الشرشف المطوي
يوميات خائنة / .....تسهر حتى الساعات الأولى للفجر ... ثملة ...حد الإغماء ...ضحكاتها تغتصب سكون الليل ...عنوة تقلق "حيّ يسكنه البسطاء"... وحين تشرق الشمس على جسدها الممزق "بالخطايا"... تلتحف" ذنوبها" وتنااااااااام ... وملئ جفنيها "الرغباااات"..؟!! **** شارع ...في برلين ... وقفتَ أمام نافذة تطل على ...شارع .. يغتسل بالمطر من "حدث " ...أرغمته أقدام ..الماشين على ارتكابة ...!! ملامح ...لاتمت لها بصلة ...بياض يغيض سمرتها .. وسواد شعرها الحالك ... يعبرون الشارع بمعاطفهم ...واجسادهم "العجلة" ..!! ارهقتها "الغربة" ...فحلقت بروحها ...الى وطنها ... الى المطر الذي يرقص الأطفال تحته ...حفاة ...عُراة!! الى المطر الذي تسمع ابتهالات ...الشكر والحمد لله فرحاً بمقدمه ....!! الى المطر الذي ينتظرونه ليطفئ لهيب الشمس على اجسادهم ورمضاء رمالهم...!! دمعة انهمرت حنيناً لكل ذلك ... وفجأة ...رأته يطرق بأطراف أنامله ...النافذة خافت تراجعت للوراء ...!! "ملامحه العربية" تبللت ...بالماء ...وارتعاشات "البرد" ..على جسده ... ثار بداخلها الحنين لكل ماهو عربي ... الإنتماء ...لكل ماهو ...عربي ... فتحت نافذتها لتسأله ...حاجته ... وبصوته ....المختنق برداً ...وغربة .... إذ بـــه يستجدي ....من عينيها .... ((الوطن)) .....!! ***** سيجارة .....!!سيجارة ... تحرقني ..."غيرة" فأي حُب ...بين جوانحي ...!! يلفظني من بين شفتيه ...ويلثمها ...!! يطفأني بـــنزع أنامله من بين يــــديّ ...ويشعلها....!! ينفصل عن كُل العالم .... ويعشق ضبابية "دخانها".... تقتله ...ولا يكف عن ....اشتهاءها!! أموت ..."بغيرة" الأنثى ... حين أراه يتنفسها .... ورائحة عطري ...تغلب على نتانه رائحتها ...!! وصوت "رغبتي"لإهتمامه...يناديه ... ولايرهف سمعه إلا لأنفاسه المختنقة بها...!! فأي رجل هو ....!! وأي إمرأة أنا .............؟!! ***** طفولة من رحم الخيانة : ثمان سنوات... أحبته بجنون ... لم يعكر عليها صفو حياتها إلا أنها كانت"لاتنجب" أحبها أكثر ...دللها أكثر ... تنظر إليه كُل ليلة ..وهو نائم ... وتموت بألف خنجر من الأسئلة ...!! أهو سعيد بلا ...أبناء ؟؟؟ وتحتضر الإجابات ..بدمعة تسقط على خده ...‍‍! يـــُفيق ...اعتاد هذه "اللحظات منها " يحتضنها ...ويهمس إليها "أحبك" أنتِ ...أنتِ فقط ضاق صدرها ...بعجزها ... شكت لصديقتها الوحيدة ...همها ... فتحت لها ذراعيها ومنزلها ...!! وكانت تلك الصديقة تموء مواء القطة "الجوعي"... كانت تحُب أن تعرف تفاصيل"الحُب الذي يجمعها بزوجها" دبرت تلك ..."الصديقة الخائنة المكائد" ودخلت ....الى الأرض المحرمة لغير "الشرفاء"... وتلطفت ...لزوجها ...حتى "ترنح بين يديها"... تزوجها ....!! تحت "سيطرة ..."حُب الأبوة...و حاجة الأبوة" ... انجب من صديقتها ....طفلاً ... ولأول مرة ....شعرت ... كيف هي الطفولة ...مؤلمة حين تكون .... " طفولة من رحم الخيانة" .....!! ***** عزة نفس:- كانت عنيده ولكنها تعشقه... انتظرته كثيراً ...ليحبها ...بكبرياء وذات مساء جثم أمامها على ركبتيه ... يتوسل ..."الحب"...!! قالت له: ما خُلقت أنا ...لأحب رجل... ينحني ليموت تحت قدمي ...إمرأة ...!!
