*# سليلة المجد#*
انا مو سعودية يصير ابدي رايي؟ انا اشوف انه عادي خصوصا للدوام بالذات ...والطبيب ... الرجال مودايم موجود! وله ظروفه بعد! والسايق يبيله محرم !! وانا اشوف روحتي مع السايق بروحي تخوف اكثر من اني اسوق !! مثل ماتوظفت واغنيت حالي عن خلق الله .. بعد اسوق ولا منّة أحد !! والسواقة ماتفقد المرأة طهارتها وعفتها اذا كانت ساترة حالها محد بيطالعها !!!! (( واختلاف الراي لايفسد للود قضية ))
انا مو سعودية يصير ابدي رايي؟ انا اشوف انه عادي خصوصا للدوام بالذات ...والطبيب ... الرجال مودايم...
عين العقل ........

شكرا جزيلا لك وحييت ألفا .........

ود
mdry
mdry
يقولون ستقود المرأة ..السيارة .. يقولون ستقود المرأة ..السيارة .. بهذه العبارة .. كرّر ..مؤخّراً .. و..يُكرّر المارّة .. العبارة.. لقلبي قبل عقلي .. أُقحمت .. عالَجتها ..وعاَجلتها .. سريعاً .. قلت بسرعةٍ : ألهذا .. علاقة بالدعارة! " لا " ..فهي مُجرّد ..سياقة .. مرأة ُ ُ .وسيّارة .. فهي ..المرأة ..السعوديّة .. عنوانُ .. العفاف .. الطهارة .. و ..هذه هي ..كل العبارة ! " إستدركت " .. أعمَلت فكري مرّةً .. مرّتين .. لم يستوعب الفِكر .. فقد طاله غُبار..بل قد علا غباره .. فهو منذ أيّام " الولز " .. و.. " الإستنسل " وتليفون " أبو هندل " .. والذي يتصّل ولكن .. بلا ..حرارة ! " لم أقتنع " ..فأخذتها على أنها : في البدءِ .. إنتقاء سياّرة وإركاب الصويحبات .. من ( المارّة ..والسيّارة ) ووقوفُ ُ بزهو ..وببحلقةٍ بجوار..إشارة .. ( ولو إلتفّت ) برقاع الُدنا .. فهناك سيّارة .. و.. إمرأة .. تقبع خلف الطّارة ! هذه " واحدة " أفرزها ..عقل أخيك .. كما قُلتها وأعيدها ( ببثارة ) : و..قد أنهى مابه من ورق ...فانتهت أحباره.. قال " عقلي " كيف سيكون وضع الجارة زوجة جارنا المُسنّ .. (ذو ..الجسارة ) فستفرح بذلك " أمُ أيمن " زوجته وصديقتها " أمّ عمارة " و..ستكونان على قدرِ إلى تسوّقٍ ..تبضّع .. بــ ذات ..( الغمارة ) " وافق " فكري ..هذه المرّة وبدت تتكشّف لي خلجاتُ أسراره .. ولكن ..ولكن .. ماذا عن إبنتهما الفتيّة " سارة "؟ فلن ترض ..البقاءِ دوماً .. قابعةً ..في العمارة .. فلا شكَّ تريدُ ..السَوق .. والسُوق .. ولا يمنع من التمشّي بملاحِقّهِ .. بل .. بأسفَاره .. وحتماً ستحتاجُ إلى " البنزين " و" الزيتِ " والبقّالة ..وما يوجب .. المضغَ ..وإجتراره ! وحتماً ..سيعطل " الماطُور ".. و" الدفرنش " ..وأقلّها الكَــَفر.. بل و شوائِبُ الطريقٍ .. وأمطاره .. و..قد ..تقف السيّارة وستترجّل عنها " سارة " ! حينها سيقف بجوارها للمُساعدة أحدهم ممّن أطفأ للتوّ " سيجارة " ليهبّ فازعاً ..فهي لا تعلم و( قد ) تركُضُ .. عنه فارّه أقولُ ( قد ) ولا أجزِمُ .. بل لا أستطيعُ .. التأكيد ..أو ...إقراره وسيدخل الشيطان .. بل وغابةُ الشياطينِ بــ نفسه ..الأمّارة وسيخرجُ ..الكبتُ " الكامنُ من أوكاره حينها ...! سيُنشِبُ ..الشرُّ مخالبه في جِيدِ " الشرفِ " جوانبه ..بتلابيبِ أستاره .. وقتها .. لن ينفعُ .. ُنظم هِجاءِ القصيدِ .. ولو ..نُصبت أبياته وأشعاره من بعدِ هدمَ .. الشرفِ إعادة ... إعماره !!
