خيـــــال الطيف
بل ضدها وأعارض قيادة المرأة وبشدة.... الحمدلله احنا مرتاحين كذا.... بعدين أظن ان الكل بعارض الفكرة لأن السلبيات أكثر من الإيحابيات.... يله يا بنات السعودية أنتو مع الفكرة والا ضدهااا ... أكيييد ضدهااا والله احنا مرتاحين كذا ...... الحمدلله الاسلام كرم المرأة ...
بل ضدها وأعارض قيادة المرأة وبشدة.... الحمدلله احنا مرتاحين كذا.... بعدين أظن ان الكل بعارض...
أنا معاك ......
ولا فض فو أختي مشاعل العيسى
كلي فخر و شموخ
يقولون ستقود المرأة ..السيارة .. يقولون ستقود المرأة ..السيارة .. بهذه العبارة .. كرّر ..مؤخّراً .. و..يُكرّر المارّة .. العبارة.. لقلبي قبل عقلي .. أُقحمت .. عالَجتها ..وعاَجلتها .. سريعاً .. قلت بسرعةٍ : ألهذا .. علاقة بالدعارة! " لا " ..فهي مُجرّد ..سياقة .. مرأة ُ ُ .وسيّارة .. فهي ..المرأة ..السعوديّة .. عنوانُ .. العفاف .. الطهارة .. و ..هذه هي ..كل العبارة ! " إستدركت " .. أعمَلت فكري مرّةً .. مرّتين .. لم يستوعب الفِكر .. فقد طاله غُبار..بل قد علا غباره .. فهو منذ أيّام " الولز " .. و.. " الإستنسل " وتليفون " أبو هندل " .. والذي يتصّل ولكن .. بلا ..حرارة ! " لم أقتنع " ..فأخذتها على أنها : في البدءِ .. إنتقاء سياّرة وإركاب الصويحبات .. من ( المارّة ..والسيّارة ) ووقوفُ ُ بزهو ..وببحلقةٍ بجوار..إشارة .. ( ولو إلتفّت ) برقاع الُدنا .. فهناك سيّارة .. و.. إمرأة .. تقبع خلف الطّارة ! هذه " واحدة " أفرزها ..عقل أخيك .. كما قُلتها وأعيدها ( ببثارة ) : و..قد أنهى مابه من ورق ...فانتهت أحباره.. قال " عقلي " كيف سيكون وضع الجارة زوجة جارنا المُسنّ .. (ذو ..الجسارة ) فستفرح بذلك " أمُ أيمن " زوجته وصديقتها " أمّ عمارة " و..ستكونان على قدرِ إلى تسوّقٍ ..تبضّع .. بــ ذات ..( الغمارة ) " وافق " فكري ..هذه المرّة وبدت تتكشّف لي خلجاتُ أسراره .. ولكن ..ولكن .. ماذا عن إبنتهما الفتيّة " سارة "؟ فلن ترض ..البقاءِ دوماً .. قابعةً ..في العمارة .. فلا شكَّ تريدُ ..السَوق .. والسُوق .. ولا يمنع من التمشّي بملاحِقّهِ .. بل .. بأسفَاره .. وحتماً ستحتاجُ إلى " البنزين " و" الزيتِ " والبقّالة ..وما يوجب .. المضغَ ..وإجتراره ! وحتماً ..سيعطل " الماطُور ".. و" الدفرنش " ..وأقلّها الكَــَفر.. بل و شوائِبُ الطريقٍ .. وأمطاره .. و..قد ..تقف السيّارة وستترجّل عنها " سارة " ! حينها سيقف بجوارها للمُساعدة أحدهم ممّن أطفأ للتوّ " سيجارة " ليهبّ فازعاً ..فهي لا تعلم و( قد ) تركُضُ .. عنه فارّه أقولُ ( قد ) ولا أجزِمُ .. بل لا أستطيعُ .. التأكيد ..أو ...إقراره وسيدخل الشيطان .. بل وغابةُ الشياطينِ بــ نفسه ..الأمّارة وسيخرجُ ..الكبتُ " الكامنُ من أوكاره حينها ...! سيُنشِبُ ..الشرُّ مخالبه في جِيدِ " الشرفِ " جوانبه ..بتلابيبِ أستاره .. وقتها .. لن ينفعُ .. ُنظم هِجاءِ القصيدِ .. ولو ..نُصبت أبياته وأشعاره من بعدِ هدمَ .. الشرفِ إعادة ... إعماره !!
يقولون ستقود المرأة ..السيارة .. يقولون ستقود المرأة ..السيارة .. بهذه العبارة .. كرّر...
اولا مشكووره اختي على الموضوع الحلو والرائع

ثانيا اما بالنسبه لسواقه المراه السياره اولا انا معها ولكن بشروط

والسواقه فيها منفعه كثيره بالنسبه للمراه لانها ركوبها مع السواق محرم الا بمحرم وفي هالزمن من الرجل الي بقوم بمطلبات المراه على الروحه والرجعه اصبح السائق جزء من العائله ولاتستطيع المراه وحتى الرجل الخلو بدون سائق واصبح دور الرجل معدوم لو كان كل واحد يلبي طلبات المراه ماكان احتجنا لسائق او حتى للسواقه وياما صارت مشاكل مع السواويق واذا مثلا في سواقه للمراه انا افضل ان يضعوا (قوانين صارمه لمن يتعدى على الفتاه او يحاول مضايقتها وطبعا للشباب القوانين) ويرون من جميع النواحي الضرر او منفعه بالنسبه للمراه ويورن الدور الاخرى مدى نسبه الضرر لكي نتفاداها في المستقبل وهذا لايعتبر خروج المراه من منزلها لا انما تقليل من المصائب التي سوف تحدث مع السائقين


