لـ ي ـن الورد
لـ ي ـن الورد
يقولون ستقود المرأة ..السيارة .. يقولون ستقود المرأة ..السيارة .. بهذه العبارة .. كرّر ..مؤخّراً .. و..يُكرّر المارّة .. العبارة.. لقلبي قبل عقلي .. أُقحمت .. عالَجتها ..وعاَجلتها .. سريعاً .. قلت بسرعةٍ : ألهذا .. علاقة بالدعارة! " لا " ..فهي مُجرّد ..سياقة .. مرأة ُ ُ .وسيّارة .. فهي ..المرأة ..السعوديّة .. عنوانُ .. العفاف .. الطهارة .. و ..هذه هي ..كل العبارة ! " إستدركت " .. أعمَلت فكري مرّةً .. مرّتين .. لم يستوعب الفِكر .. فقد طاله غُبار..بل قد علا غباره .. فهو منذ أيّام " الولز " .. و.. " الإستنسل " وتليفون " أبو هندل " .. والذي يتصّل ولكن .. بلا ..حرارة ! " لم أقتنع " ..فأخذتها على أنها : في البدءِ .. إنتقاء سياّرة وإركاب الصويحبات .. من ( المارّة ..والسيّارة ) ووقوفُ ُ بزهو ..وببحلقةٍ بجوار..إشارة .. ( ولو إلتفّت ) برقاع الُدنا .. فهناك سيّارة .. و.. إمرأة .. تقبع خلف الطّارة ! هذه " واحدة " أفرزها ..عقل أخيك .. كما قُلتها وأعيدها ( ببثارة ) : و..قد أنهى مابه من ورق ...فانتهت أحباره.. قال " عقلي " كيف سيكون وضع الجارة زوجة جارنا المُسنّ .. (ذو ..الجسارة ) فستفرح بذلك " أمُ أيمن " زوجته وصديقتها " أمّ عمارة " و..ستكونان على قدرِ إلى تسوّقٍ ..تبضّع .. بــ ذات ..( الغمارة ) " وافق " فكري ..هذه المرّة وبدت تتكشّف لي خلجاتُ أسراره .. ولكن ..ولكن .. ماذا عن إبنتهما الفتيّة " سارة "؟ فلن ترض ..البقاءِ دوماً .. قابعةً ..في العمارة .. فلا شكَّ تريدُ ..السَوق .. والسُوق .. ولا يمنع من التمشّي بملاحِقّهِ .. بل .. بأسفَاره .. وحتماً ستحتاجُ إلى " البنزين " و" الزيتِ " والبقّالة ..وما يوجب .. المضغَ ..وإجتراره ! وحتماً ..سيعطل " الماطُور ".. و" الدفرنش " ..وأقلّها الكَــَفر.. بل و شوائِبُ الطريقٍ .. وأمطاره .. و..قد ..تقف السيّارة وستترجّل عنها " سارة " ! حينها سيقف بجوارها للمُساعدة أحدهم ممّن أطفأ للتوّ " سيجارة " ليهبّ فازعاً ..فهي لا تعلم و( قد ) تركُضُ .. عنه فارّه أقولُ ( قد ) ولا أجزِمُ .. بل لا أستطيعُ .. التأكيد ..أو ...إقراره وسيدخل الشيطان .. بل وغابةُ الشياطينِ بــ نفسه ..الأمّارة وسيخرجُ ..الكبتُ " الكامنُ من أوكاره حينها ...! سيُنشِبُ ..الشرُّ مخالبه في جِيدِ " الشرفِ " جوانبه ..بتلابيبِ أستاره .. وقتها .. لن ينفعُ .. ُنظم هِجاءِ القصيدِ .. ولو ..نُصبت أبياته وأشعاره من بعدِ هدمَ .. الشرفِ إعادة ... إعماره !!
يقولون ستقود المرأة ..السيارة .. يقولون ستقود المرأة ..السيارة .. بهذه العبارة .. كرّر...
انا ضدها ..