يقولون ستقود المرأة ..السيارة .. يقولون ستقود المرأة ..السيارة .. بهذه العبارة .. كرّر...
بصراحه انا مع قيادة المراه لان السواقه تفك زنقه قويه ولي امرك مراح يسمح بخروجك الا بما يرضي الله وعن الفساد قلولك السواقين الي يودون الحريم مشاء الله هذا اعظم واشد والله اعلم فقط وجهة نظر.
حفيدة أفلاطون
يقولون ستقود المرأة ..السيارة .. يقولون ستقود المرأة ..السيارة .. بهذه العبارة .. كرّر ..مؤخّراً .. و..يُكرّر المارّة .. العبارة.. لقلبي قبل عقلي .. أُقحمت .. عالَجتها ..وعاَجلتها .. سريعاً .. قلت بسرعةٍ : ألهذا .. علاقة بالدعارة! " لا " ..فهي مُجرّد ..سياقة .. مرأة ُ ُ .وسيّارة .. فهي ..المرأة ..السعوديّة .. عنوانُ .. العفاف .. الطهارة .. و ..هذه هي ..كل العبارة ! " إستدركت " .. أعمَلت فكري مرّةً .. مرّتين .. لم يستوعب الفِكر .. فقد طاله غُبار..بل قد علا غباره .. فهو منذ أيّام " الولز " .. و.. " الإستنسل " وتليفون " أبو هندل " .. والذي يتصّل ولكن .. بلا ..حرارة ! " لم أقتنع " ..فأخذتها على أنها : في البدءِ .. إنتقاء سياّرة وإركاب الصويحبات .. من ( المارّة ..والسيّارة ) ووقوفُ ُ بزهو ..وببحلقةٍ بجوار..إشارة .. ( ولو إلتفّت ) برقاع الُدنا .. فهناك سيّارة .. و.. إمرأة .. تقبع خلف الطّارة ! هذه " واحدة " أفرزها ..عقل أخيك .. كما قُلتها وأعيدها ( ببثارة ) : و..قد أنهى مابه من ورق ...فانتهت أحباره.. قال " عقلي " كيف سيكون وضع الجارة زوجة جارنا المُسنّ .. (ذو ..الجسارة ) فستفرح بذلك " أمُ أيمن " زوجته وصديقتها " أمّ عمارة " و..ستكونان على قدرِ إلى تسوّقٍ ..تبضّع .. بــ ذات ..( الغمارة ) " وافق " فكري ..هذه المرّة وبدت تتكشّف لي خلجاتُ أسراره .. ولكن ..ولكن .. ماذا عن إبنتهما الفتيّة " سارة "؟ فلن ترض ..البقاءِ دوماً .. قابعةً ..في العمارة .. فلا شكَّ تريدُ ..السَوق .. والسُوق .. ولا يمنع من التمشّي بملاحِقّهِ .. بل .. بأسفَاره .. وحتماً ستحتاجُ إلى " البنزين " و" الزيتِ " والبقّالة ..وما يوجب .. المضغَ ..وإجتراره ! وحتماً ..سيعطل " الماطُور ".. و" الدفرنش " ..وأقلّها الكَــَفر.. بل و شوائِبُ الطريقٍ .. وأمطاره .. و..قد ..تقف السيّارة وستترجّل عنها " سارة " ! حينها سيقف بجوارها للمُساعدة أحدهم ممّن أطفأ للتوّ " سيجارة " ليهبّ فازعاً ..فهي لا تعلم و( قد ) تركُضُ .. عنه فارّه أقولُ ( قد ) ولا أجزِمُ .. بل لا أستطيعُ .. التأكيد ..أو ...إقراره وسيدخل الشيطان .. بل وغابةُ الشياطينِ بــ نفسه ..الأمّارة وسيخرجُ ..الكبتُ " الكامنُ من أوكاره حينها ...! سيُنشِبُ ..الشرُّ مخالبه في جِيدِ " الشرفِ " جوانبه ..بتلابيبِ أستاره .. وقتها .. لن ينفعُ .. ُنظم هِجاءِ القصيدِ .. ولو ..نُصبت أبياته وأشعاره من بعدِ هدمَ .. الشرفِ إعادة ... إعماره !!
