ورد طايفي
ورد طايفي
اوال مشكور اخوي على الموضوع الرائع والهادف وثانيا انا من الناس اللئ ضد سواقة المراءة للسيارة عندنا في السعودية مع احترامي لاراء الجميع لانة طول عمرنا واحنا عايشين ومرتاحين بدون السواقة ومدبرين انفسنا مع الاهالي والسواقين ولانفكر اننا نسوق في يوم من الايام مطلقا ولكن هذة الفكرة الدخيلة غيرت عقول الكثير مع الاسف الشديد ووالله ان عواقب هذة السياقة اكثر بكثير من فوائدها وتعرض النساء للمشاكل التي نحن في غنى عنها وانوة الى شئ بسيط وهو اولا مع الاسف عبث بعض البنات والسيدات من وراء ازواجهم واهاليهم هذا وهم تحت المراقبة فما بالك اذا سمح لهم باالسواقة سيفعلون ماهو ادهى وامر وقصدي طبعا واضح الشئ الثاني لو نناظر ماذا يحصل في الاسواق وغيرها من معاكسات وحركات وبلاوي للنساء هذا وهم في مكان عام بدون خوف من الله او احترام وثالثا كيف هنا عندنا وبصراحة كيف استغلو الجوال ابو الكاميرا اردى وافضع استخدام فما بالك اذاوجدو امراءة تسوق ماذا سيفعلون معها هذة الاشاء التي ذكرتها وغيرها الكثير لو نقارنها باالسواقة لراينا ان المراءة تجلس معززة ومكرمة بدون ان تركب السيارة وتزاحم الرجال والله انة الاحسن والافضل والاشرف لها ان وجدت طلباتها كما تجدها دائما شكرت الله وحمدتة وان لم تتحقق لها بعض الطلبات التي تريدها شكرت الله وحمدتة على نعمة الصحة والعافية والستر وهذا اهم شئ هذا رايئ واسفة على الاطالة والله ماكتبتة الاللفائدة والمصلحة العامة والاجر من الله عز وجل وارجو من الجميع ان لايفهمني خطاء هذة وجهة نضري وانا احترم وجهة نضر اي شخص ثاني وتقبلو فائق احتراماتي ام ندووو
اوال مشكور اخوي على الموضوع الرائع والهادف وثانيا انا من الناس اللئ ضد سواقة المراءة للسيارة...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

أولا اعتذر مقدما على الاطالة ولكن الأمر مهم ولا يرد عليه بكلمة أو جملة

مع الشكر لصاحب الموضوع لطرحه هذا الاستبيان ..

أنا مع كل اللي يقولون بأن قيادة المرأة للسيارة مفيدة , وتقدر تقضي كل أغراضها واحتياجاتها

بدون اللجوء الى أحد أو نتظار أحد أو تظطر لركوب الليموزين أو استقدام سائق

وما لهذه الأمور من نتائج وخيمة أو أنها يصبح لها استقلاليتها وسيارتها الخاصة

(( بصراحة كششششخة )) ولكن خلينا على أرض الواقع شويه ..

أنا عندي تساؤلات أرجو تقبلها وتفهمها برحابة صدر فأنا أعلم أن

من النساء من ظلمت وسلبت حقوقها ولكن الأمر أعظم ..

وأتمنى من كل اللي أيدوا الفكرة انهم يجيبوا عليها على الأقل بينهم وبين أنفسهم ..

هل هذه أسباب كافية لنتقبل ونطبق هذه الفكرة ؟!!

هل الحسنات تجعلنا نتغاضى عن النتائج والآثار السلبية لقيادة المرأة لسيارتها ؟؟؟

ألم ندرس من المرحلة الابتدائية القاعدة الشرعية العظيمة

(( درء المـفـاســد مـقـــدم عـلـى جــلـب المـصـالــح ))

هل طبقت هذه القاعدة على هذه الفكرة ؟؟!!!

