه … شد قبضته .. قطب جبينه ,, وانفجر في بكاء مخنوق عندما رأى أعواد الثقاب وهي مبتلة بالماء فاقدة رؤوسها الدافئة ……
عاد ليرفع رأسه وينظر إلى قريته الهادئة تناول إبريق الشاي وطوح به بعيدا ,,,
ولكن لم يسمع أحد من القرية كل ذلك الحوار المحموم الذي دار بين الصغير وبين القرية … ولا يزال يبحث عن عود ثقاب ولا تزال القرية تبحث عن الصغير .
********************************************* انتهت
قصه اعجبتني ...
عسى ان تحوز على رضاكم ...
تحياتي ...:24:
قصتنا اليوم ماخوذه من موقع القصص العربيه .... وهو بعنوان
مطر لا يرحم .......... هدف من القصه ان الانسان مهما حاول ان ينسعد في حياته لابد من ابسط الامور ان تسبب له متاعب نفسيه وزعل دائم ... :)
بقلم: عبد الله آل متعب
**************************************************
بدأ ت السماء تتلبد بالغيوم .. واستحال ضياؤها إلى ظلام مخيف …
هرع الصبية إلى بيوتهم مسرعين وهم يضعون أيديهم عبثا على رؤوسهم ليحتموا من حبات البرد التي تهوي عليهم ..
تلفت الصبي مذعورا وهو يرى أغنامه تهيم في ذلك الوادي خوفا من المطر ..
تذكر ما سيلقاه من عقاب لو أنه أهمل في الحفاظ على سلامتها ..
ولكن المطر بدأ يشتد ,,, حبات البرد لا ترحم ,, وبرودة الجو تدق عظامه .. إذا لا مفر من العدو خلفها وجمعها مهما كان الثمن ، وبعد طول عناء استطاع الصغير أن يجمع شتات قطيعه وقد اختلطت دماء تنزف من قدميه مع بقايا الطين العالقة بها …
انزوى في ركن صخرة ضخمة رأى أنها كفيلة بحمايته وأغنامه من غضب السماء ..
راح ينظر إلى قريته الساكنة في أحضان ذاك الوادي وأسقف البيوت تفيض بما تستقبله والشعاب الصغيرة تسيل جارفة معها كل ما خف حمله من نفايات وأغصان …
الهدوء مطبق على الأرجاء ..
لا حركة ..
لا أطفال ..
حتى المكان الذي كان يتجمع فيه كبار السن في قريتنا بات مهجورا في هذه اللحظة ، كيف لا والسماء لا تزال تصب من ظلمتها رحمة لهم وعذابا له …
استنشق نفسا عميقا وأسند ظهره إلى تلك الصخرة وراح يتأمل نعجة تلوذ عن صغيرها
تذكر أمه ,,, تذكر أباه ,, تذكر عمه الذي يكتنفه ويرعاه ,, وأي رعاية تلك …..؟
تذكر أشياء جميلة ولكن لم يكن له منها إلا متعة النظر ..
تذكر أطفالا يأتون هنا في الصيف ليقضوا في القرية أياما تزينها ألعابهم الثمينة ، وملابسهم الأنيقة وسياراتهم ,, حتى لهجتهم كانت حلوة عذبة ,, تذكر يوم التقى بعضهم في إحدى الولائم ..
كان ينظر إلى كل ما يفعلونه بإعجاب وينصت إلى كل كلمة ينطقون بها بتركيز وانتباه
آه وألف آه ……. كم يتمنى لو أنه في البيت الآن لأنه يعلم أن أبناء عمه أو إخوانه كما يطلق عليهم يجتمعون حول المدفأة ويشربون شرابا ساخنا وينظرون من النافذة إلى الرحمة التي تنزل عليهم من السماء ..
انتفض فجأة وكأنما تذكر أمرا ,,, انتصب قائما وانطلق صوب شجرة كان يخبئ تحتها إبريقا يصنع فيه الشاي …
تناول إبريقه وعزم على أن يصنع له شايا …
عاد إلى صخرته وأغنامه متسمرة في أماكنها وكأنها تنفذ أمرا من قائدها الصغير الذي لا يجد صعوبة في إفهامها أوامره .
بحث عن أغصان يشعل بها النار فلم يجد إلا أغصانا قد ابتلت بماء المطر ولكنه لم يستسلم فظل يبحث في جذور الأشجار الضخمة حتى عثر على ما يكفيه من الأغصان عاد فرحا إلى صخرته وبدأ يجهز مكانا يشعل فيه ما يعينه على كل تلك البرودة التي لم ترحم أنامله الصغيرة وهو يقلب في جيبه بحثا عن أعواد الثقاب ..
أخرج الأعواد من جيبه وسرعان ما ألقى بجسده الصغير على حافة الصخرة ..
زم شفتيه … شد قبضته .. قطب جبينه ,, وانفجر في بكاء مخنوق عندما رأى أعواد الثقاب وهي مبتلة بالماء فاقدة رؤوسها الدافئة ……
عاد ليرفع رأسه وينظر إلى قريته الهادئة تناول إبريق الشاي وطوح به بعيدا ,,,
ولكن لم يسمع أحد من القرية كل ذلك الحوار المحموم الذي دار بين الصغير وبين القرية … ولا يزال يبحث عن عود ثقاب ولا تزال القرية تبحث عن الصغير .