يوميات خائنة / .....تسهر حتى الساعات الأولى للفجر ... ثملة ...حد الإغماء ...ضحكاتها تغتصب سكون...
هي ارادت له السعاده
انها تحبه
فهو زوجها الذي طالما انس وحشتها واحتضن غربتها
هو لم يخنها
صديقتها هي التي خانت
لقد جرب عذوبة الابوه ولكنه لم يأنس بدفء المنزل ورقة الزوجة فجاء طالبا منها العذر لعلها تعذره ايمكن ان ترده كبرياء انوثتها..او محبتها

لكنها ستعود يوما بعد ان تتأكد انه يريدها للأبد وليست مجرد هفوة رجل
احساسها يقول لها ذلك..
العــــــــــذ ر
يوميات خائنة / .....تسهر حتى الساعات الأولى للفجر ... ثملة ...حد الإغماء ...ضحكاتها تغتصب سكون الليل ...عنوة تقلق "حيّ يسكنه البسطاء"... وحين تشرق الشمس على جسدها الممزق "بالخطايا"... تلتحف" ذنوبها" وتنااااااااام ... وملئ جفنيها "الرغباااات"..؟!! **** شارع ...في برلين ... وقفتَ أمام نافذة تطل على ...شارع .. يغتسل بالمطر من "حدث " ...أرغمته أقدام ..الماشين على ارتكابة ...!! ملامح ...لاتمت لها بصلة ...بياض يغيض سمرتها .. وسواد شعرها الحالك ... يعبرون الشارع بمعاطفهم ...واجسادهم "العجلة" ..!! ارهقتها "الغربة" ...فحلقت بروحها ...الى وطنها ... الى المطر الذي يرقص الأطفال تحته ...حفاة ...عُراة!! الى المطر الذي تسمع ابتهالات ...الشكر والحمد لله فرحاً بمقدمه ....!! الى المطر الذي ينتظرونه ليطفئ لهيب الشمس على اجسادهم ورمضاء رمالهم...!! دمعة انهمرت حنيناً لكل ذلك ... وفجأة ...رأته يطرق بأطراف أنامله ...النافذة خافت تراجعت للوراء ...!! "ملامحه العربية" تبللت ...بالماء ...وارتعاشات "البرد" ..على جسده ... ثار بداخلها الحنين لكل ماهو عربي ... الإنتماء ...لكل ماهو ...عربي ... فتحت نافذتها لتسأله ...حاجته ... وبصوته ....المختنق برداً ...وغربة .... إذ بـــه يستجدي ....من عينيها .... ((الوطن)) .....!! ***** سيجارة .....!!سيجارة ... تحرقني ..."غيرة" فأي حُب ...بين جوانحي ...!! يلفظني من بين شفتيه ...ويلثمها ...!! يطفأني بـــنزع أنامله من بين يــــديّ ...ويشعلها....!! ينفصل عن كُل العالم .... ويعشق ضبابية "دخانها".... تقتله ...ولا يكف عن ....اشتهاءها!! أموت ..."بغيرة" الأنثى ... حين أراه يتنفسها .... ورائحة عطري ...تغلب على نتانه رائحتها ...!! وصوت "رغبتي"لإهتمامه...يناديه ... ولايرهف سمعه إلا لأنفاسه المختنقة بها...!! فأي رجل هو ....!! وأي إمرأة أنا .............؟!! ***** طفولة من رحم الخيانة : ثمان سنوات... أحبته بجنون ... لم يعكر عليها صفو حياتها إلا أنها كانت"لاتنجب" أحبها أكثر ...دللها أكثر ... تنظر إليه كُل ليلة ..وهو نائم ... وتموت بألف خنجر من الأسئلة ...!! أهو سعيد بلا ...أبناء ؟؟؟ وتحتضر الإجابات ..بدمعة تسقط على خده ...‍‍! يـــُفيق ...