لماذا لا نتعامل مع هذه القضية كأنها مشروع تجاري ضخم ومهم وله محاسن وعيوب

و آمال ومخاوف لماذا لا تدون ويتم مقارنتها والمفاضلة بينها ؟؟!!!!

لماذا لا نحسب خط الرجعة لهذا المشروع بمعنى لو فشل هذا المشروع فما هو حجم

الخسائر ونوعيتها والأهم كيف تعوض وهل هي قابلة للتعويض ؟؟

كيف سيتقبل أزواجنا وآباؤنا واخواننا هذا الأمر وهل سيستطيعون التعايش معه !!!!!!!!!!

هل مجتمعنا برغم كل التطور الذي وصلنا إليه وفي جميع المجالات ومع

العولمة التي اكتسحت العالم بأسره وانفتاحنا على العالم و و و إلخ ..

هل هو قادر على التعايش مع الأمر و تقبله برضى وبسعة صدر وبدون

ردات فعل سلبية من البعض واستغلال الموقف ؟؟؟

وبعدين أنا والكثير نتساءل لماذا الآن ؟!!!!

لماذا لم تطرح من قبل ومن وراءها وما مصيرها ومصيرنا من بعدها ؟؟؟

اختي الفاضلة فكري في الأمر بجدية الأمور المصيرية لا ينظر فيها الى القشور

بل إلى اللب ..

أنا لا أنكر أنني أؤيد القيادة للنساء في بعض الحالات مثل البادية حيث أنها ضرورة

ملحة نظرا لأسلوب حياتهم ومعيشتهم وبيئتهم , ولاحظي اختي الكريمة

انه أمر طبيعي عندهم وليس جديد وغريب ومستهجن !!

ثانيا أؤيد أن كل مرأة يجب أن تتعلم القيادة ولكن للاحتياط فقط يعني وقت

الأزمات والمواقف الصعبة ولا داعي لذكر أمثلة أكيد القصد مفهوم ..

وللأخت الفاضلة التي تقول وكأننا شياه , أقول لها بكل ود عفوا أختي

نحن سوف نكون شياه حقا لو مشينا بلا وعي وراء كل مايطرح أو ينادى به

ويا أختي الكريمة الذي يريد أن يثبت استقلالية فكره وشخصيته هو الذي يطالب

بما يراه في مصلحته ويريده هوويملك المبادرة والقرار أيضا لا أن ينتظر أن ترمى إليه الأفكار من

مصادر مجهولة الهوية والمآرب والغايات !!!

وملاحظة أخرى لمن طالبت بتشديد العقوبة على الشباب الذين يتعرضون لفتاة أنا معك

في أن بعض الشباب من هم أحقر من الحقارة , ولكن عزيزتي من يعاقب

الفتاة التي تغوي وتفتن عشرات الشباب وتتعمد ذلك بأقذر الطرق وجميعنا يشاهد هذه

المناظر يوميا وللأسف مناظر وتصرفات تقشعر منها الأبدان حسبنا الله ونعم الوكيل وكفى

فما بالك لو قادت هذه الفتاة السيارة الله المستعان ..

وهناك تساؤل أخير ولكنه محير فعلا , ماهي الشروط والحدود والقيود

التي يجب فرضها على المرأة لكي تقود السيارة ؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

وهذا التساؤل لمن أيدت قيادة المرأة للسيارة ولكن بشروط !!!

وأخيرا أعتذر مجددا على الاطالة , وأتمنى أن تكون المحبة والأخوة قاسم مشترك

بيننا مهما اختلفت الآراء .. :39:

وأختم مشاركتي بقصيدة سمعتها وأعجبتني جددددددداا و أقولها بصراحة أنها

أشفت غليلي للشاعر الحر نايف بن عرويل ..



