اهلاً بأم عبد العزيز .....
تدرين ما تفاجأت بموضوعك لأن للأسف سامعه بشبه هالقصة بالضبط ......
المهم : اضافة لكلام الأخت ( تويكس ) - غيري اسمك تراه من ضمن المقاطعة :) امزح - فكلامها درر وعين العقل والصواب ..

لكن وجهة نظري هي انني ارى ان الزوجة عليها جزء من الخطأ.....
الزوج ليس بحاجة الى الزينة والمظاهر فقط لا ثم لالالا !!
هو بحاجة الى اعمق من ذلك .... فمن اكثر من قصة سمعت بها وجدت ان الزوج لايذهب الى غير زوجته الا اذا كانت متخلفة عنه ( ثقافيا ) وهذا شيء واقعي ....!!!
اعرف امرأة متزوجة هي افضل من يتزين ويطبخ ويرتب وووو.....الخ لكنها لاتفقه شيئاً في الكمبيوتر ولا في التقدم الألكتروني ... وزوجها من فطاحل الكمبيوتر ( اذا صحت العبارة ) فإذا جلست معاه لاتعرف في أي موضوع تتكلم وبالتالي تجدينها متذمرة من كثرة خروجة من المنزل ومن ملله الدائم .....
فأنا انصح هذه المرأة ان تراجع نفسها
هل اشبعت زوجها نفسياً؟؟؟؟
ربما ......لا!!!!!

الله المستعان

اختى الفاضله ام عبد العزيز
ليس لدي خبره ولكن مشاركه لعل الله يجعل فيها الخير

وعذراً ان لم تناسبك


<center>القصة وسيلة دعوية </center>

إن من يقرأ كتاب الله ¯ تبارك وتعالى ¯ يجد أن القصة تتكرر فيه في مواطن عدة, ويتجاوز الأمر إيراد القصة وتكرار ذلك إلى:

الامتنان على النبي صلى الله عليه و سلم بأن أنزل إليه أحسن القصص: ((نحن نقص عليك أحسن القصص بما أوحينا إليك هذا القرآن وإن كنت من قبله لمن الغافلين))(يوسف: 3).

الإخبار بأن القصص سبب لتثبيت فؤاد النبي صلى الله عليه و سلم : ((وكلا نقص عليك من أنباء الرسل مانثبت به فؤادك))(هود: 120).

الأمر بقص القصص: ((فاقصص القصص لعلهم يتفكرون))(الأعراف: 176).

الأمر بالاعتبار بما قص الله في كتابه: ((لقد كان في قصصهم عبرة لأولي الألباب)). (يوسف: 111).

ولقد اعتنى صلى الله عليه و سلم بشأن القصص, فحفظت لنا دواوين السنة طائفة من قصه صلى الله عليه و سلم عليهم من قصص الأمم الماضية وأخبارهم.

ولم تكن قصص القرآن أو السنة قاصرة على أنباء الصالحين وأخبارهم, بل شملت مع ذلك قصص المعرضين والفجار للاعتبار بما أصابهم.

كل ذلك يؤكد أهمية القصة ودورها التربوي الدعوي مما يجدر بالدعاة أن يعتنوا بها ويستخدموها في دعوتهم وخطابهم للناس.

إنها تحمل عنصر التشويق والإثارة, ويُقبل عليها المستمع والقارئ بعناية وإنصات, وهي كذلك تقدم البرهان على تأهل المعاني المجردة إلى التطبيق على أرض الواقع, وتبرز النموذج والقدوة الصالحة, وتزيد المرء إيماناً بقدرة الله تبارك وتعالى وسائر صفاته.

وتبدو أهمية ذلك بشكل أكبر في تربية الناشئة وخطابهم; إذ يعاني شباب المسلمين اليوم وفتياتهم من غياب القدوة الصالحة, ومن بروز النماذج والقدوات السيئة والإعلاء من شأنها وتبجيلها لدى الناس.

ومع أهمية القصة وعلو شأنها إلا أنه ينبغي أن يراعى في ذلك أمور عدة, منها:

أن تُعرَض وتُستخدَم في الخطاب بالقدر المعقول; فلا تكون هي اللغة الوحيدة في الخطاب, أو تكون على حساب غيرها.

الحذر من القصص الواهية والأخبار التي لا زمام لها ولا خطام; إذ إن النفوس كثيراً ما تتعلق بالغرائب وتجنح إليها, والقليل منها هو الذي يثبت عند التحقيق والنقد العلمي.



------------------
عن أبي الدرداء رضي الله عنه قال:

" أوصاني حبيبي صلى الله عليه وسلم بثلاث لن أدعهن ما عشت - بصيام ثلاثة أيام من كل شهر وصلاة الضحى، وأن لا أنام حتى أوتر ".

هذا لمن لا يغلب على ظنه أنه سيقوم آخر الليل لأن الوتر آخر الليل أفضل. قال صلى الله عليه وسلم : الوتر ركعة من آخر الليل ".

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
والبعض يحسبها والعياذ بالله عــادة ترى احيانا

------------------
<IMG SRC="http://www.geocities.com/hay99sa\hlaoh.gif" border=0>
.........................
سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ان لا اله الا انت استغفرك واتوب اليك .

ساء تني هذه القصة كثيرا ... لكن نصيحتي أن تناصحة في ساعة صفاء وتذكر له بعض القصص زي ماقال الاخ الجواب الكافي وبأسلوب تشويق كان تقول سمعت ان فلان فعل كذا وكذا وتبد ا بالتعليق على القصة بذكر بعض الأحاديث و الآيات المناسبة لموضوع القصة وآلتى فيها تهديد ووعيد لمن يفعل هذه اللافعال وذلك بهدوء ولطف دون تصريح أو تلميح او مناقشه له فيما يفعل قبل ذلك تفعلين ماذكر الاخوات من تزين وعمل طبق لذيذ لعل الله ان يهديه مع الدعاء في جوف اليل...بصراحة (لان لو عنده خوف من الله اكثر شئ تزوج)



------------------
اغتنم خمسا قبل خمس شبابك قبل هرمك وفراغك قبل شغلك وصحتك قبل مرضك وغناك قبل فقرك وحياتك قبل موتك.

موضوع جميل, يناقش مشكله واقعيه
خفت ان يضيع بين المواضيع

ياليت الاخت تويكس تكتب لنا وجهة نظرها


:)


عروج