ليه...؟ علشان المجتمع السعودي ما تعود على كذا ما تعود على ان الحرمه تسوق سيارة

والحين الشباب الطائش اذا الحرمه في سيارة ومع سواق يضايقونها اجل وشلون لو هي ساقت السيارة بتكثر حوادث السيارات

فيه حريم خوافات اذا شافت سيارة مسرعه جاية من بعيد وخرت رجلها من البنزين والشيء والفرامل وكل شيء وقعدت تصارخ


وان كان من ناحية حالة الطواريء
انا مع انها تتعلم شلون تسوق بس ما تسوق ههههههههه
اقصد يعني تتعلم لحالة الطواريء وتصير تسوق اذا جت هالحاله بس

بس اخاف يصير عذر :)



اعتقد لو هالشيء( سواقة المرأة) من زمان صايره اقصد من اول ما بدأ الرجال يسوقون كان ممكن يكون شيء عادي متقبل مثل اي دوله ثانية

لكن الحين ابد ما فيه امل اقتنع

للأسف فيه أشخاص موب صاحيين :(
ام ندووو
ام ندووو
يقولون ستقود المرأة ..السيارة .. يقولون ستقود المرأة ..السيارة .. بهذه العبارة .. كرّر ..مؤخّراً .. و..يُكرّر المارّة .. العبارة.. لقلبي قبل عقلي .. أُقحمت .. عالَجتها ..وعاَجلتها .. سريعاً .. قلت بسرعةٍ : ألهذا .. علاقة بالدعارة! " لا " ..فهي مُجرّد ..سياقة .. مرأة ُ ُ .وسيّارة .. فهي ..المرأة ..السعوديّة .. عنوانُ .. العفاف .. الطهارة .. و ..هذه هي ..كل العبارة ! " إستدركت " .. أعمَلت فكري مرّةً .. مرّتين .. لم يستوعب الفِكر .. فقد طاله غُبار..بل قد علا غباره .. فهو منذ أيّام " الولز " .. و.. " الإستنسل " وتليفون " أبو هندل " .. والذي يتصّل ولكن .. بلا ..حرارة ! " لم أقتنع " ..فأخذتها على أنها : في البدءِ .. إنتقاء سياّرة وإركاب الصويحبات .. من ( المارّة ..والسيّارة ) ووقوفُ ُ بزهو ..وببحلقةٍ بجوار..إشارة .. ( ولو إلتفّت ) برقاع الُدنا .. فهناك سيّارة .. و.. إمرأة .. تقبع خلف الطّارة ! هذه " واحدة " أفرزها ..عقل أخيك .. كما قُلتها وأعيدها ( ببثارة ) : و..قد أنهى مابه من ورق ...فانتهت أحباره.. قال " عقلي " كيف سيكون وضع الجارة زوجة جارنا المُسنّ .. (ذو ..الجسارة ) فستفرح بذلك " أمُ أيمن " زوجته وصديقتها " أمّ عمارة " و..ستكونان على قدرِ إلى تسوّقٍ ..تبضّع .. بــ ذات ..( الغمارة ) " وافق " فكري ..هذه المرّة وبدت تتكشّف لي خلجاتُ أسراره .. ولكن ..ولكن .. ماذا عن إبنتهما الفتيّة " سارة "؟ فلن ترض ..البقاءِ دوماً .. قابعةً ..في العمارة .. فلا شكَّ تريدُ ..السَوق .. والسُوق .. ولا يمنع من التمشّي بملاحِقّهِ .. بل .. بأسفَاره .. وحتماً ستحتاجُ إلى " البنزين " و" الزيتِ " والبقّالة ..وما يوجب .. المضغَ ..وإجتراره ! وحتماً ..سيعطل " الماطُور ".. و" الدفرنش " ..وأقلّها الكَــَفر.. بل و شوائِبُ الطريقٍ .. وأمطاره .. و..قد ..تقف السيّارة وستترجّل عنها " سارة " ! حينها سيقف بجوارها للمُساعدة أحدهم ممّن أطفأ للتوّ " سيجارة " ليهبّ فازعاً ..فهي لا تعلم و( قد ) تركُضُ .. عنه فارّه أقولُ ( قد ) ولا أجزِمُ .. بل لا أستطيعُ .. التأكيد ..أو ...إقراره وسيدخل الشيطان .. بل وغابةُ الشياطينِ بــ نفسه ..الأمّارة وسيخرجُ ..الكبتُ " الكامنُ من أوكاره حينها ...! سيُنشِبُ ..الشرُّ مخالبه في جِيدِ " الشرفِ " جوانبه ..بتلابيبِ أستاره .. وقتها .. لن ينفعُ .. ُنظم هِجاءِ القصيدِ .. ولو ..نُصبت أبياته وأشعاره من بعدِ هدمَ .. الشرفِ إعادة ... إعماره !!
يقولون ستقود المرأة ..السيارة .. يقولون ستقود المرأة ..السيارة .. بهذه العبارة .. كرّر...
اوال مشكور اخوي على الموضوع الرائع والهادف
وثانيا انا من الناس اللئ ضد سواقة المراءة للسيارة عندنا في السعودية مع احترامي لاراء الجميع
لانة طول عمرنا واحنا عايشين ومرتاحين بدون السواقة ومدبرين انفسنا مع الاهالي والسواقين ولانفكر اننا نسوق في يوم من الايام مطلقا
ولكن هذة الفكرة الدخيلة غيرت عقول الكثير مع الاسف الشديد
ووالله ان عواقب هذة السياقة اكثر بكثير من فوائدها وتعرض النساء للمشاكل التي نحن في غنى عنها