********************************************* انتهت
قصه اعجبتني ...
عسى ان تحوز على رضاكم ...
تحياتي ...:24:
الصفحة الأخيرة
انا ذايبه خجل لأني ما أرد عليكم واحد واحد....
لكن كنت مجهزة لكم رضاوة...لكن أخوي البحار سبقني...
بس أنا مصرة على أني أنشرها .. لانها راح تكون أخر مشاركة لي...لا تفرحون كثير بس شهر وراجعه.. (هذا إذا قدرت أبعد ..يعني مو وعد أني أحل عنكم شهر )
القصة .. أعجبتني مرة... وهي تأتي مؤيدة لقول الرسول عليه الصلاة والسلام(فيما معناه)..داووا مرضاكم بالصدقة...
معليش أختي غيم لاني خرقت القانون... لما أرجع بأذن الله حاكميني...
القصة.....
رجل منّ الله عليه بالمال وأنعم عليه بالنعمة والخير, وشاء الله عز وجل أن يصاب بمرض في القلب فسافر إلى الخارج للعلاج حيث أن مرضه جعله ضعيف البنية, وصارت حالته الصحية تسوء يوماً بعد يوم وهناك في المستشفى المشهور بعلاج القلب نصحه الأطباء بعمل عملية مستعجلة وقالوا له: إن نتيجة العملية غير مضمونة وذلك لخطورتها ولكن من الأفضل عملها.
عندما سمع هذا الكلام من الأطباء طلب منهم تأجيل موعد العملية كي يعود إلى بلده لعدة أيام ليسلم على أهله ومعارفه لعله لا يلقاهم بعد إجراء العملية وحتى يؤدي ما عليه من حقوق للناس, فوافق الأطباء على طلبه على أن يعود بأسرع وقت ولا يتأخر لأن أي تأخير فيه خطر على قلبه.
عاد إلى بلده ومكث مع أهله وأدى ما عليه من حقوق وأنجز بعض أعماله الضرورية واستعد للسفر,وقبل سفره وهو يسير مع أحد أصدقائه في إحدى الطرق وبالقرب من محل أحد الجزارين رأى امرأة عجوز تجمع فتات اللحم والعظام من الأرض قرب محل الجزار, فرقَّ لحالها وناداها وسألها عن سبب فعلها ذلك, فقالت له: إنه الفقر والحاجة فلدي ثلاث بنات ونحن نعيش حياة قاسية دون عائل وأنا أجمع ما ترى لأسد به رمق بناتي وجوعهن حيث أننا لك نذق طعم اللحم منذ مدة طويلة وأصابتنا فاقة وحاجة لا يعلم بها إلى الله عز وجل.
فلما سمع كلامها أخذ بيدها إلى الجزار وقال له: أعط هذه المرأة ما تحتاج إليه من لحم, قالت : كيلو يكفينا.
قال : بل كيلوين. وكل أسبوع. ودفع له مقدماً سنة كاملة.فرفعت العجوز المسكينة يدها إلى رحمن السموات والأرض ورحيمهما تبتهل إليه تدعو لهذا الرجل الحنون العطوف دعوة صادقة نابعة من القلب, وما إن أنزلت العجوز يدها حتى شعر الرجل المريض بالنشاط والصحة تتحرك في جسده وأحس بقوة وحيوية لم يكن يحس بها من قبل , وعاد الرجل إلى بيته فاستقبلته إحدى بناته فقالت له: ما شاء الله عليك ياأبي
أرى علامات الصحة والنشاط والعافية تبدو على محياك!!
فأخبرها بالقصة فسعدت كثيراً لذلك, ودعت لوالدها بأن يشفيه الله, ويسعده كما أسعد هذه الأم المسكينة وأسعد بناتها.
غادر الرجل بلاده ودخل المستشفى, وفيها فحصه الأطباء فذهلوا وتفاجأوا وقالوا: هذا مستحيل.. مستحيللقد زال المرض وذهبت العلة,كل التقارير السابقة والفحوصات كانت تشير إلى خلل كبير في القلب.. من عالجك!!من شفاك!!من أعاد إليك صحتك؟ كيف تشافيت بهذه السرعة؟!!
فرد عليهم وهو ينظر إلى السماء بعين دامعة : شفاني أرحم الراحمين .
أن الله تعالى على كل شيء قدير, لقد كان هذا الرجل أقرب إلى الموت منه إلى الحياة, وجاء ليودع أهله وأحبابه وعندما رق قلبه لهذه العجوز المسكينة ورحمها كان هناك من هو أرحم منه وأكرم: الله الرحمن الرحيم, فجزاء عطفه وحنانه على هذه المرأة البائسة أن رحمه الله وشفاه وأعاد إليه صحته فالراحمون يرحمهم الرحمن, وصدق من قال: ارحم من دونك يرحمك من فوقك....
من كتاب...الشفاء بعد المرض....
تسمحون أطلب منكم طلب...إذا شفتوا أم عمرو بلغوها سلامي ..
أسأل الله أن يوفقنا لما فيه صلاح ديننا ودنيانا...
أستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه...
أختكم في الله طيـ الأمل ــف