تخيلـوا لــو الحـريـم بيسـوقـن
ونلقالهن فـي كـل شـارع طرايـف

تلقـا العجايـز فالشـوارع يــدورن
وسيـارة الاسعـاف ترقـب حتايـف :11retcher

وليـا تأخـرنـا دقـايـق يصيـحـن
ثـم اركبـن فـوق المواتـر ولايـف

وقامـت تكبسلـك بالانـوار يـاهـن
بين اخوياك وصرت محـرج وخايـف

وتخيلـوا لـو ذات يـومـاً يـمـرن
عليـك دوريـات والجمـس طـايـف

ويوم اطرحوه يصير موقفـك محـزن
تلقـا العجـوز مكلبشـه ياحسـايـف

وتلقا البنـي فـي كـل جلسـه يتكـن
طقة بلـوت ومعهـن الكيـف كايـف

هذي تبـا تحكـم وهـذي تبـا تصـن
والبيت ضايـع دون طبـخ وغرايـف

ياللـي ذنوبـك فـوق راسـك يحنـن
اللـي فقلـبـك طلعـتـه الشفـايـف

انظارنا مـن فـوق فكـرك يشوحـن
ونشـوف شـيٍ ماتشوفـه ياهـايـف

حق المره ياشيخ تلعب علـى مـن !!
خبلان حنا ولا ويـش انـت شايـف ؟

وين انت عن صوت الارامل ينوحـن
وين انت عن حـق المـره فالوظايـف :icon18:

وين انت عن جملـة بنـاتٍ يضيعـن
وين انـت يـاراع العلـوم النصايـف

لوهـي بيديكـم كـان قلتـوا يغـنـن
لكـن صدمتـوا فالجبـال النـوايـف :arb:

مـن دونهـن حنـا وفقلوبنـا هــن
الطاهـرات السـاجـدات العفـاايـف :39:

والمسئلـه لاصـار لحقـة شرفـهـن
يـروح فيهـا يـا 00000 طوايـف

هذا كلامـي واسمعـه زيـن واذعـن
قلتـه ولانـي مـن تواليـه خـايـف

قلته واباقف وارفع الصـوت واعلـن
ارادة الامــه عـلى لـســـان نـــايــــف

ماهـو تخلـف لارفضنـا يسـوقـن
راس التخلـف لاتركنـا العطـايـف


:2thmup:

وسلامتكم وسلامة قايلها وأكثر الله من أمثاله وحفظ الله بنات وشباب

المسلمين من كل سوء وفتنة آآآآآمين يارب العالمين ..

ولكم فائق احترامي ..