وانوة الى شئ بسيط وهو اولا مع الاسف عبث بعض البنات والسيدات من وراء ازواجهم واهاليهم هذا وهم تحت المراقبة فما بالك اذا سمح لهم باالسواقة سيفعلون ماهو ادهى وامر وقصدي طبعا واضح
الشئ الثاني لو نناظر ماذا يحصل في الاسواق وغيرها من معاكسات وحركات وبلاوي للنساء
هذا وهم في مكان عام بدون خوف من الله او احترام
وثالثا كيف هنا عندنا وبصراحة كيف استغلو الجوال ابو الكاميرا اردى وافضع استخدام فما بالك اذاوجدو امراءة تسوق ماذا سيفعلون معها
هذة الاشاء التي ذكرتها وغيرها الكثير لو نقارنها باالسواقة لراينا ان المراءة تجلس معززة ومكرمة بدون ان تركب السيارة وتزاحم الرجال والله انة الاحسن والافضل والاشرف لها
ان وجدت طلباتها كما تجدها دائما شكرت الله وحمدتة
وان لم تتحقق لها بعض الطلبات التي تريدها شكرت الله وحمدتة على نعمة الصحة والعافية والستر وهذا اهم شئ
هذا رايئ واسفة على الاطالة والله ماكتبتة الاللفائدة والمصلحة العامة والاجر من الله عز وجل
وارجو من الجميع ان لايفهمني خطاء هذة وجهة نضري وانا احترم وجهة نضر اي شخص ثاني
وتقبلو فائق احتراماتي
ام ندووو
ريم الغامدي
ريم الغامدي
يقولون ستقود المرأة ..السيارة .. يقولون ستقود المرأة ..السيارة .. بهذه العبارة .. كرّر ..مؤخّراً .. و..يُكرّر المارّة .. العبارة.. لقلبي قبل عقلي .. أُقحمت .. عالَجتها ..وعاَجلتها .. سريعاً .. قلت بسرعةٍ : ألهذا .. علاقة بالدعارة! " لا " ..فهي مُجرّد ..سياقة .. مرأة ُ ُ .وسيّارة .. فهي ..المرأة ..السعوديّة .. عنوانُ .. العفاف .. الطهارة .. و ..هذه هي ..كل العبارة ! " إستدركت " .. أعمَلت فكري مرّةً .. مرّتين .. لم يستوعب الفِكر .. فقد طاله غُبار..بل قد علا غباره .. فهو منذ أيّام " الولز " .. و.. " الإستنسل " وتليفون " أبو هندل " .. والذي يتصّل ولكن .. بلا ..حرارة ! " لم أقتنع " ..فأخذتها على أنها : في البدءِ .. إنتقاء سياّرة وإركاب الصويحبات .. من ( المارّة ..والسيّارة ) ووقوفُ ُ بزهو ..وببحلقةٍ بجوار..إشارة .. ( ولو إلتفّت ) برقاع الُدنا .. فهناك سيّارة .. و.. إمرأة .. تقبع خلف الطّارة ! هذه " واحدة " أفرزها ..عقل أخيك .. كما قُلتها وأعيدها ( ببثارة ) : و..قد أنهى مابه من ورق ...فانتهت أحباره.. قال " عقلي " كيف سيكون وضع الجارة زوجة جارنا المُسنّ .. (ذو ..الجسارة ) فستفرح بذلك " أمُ أيمن " زوجته وصديقتها " أمّ عمارة " و..ستكونان على قدرِ إلى تسوّقٍ ..تبضّع .. بــ ذات ..( الغمارة ) " وافق " فكري ..هذه المرّة وبدت تتكشّف لي خلجاتُ أسراره .. ولكن ..ولكن .. ماذا عن إبنتهما الفتيّة " سارة "؟ فلن ترض ..البقاءِ دوماً .. قابعةً ..في العمارة .. فلا شكَّ تريدُ ..السَوق .. والسُوق .. ولا يمنع من التمشّي بملاحِقّهِ .. بل .. بأسفَاره .. وحتماً ستحتاجُ إلى " البنزين " و" الزيتِ " والبقّالة ..وما يوجب .. المضغَ ..وإجتراره ! وحتماً ..سيعطل " الماطُور ".. و" الدفرنش " ..وأقلّها الكَــَفر.. بل و شوائِبُ الطريقٍ .. وأمطاره .. و..قد ..تقف السيّارة وستترجّل عنها " سارة " ! حينها سيقف بجوارها للمُساعدة أحدهم ممّن أطفأ للتوّ " سيجارة " ليهبّ فازعاً ..فهي لا تعلم و( قد ) تركُضُ .. عنه فارّه أقولُ ( قد ) ولا أجزِمُ .. بل لا أستطيعُ .. التأكيد ..أو ...إقراره وسيدخل الشيطان .. بل وغابةُ الشياطينِ بــ نفسه ..الأمّارة وسيخرجُ ..الكبتُ " الكامنُ من أوكاره حينها ...! سيُنشِبُ ..الشرُّ مخالبه في جِيدِ " الشرفِ " جوانبه ..بتلابيبِ أستاره .. وقتها .. لن ينفعُ .. ُنظم هِجاءِ القصيدِ .. ولو ..نُصبت أبياته وأشعاره من بعدِ هدمَ .. الشرفِ إعادة ... إعماره !!
يقولون ستقود المرأة ..السيارة .. يقولون ستقود المرأة ..السيارة .. بهذه العبارة .. كرّر...
..المرأة ..السعوديّة ..
عنوانُ ..
العفاف ..
الطهارة ..
و ..هذه هي ..كل العبارة
برائي انا وبحكم اني سعودية اكيد اني احد المعارضين للراي