اعتاد هذه "اللحظات منها " يحتضنها ...ويهمس إليها "أحبك" أنتِ ...أنتِ فقط ضاق صدرها ...بعجزها ... شكت لصديقتها الوحيدة ...همها ... فتحت لها ذراعيها ومنزلها ...!! وكانت تلك الصديقة تموء مواء القطة "الجوعي"... كانت تحُب أن تعرف تفاصيل"الحُب الذي يجمعها بزوجها" دبرت تلك ..."الصديقة الخائنة المكائد" ودخلت ....الى الأرض المحرمة لغير "الشرفاء"... وتلطفت ...لزوجها ...حتى "ترنح بين يديها"... تزوجها ....!! تحت "سيطرة ..."حُب الأبوة...و حاجة الأبوة" ... انجب من صديقتها ....طفلاً ... ولأول مرة ....شعرت ... كيف هي الطفولة ...مؤلمة حين تكون .... " طفولة من رحم الخيانة" .....!! ***** عزة نفس:- كانت عنيده ولكنها تعشقه... انتظرته كثيراً ...ليحبها ...بكبرياء وذات مساء جثم أمامها على ركبتيه ... يتوسل ..."الحب"...!! قالت له: ما خُلقت أنا ...لأحب رجل... ينحني ليموت تحت قدمي ...إمرأة ...!!
يوميات خائنة / .....تسهر حتى الساعات الأولى للفجر ... ثملة ...حد الإغماء ...ضحكاتها تغتصب سكون...
الشرشف المطوي
أحيانا تموت العواطف والمشاعر والاحاسيس ولا يبقى سوى هيكل عظمي يكسوه اللحم من الخارج ومن الداخل للأسف فضاء واسع عظيم، حتى يوهم من يشاهده انه انسان حي مع انه ميت ........
ويموت كل لحظة يعيشها في هذا الكون الواسع....
الرسام يمسك بفرشاة الالوان ليعبر عما يشعر به من شعور داخلي ان كان فرحاً او حزناً، فينتج أحيانا رسوماً واضحة وأحيانا غامضة او متفائلة او متشائمة، كذلك الكاتب يمسك بقلمه ويخط ما في اعماقه ليدون ما يخفف به عن نفسه او ليشعر من حوله به ......
وأنا أمسك القلم بيد ترتعش خوفا من القدر، فلا اقدر ان اخط أو أعبر أو حتى ارسم ما في داخل اعماق نفسي لأستطيع ان اخرج ما في حوزتي ليس لمجرد القراءة ولكن لكي اقدر ان استعيد بناء نفسي من جديد على اساس قوي ومتين، انا أنسان عملي فقط ابتعدت عن العاطفة والشعور حتى لايحدث لنفسي الصدمات ومفاجآت ليست بالحسبان وانتي تعلمين ..... كانت ليله صيفيه يالله ليله لا اريد ان اذكرها انها ليله بكاء ........
ويرح من حولي وامحو الماضي واستفيد من الحاضر وأعيش المستقبل بكل امل وتفاؤل ، ولكن عندما احاول بكل اصرار وعزيمة يراودني شبح الماضي بقسوته، فأتوقف واحتار وأموت مرة أخرى بكل بطء وعذاب فينقلب الامل إلى ألم والحلم إلى وهم والتفاؤل الى تشاؤم وارجع مرة اخرى الى الوراء احاول النهوض فلا استطيع، واستسلم لرياح الحظ السيىء لتقوم بنقلي كيفما تشاء, وأخيرا يتحول الهيكل العظمي المكسو باللحم إلى هيكل عظمي خال من اللحم منخورة عظامه بصدى صراخ الحزن والحرمان والألم والكآبة وبذلك انتصر الماضي وانتقم الحاضر، وصناع المستقبل بكل قسوة وظلم، وأنا واثق انه لو تم عرض هذه الكلمات والجمل على طبيب نفسي لصرخ بأعلى صوته ............
