((الحزينه))
((الحزينه))
أضع بين أيديكم كلمات هي عباره عن صرخه أوردها عليكم في رساله ودون الخاطره فأتمنى أن تنال إعجابكم قصرٌ في الهواء نعم لم أكتشف أن ذلك القصر الجميل ....ذلك الحلم الرائع .....والذي عشت فيه أروع الأيام في حياتي عشت الحنان..............عشت الوفاء...............عشت الحب عشت السعاده كل السعاده مع من كنتُ ارى أني فارس أحلامها راكباً حصاني الأبيض.............وأنها مثل سندريلا تلك الفتاه الجميله النقيه مثل سحابةٍ بيضاء الوفيه في حبها وإخلاصها ذلك القصر كان قصراً مبنياً في الهواء بلا أساس أظهرت حبها لي في كل ما كانت تفعل فكما تقول تلك السندريلا : كانت لاترى الأ أنا ...... ولا تسمع الأ أنا..........ولا تنطق الأ بأسمي أنا ومن سذاجتي وثقتي الزائده صدقتها نعم كانت لي أكثر من أن أراها في منامي وأكثر من أن أسمع أو أتكلم أو أتمتم بها في داخلي ولكن ماذا حدث لهذا الحب أو بالأحرى لهذا العشق ؟؟؟؟ أكان سراب؟ أم كان حلماً رأيته أنا فقط دونها؟ هل أصبح ذلك القصرُ من الماضي ؟ رأيت منها مالا يفعله محب لحبيبه........... وكنتُ دائماً أغفر لهاوأقول لم تكن تقصد وكنتُ أبحث لها عن سبب يغطي ويمحو من نفسي أثار ما تفعل معي حتى أنني تركت من كان يحرص على مشاعري ورضائي من أجلها حتى جائت تلك اللحظه والتي قلت فيها كفى ماذا أرى ؟ وماذا أسمع ؟ أهذا معقول؟ تلك الفتاه الجميله والتي شبهتها بسندريلا وأرخصتُ لها كل نفيس أكانت تخدعني؟ أكانت تكذب علي؟ الم أعني لها شيء؟ أكانت تلعب معي؟ الهذا الحد وصل الإستهتار بمشاعري ماذا أقول؟ وماذا أفعل؟ أأصرخ ؟ أأهرب ؟ أأحاول أن أموت حتى أرتاح؟ حينها سئلتُ نفسي وقلت أن من كانت هي الدنيا في عيني ........ومن بنيت لها قصراً في الهواء وكان خيالياً بكل مافيه .... هل كانت تستحق ما كنتُ سأفعله بنفسي حتى أنسى ماحصل ولكن عدتُ إلي رشدي وعاد عقلي للعمل من جديد بدأ يفكر بعد أن كان مغشياًُ عليه وكل ذلك بسببها هي وحدها ...........سندريلا الخائنه.................. إذهبي إلي غير رجعه وخذي معك كل أكاذيبك وكل قصصك الملفقه ..........نعم إذهبي فقد عدتُ إلي الحياه من جديد..........فقد كان أساسنا على خطاء لم يكن صامداً في وجه العواصف أو حتى أدنى هبة ريح لأنه في الأصل كان قصراً في الهواء أرجو أن تعذروني على الإطاله
أضع بين أيديكم كلمات هي عباره عن صرخه أوردها عليكم في رساله ودون الخاطره فأتمنى أن تنال...
سبق ورأيت كلماتك وعبير حروفك الرائعة

أخي الكريمـــ

***** الــــعـــــذر *****

سأقول كلمتين فقط

مــــــبد ع ...... مــتــمــيـــز......