والف شكر على الموضوع الرائع
ميتة شعووور !!
ميتة شعووور !!
يقولون ستقود المرأة ..السيارة .. يقولون ستقود المرأة ..السيارة .. بهذه العبارة .. كرّر ..مؤخّراً .. و..يُكرّر المارّة .. العبارة.. لقلبي قبل عقلي .. أُقحمت .. عالَجتها ..وعاَجلتها .. سريعاً .. قلت بسرعةٍ : ألهذا .. علاقة بالدعارة! " لا " ..فهي مُجرّد ..سياقة .. مرأة ُ ُ .وسيّارة .. فهي ..المرأة ..السعوديّة .. عنوانُ .. العفاف .. الطهارة .. و ..هذه هي ..كل العبارة ! " إستدركت " .. أعمَلت فكري مرّةً .. مرّتين .. لم يستوعب الفِكر .. فقد طاله غُبار..بل قد علا غباره .. فهو منذ أيّام " الولز " .. و.. " الإستنسل " وتليفون " أبو هندل " .. والذي يتصّل ولكن .. بلا ..حرارة ! " لم أقتنع " ..فأخذتها على أنها : في البدءِ .. إنتقاء سياّرة وإركاب الصويحبات .. من ( المارّة ..والسيّارة ) ووقوفُ ُ بزهو ..وببحلقةٍ بجوار..إشارة .. ( ولو إلتفّت ) برقاع الُدنا .. فهناك سيّارة .. و.. إمرأة .. تقبع خلف الطّارة ! هذه " واحدة " أفرزها ..عقل أخيك .. كما قُلتها وأعيدها ( ببثارة ) : و..قد أنهى مابه من ورق ...فانتهت أحباره.. قال " عقلي " كيف سيكون وضع الجارة زوجة جارنا المُسنّ .. (ذو ..الجسارة ) فستفرح بذلك " أمُ أيمن " زوجته وصديقتها " أمّ عمارة " و..ستكونان على قدرِ إلى تسوّقٍ ..تبضّع .. بــ ذات ..( الغمارة ) " وافق " فكري ..هذه المرّة وبدت تتكشّف لي خلجاتُ أسراره .. ولكن ..ولكن .. ماذا عن إبنتهما الفتيّة " سارة "؟ فلن ترض ..البقاءِ دوماً .. قابعةً ..في العمارة .. فلا شكَّ تريدُ ..السَوق .. والسُوق .. ولا يمنع من التمشّي بملاحِقّهِ .. بل .. بأسفَاره .. وحتماً ستحتاجُ إلى " البنزين " و" الزيتِ " والبقّالة ..وما يوجب .. المضغَ ..وإجتراره ! وحتماً ..سيعطل " الماطُور ".. و" الدفرنش " ..وأقلّها الكَــَفر.. بل و شوائِبُ الطريقٍ .. وأمطاره .. و..قد ..تقف السيّارة وستترجّل عنها " سارة " ! حينها سيقف بجوارها للمُساعدة أحدهم ممّن أطفأ للتوّ " سيجارة " ليهبّ فازعاً ..فهي لا تعلم و( قد ) تركُضُ .. عنه فارّه أقولُ ( قد ) ولا أجزِمُ .. بل لا أستطيعُ .. التأكيد ..أو ...إقراره وسيدخل الشيطان .. بل وغابةُ الشياطينِ بــ نفسه ..الأمّارة وسيخرجُ ..الكبتُ " الكامنُ من أوكاره حينها ...! سيُنشِبُ ..الشرُّ مخالبه في جِيدِ " الشرفِ " جوانبه ..بتلابيبِ أستاره .. وقتها .. لن ينفعُ .. ُنظم هِجاءِ القصيدِ .. ولو ..نُصبت أبياته وأشعاره من بعدِ هدمَ .. الشرفِ إعادة ... إعماره !!
يقولون ستقود المرأة ..السيارة .. يقولون ستقود المرأة ..السيارة .. بهذه العبارة .. كرّر...
انا مو سعودية يصير ابدي رايي؟
انا اشوف انه عادي خصوصا للدوام بالذات ...والطبيب ... الرجال مودايم موجود! وله ظروفه بعد! والسايق يبيله محرم !! وانا اشوف روحتي مع السايق بروحي تخوف اكثر من اني اسوق !!