وقال....
صاحب هذه الكلمات......... منهار فلق حزين .....الخ, ولكن ما تم عند الانتهاء من هذه الكتابة ........هو موت يدي على جانب ............الورقة و.......انتحار قلم كتب نهاية هذا الإنسان بنفسه........
ولكن لا تنظيرين الي علان فرحه انه مزيف ......


ولكي فرحتي اني لست بحاجه اليها .....
البراءة
البراءة
يوميات خائنة / .....تسهر حتى الساعات الأولى للفجر ... ثملة ...حد الإغماء ...ضحكاتها تغتصب سكون الليل ...عنوة تقلق "حيّ يسكنه البسطاء"... وحين تشرق الشمس على جسدها الممزق "بالخطايا"... تلتحف" ذنوبها" وتنااااااااام ... وملئ جفنيها "الرغباااات"..؟!! **** شارع ...في برلين ... وقفتَ أمام نافذة تطل على ...شارع .. يغتسل بالمطر من "حدث " ...أرغمته أقدام ..الماشين على ارتكابة ...!! ملامح ...لاتمت لها بصلة ...بياض يغيض سمرتها .. وسواد شعرها الحالك ... يعبرون الشارع بمعاطفهم ...واجسادهم "العجلة" ..!! ارهقتها "الغربة" ...فحلقت بروحها ...الى وطنها ... الى المطر الذي يرقص الأطفال تحته ...حفاة ...عُراة!! الى المطر الذي تسمع ابتهالات ...الشكر والحمد لله فرحاً بمقدمه ....!! الى المطر الذي ينتظرونه ليطفئ لهيب الشمس على اجسادهم ورمضاء رمالهم...!! دمعة انهمرت حنيناً لكل ذلك ... وفجأة ...رأته يطرق بأطراف أنامله ...النافذة خافت تراجعت للوراء ...!! "ملامحه العربية" تبللت ...بالماء ...وارتعاشات "البرد" ..على جسده ... ثار بداخلها الحنين لكل ماهو عربي ... الإنتماء ...لكل ماهو ...عربي ... فتحت نافذتها لتسأله ...حاجته ... وبصوته ....المختنق برداً ...وغربة .... إذ بـــه يستجدي ....من عينيها .... ((الوطن)) .....!! ***** سيجارة .....!!سيجارة ... تحرقني ..."غيرة" فأي حُب ...بين جوانحي ...!! يلفظني من بين شفتيه ...ويلثمها ...!! يطفأني بـــنزع أنامله من بين يــــديّ ...ويشعلها....!! ينفصل عن كُل العالم .... ويعشق ضبابية "دخانها".... تقتله ...ولا يكف عن ....اشتهاءها!! أموت ..."بغيرة" الأنثى ... حين أراه يتنفسها .... ورائحة عطري ...تغلب على نتانه رائحتها ...!! وصوت "رغبتي"لإهتمامه...يناديه ... ولايرهف سمعه إلا لأنفاسه المختنقة بها...!! فأي رجل هو ....!! وأي إمرأة أنا .............؟!! ***** طفولة من رحم الخيانة : ثمان سنوات... أحبته بجنون ... لم يعكر عليها صفو حياتها إلا أنها كانت"لاتنجب" أحبها أكثر ...دللها أكثر ... تنظر إليه كُل ليلة ..