لا حرمك الله غاااااااالي

ودامــ قلمك بنثر الجميل

تقبل احترامي وتقديري

أختك ... الحزيـــنـــــه
زائرة
عندما رأيتك لاول مرة أحسست بأنك فراشة طائرة نسجت من أجلك خيطا كخيط العنكبوت وقلت لنفسي سوف أصطادها ولكني لم أستطيع فسألت من أين أنت أيتها الفراشة الجميلة لقد سحرت كل من في أرضنا بالوانك الزاهية فلماذا ترفضين النزول الكل ينظر اليك حتى الربيع بأزهاره الجميلة ينظر اليك يغازلك ويطلب منك النزول فلماذا أنت رافضة أنظري الأرض مخضرة والازهار متفتحة فلماذا هذا الكبرياء قالت لي أنا فراشة زائرة جئت من بلاد باردة الواني زاهية جئت أنافس ربيع أرضكم الدافئة ثم تلاشت عن الانظار رويدا .. رويدا .. ناديت عليها عودي أيتها الفراشة الزائرة فلم تعد ..... قلبي كاد أن يتصدع شوقا ولهفة نحوها ثم سألت نفسي أين ذهبت يا ترى وهل ستعود الى هنا هل ستعود الى أرضنا ؟ أجابت نفسي لا أنها فراشة زائرة تحرق الاكباد ولكن ما زال عندي أمل في رؤيتها وبينما أنا أمشي ليلا رائيت خيال صورتها قلت في نفسي أنها هي فاقتربت من ذلك الخيال فلم أجدها وقفت قليلا متألما فسمعت صوتا خافتا يقول أنها رحلت الى بلادها الباردة رحلت ولن تعود [/align]
عندما رأيتك لاول مرة أحسست بأنك فراشة طائرة نسجت من أجلك خيطا كخيط العنكبوت وقلت لنفسي سوف...
يسلموووووو ...... العــــذر على هذه الخواطر الرائعه .....