مثل ماتوظفت واغنيت حالي عن خلق الله .. بعد اسوق ولا منّة أحد !!
والسواقة ماتفقد المرأة طهارتها وعفتها اذا كانت ساترة حالها محد بيطالعها !!!!
(( واختلاف الراي لايفسد للود قضية ))
*# سليلة المجد#*
يقولون ستقود المرأة ..السيارة .. يقولون ستقود المرأة ..السيارة .. بهذه العبارة .. كرّر ..مؤخّراً .. و..يُكرّر المارّة .. العبارة.. لقلبي قبل عقلي .. أُقحمت .. عالَجتها ..وعاَجلتها .. سريعاً .. قلت بسرعةٍ : ألهذا .. علاقة بالدعارة! " لا " ..فهي مُجرّد ..سياقة .. مرأة ُ ُ .وسيّارة .. فهي ..المرأة ..السعوديّة .. عنوانُ .. العفاف .. الطهارة .. و ..هذه هي ..كل العبارة ! " إستدركت " .. أعمَلت فكري مرّةً .. مرّتين .. لم يستوعب الفِكر .. فقد طاله غُبار..بل قد علا غباره .. فهو منذ أيّام " الولز " .. و.. " الإستنسل " وتليفون " أبو هندل " .. والذي يتصّل ولكن .. بلا ..حرارة ! " لم أقتنع " ..فأخذتها على أنها : في البدءِ .. إنتقاء سياّرة وإركاب الصويحبات .. من ( المارّة ..والسيّارة ) ووقوفُ ُ بزهو ..وببحلقةٍ بجوار..إشارة .. ( ولو إلتفّت ) برقاع الُدنا .. فهناك سيّارة .. و.. إمرأة .. تقبع خلف الطّارة ! هذه " واحدة " أفرزها ..عقل أخيك .. كما قُلتها وأعيدها ( ببثارة ) : و..قد أنهى مابه من ورق ...فانتهت أحباره.. قال " عقلي " كيف سيكون وضع الجارة زوجة جارنا المُسنّ .. (ذو ..الجسارة ) فستفرح بذلك " أمُ أيمن " زوجته وصديقتها " أمّ عمارة " و..ستكونان على قدرِ إلى تسوّقٍ ..تبضّع .. بــ ذات ..( الغمارة ) " وافق " فكري ..هذه المرّة وبدت تتكشّف لي خلجاتُ أسراره .. ولكن ..ولكن .. ماذا عن إبنتهما الفتيّة " سارة "؟ فلن ترض ..البقاءِ دوماً .. قابعةً ..في العمارة .. فلا شكَّ تريدُ ..السَوق .. والسُوق .. ولا يمنع من التمشّي بملاحِقّهِ .. بل .. بأسفَاره .. وحتماً ستحتاجُ إلى " البنزين " و" الزيتِ " والبقّالة ..وما يوجب .. المضغَ ..وإجتراره ! وحتماً ..سيعطل " الماطُور ".. و" الدفرنش " ..وأقلّها الكَــَفر.. بل و شوائِبُ الطريقٍ .. وأمطاره .. و..قد ..تقف السيّارة وستترجّل عنها " سارة " ! حينها سيقف بجوارها للمُساعدة أحدهم ممّن أطفأ للتوّ " سيجارة " ليهبّ فازعاً ..فهي لا تعلم و( قد ) تركُضُ .. عنه فارّه أقولُ ( قد ) ولا أجزِمُ .. بل لا أستطيعُ .. التأكيد ..أو ...إقراره وسيدخل الشيطان .. بل وغابةُ الشياطينِ بــ نفسه ..الأمّارة وسيخرجُ ..الكبتُ " الكامنُ من أوكاره حينها ...! سيُنشِبُ ..الشرُّ مخالبه في جِيدِ " الشرفِ " جوانبه ..بتلابيبِ أستاره .. وقتها .. لن ينفعُ .. ُنظم هِجاءِ القصيدِ .. ولو ..نُصبت أبياته وأشعاره من بعدِ هدمَ .. الشرفِ إعادة ... إعماره !!
يقولون ستقود المرأة ..السيارة .. يقولون ستقود المرأة ..السيارة .. بهذه العبارة .. كرّر...
ربما تكون إجابتي مخالفة لرأي أغلب العضوات ...

