ريآ السنين....حبوبه عادى سؤالج مافيه شئ....
هل اسلوبك هذا اورثك جفاء...ممن حولك؟؟؟؟
بصراحه....لا الحمدلله انا انسانه محبوبه جدا...من ناحية أهلى وأهل زوجى وزوجات اخوانى وصديقاتى والحمدلله محد عرفنى الا وحبنى....انا صريحه لا تضايقة اقول انى مضايقه مافيها شي....والى يغلط في حقي اغلط في حقه عادى مثل ماسمح لنفسه انا بعد اسمح لنفسي.....والى يحطنى في عيونه احطه على راسي...والحمد لله انا مرتاحه لاكاتمه شي فى صدري ولا حاسه ان على ضغط.....واسلوبي هذا وقف نوعيات خايسه من البشر عند حدها..وخلاهم يحسبون لردت فعلي الف حساب...ومن فضل ربي ان هالنوعيه في حياتى بسيطه....بس هذي انا والله انى شربات خخخخخخخخخ

اختي الفاضله عزيزه
في البدايه اود ان اشكرك على هذا الموضوع الرائع .
فالصفح والتسامح من اسمى الصفات جاء في الحديث الصحيح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( من كظم غيظاً وهو قادر على أن ينفذه دعاه الله على رؤوس الخلائق حتى يخيره من أي الحور شاء )
وفي حديث آخر ( ....ملأ الله جوفه أمناً وإيماناً ) !!
وايضا جاء في الصحيح ( أنا زعيم بيت في وسط الجنة لمن ترك المراء ولو كان محقّاً )
لاحظت ان بعض الاخوات اختلط عليهم الامر قليلا . فالتسامح والصفح لا يعني بأن يسكت الانسان على حقه او يسمح للاخرين بالاساءه اليه وهو صامت . التسامح يعني المرحله التي بعد الخصومه . بمعنى انني ادافع عن نفسي باسلوب محترم في وقت المشكله ولكن بعد ذلك لا احمل في قلبي اي ضغينه . انا معكم بأن الانسان لا يستطيع وقتها ان ينسى ماحصل ولكن مع الايام سوف ننسى اذا عودنا انفسنا على ذلك .
وانصحكم بطريقه جربتها وقد افادتني كثيرا ولله الحمد . وهي اني وقت الغضب او اذا ظلمني احد واحسست بالقهر اردد
( لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين ) ارددها بعدد غير محدود وسبحان الله بعدها اهدأ تماما وكأن شيئا لم يكن .
جربوها فلن تخسروا شيئا .
لكم تحياتي
في البدايه اود ان اشكرك على هذا الموضوع الرائع .
فالصفح والتسامح من اسمى الصفات جاء في الحديث الصحيح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( من كظم غيظاً وهو قادر على أن ينفذه دعاه الله على رؤوس الخلائق حتى يخيره من أي الحور شاء )
وفي حديث آخر ( ....ملأ الله جوفه أمناً وإيماناً ) !!
وايضا جاء في الصحيح ( أنا زعيم بيت في وسط الجنة لمن ترك المراء ولو كان محقّاً )
لاحظت ان بعض الاخوات اختلط عليهم الامر قليلا . فالتسامح والصفح لا يعني بأن يسكت الانسان على حقه او يسمح للاخرين بالاساءه اليه وهو صامت . التسامح يعني المرحله التي بعد الخصومه . بمعنى انني ادافع عن نفسي باسلوب محترم في وقت المشكله ولكن بعد ذلك لا احمل في قلبي اي ضغينه . انا معكم بأن الانسان لا يستطيع وقتها ان ينسى ماحصل ولكن مع الايام سوف ننسى اذا عودنا انفسنا على ذلك .
وانصحكم بطريقه جربتها وقد افادتني كثيرا ولله الحمد . وهي اني وقت الغضب او اذا ظلمني احد واحسست بالقهر اردد
( لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين ) ارددها بعدد غير محدود وسبحان الله بعدها اهدأ تماما وكأن شيئا لم يكن .
جربوها فلن تخسروا شيئا .
لكم تحياتي

رنااااا
•
الله يثيبك أختى ويجزاك كل خير على موضوعك الأكثر من الراااائع جعله الله في ميزان حسناتك
(فمن عفا وأصلح فأجره على الله)
مافيه أحسن من التسامح والعفو
:26:
(فمن عفا وأصلح فأجره على الله)
مافيه أحسن من التسامح والعفو
:26:

