الله يخليه لكم بس يموت الله يطول في عمره على طاعة الله و رضاه و يختفي عدوا الله الموسوس لكم من ناحية ابوكم
و تطلع ايجابيات و الدكم العزيز و تشعرون مدى طيبة قلبه و حنيته عليكم
و ساعتها هيهات هيهات انه يعود لو لحظة اعتذار منه

أختي الفاضلة:
لقد قرأتُ سطوركِ والألم يعتصرني
لما هذا الجفاء لــ والدكِ الذي تأمل الخير والسعادة بقدومكم؟
لما هذا التهميش والازدراء لمن كنتم فرحة سنينه وأيامه؟
حبيبتي لن أزيد كثيراً على درر أخواتي العضوات
جزاهن الله خيراً..
ولكن أود أن أقول لكِ:
أليس لكِ كفتاة أحلام وطموحات؟!
ألم تحلمي في يوم من الأيام أن تكوّني أسرة سعيد،
وتقترني بزوج صالح يحبكِ ويخاف الله فيكِ ويسعدكِ،
وتُرزقي بأطفال يملؤون حياتكِ وقلبكِ بهجة وسرور
وتنسين معهم منغصات الحياة؟
أذن أطلب منكِ الآن أن تلبسي نظارة واقعكم مع أبيكم
وتقمصي دور والدكِ المحروم منكم وأنتم بجانبه..
جربي ياغالية مرة واحدة ما طلبته منكِ،
واستشعري بقلبكِ قبل عقلكِ شعور الحرمان والقسوة من ابناءكِ لكِ في المستقبل..
بالتأكيد شعور مرير ومؤلم لأقصى حد
هذا الشعور بحد ذاته من ابن أو ابنة لوالدهم
يعتبر انهيار لكيان الأسرة، وتفكك لأواصر المحبة والألفة بين الابناء والآباء.
عزيزتي:
والداكِ كما ذكرتِ لنا ليس سيئ أخلاقياً، وليس متحجر القلب..
ولكن لأبدّ أن هناك ظروف تُحيط به وتنعكس سلباً على تصرفاته
ونفوركم منه، وتجاهلكم لذاته زاد من ألمه، وزدات رقعة الجفاء بينكم..
ورغم ذلك مازال يسعى للتقرب منكم، ونسيان الماضي، وفتح صفحة جديدة معكم
وأنتم للأسف حبيبتي تصدونه وتعاقبونه على تصرفات أنتم كنتم طرف فيها..
ألم وقهر أن يشترطوا الابناء على والداهم أن يتغير هو أولاً حتى يبادروا بالتغير ويبادلوه الحب..!
غاليتي:
أمامكِ فرصة لإحتواء والدكِ، وتعويض ما فات
فسارعي قبل أن يفوت الأوان، وحينها لا ينفع الندم والتحسر..!
ابدئي بنفسكِ أولاً، وافتحي قلبكِ العاطفي الحنون
واشرعي نوافذ الأمل والتفاؤل
واسترجعي إيجابيات والداكِ وحسناته، واطمسي كل سيئة منه، وكل تصرف أزعجكِ سابقاً
وانظري له بعين الأب الحنون الذي جعل الله - سبحانه وتعالى - رضاه من إحدى أسباب دخول الجنة
واسترجعي شريط ذكريات طفولتكِ الجميلة معه، ومواقفكم الظريفة الباسمة،
وأنصحكِ أن تكوني حيادية إتجه المشاكل التي تحدث بين والدتكِ ووالدكِ
فتحيزكِ لوالدتكِ هو السبب في نظرتكِ السلبية لوالدكِ، وتجاهلكِ لحاجته الماسة للحب والاحترام منكم..
ومن ثم شجعي أخوتكِ على بره والتقرب منه، وازرعي بداخلهم حبه واحترامه..!
وحتماً - بإذن المولى - ستلاحظون التغير الجذري في حياتكم،
وستنعمون بالحب والوئام اللذان كانا بين أيديكم وأنتم لا تشعرون
فالبر بالوالدين والإحسان إليهما.. هما مفاتيح الرضا والسعادة والتوفيق من الله
فاحرصي على ذلك لتنالي رضا الله وجنته..!
دعواتنا لكِ ياغالية بالتوفيق
وننتظر منكِ البشائر والأخبار السارة فالفرصة بين يديكِ فبادري بالغرس الطيب
وسيكون الحصاد - بإذن الله تعالى - أفراح وبتلات سعادة..!
حماكِ المولى!!
لقد قرأتُ سطوركِ والألم يعتصرني
لما هذا الجفاء لــ والدكِ الذي تأمل الخير والسعادة بقدومكم؟
لما هذا التهميش والازدراء لمن كنتم فرحة سنينه وأيامه؟
حبيبتي لن أزيد كثيراً على درر أخواتي العضوات
جزاهن الله خيراً..
ولكن أود أن أقول لكِ:
أليس لكِ كفتاة أحلام وطموحات؟!
ألم تحلمي في يوم من الأيام أن تكوّني أسرة سعيد،
وتقترني بزوج صالح يحبكِ ويخاف الله فيكِ ويسعدكِ،
وتُرزقي بأطفال يملؤون حياتكِ وقلبكِ بهجة وسرور
وتنسين معهم منغصات الحياة؟
أذن أطلب منكِ الآن أن تلبسي نظارة واقعكم مع أبيكم
وتقمصي دور والدكِ المحروم منكم وأنتم بجانبه..
جربي ياغالية مرة واحدة ما طلبته منكِ،
واستشعري بقلبكِ قبل عقلكِ شعور الحرمان والقسوة من ابناءكِ لكِ في المستقبل..
بالتأكيد شعور مرير ومؤلم لأقصى حد
هذا الشعور بحد ذاته من ابن أو ابنة لوالدهم
يعتبر انهيار لكيان الأسرة، وتفكك لأواصر المحبة والألفة بين الابناء والآباء.
عزيزتي:
والداكِ كما ذكرتِ لنا ليس سيئ أخلاقياً، وليس متحجر القلب..
ولكن لأبدّ أن هناك ظروف تُحيط به وتنعكس سلباً على تصرفاته
ونفوركم منه، وتجاهلكم لذاته زاد من ألمه، وزدات رقعة الجفاء بينكم..
ورغم ذلك مازال يسعى للتقرب منكم، ونسيان الماضي، وفتح صفحة جديدة معكم
وأنتم للأسف حبيبتي تصدونه وتعاقبونه على تصرفات أنتم كنتم طرف فيها..
ألم وقهر أن يشترطوا الابناء على والداهم أن يتغير هو أولاً حتى يبادروا بالتغير ويبادلوه الحب..!
غاليتي:
أمامكِ فرصة لإحتواء والدكِ، وتعويض ما فات
فسارعي قبل أن يفوت الأوان، وحينها لا ينفع الندم والتحسر..!
ابدئي بنفسكِ أولاً، وافتحي قلبكِ العاطفي الحنون
واشرعي نوافذ الأمل والتفاؤل
واسترجعي إيجابيات والداكِ وحسناته، واطمسي كل سيئة منه، وكل تصرف أزعجكِ سابقاً
وانظري له بعين الأب الحنون الذي جعل الله - سبحانه وتعالى - رضاه من إحدى أسباب دخول الجنة
واسترجعي شريط ذكريات طفولتكِ الجميلة معه، ومواقفكم الظريفة الباسمة،
وأنصحكِ أن تكوني حيادية إتجه المشاكل التي تحدث بين والدتكِ ووالدكِ
فتحيزكِ لوالدتكِ هو السبب في نظرتكِ السلبية لوالدكِ، وتجاهلكِ لحاجته الماسة للحب والاحترام منكم..
ومن ثم شجعي أخوتكِ على بره والتقرب منه، وازرعي بداخلهم حبه واحترامه..!
وحتماً - بإذن المولى - ستلاحظون التغير الجذري في حياتكم،
وستنعمون بالحب والوئام اللذان كانا بين أيديكم وأنتم لا تشعرون
فالبر بالوالدين والإحسان إليهما.. هما مفاتيح الرضا والسعادة والتوفيق من الله
فاحرصي على ذلك لتنالي رضا الله وجنته..!
دعواتنا لكِ ياغالية بالتوفيق
وننتظر منكِ البشائر والأخبار السارة فالفرصة بين يديكِ فبادري بالغرس الطيب
وسيكون الحصاد - بإذن الله تعالى - أفراح وبتلات سعادة..!
حماكِ المولى!!