وهو نائم ... وتموت بألف خنجر من الأسئلة ...!! أهو سعيد بلا ...أبناء ؟؟؟ وتحتضر الإجابات ..بدمعة تسقط على خده ...‍‍! يـــُفيق ...اعتاد هذه "اللحظات منها " يحتضنها ...ويهمس إليها "أحبك" أنتِ ...أنتِ فقط ضاق صدرها ...بعجزها ... شكت لصديقتها الوحيدة ...همها ... فتحت لها ذراعيها ومنزلها ...!! وكانت تلك الصديقة تموء مواء القطة "الجوعي"... كانت تحُب أن تعرف تفاصيل"الحُب الذي يجمعها بزوجها" دبرت تلك ..."الصديقة الخائنة المكائد" ودخلت ....الى الأرض المحرمة لغير "الشرفاء"... وتلطفت ...لزوجها ...حتى "ترنح بين يديها"... تزوجها ....!! تحت "سيطرة ..."حُب الأبوة...و حاجة الأبوة" ... انجب من صديقتها ....طفلاً ... ولأول مرة ....شعرت ... كيف هي الطفولة ...مؤلمة حين تكون .... " طفولة من رحم الخيانة" .....!! ***** عزة نفس:- كانت عنيده ولكنها تعشقه... انتظرته كثيراً ...ليحبها ...بكبرياء وذات مساء جثم أمامها على ركبتيه ... يتوسل ..."الحب"...!! قالت له: ما خُلقت أنا ...لأحب رجل... ينحني ليموت تحت قدمي ...إمرأة ...!!
يوميات خائنة / .....تسهر حتى الساعات الأولى للفجر ... ثملة ...حد الإغماء ...ضحكاتها تغتصب سكون...
اخي العذر ...
اهنيئك على اسلوبك الرائع ...
والله اعجبت بهذه الروائع ...
سلمت يا اخي مبدع وصاحب قلم رائع ...
العــــــــــذ ر
يوميات خائنة / .....تسهر حتى الساعات الأولى للفجر ... ثملة ...حد الإغماء ...ضحكاتها تغتصب سكون الليل ...عنوة تقلق "حيّ يسكنه البسطاء"... وحين تشرق الشمس على جسدها الممزق "بالخطايا"... تلتحف" ذنوبها" وتنااااااااام ... وملئ جفنيها "الرغباااات"..؟!! **** شارع ...في برلين ... وقفتَ أمام نافذة تطل على ...شارع .. يغتسل بالمطر من "حدث " ...أرغمته أقدام ..الماشين على ارتكابة ...!! ملامح ...لاتمت لها بصلة ...بياض يغيض سمرتها .. وسواد شعرها الحالك ... يعبرون الشارع بمعاطفهم ...واجسادهم "العجلة" ..!! ارهقتها "الغربة" ...فحلقت بروحها ...الى وطنها ... الى المطر الذي يرقص الأطفال تحته ...حفاة ...عُراة!! الى المطر الذي تسمع ابتهالات ...الشكر والحمد لله فرحاً بمقدمه ....!! الى المطر الذي ينتظرونه ليطفئ لهيب الشمس على اجسادهم ورمضاء رمالهم...!! دمعة انهمرت حنيناً لكل ذلك ... وفجأة ...رأته يطرق بأطراف أنامله ...النافذة خافت تراجعت للوراء ...!! "ملامحه العربية" تبللت ...بالماء ...وارتعاشات "البرد" ..على جسده ... ثار بداخلها الحنين لكل ماهو عربي ... الإنتماء ...