ولكنني أرى أن القيادة _قيادة المرأة للسيارة _ أمر لابد منه إن عاجلا أو آجلا

هذا من ناحية ومن أخرى لم لا نتعامل مع الأمور بمنطقية بعيدا عن التشنج الذي يصيبنا

ومفهوم المؤامرة الذي بات ديدننا يرديدون ويريدون ويريدون وكأنما نحن شياه .....

عفوا ولكن الأمر أبسط من أن ننظر له من مقياسنا الخاص أي نعم أنا امرأة محافظة ومن عائلة محافظة ولله الحمد وأرى أن القيادة أمر واجب تنفيذه لأنني أنظر بعين الغير ولا أسقط ظروفي وأفكاري على بقية المجتمع ......فمثلا الأرملة التي لا تجد عائلا وليس لها من الأبناء إلا صغارا يتخبطون في طريقهم جهالا ...
الأم التي زوجها يعاني من دوام مرهق وسفريات متواصلة يصيب ابنها تشنج بسبب الحرارة في منتصف الليل ولا تجد من يجيب تتصل على هذا وتخاطب ذاك "إن الهاتف المطلوب لا يمكن الاتصال به الآن "
..أكاديمية كبيرة تحاول منذ مدة التنسيق مع من سيصطحبها لندوتها ولا تجد .......
.. مدرسة تجد نفسها مضطرة أن تصاحب رجلا لمنطقة نائية ليس لها مدجير سوى الله ....
..و....و....و....و....و... وغيرها من النماذج المبكية التي يشيب لها الولدان من حاجة بعض النساء لقيادة السيارة ونحن ننظر لها من منظار ضيق .......من لم ترد القيادة فلا تقد ولكن لا تحرم غيرها من محتاجات لها منها ....

لا تقولوا إن المرأة ملكة وتنفذ لها طلباتها و.......و.......و........ هذا كلام مردووووووووووود
لأننا بصراحة نتعذب في أبسط المشاوير إلا من رحم ربي ...

أما من ناحية خروج المرأة بسبب أو بدون سبب إذا قادت فهي حجة مضحكة جدا أنحن لهذه الدرجة بدون عقول ..........؟؟؟؟
أي نعم هناك نساء خراجات ولاجات كما أنه هناك رجال كذلك... ولكنهن لم ينتظرن القيادة ليمارسن هذا الأمر فسواقها الخاص تحت رجلها ولم تنتظر القيادة....

وأخيرا هناك نساء مسلمات محافظات متدينات عفيفات يقدن السيارة في دول عربية وإسلامية

ولم ينقص هذا الأمر من تمسكهن ...

القيادة ليست بابا للشر إنما الباب في الشباب المستهتر الذي يجب أن يجد عقوبات رادعة وتشهير في الصحف لألا يمارس دناءته ...............................

وأخيرا .......هناك عدد من علماءنا أجاز قيادة المرأة...

والله تعالى أعلم

دمتم بود