:26:
همسة نور
همسة نور
يقولون ستقود المرأة ..السيارة .. يقولون ستقود المرأة ..السيارة .. بهذه العبارة .. كرّر ..مؤخّراً .. و..يُكرّر المارّة .. العبارة.. لقلبي قبل عقلي .. أُقحمت .. عالَجتها ..وعاَجلتها .. سريعاً .. قلت بسرعةٍ : ألهذا .. علاقة بالدعارة! " لا " ..فهي مُجرّد ..سياقة .. مرأة ُ ُ .وسيّارة .. فهي ..المرأة ..السعوديّة .. عنوانُ .. العفاف .. الطهارة .. و ..هذه هي ..كل العبارة ! " إستدركت " .. أعمَلت فكري مرّةً .. مرّتين .. لم يستوعب الفِكر .. فقد طاله غُبار..بل قد علا غباره .. فهو منذ أيّام " الولز " .. و.. " الإستنسل " وتليفون " أبو هندل " .. والذي يتصّل ولكن .. بلا ..حرارة ! " لم أقتنع " ..فأخذتها على أنها : في البدءِ .. إنتقاء سياّرة وإركاب الصويحبات .. من ( المارّة ..والسيّارة ) ووقوفُ ُ بزهو ..وببحلقةٍ بجوار..إشارة .. ( ولو إلتفّت ) برقاع الُدنا .. فهناك سيّارة .. و.. إمرأة .. تقبع خلف الطّارة ! هذه " واحدة " أفرزها ..عقل أخيك .. كما قُلتها وأعيدها ( ببثارة ) : و..قد أنهى مابه من ورق ...فانتهت أحباره.. قال " عقلي " كيف سيكون وضع الجارة زوجة جارنا المُسنّ .. (ذو ..الجسارة ) فستفرح بذلك " أمُ أيمن " زوجته وصديقتها " أمّ عمارة " و..ستكونان على قدرِ إلى تسوّقٍ ..تبضّع .. بــ ذات ..( الغمارة ) " وافق " فكري ..هذه المرّة وبدت تتكشّف لي خلجاتُ أسراره .. ولكن ..ولكن .. ماذا عن إبنتهما الفتيّة " سارة "؟ فلن ترض ..البقاءِ دوماً .. قابعةً ..في العمارة .. فلا شكَّ تريدُ ..السَوق .. والسُوق .. ولا يمنع من التمشّي بملاحِقّهِ .. بل .. بأسفَاره .. وحتماً ستحتاجُ إلى " البنزين " و" الزيتِ " والبقّالة ..وما يوجب .. المضغَ ..وإجتراره ! وحتماً ..سيعطل " الماطُور ".. و" الدفرنش " ..وأقلّها الكَــَفر.. بل و شوائِبُ الطريقٍ .. وأمطاره .. و..قد ..تقف السيّارة وستترجّل عنها " سارة " ! حينها سيقف بجوارها للمُساعدة أحدهم ممّن أطفأ للتوّ " سيجارة " ليهبّ فازعاً ..فهي لا تعلم و( قد ) تركُضُ .. عنه فارّه أقولُ ( قد ) ولا أجزِمُ .. بل لا أستطيعُ .. التأكيد ..أو ...إقراره وسيدخل الشيطان .. بل وغابةُ الشياطينِ بــ نفسه ..الأمّارة وسيخرجُ ..الكبتُ " الكامنُ من أوكاره حينها ...! سيُنشِبُ ..الشرُّ مخالبه في جِيدِ " الشرفِ " جوانبه ..بتلابيبِ أستاره .. وقتها .. لن ينفعُ .. ُنظم هِجاءِ القصيدِ .. ولو ..نُصبت أبياته وأشعاره من بعدِ هدمَ .. الشرفِ إعادة ... إعماره !!
يقولون ستقود المرأة ..السيارة .. يقولون ستقود المرأة ..السيارة .. بهذه العبارة .. كرّر...
لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالال


لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا

***لقيادة المراه للسياره****
ميساء القمر
ميساء القمر
يقولون ستقود المرأة ..السيارة .. يقولون ستقود المرأة ..السيارة .. بهذه العبارة .. كرّر ..مؤخّراً .. و..يُكرّر المارّة .. العبارة.. لقلبي قبل عقلي .. أُقحمت .. عالَجتها ..وعاَجلتها .. سريعاً .. قلت بسرعةٍ : ألهذا .. علاقة بالدعارة! " لا " ..فهي مُجرّد ..سياقة .. مرأة ُ ُ .وسيّارة .. فهي ..المرأة ..السعوديّة .. عنوانُ .. العفاف .. الطهارة .. و ..هذه هي ..كل العبارة ! " إستدركت " .. أعمَلت فكري مرّةً .. مرّتين .. لم يستوعب الفِكر .. فقد طاله غُبار..بل قد علا غباره .. فهو منذ أيّام " الولز " .. و.. " الإستنسل " وتليفون " أبو هندل " .. والذي يتصّل ولكن .. بلا ..حرارة ! " لم أقتنع " ..فأخذتها على أنها : في البدءِ .. إنتقاء سياّرة وإركاب الصويحبات .. من ( المارّة ..والسيّارة ) ووقوفُ ُ بزهو ..وببحلقةٍ بجوار..إشارة .. ( ولو إلتفّت ) برقاع الُدنا .. فهناك سيّارة .. و.. إمرأة .. تقبع خلف الطّارة ! هذه " واحدة " أفرزها ..عقل أخيك .. كما قُلتها وأعيدها ( ببثارة ) : و..قد أنهى مابه من ورق ...فانتهت أحباره.. قال " عقلي " كيف سيكون وضع الجارة زوجة جارنا المُسنّ .. (ذو ..الجسارة ) فستفرح بذلك " أمُ أيمن " زوجته وصديقتها " أمّ عمارة " و..ستكونان على قدرِ إلى تسوّقٍ ..تبضّع .. بــ ذات ..( الغمارة ) " وافق " فكري ..هذه المرّة وبدت تتكشّف لي خلجاتُ أسراره .. ولكن ..ولكن .. ماذا عن إبنتهما الفتيّة " سارة "؟ فلن ترض ..البقاءِ دوماً .. قابعةً ..في العمارة .. فلا شكَّ تريدُ ..السَوق .. والسُوق .. ولا يمنع من التمشّي بملاحِقّهِ .. بل .. بأسفَاره .. وحتماً ستحتاجُ إلى " البنزين " و" الزيتِ " والبقّالة ..وما يوجب .. المضغَ ..وإجتراره ! وحتماً ..سيعطل " الماطُور ".. و" الدفرنش " ..وأقلّها الكَــَفر.. بل و شوائِبُ الطريقٍ .. وأمطاره .. و..قد ..تقف السيّارة وستترجّل عنها " سارة " ! حينها سيقف بجوارها للمُساعدة أحدهم ممّن أطفأ للتوّ " سيجارة " ليهبّ فازعاً ..فهي لا تعلم و( قد ) تركُضُ .. عنه فارّه أقولُ ( قد ) ولا أجزِمُ .. بل لا أستطيعُ .. التأكيد ..أو ...إقراره وسيدخل الشيطان .. بل وغابةُ الشياطينِ بــ نفسه ..الأمّارة وسيخرجُ ..الكبتُ " الكامنُ من أوكاره حينها ...! سيُنشِبُ ..الشرُّ مخالبه في جِيدِ " الشرفِ " جوانبه ..بتلابيبِ أستاره .. وقتها .. لن ينفعُ .. ُنظم هِجاءِ القصيدِ .. ولو ..نُصبت أبياته وأشعاره من بعدِ هدمَ .. الشرفِ إعادة ... إعماره !!
يقولون ستقود المرأة ..السيارة .. يقولون ستقود المرأة ..السيارة .. بهذه العبارة .. كرّر...
((درء المفاسد مقدم على جلب المصالح))
الفكرة بحد ذاتها ما فيها شئ يعني مو غلط انن نسوق سيارة بس لو هذا الكلام من زمان لكن كذا فجأة يسمحون تصوروا ايش رايح يصير
سيارة تخرب في الطريق تضطر السائقة توقف وراح نشوف شهامة الرجال اللي صارت ما تنشاف الا في هذي المواقف؟!
هذا غير الخوف يعني اذا صار موقف حادث مثلا ايش ممكن راح تتصرف؟
