cold_tears
cold_tears
وهكذا اصبحت ساره حبيسة بالمنزل.... لم تستطع ان تستمتع بحياتها والخروج لقضاء وقتها كما كانوا يفعلون الفتيات في مثل عمرها... كانت ساره حزينة جدا لدرجة انها كرهت حياتها.... ولكن مع هذا لم تستطع ان تكره زوجة عمها وهذا بسبب طيبة قلبها

وبعدين كملوا بنات
سر الأمل
سر الأمل
كانت أسيره للأحزان وتكبت كل ذلك في قلبها المكلوم ..وكانت تصرفاتها تحت السيطره ..وكانت دموعهاهي الزائره لها كل ليله ..

في تلك الليه الممطره ..ودموعها مطر عينها تدعوالله أن يفك كربها طرق الباب طارق ..تناديهاعمتها كالعادة بنداء الأوامر ..أفتحي الباب فتحت الباب من وجدته ..من زمن لم يطرق الباب غريب أوبعيد لكن هذا لي غريب كانت تعود لذاكرتها لتستسقي ملامحه ..من ياترى لتكمل إحداكم

أشكرك سنوكه من قلبي لهذه الفكره الرائعه ..وسنعمل على أثرها الكثير من القصص..أليس كذلك .؟؟؟وننشرها في كل المنتديات ونسميها من هدايه حواء ما رأيك؟؟ :34:
سنوكة حنين
سنوكة حنين
لم تتركي لرأي مكانا
أخجلتني
وفكرة رائعة للغاية
دونما شك بعد انتهاء القصة هناك الكثير ان شاء الله بجعبتي لكم

المهم تواجدكم حتى تكتمل القصة أو أبعاد اللوحة
فيد واحدة لا تصفق
" ويد الله مع الجماعة"
غاليتي بارك الله فيك
ودمت لي أختا محبة

أعتذر عن دوري في التكملة اليوم لما ينتابني من التعب

وأترك المجال لكن أخواتي

استمتعوا بوقتكم

تحياتي
ابتسامة بين دموع
لبرهه وكأن العمر بأشهره وأيامه وساعاته يمر أمام ناظرها

لتحاول أن تبحث في صفحات ماضيها عن صوره لملامح الزائر أمامها !!!

خفقات قلبها تكاد تنطق وتقول لها من الزائر !!!

إنها لاتصدق نظرها ،، ولكن هل تصدق إحساسها

إنه الخال!!

إنه الأمل بعثه الله إليهاجاء باحث عنها طالبا يدها من ابيها

وبخوف تمر اللحظات ويمر الوقت وهي كأنها ميته ،، إختلطت فرحتهابنجاتها

وخوفها من زوجت ابيها اللتي تقطع أي طريق سعاده ينفتح أمامها .........

فما هو مصير ساره المعذبه ..؟؟؟
yagotah
yagotah
دخل خالها وضمها بين يديه فهو لو يرها منذ فتره بعيده
قال لها: آه ياابنة اختي لقد كبرتي وزاد جمالك .
قالت ساره ودموع الفرح في عينيها : خالي لقد اشتقت اليك.
قال لها خالها: انا اكثر ياعزيزتي ... اين والدك؟؟
منو يكمل الحوار :)