يقولون ستقود المرأة ..السيارة .. يقولون ستقود المرأة ..السيارة .. بهذه العبارة .. كرّر...
انا معها ولكن بشرووط
فمثل ماهناك نساء لايستحقن القياده هناك رجال لايستحقونها ايضاا ومع ذلك يسمح لهم بممارستها

اعود واقول
معهااا ولكن بشروط
فلا يتركون الحبل على الغارب
الحلم السرمدي سمرا
يقولون ستقود المرأة ..السيارة .. يقولون ستقود المرأة ..السيارة .. بهذه العبارة .. كرّر ..مؤخّراً .. و..يُكرّر المارّة .. العبارة.. لقلبي قبل عقلي .. أُقحمت .. عالَجتها ..وعاَجلتها .. سريعاً .. قلت بسرعةٍ : ألهذا .. علاقة بالدعارة! " لا " ..فهي مُجرّد ..سياقة .. مرأة ُ ُ .وسيّارة .. فهي ..المرأة ..السعوديّة .. عنوانُ .. العفاف .. الطهارة .. و ..هذه هي ..كل العبارة ! " إستدركت " .. أعمَلت فكري مرّةً .. مرّتين .. لم يستوعب الفِكر .. فقد طاله غُبار..بل قد علا غباره .. فهو منذ أيّام " الولز " .. و.. " الإستنسل " وتليفون " أبو هندل " .. والذي يتصّل ولكن .. بلا ..حرارة ! " لم أقتنع " ..فأخذتها على أنها : في البدءِ .. إنتقاء سياّرة وإركاب الصويحبات .. من ( المارّة ..والسيّارة ) ووقوفُ ُ بزهو ..وببحلقةٍ بجوار..إشارة .. ( ولو إلتفّت ) برقاع الُدنا .. فهناك سيّارة .. و.. إمرأة .. تقبع خلف الطّارة ! هذه " واحدة " أفرزها ..عقل أخيك .. كما قُلتها وأعيدها ( ببثارة ) : و..قد أنهى مابه من ورق ...فانتهت أحباره.. قال " عقلي " كيف سيكون وضع الجارة زوجة جارنا المُسنّ .. (ذو ..الجسارة ) فستفرح بذلك " أمُ أيمن " زوجته وصديقتها " أمّ عمارة " و..ستكونان على قدرِ إلى تسوّقٍ ..تبضّع .. بــ ذات ..( الغمارة ) " وافق " فكري ..هذه المرّة وبدت تتكشّف لي خلجاتُ أسراره .. ولكن ..ولكن .. ماذا عن إبنتهما الفتيّة " سارة "؟ فلن ترض ..البقاءِ دوماً .. قابعةً ..في العمارة .. فلا شكَّ تريدُ ..السَوق .. والسُوق .. ولا يمنع من التمشّي بملاحِقّهِ .. بل .. بأسفَاره .. وحتماً ستحتاجُ إلى " البنزين " و" الزيتِ " والبقّالة ..وما يوجب .. المضغَ ..وإجتراره ! وحتماً ..سيعطل " الماطُور ".. و" الدفرنش " ..وأقلّها الكَــَفر.. بل و شوائِبُ الطريقٍ .. وأمطاره .. و..قد ..تقف السيّارة وستترجّل عنها " سارة " ! حينها سيقف بجوارها للمُساعدة أحدهم ممّن أطفأ للتوّ " سيجارة " ليهبّ فازعاً ..فهي لا تعلم و( قد ) تركُضُ .. عنه فارّه أقولُ ( قد ) ولا أجزِمُ .. بل لا أستطيعُ .. التأكيد ..أو ...إقراره وسيدخل الشيطان .. بل وغابةُ الشياطينِ بــ نفسه ..الأمّارة وسيخرجُ ..الكبتُ " الكامنُ من أوكاره حينها ...! سيُنشِبُ ..الشرُّ مخالبه في جِيدِ " الشرفِ " جوانبه ..بتلابيبِ أستاره .. وقتها .. لن ينفعُ .. ُنظم هِجاءِ القصيدِ .. ولو ..نُصبت أبياته وأشعاره من بعدِ هدمَ .. الشرفِ إعادة ... إعماره !!
يقولون ستقود المرأة ..السيارة .. يقولون ستقود المرأة ..السيارة .. بهذه العبارة .. كرّر...