وغير المشاكل اللي بتصير بين العوايل
مشكلة بين الزوجة وزوجها ليش ما تسمحلي اسوق ؟ليش ما تشتري لي سيارة؟ ابي مصروف بنزين؟ وغيره اكثر
واذا الزوج وافق الاب بيرفض وبيكون فيه مجال للمشاكل بين الانساب هذا يقول بنتي وهذا يقول زوجتي
وغير الحوادث الله يستر
يعني بإختصار الوضع اخطر مما نتصور
والسلبيات اكثر بكثير من الايجابيات
المرحـه
المرحـه
يقولون ستقود المرأة ..السيارة .. يقولون ستقود المرأة ..السيارة .. بهذه العبارة .. كرّر ..مؤخّراً .. و..يُكرّر المارّة .. العبارة.. لقلبي قبل عقلي .. أُقحمت .. عالَجتها ..وعاَجلتها .. سريعاً .. قلت بسرعةٍ : ألهذا .. علاقة بالدعارة! " لا " ..فهي مُجرّد ..سياقة .. مرأة ُ ُ .وسيّارة .. فهي ..المرأة ..السعوديّة .. عنوانُ .. العفاف .. الطهارة .. و ..هذه هي ..كل العبارة ! " إستدركت " .. أعمَلت فكري مرّةً .. مرّتين .. لم يستوعب الفِكر .. فقد طاله غُبار..بل قد علا غباره .. فهو منذ أيّام " الولز " .. و.. " الإستنسل " وتليفون " أبو هندل " .. والذي يتصّل ولكن .. بلا ..حرارة ! " لم أقتنع " ..فأخذتها على أنها : في البدءِ .. إنتقاء سياّرة وإركاب الصويحبات .. من ( المارّة ..والسيّارة ) ووقوفُ ُ بزهو ..وببحلقةٍ بجوار..إشارة .. ( ولو إلتفّت ) برقاع الُدنا .. فهناك سيّارة .. و.. إمرأة .. تقبع خلف الطّارة ! هذه " واحدة " أفرزها ..عقل أخيك .. كما قُلتها وأعيدها ( ببثارة ) : و..قد أنهى مابه من ورق ...فانتهت أحباره.. قال " عقلي " كيف سيكون وضع الجارة زوجة جارنا المُسنّ .. (ذو ..الجسارة ) فستفرح بذلك " أمُ أيمن " زوجته وصديقتها " أمّ عمارة " و..ستكونان على قدرِ إلى تسوّقٍ ..تبضّع .. بــ ذات ..( الغمارة ) " وافق " فكري ..هذه المرّة وبدت تتكشّف لي خلجاتُ أسراره .. ولكن ..ولكن .. ماذا عن إبنتهما الفتيّة " سارة "؟ فلن ترض ..البقاءِ دوماً .. قابعةً ..في العمارة .. فلا شكَّ تريدُ ..السَوق .. والسُوق .. ولا يمنع من التمشّي بملاحِقّهِ .. بل .. بأسفَاره .. وحتماً ستحتاجُ إلى " البنزين " و" الزيتِ " والبقّالة ..وما يوجب .. المضغَ ..وإجتراره ! وحتماً ..سيعطل " الماطُور ".. و" الدفرنش " ..وأقلّها الكَــَفر.. بل و شوائِبُ الطريقٍ .. وأمطاره .. و..قد ..تقف السيّارة وستترجّل عنها " سارة " ! حينها سيقف بجوارها للمُساعدة أحدهم ممّن أطفأ للتوّ " سيجارة " ليهبّ فازعاً ..فهي لا تعلم و( قد ) تركُضُ .. عنه فارّه أقولُ ( قد ) ولا أجزِمُ .. بل لا أستطيعُ .. التأكيد ..أو ...إقراره وسيدخل الشيطان .. بل وغابةُ الشياطينِ بــ نفسه ..الأمّارة وسيخرجُ ..الكبتُ " الكامنُ من أوكاره حينها ...! سيُنشِبُ ..الشرُّ مخالبه في جِيدِ " الشرفِ " جوانبه ..بتلابيبِ أستاره .. وقتها .. لن ينفعُ .. ُنظم هِجاءِ القصيدِ .. ولو ..نُصبت أبياته وأشعاره من بعدِ هدمَ .. الشرفِ إعادة ... إعماره !!
يقولون ستقود المرأة ..السيارة .. يقولون ستقود المرأة ..السيارة .. بهذه العبارة .. كرّر...
انا اتمنى اني اقود السياره
لأني اذا احتجت شي مااحصله بسرعه ولافي احد راح يخدمك
والصراحه مليت من المذله اللي شفته