وشكرا
الأصـيـلـة
الأصـيـلـة
يقولون ستقود المرأة ..السيارة .. يقولون ستقود المرأة ..السيارة .. بهذه العبارة .. كرّر ..مؤخّراً .. و..يُكرّر المارّة .. العبارة.. لقلبي قبل عقلي .. أُقحمت .. عالَجتها ..وعاَجلتها .. سريعاً .. قلت بسرعةٍ : ألهذا .. علاقة بالدعارة! " لا " ..فهي مُجرّد ..سياقة .. مرأة ُ ُ .وسيّارة .. فهي ..المرأة ..السعوديّة .. عنوانُ .. العفاف .. الطهارة .. و ..هذه هي ..كل العبارة ! " إستدركت " .. أعمَلت فكري مرّةً .. مرّتين .. لم يستوعب الفِكر .. فقد طاله غُبار..بل قد علا غباره .. فهو منذ أيّام " الولز " .. و.. " الإستنسل " وتليفون " أبو هندل " .. والذي يتصّل ولكن .. بلا ..حرارة ! " لم أقتنع " ..فأخذتها على أنها : في البدءِ .. إنتقاء سياّرة وإركاب الصويحبات .. من ( المارّة ..والسيّارة ) ووقوفُ ُ بزهو ..وببحلقةٍ بجوار..إشارة .. ( ولو إلتفّت ) برقاع الُدنا .. فهناك سيّارة .. و.. إمرأة .. تقبع خلف الطّارة ! هذه " واحدة " أفرزها ..عقل أخيك .. كما قُلتها وأعيدها ( ببثارة ) : و..قد أنهى مابه من ورق ...فانتهت أحباره.. قال " عقلي " كيف سيكون وضع الجارة زوجة جارنا المُسنّ .. (ذو ..الجسارة ) فستفرح بذلك " أمُ أيمن " زوجته وصديقتها " أمّ عمارة " و..ستكونان على قدرِ إلى تسوّقٍ ..تبضّع .. بــ ذات ..( الغمارة ) " وافق " فكري ..هذه المرّة وبدت تتكشّف لي خلجاتُ أسراره .. ولكن ..ولكن .. ماذا عن إبنتهما الفتيّة " سارة "؟ فلن ترض ..البقاءِ دوماً .. قابعةً ..في العمارة .. فلا شكَّ تريدُ ..السَوق .. والسُوق .. ولا يمنع من التمشّي بملاحِقّهِ .. بل .. بأسفَاره .. وحتماً ستحتاجُ إلى " البنزين " و" الزيتِ " والبقّالة ..وما يوجب .. المضغَ ..وإجتراره ! وحتماً ..سيعطل " الماطُور ".. و" الدفرنش " ..وأقلّها الكَــَفر.. بل و شوائِبُ الطريقٍ .. وأمطاره .. و..قد ..تقف السيّارة وستترجّل عنها " سارة " ! حينها سيقف بجوارها للمُساعدة أحدهم ممّن أطفأ للتوّ " سيجارة " ليهبّ فازعاً ..فهي لا تعلم و( قد ) تركُضُ .. عنه فارّه أقولُ ( قد ) ولا أجزِمُ .. بل لا أستطيعُ .. التأكيد ..أو ...إقراره وسيدخل الشيطان .. بل وغابةُ الشياطينِ بــ نفسه ..الأمّارة وسيخرجُ ..الكبتُ " الكامنُ من أوكاره حينها ...! سيُنشِبُ ..الشرُّ مخالبه في جِيدِ " الشرفِ " جوانبه ..بتلابيبِ أستاره .. وقتها .. لن ينفعُ .. ُنظم هِجاءِ القصيدِ .. ولو ..نُصبت أبياته وأشعاره من بعدِ هدمَ .. الشرفِ إعادة ... إعماره !!
يقولون ستقود المرأة ..السيارة .. يقولون ستقود المرأة ..السيارة .. بهذه العبارة .. كرّر...
مشكور والله يعطيك العافية
لا لا لا لا لقيادة المرأة للسيارة
المرأة السعودية خلقت لتكون اميرة تلبى طلباتها وتخدم مثل الاميرات في الخارج كل اميرة لديها سائق
بنت عمان الداخل
طبعا أنا ضد الفكرة . و أعارض و بشدة
طبعا أنا ضد الفكرة . و أعارض و بشدة
بنت بلدي ويش تقصدين انا ضد الفكرة بعني انك ضد فكرة الحرمة تسوق سيارة وكيف الحريم فى عمان ما يسوقن السيارة ؟؟؟؟؟؟ ولا انك تقصديت انت ماباية تسوقي سيارة لك وجهت نظرك واحترمك مع خاص شكري وتقديري لك
دانة عمان
دانة عمان
بنت بلدي ويش تقصدين انا ضد الفكرة بعني انك ضد فكرة الحرمة تسوق سيارة وكيف الحريم فى عمان ما يسوقن السيارة ؟؟؟؟؟؟ ولا انك تقصديت انت ماباية تسوقي سيارة لك وجهت نظرك واحترمك مع خاص شكري وتقديري لك
بنت بلدي ويش تقصدين انا ضد الفكرة بعني انك ضد فكرة الحرمة تسوق سيارة وكيف الحريم فى عمان ما...
هلا بنت ديرتي . حبيتي أدري أن البنات في عمان عادي يسوقون سيارات و خصوصا عندكم أنتوا في مسقط . بس نحن أهل الشرقية جنوب هذا الشي عندنا عيب لأنة اللي تسوق ما تسلم من كلام الناس أصلا شلون بنسوق و أحنا مغطيين و جهونا و الله يطووول عمر أخواننا ما يقصرون فينا يوصلونا وين ما نبي .