قيادة المراءة للسيارة ..سيجر بلاياء كقطع الليل الاسود..اذا كان "الدش"فعل ما فعل وخرب من العقول ماخرب والهاتف ومايحدث من مصائب من جراء المعاكسات وغيرها الكثير الكثير سوف تاتي قيادة المراءة للسيارة لتسهل المصيبة وتعجل في حدوثها فمن ترغب بالشر سيسهل عليه الامر بالسيارة..ومن تريد الخير تصبر عن حاجتها للسيارة ويعوضها خير على صبرها.

أبقى أتمنى وأطلب العون..ولا أويد قيادة المراءة السيارة.
جمين
جمين
يقولون ستقود المرأة ..السيارة .. يقولون ستقود المرأة ..السيارة .. بهذه العبارة .. كرّر ..مؤخّراً .. و..يُكرّر المارّة .. العبارة.. لقلبي قبل عقلي .. أُقحمت .. عالَجتها ..وعاَجلتها .. سريعاً .. قلت بسرعةٍ : ألهذا .. علاقة بالدعارة! " لا " ..فهي مُجرّد ..سياقة .. مرأة ُ ُ .وسيّارة .. فهي ..المرأة ..السعوديّة .. عنوانُ .. العفاف .. الطهارة .. و ..هذه هي ..كل العبارة ! " إستدركت " .. أعمَلت فكري مرّةً .. مرّتين .. لم يستوعب الفِكر .. فقد طاله غُبار..بل قد علا غباره .. فهو منذ أيّام " الولز " .. و.. " الإستنسل " وتليفون " أبو هندل " .. والذي يتصّل ولكن .. بلا ..حرارة ! " لم أقتنع " ..فأخذتها على أنها : في البدءِ .. إنتقاء سياّرة وإركاب الصويحبات .. من ( المارّة ..والسيّارة ) ووقوفُ ُ بزهو ..وببحلقةٍ بجوار..إشارة .. ( ولو إلتفّت ) برقاع الُدنا .. فهناك سيّارة .. و.. إمرأة .. تقبع خلف الطّارة ! هذه " واحدة " أفرزها ..عقل أخيك .. كما قُلتها وأعيدها ( ببثارة ) : و..قد أنهى مابه من ورق ...فانتهت أحباره.. قال " عقلي " كيف سيكون وضع الجارة زوجة جارنا المُسنّ .. (ذو ..الجسارة ) فستفرح بذلك " أمُ أيمن " زوجته وصديقتها " أمّ عمارة " و..ستكونان على قدرِ إلى تسوّقٍ ..تبضّع .. بــ ذات ..( الغمارة ) " وافق " فكري ..هذه المرّة وبدت تتكشّف لي خلجاتُ أسراره .. ولكن ..ولكن .. ماذا عن إبنتهما الفتيّة " سارة "؟ فلن ترض ..البقاءِ دوماً .. قابعةً ..في العمارة .. فلا شكَّ تريدُ ..السَوق .. والسُوق .. ولا يمنع من التمشّي بملاحِقّهِ .. بل .. بأسفَاره .. وحتماً ستحتاجُ إلى " البنزين " و" الزيتِ " والبقّالة ..وما يوجب .. المضغَ ..وإجتراره ! وحتماً ..سيعطل " الماطُور ".. و" الدفرنش " ..وأقلّها الكَــَفر.. بل و شوائِبُ الطريقٍ .. وأمطاره .. و..قد ..تقف السيّارة وستترجّل عنها " سارة " ! حينها سيقف بجوارها للمُساعدة أحدهم ممّن أطفأ للتوّ " سيجارة " ليهبّ فازعاً ..فهي لا تعلم و( قد ) تركُضُ .. عنه فارّه أقولُ ( قد ) ولا أجزِمُ .. بل لا أستطيعُ .. التأكيد ..أو ...إقراره وسيدخل الشيطان .. بل وغابةُ الشياطينِ بــ نفسه ..الأمّارة وسيخرجُ ..الكبتُ " الكامنُ من أوكاره حينها ...! سيُنشِبُ ..الشرُّ مخالبه في جِيدِ " الشرفِ " جوانبه ..بتلابيبِ أستاره .. وقتها .. لن ينفعُ .. ُنظم هِجاءِ القصيدِ .. ولو ..نُصبت أبياته وأشعاره من بعدِ هدمَ .. الشرفِ إعادة ... إعماره !!
يقولون ستقود المرأة ..السيارة .. يقولون ستقود المرأة ..السيارة .. بهذه العبارة .. كرّر...
ما ما رويدة صح لسانك ....قلتي كل اللي في قلبي