انك فعلااااا انسان مبدع فى قلمك وخيااااااااللك وانا احب كثير اقرا مشاركاااتك الجميلة والراااائعه فعلااااااا انساااااااااااان مـــــــــــبدع :rolleyes: :) اتمنى لك التوووفيق
العــــــــــذ ر
وجوهٌ كأنها الصباح تناشدنا الرحيل .. طيورٌ تهاجر ؟ الى اين ؟ ومتى تعود .. ولمن تترك اعشاشها.. لمن .. دعوها فانها تحتضر مطراً .. باتجاه الاشجار .. فراق .. وأي فراق .. توقف الماء حزناً .. ونضبت الساقية .. واختفت نواجذ الحقل .. وحفر الاب بئراً اخرى .. لكن الماء حزين .. لا يروي احداً .. فادفأ الشتاء قلوب الاخرين .. واطفأ النهار شموعه .. ليموت قبل المساء .. ويحل الظلام .. كل الظلام .. شوارع لبست الصمت حدادا .. وعيون خرساء .. لا تنطق الا هريفا .. اطفال يبنون اوطانهم على قارعة الهم .. فسكنوا واسكنوا .. وشيخٌ ابتر .. استظل باطراف غيمه ..عقيمه .. لعلها تمطر ناراً .. ليدفأ نعم ليدفأ .. مسكينٌ هذا الشيخ .. لا يعلم انه يستظل بدخان نا رٍ احرقت اشلائه .. وشيوخ تناثروا على الليل .. ببقايا العمر .. في انتظار الصباح .. ولازالوا ينتظرون .. بقلوب بللها العطش .. فمات غرقاً
وجوهٌ كأنها الصباح تناشدنا الرحيل .. طيورٌ تهاجر ؟ الى اين ؟ ومتى تعود .. ولمن تترك اعشاشها.....
يوميات خائنة /
.....تسهر حتى الساعات الأولى للفجر ...
ثملة ...حد الإغماء ...ضحكاتها تغتصب سكون الليل ...عنوة
تقلق "حيّ يسكنه البسطاء"...
وحين تشرق الشمس على جسدها الممزق "بالخطايا"...
تلتحف" ذنوبها" وتنااااااااام ...
وملئ جفنيها "الرغباااات"..؟!!
****
شارع ...في برلين ...
وقفتَ أمام نافذة تطل على ...شارع ..
يغتسل بالمطر من "حدث " ...أرغمته أقدام ..الماشين على ارتكابة ...!!
ملامح ...لاتمت لها بصلة ...بياض يغيض سمرتها ..
وسواد شعرها الحالك ...
يعبرون الشارع بمعاطفهم ...واجسادهم "العجلة" ..!!
ارهقتها "الغربة" ...فحلقت بروحها ...الى وطنها ...
الى المطر الذي يرقص الأطفال تحته ...حفاة ...عُراة!!
الى المطر الذي تسمع ابتهالات ...الشكر والحمد لله فرحاً بمقدمه ....!!
الى المطر الذي ينتظرونه ليطفئ لهيب الشمس
على اجسادهم ورمضاء رمالهم...!!
دمعة انهمرت حنيناً لكل ذلك ...
وفجأة ...رأته يطرق بأطراف أنامله ...النافذة
خافت تراجعت للوراء ...!!
"ملامحه العربية"
تبللت ...بالماء ...وارتعاشات "البرد" ..على جسده ...
ثار بداخلها الحنين لكل ماهو عربي ...
الإنتماء ...لكل ماهو ...عربي ...
فتحت نافذتها لتسأله ...حاجته ...
وبصوته ....المختنق برداً ...وغربة ....
إذ بـــه يستجدي ....من عينيها ....
((الوطن)) .....!!
*****
سيجارة .....!!سيجارة ... تحرقني ..."غيرة"
فأي حُب ...بين جوانحي ...!!
يلفظني من بين شفتيه ...ويلثمها ...!!
يطفأني بـــنزع أنامله من بين يــــديّ ...ويشعلها....!!
ينفصل عن كُل العالم ....