لكل ماهو ...عربي ... فتحت نافذتها لتسأله ...حاجته ... وبصوته ....المختنق برداً ...وغربة .... إذ بـــه يستجدي ....من عينيها .... ((الوطن)) .....!! ***** سيجارة .....!!سيجارة ... تحرقني ..."غيرة" فأي حُب ...بين جوانحي ...!! يلفظني من بين شفتيه ...ويلثمها ...!! يطفأني بـــنزع أنامله من بين يــــديّ ...ويشعلها....!! ينفصل عن كُل العالم .... ويعشق ضبابية "دخانها".... تقتله ...ولا يكف عن ....اشتهاءها!! أموت ..."بغيرة" الأنثى ... حين أراه يتنفسها .... ورائحة عطري ...تغلب على نتانه رائحتها ...!! وصوت "رغبتي"لإهتمامه...يناديه ... ولايرهف سمعه إلا لأنفاسه المختنقة بها...!! فأي رجل هو ....!! وأي إمرأة أنا .............؟!! ***** طفولة من رحم الخيانة : ثمان سنوات... أحبته بجنون ... لم يعكر عليها صفو حياتها إلا أنها كانت"لاتنجب" أحبها أكثر ...دللها أكثر ... تنظر إليه كُل ليلة ..وهو نائم ... وتموت بألف خنجر من الأسئلة ...!! أهو سعيد بلا ...أبناء ؟؟؟ وتحتضر الإجابات ..بدمعة تسقط على خده ...‍‍! يـــُفيق ...اعتاد هذه "اللحظات منها " يحتضنها ...ويهمس إليها "أحبك" أنتِ ...أنتِ فقط ضاق صدرها ...بعجزها ... شكت لصديقتها الوحيدة ...همها ... فتحت لها ذراعيها ومنزلها ...!! وكانت تلك الصديقة تموء مواء القطة "الجوعي"... كانت تحُب أن تعرف تفاصيل"الحُب الذي يجمعها بزوجها" دبرت تلك ..."الصديقة الخائنة المكائد" ودخلت ....الى الأرض المحرمة لغير "الشرفاء"... وتلطفت ...لزوجها ...حتى "ترنح بين يديها"... تزوجها ....!! تحت "سيطرة ..."حُب الأبوة...و حاجة الأبوة" ... انجب من صديقتها ....طفلاً ... ولأول مرة ....شعرت ... كيف هي الطفولة ...مؤلمة حين تكون .... " طفولة من رحم الخيانة" .....!! ***** عزة نفس:- كانت عنيده ولكنها تعشقه... انتظرته كثيراً ...ليحبها ...بكبرياء وذات مساء جثم أمامها على ركبتيه ... يتوسل ..."الحب"...!! قالت له: ما خُلقت أنا ...لأحب رجل... ينحني ليموت تحت قدمي ...إمرأة ...!!
يوميات خائنة / .....تسهر حتى الساعات الأولى للفجر ... ثملة ...حد الإغماء ...ضحكاتها تغتصب سكون...
ان الساعات الرمادية تركض بنا إلى الوراء
.
وتحاورنا اشجار الخريف ....."بوهن"
.
تقلبنا المآسي ..

تقتص من أحلامنا البريئة
.
.
تطاردنا أشباح السنين

في شوارع الغرباء

وعلى أرصفة "الضياع"

ونعيش....على أمل ..

ان تأتي سحابة "فرح" تغسل "همومنا"

أو "صاعقة" ....تنهي "مـآسينا".

