عطاء
عطاء
أحيانا ياأحبتي حين نتمرد كما قلت سابقا يكون هذا التمرد هوآخر علاج

نطرق بابه عله ينقذ ماتبقى إن كان تبقى شيئا!!!!!!

وليس كل التمرد بناء لاهدم!!! وغضب ثم اعتذار ومصالحة لمن نحب00!!!

كما قلت ربما يكون هو آخر شيء نلجأ إليه لكن ليس لاستنقاذ بقايا


الحياة000000000000000000000000000000000000000000000000000000

المتهدمة 000بل لنلقي آخر ورقة واضحة قوية صريحة تبين فصول العناء


التي كنا نجترها مع من نحب0000وكان في غفلة عن معاناتنا 00إذ أنه لم



يكن يرى إلا ذاته!!


إنها ورقة نخط له بمداد من الذهب 00لالا من الدم, تحكي له قصة إزهاقه

للحب, وهو لايدري لأنه كان يمارس سيادة الأنا, فينظر في عطفيه دون أن


ينظر لمن كان محتاجا لشيء من الرحمة وقليل من الحب الصادق000

لحظة التمرد هي العلاج الذي تجردصاحبه من كل ضعف وكل حياء وكل حب وكل

أسر ليعلن للمحبوب أنه لن يمضي في هذه التنازلات ولن يرضى بالعطاء




من طرف واحد000


لحظة التمرد هي محاولة يائسة نرجو فيها أن نسمع ماكنا نحلم به أو


نرجوه ممن نحب!! ( ولكننا نعلم جزما أنه لن يحدث) لكننا نحاول000


مجرد


محاولة يائسة000علنا نستنقذ00ولكن هيهات 00هيهات أن نطلب الري من

أرض جرداءجدباء0!!!


أحلام00000

كفي عن اللعب بمشاعرنا000رجاء00وليس هناك داع للتعقيبات التي تنقب

عن أحزاننا وتنتق جراحنا التي داويناها من سنين!!!
أحلام اليقظة
أحلام اليقظة
صدقيني :08:

ولكن اللوم على فتاة الواحة التي أثارت شعوري الخامد

تحت رماد التناسي

وصدقا ً ...

طلبك ِ الأخير منعني من تعقيب أثاره ردك

ولكنك ألجمتني كما أثرت ِ شعوري

سامحيني

وليسامحك ِ الله
عطاء
عطاء
جعلتيني أتراجع !!!

خذي راحتك وعقبي كما تشائين!!
كلمة سر
كلمة سر
السلام عليكم

كالعادة ..

أحضر متأخرة و قد فض المجلس و رفعت القهوة و بدأت مراسم التوديع للزوار ..

و الله يابحووور ..

ماأخرني عن الرد إلا عجزي عن التعليق ..


يلوح لي موضوعك في الشاشة ..

فأهرب منه ..


و لكن رغم ذلك ..



قد أدخل إليه مرارا و تكرارا ..



علي أستجمع كلماتي لأسطرها هاهنا ..

ماشاء الله تبارك الله أوفت حق كلماتك أقلام الأخوات ..جزاهن الله خيرا ..


فالتمرد موجود فينا نمارسه مع ذواتنا قبل أحبائنا ..
لماذا ؟؟

لطاعتنا أهوائنا ..

فالنفس بطبيعتها مفطورة على طاعة الله في كل الأحوال ..

و لكننا نتمرد على تلك الجبلة في سبيل إرضاء شهواتنا ..

تمضي الساعة و الثانية و الثالثة و اليوم و الثاني و ما يتلوه و نفوسنا تستنجد من صدأ أصابها و ركام اعتلى محياها نتيجة لانغماسها في الملذات ..

و لكن .. نسحق صوتها بمزيد من الطاعة لأهوائنا ..

نتناسى أننا حينها نتمرد على من أحبنا فأكرمنا بدينه و أنار عقولنا لتفقه غاية الوجود ..

ندرك حجم الآلآم التي نتحملها في سبيل حبنا و إخلاصنا ..

و لكن في الوقت نفسه نكاد نتجاهل الآم أرواحنا التي وهنت من شدة تمردنا عليها ..

لو كل واحدة منا ياأخوات تخيلت و بصدق لو خرجت روحها لتبارزها ولتقف أمامها وجها لوجة ..ترى ماذا ستكون عبارات تمردها ..مع أني أشك أنها لن تكون مجرد عبارات فقط و لكن ربما يرافقنا ماهو أثقل من ذلك ..


عباراتك يابحور جعلتني أقف وقفة المنصف لنفسي
فإن كان كل هذا الكم من الآلام لمجرد صبرنا على من نحب .. فكيف بآلآم أرواحنا من جراااء ظلمنا لها ..



فعلا ..





سؤااال حيرني!!!







أثابك الله و سامحك و يالك من راااائعة
رامــــا
رامــــا
ابداع غير مستغرب من بحور217

مع العلم ان انجذابي الكلي للشعر الشعبي فقط

ولكن لكلمات البحور وقع خاص تجبرنا على الاستمتاع والانصات لابداعاته المتميزة