ويعشق ضبابية "دخانها"....
تقتله ...ولا يكف عن ....اشتهاءها!!
أموت ..."بغيرة" الأنثى ...
حين أراه يتنفسها ....
ورائحة عطري ...تغلب على نتانه رائحتها ...!!
وصوت "رغبتي"لإهتمامه...يناديه ...
ولايرهف سمعه إلا لأنفاسه المختنقة بها...!!
فأي رجل هو ....!!
وأي إمرأة أنا .............؟!!
*****
طفولة من رحم الخيانة :
ثمان سنوات... أحبته بجنون ...
لم يعكر عليها صفو حياتها إلا أنها كانت"لاتنجب"
أحبها أكثر ...دللها أكثر ...
تنظر إليه كُل ليلة ..وهو نائم ...
وتموت بألف خنجر من الأسئلة ...!!
أهو سعيد بلا ...أبناء ؟؟؟
وتحتضر الإجابات ..بدمعة تسقط على خده ...‍‍!
يـــُفيق ...اعتاد هذه "اللحظات منها "
يحتضنها ...ويهمس إليها "أحبك" أنتِ ...أنتِ فقط
ضاق صدرها ...بعجزها ...
شكت لصديقتها الوحيدة ...همها ...
فتحت لها ذراعيها ومنزلها ...!!
وكانت تلك الصديقة تموء مواء القطة "الجوعي"...
كانت تحُب أن تعرف تفاصيل"الحُب الذي يجمعها بزوجها"
دبرت تلك ..."الصديقة الخائنة المكائد"
ودخلت ....الى الأرض المحرمة لغير "الشرفاء"...
وتلطفت ...لزوجها ...حتى "ترنح بين يديها"...
تزوجها ....!!
تحت "سيطرة ..."حُب الأبوة...و حاجة الأبوة" ...
انجب من صديقتها ....طفلاً ...
ولأول مرة ....شعرت ...
كيف هي الطفولة ...مؤلمة
حين تكون ....
" طفولة من رحم الخيانة" .....!!
*****
عزة نفس:-
كانت عنيده ولكنها تعشقه...
انتظرته كثيراً ...ليحبها ...بكبرياء
وذات مساء
جثم أمامها على ركبتيه ...
يتوسل ..."الحب"...!!
قالت له:
ما خُلقت أنا ...لأحب رجل...
ينحني ليموت تحت قدمي ...إمرأة ...!!
العــــــــــذ ر
عندما رأيتك لاول مرة أحسست بأنك فراشة طائرة نسجت من أجلك خيطا كخيط العنكبوت وقلت لنفسي سوف أصطادها ولكني لم أستطيع فسألت من أين أنت أيتها الفراشة الجميلة لقد سحرت كل من في أرضنا بالوانك الزاهية فلماذا ترفضين النزول الكل ينظر اليك حتى الربيع بأزهاره الجميلة ينظر اليك يغازلك ويطلب منك النزول فلماذا أنت رافضة أنظري الأرض مخضرة والازهار متفتحة فلماذا هذا الكبرياء قالت لي أنا فراشة زائرة جئت من بلاد باردة الواني زاهية جئت أنافس ربيع أرضكم الدافئة ثم تلاشت عن الانظار رويدا .. رويدا .. ناديت عليها عودي أيتها الفراشة الزائرة فلم تعد ..... قلبي كاد أن يتصدع شوقا ولهفة نحوها ثم سألت نفسي أين ذهبت يا ترى وهل ستعود الى هنا هل ستعود الى أرضنا ؟ أجابت نفسي لا أنها فراشة زائرة تحرق الاكباد ولكن ما زال عندي أمل في رؤيتها وبينما أنا أمشي ليلا رائيت خيال صورتها قلت في نفسي أنها هي فاقتربت من ذلك الخيال فلم أجدها وقفت قليلا متألما فسمعت صوتا خافتا يقول أنها رحلت الى بلادها الباردة رحلت ولن تعود [/align]
عندما رأيتك لاول مرة أحسست بأنك فراشة طائرة نسجت من أجلك خيطا كخيط العنكبوت وقلت لنفسي سوف...
so0oso0o