السلام عليكم ....
لا أتوقع أن هناك شيئاً اسمه نسيان الإساءة .!!!!
ولا أتوقع أن هناك شخصاً يستطيع أن ينسى !!!
لكن هناك التجاهل .. والتغاضي ... والعفو .
ومن يفعل هذه الأشياء ليس بالضرورة أن ينسى ... لكنه يتناسى ويغفل .
وبرأيي: أن من يردّ الإساءة في حينها .. وينفّس عن ضيقه في لحظتها
هو من قد ينسى بعد ذلك ... وكأن شيئاً لم يكن .
أما من يعفو ويصفح ... فلا أظن أنه ينسى .. وحتى لو نسي .. فإن حدوث مواقف مشابهة
كفيلة بإعادة شريط الذكريات ... وتجديد الجراح .
أنا من النوع الأخير فهوذلك النوع الذي تجرحه الإساءه ، تؤلم مشاعرة ، وتكسر قلبة
لكنه لا يرد وقتها ولا يرد بعدها ، كما أنه لا يستطيع تجاهل آثارها المطبوعة في قلبه.
العفو : خلق رائع .. وموقف جميل ... قلّ من يطيقه ويعمل به
لكن هل الجميع يستحقونه ؟؟؟؟
هل كل من أساء إليّ من عاقل أوجاهل ... حكيم أوأحمق ... صغير أو كبير ...
قريب أو بعيد ... حاقد أو واهم .................
هل أجعلهم جميعاً ينعمون بعفوي وصفحي ؟؟؟؟
أعتقد أنه من الأفضل والأعدل أن لا أهين نفسي في المواقف الجارحة ..
ولا أُنزل من قدري في المواقف التافهة .
فالعفو عند المقدرة .
شكراً أختي الغالية عزيزة على طرح هذا الموضوع .
لا أتوقع أن هناك شيئاً اسمه نسيان الإساءة .!!!!
ولا أتوقع أن هناك شخصاً يستطيع أن ينسى !!!
لكن هناك التجاهل .. والتغاضي ... والعفو .
ومن يفعل هذه الأشياء ليس بالضرورة أن ينسى ... لكنه يتناسى ويغفل .
وبرأيي: أن من يردّ الإساءة في حينها .. وينفّس عن ضيقه في لحظتها
هو من قد ينسى بعد ذلك ... وكأن شيئاً لم يكن .
أما من يعفو ويصفح ... فلا أظن أنه ينسى .. وحتى لو نسي .. فإن حدوث مواقف مشابهة
كفيلة بإعادة شريط الذكريات ... وتجديد الجراح .
أنا من النوع الأخير فهوذلك النوع الذي تجرحه الإساءه ، تؤلم مشاعرة ، وتكسر قلبة
لكنه لا يرد وقتها ولا يرد بعدها ، كما أنه لا يستطيع تجاهل آثارها المطبوعة في قلبه.
العفو : خلق رائع .. وموقف جميل ... قلّ من يطيقه ويعمل به
لكن هل الجميع يستحقونه ؟؟؟؟
هل كل من أساء إليّ من عاقل أوجاهل ... حكيم أوأحمق ... صغير أو كبير ...
قريب أو بعيد ... حاقد أو واهم .................
هل أجعلهم جميعاً ينعمون بعفوي وصفحي ؟؟؟؟
أعتقد أنه من الأفضل والأعدل أن لا أهين نفسي في المواقف الجارحة ..
ولا أُنزل من قدري في المواقف التافهة .
فالعفو عند المقدرة .
شكراً أختي الغالية عزيزة على طرح هذا الموضوع .
الصفحة الأخيرة
ورد غاليتي أثيرأضاف له نكهه أعجبتني كثيرا
كم نحتاج لمثله في هذا الزمن ولكن لي وقفات
في مسائل الحياة اليوميه الذي لايرد أو يدافع عن حقه يعتبرونه ضعيف الشخصية أو ميت قلب
كما يقول البعض وهذه حقيقه لاتُنكر أبدا .
وهنا أرى لامجال للصفح عن الإساءه اذا تعدت المعقول
وليس معنى ان آخذ حقي هو أن أسئ للمسئ بل على العكس قد أعطيه كلمات تجعله يندم
على تلك الإساءه فمنها رددت اعتباري ومنها لم أعامله بالمثل فلا ضرر ولا ضرار
أرى أن فمن عفا وأصلح فأجره على الله تتركز أكثر على حقوق القصاص وهذا لامجال فيه
للنقاش فالأولى الصفح من وجهة نظري لانه يؤدي لإحياء روح فهذا لابد فيه من الصفح
والأجر عند المولى.
وليس معنى هذا اني أنكر ان الصفح في اي وقت عليه اجر لكن من وجهة نظري الشخصيه
أن الصفح بميزان ليس لمن هب ودب حتى أحتفظ بكرامتي دون إساءه على الآخرين
موضوع رائع جدا ياعزيزتي