انصحك ياختي تنسي الماضي وهدا ابوك مهما فعل وانت عارفة ان الله سبحانة وتعالى وصى بالوالدين هدا يمكن طبعة او عاش مع ولدة على نفس التعامل والحين حس طريقة غلط ويبغى يصلح غلطة ويتغير مافيها شي لوتغير هو في سن كبير المفروض تساعدونة على التغيير وصدقني مهما قسى عليكم يحبكم يمكن ماكان يعرف يعبر عن مشاعرة زمان والحين بداء باالعكس سلفو معه وضحكوا والله مافي زي الام والاب الله يحظلكم امك وابوك لاتكوني عاقة ويجي يوم تندمي فيه ماينفع الندم ياما ناس بعد فقد ابويهم شعرو باالندم والتقصير ويتمنو يرجعون عشان يبرو فيهم لاتخلي الشيطان يلعب عليك وينسك حق والديك ليس لاي انسان حق في محسابة امه وابوة هم سبب وجودك بعد الله

الصفحة الأخيرة
حاولي ماتطونين مقصره تجاهه
نفس حالة ابويه نفسي اتقرب منه بس ماش مايعطيني فرصه بس انا اسوي الي يمليه عليه ضميري ويرضي ربي
معيشني فقلق دائم اذا دخلت عليه المجلس او شافني امشي يقعد يتريق علي بدون مراعه لمشاعري
احيانا المجلس مليان اوادم ويقعد يقول وش ذا المشي كنك سلحفاه انتي ماتعرفي تمشي ..........ولا شوفوها ماتعرف تمشي يمكن عشاني سمينه شوي بس ايش اسوي السمنه ناتجه عن سبب مرضي
الحمدلله الناس اي يسمعهم عارفين طبعه بس ماش مراعاه لمشاعري حتى اذا شافني لابسه جديد يعلق انه شي مايلبس مع اني الحمدلله البس وسيع وساتر ومحافظه على سمعتي لانها من سمعته
طبعا خواتي يسمعون تعليقات جارحه كل وحده اختصاص الي ملابسها والي شعرها بعد كل ذا عشان بنات... والولد يسمعونه المدح وهو منزل سمعتهم
وماما المسكينه لها نصيب من هالتعليقات
انصحج قومي الليل وادعي ربك وبري فيه وسوي كل الي يمليه عليكي ضميرك ولاتخلي عليكي حجه