وأمضي .....محمل من المكان وروح المكان ....
بالندى ....
وأتبلل ....كجدار .....قديم ....
تتساقط عليه ...قطرات المطر .....
فتنبعث منه ....رائحة الماضي.....!!
والطين ....!!
وأحاديث القدامى ....دارت ....تحت ظلاله ...منذ زمن ..

يرفض الحال الذي ......وصل إليها ...
فـ
ي
ن
ه
ا
ر

ويتفطر "قلبه الكهل" ........
حزناً
على نسيانه ........!!
شكر لمرورك الذي يسعدني ويشرفني
العــــــــــذ ر
أضع بين أيديكم كلمات هي عباره عن صرخه أوردها عليكم في رساله ودون الخاطره فأتمنى أن تنال إعجابكم قصرٌ في الهواء نعم لم أكتشف أن ذلك القصر الجميل ....ذلك الحلم الرائع .....والذي عشت فيه أروع الأيام في حياتي عشت الحنان..............عشت الوفاء...............عشت الحب عشت السعاده كل السعاده مع من كنتُ ارى أني فارس أحلامها راكباً حصاني الأبيض.............وأنها مثل سندريلا تلك الفتاه الجميله النقيه مثل سحابةٍ بيضاء الوفيه في حبها وإخلاصها ذلك القصر كان قصراً مبنياً في الهواء بلا أساس أظهرت حبها لي في كل ما كانت تفعل فكما تقول تلك السندريلا : كانت لاترى الأ أنا ...... ولا تسمع الأ أنا..........ولا تنطق الأ بأسمي أنا ومن سذاجتي وثقتي الزائده صدقتها نعم كانت لي أكثر من أن أراها في منامي وأكثر من أن أسمع أو أتكلم أو أتمتم بها في داخلي ولكن ماذا حدث لهذا الحب أو بالأحرى لهذا العشق ؟؟؟؟ أكان سراب؟ أم كان حلماً رأيته أنا فقط دونها؟ هل أصبح ذلك القصرُ من الماضي ؟ رأيت منها مالا يفعله محب لحبيبه........... وكنتُ دائماً أغفر لهاوأقول لم تكن تقصد وكنتُ أبحث لها عن سبب يغطي ويمحو من نفسي أثار ما تفعل معي حتى أنني تركت من كان يحرص على مشاعري ورضائي من أجلها حتى جائت تلك اللحظه والتي قلت فيها كفى ماذا أرى ؟ وماذا أسمع ؟ أهذا معقول؟ تلك الفتاه الجميله والتي شبهتها بسندريلا وأرخصتُ لها كل نفيس أكانت تخدعني؟ أكانت تكذب علي؟ الم أعني لها شيء؟ أكانت تلعب معي؟ الهذا الحد وصل الإستهتار بمشاعري ماذا أقول؟ وماذا أفعل؟ أأصرخ ؟ أأهرب ؟ أأحاول أن أموت حتى أرتاح؟ حينها سئلتُ نفسي وقلت أن من كانت هي الدنيا في عيني ........ومن بنيت لها قصراً في الهواء وكان خيالياً بكل مافيه .... هل كانت تستحق ما كنتُ سأفعله بنفسي حتى أنسى ماحصل ولكن عدتُ إلي رشدي وعاد عقلي للعمل من جديد بدأ يفكر بعد أن كان مغشياًُ عليه وكل ذلك بسببها هي وحدها ...........سندريلا الخائنه.................. إذهبي إلي غير رجعه وخذي معك كل أكاذيبك وكل قصصك الملفقه ..........نعم إذهبي فقد عدتُ إلي الحياه من جديد..........فقد كان أساسنا على خطاء لم يكن صامداً في وجه العواصف أو حتى أدنى هبة ريح لأنه في الأصل كان قصراً في الهواء أرجو أن تعذروني على الإطاله
أضع بين أيديكم كلمات هي عباره عن صرخه أوردها عليكم في رساله ودون الخاطره فأتمنى أن تنال...
البراءة لقد سررت بمرورك الرائع على مشاركاتي
وبكلماتك التي لها وقعها في قلبي
تسلمي اختي
اختي
مِنا من يهذي...وتتناثر الكلمات تعبه تترنح على سطور الاوراق
بغير هدى...ومِنا من يكتب...... ويكتب....ويكتب...ثم يرتب..وينسق
فتأتي كلمات مرتبه تفتقر للإحساس....ومِنا من يمسك بالقلم....
يلوّح به يميناً ويساراً...يجبره على ملء الاوراق..ثم يصيح به..
آه من قلمٍ لايستطيع البوح بما في صدري.....
يجري...ثم يجري...ولكن لايدري..أعياه التعب..
وبغضب..يرد القلم....لاتعصرني بين أصابعك.....لن أنفعك..
فلست انا من بجوفه الآهات..بل أنت أيها الانسان..بداخلك أحزان...
تريد بها تلطيخ الاوراق......
وتزعم أن مابداخلك أشواق....
لا تحرمينا مرورك ودمتي للمنتدى


اختي الحزينه

اشكرك على هذه الكلمات ولأسمك التأثير
فالحزن متشابهه
والوجع متشابهه ...
وكُلنا ... بشر ... نقتسم الأرض والسماء والماء
وحتى الألم ....
لم ينفرد به شخص عن آخـــر ..نتجرعة جميعاً ...
بإختلاف الكم ...والكيف ...
اقبلك معي .....في افقي المشرق
رغم كُل هذا السواد
دائماً هناك ...الغد الأجمل ...
المهم ..أن نهيأ انفسنا ....لغد ...
بأن ننســى الماضي ....
ولنردد سوياً ...
فلندع الماضي ......يدفن موتاه