اعتز بكلماتك وسلمتي لنا
زائرة
يوميات خائنة / .....تسهر حتى الساعات الأولى للفجر ... ثملة ...حد الإغماء ...ضحكاتها تغتصب سكون الليل ...عنوة تقلق "حيّ يسكنه البسطاء"... وحين تشرق الشمس على جسدها الممزق "بالخطايا"... تلتحف" ذنوبها" وتنااااااااام ... وملئ جفنيها "الرغباااات"..؟!! **** شارع ...في برلين ... وقفتَ أمام نافذة تطل على ...شارع .. يغتسل بالمطر من "حدث " ...أرغمته أقدام ..الماشين على ارتكابة ...!! ملامح ...لاتمت لها بصلة ...بياض يغيض سمرتها .. وسواد شعرها الحالك ... يعبرون الشارع بمعاطفهم ...واجسادهم "العجلة" ..!! ارهقتها "الغربة" ...فحلقت بروحها ...الى وطنها ... الى المطر الذي يرقص الأطفال تحته ...حفاة ...عُراة!! الى المطر الذي تسمع ابتهالات ...الشكر والحمد لله فرحاً بمقدمه ....!! الى المطر الذي ينتظرونه ليطفئ لهيب الشمس على اجسادهم ورمضاء رمالهم...!! دمعة انهمرت حنيناً لكل ذلك ... وفجأة ...رأته يطرق بأطراف أنامله ...النافذة خافت تراجعت للوراء ...!! "ملامحه العربية" تبللت ...بالماء ...وارتعاشات "البرد" ..على جسده ... ثار بداخلها الحنين لكل ماهو عربي ... الإنتماء ...لكل ماهو ...عربي ... فتحت نافذتها لتسأله ...حاجته ... وبصوته ....المختنق برداً ...وغربة .... إذ بـــه يستجدي ....من عينيها .... ((الوطن)) .....!! ***** سيجارة .....!!سيجارة ... تحرقني ..."غيرة" فأي حُب ...بين جوانحي ...!! يلفظني من بين شفتيه ...ويلثمها ...!! يطفأني بـــنزع أنامله من بين يــــديّ ...ويشعلها....!! ينفصل عن كُل العالم .... ويعشق ضبابية "دخانها".... تقتله ...ولا يكف عن ....اشتهاءها!! أموت ..."بغيرة" الأنثى ... حين أراه يتنفسها .... ورائحة عطري ...تغلب على نتانه رائحتها ...!! وصوت "رغبتي"لإهتمامه...يناديه ... ولايرهف سمعه إلا لأنفاسه المختنقة بها...!! فأي رجل هو ....!! وأي إمرأة أنا .............؟!! ***** طفولة من رحم الخيانة : ثمان سنوات... أحبته بجنون ... لم يعكر عليها صفو حياتها إلا أنها كانت"لاتنجب" أحبها أكثر ...دللها أكثر ... تنظر إليه كُل ليلة ..وهو نائم ... وتموت بألف خنجر من الأسئلة ...!! أهو سعيد بلا ...أبناء ؟؟؟ وتحتضر الإجابات ..بدمعة تسقط على خده ...‍‍! يـــُفيق ...اعتاد هذه "اللحظات منها " يحتضنها ...ويهمس إليها "أحبك" أنتِ ...أنتِ فقط ضاق صدرها ...بعجزها ... شكت لصديقتها الوحيدة ...همها ... فتحت لها ذراعيها ومنزلها ...!! وكانت تلك الصديقة تموء مواء القطة "الجوعي"... كانت تحُب أن تعرف تفاصيل"الحُب الذي يجمعها بزوجها" دبرت تلك ..."الصديقة الخائنة المكائد" ودخلت ....الى الأرض المحرمة لغير "الشرفاء"... وتلطفت ...لزوجها ...حتى "ترنح بين يديها"... تزوجها ....!! تحت "سيطرة ..."حُب الأبوة...و حاجة الأبوة" ... انجب من صديقتها ....طفلاً ... ولأول مرة ....شعرت ... كيف هي الطفولة ...مؤلمة حين تكون .... " طفولة من رحم الخيانة" .....!! ***** عزة نفس:- كانت عنيده ولكنها تعشقه... انتظرته كثيراً ...ليحبها ...بكبرياء وذات مساء جثم أمامها على ركبتيه ... يتوسل ..."الحب"...!! قالت له: ما خُلقت أنا ...لأحب رجل... ينحني ليموت تحت قدمي ...إمرأة ...!!
يوميات خائنة / .....تسهر حتى الساعات الأولى للفجر ... ثملة ...حد الإغماء ...ضحكاتها تغتصب سكون...
ســـــــلمـــــت يــــــــــداك ... ( العــــذر) ..
واتحفنـــا بالمزيد من قلمك المبـــــدع