عطاء
عطاء
نصر نصر :
إلـهُ الـعـالـمينَ وكُلِّ أرضٍ وربُ الـراسـياتِ من الجبالِ بَـنَـاهـا وابـتنى سَبعاً شِداداً بِـلا عـمـدٍ يُرينَ ولا رجالِ وسـواهـا وزيـنـهـا بِنورٍ مـن الشمس المضيئة iiوالهلالِ ومـن شُـهُبٍ تلألأُ في دُجاها مَـرامـيـها أشَدُّ من النِّصالِ وشَـق الأرض فانبجستْ عيُوناً وأنـهـاراً مـن العَذْبِ الزلالِ وبَـاركَ فـي نـواحيها وزَكّى بـهـا ما كان من حَرْثٍ iiومالِ فـكُـلُ مـعـمـرٍ لابد يوماً وذي دُنـيـا يصيرُ إلى زوالِ ويـفـنـى بـعد جِدته ويبلى سوى الباقي المقدس ذي الجلالِ وسِـيقَ المجرمون وهم iiعُراةٌ إلـى ذات الـمـقامعِ والنكالِ فـنـادوا ويـلَـنا ويلاً طويلاً وعَـجُّـوا في سَلاسلها الطوالِ فـلـيـسوا ميتين iiفيستريحوا وكـلـهـمُ بـحر النار صالي وحَـلّ الـمـتقون بدار iiصدقٍ وعـيـش نـاعمٍ تحت الظلالِ لـهـم مـا يشتهون وما تمنوا مـن الأفـراح فـيها iiوالكمالِ لأُمية بن أبي الصلت
إلـهُ الـعـالـمينَ وكُلِّ أرضٍ وربُ الـراسـياتِ من الجبالِ بَـنَـاهـا وابـتنى سَبعاً شِداداً...
قصيدة جميلة ...ومعاني تحتاج إلى طويل فكر ...

بوركت أخي الكريم ..نصر
نصر
نصر
بسم الله الرحمن الرحيم

أحبتي في الله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قرأت قصة هند وزوجها فقلت ما أعجب صنعك ياهند وما أعجب شعراً قلتيه :


الأبيات :

وماهند إلا مهرة عربية ... سليلة أفراس تجللها بغل

فإن ولدت فحلاً فلله درها ... وإن ولدت بغلاً فوالده البغل


صاحبة الأبيات أعلاه

هند زوج الحجاج

هي سيدة عربية كريمة النسب تزوجها الحجاج

الذي قال فيه عمر بن عبدالعزيز خامس الخلفاء الراشدين :

( لو جاءت أمم الأرض كل أمة بظلمها وبطشها وجاءت أمتنا بالحجاج لرجحت )

ويشاء الله أن تحمل هند من زوجها الحجاج فيطير صوابها

وتجلس تعزي نفسها وهي تتلمس بطنها وقالت الأبيات السابقة الذكر أعلاه .

وسمعها الحجاج فطار صوابه وأصر على الانتقام وأرسل إليه غيره كي يطلقها

طلاقاً مقتضباً إمعاناً في الإهانة - على حد زعمه - فقال لها رسوله ( كنت فبنت )

فأجابته : ( كنافماسعدنا وبنا فما أسفنا )

ثم أعطته بقية مهرها بشارة على النبأ السعيد

ويشأ الله أن ينتقم لها فيخطبها الخليفة في الشام فتجيبه :

واشترطت أن يقود الحجاج هودجها من العراق إلى دمشق فيفعل بأمر الخليفة

وفي الطريق ترمي هند ديناراً على الأرض وتقول للحجاج :

( ايها الجمال وقع منا درهم فناولنيه )

وينظر الحجاج في الأرض فلا يشاهد إلا ديناراً فيقول لها :
لا أرى إلا هذا الدينار ...

فتقول له : ( الحمدلله سقط منا درهم فعوضنا الله عنه بدينار )
فتفحمه البته ..

..منقول..
عطاء
عطاء
نصر نصر :
بسم الله الرحمن الرحيم أحبتي في الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته قرأت قصة هند وزوجها فقلت ما أعجب صنعك ياهند وما أعجب شعراً قلتيه : الأبيات : وماهند إلا مهرة عربية ... سليلة أفراس تجللها بغل فإن ولدت فحلاً فلله درها ... وإن ولدت بغلاً فوالده البغل صاحبة الأبيات أعلاه هند زوج الحجاج هي سيدة عربية كريمة النسب تزوجها الحجاج الذي قال فيه عمر بن عبدالعزيز خامس الخلفاء الراشدين : ( لو جاءت أمم الأرض كل أمة بظلمها وبطشها وجاءت أمتنا بالحجاج لرجحت ) ويشاء الله أن تحمل هند من زوجها الحجاج فيطير صوابها وتجلس تعزي نفسها وهي تتلمس بطنها وقالت الأبيات السابقة الذكر أعلاه . وسمعها الحجاج فطار صوابه وأصر على الانتقام وأرسل إليه غيره كي يطلقها طلاقاً مقتضباً إمعاناً في الإهانة - على حد زعمه - فقال لها رسوله ( كنت فبنت ) فأجابته : ( كنافماسعدنا وبنا فما أسفنا ) ثم أعطته بقية مهرها بشارة على النبأ السعيد ويشأ الله أن ينتقم لها فيخطبها الخليفة في الشام فتجيبه : واشترطت أن يقود الحجاج هودجها من العراق إلى دمشق فيفعل بأمر الخليفة وفي الطريق ترمي هند ديناراً على الأرض وتقول للحجاج : ( ايها الجمال وقع منا درهم فناولنيه ) وينظر الحجاج في الأرض فلا يشاهد إلا ديناراً فيقول لها : لا أرى إلا هذا الدينار ... فتقول له : ( الحمدلله سقط منا درهم فعوضنا الله عنه بدينار ) فتفحمه البته .. ..منقول..
بسم الله الرحمن الرحيم أحبتي في الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته قرأت قصة هند...
بارك الله فيك أخي الكريم..
بحور 217
بحور 217
نصر نصر :
بسم الله الرحمن الرحيم أحبتي في الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته قرأت قصة هند وزوجها فقلت ما أعجب صنعك ياهند وما أعجب شعراً قلتيه : الأبيات : وماهند إلا مهرة عربية ... سليلة أفراس تجللها بغل فإن ولدت فحلاً فلله درها ... وإن ولدت بغلاً فوالده البغل صاحبة الأبيات أعلاه هند زوج الحجاج هي سيدة عربية كريمة النسب تزوجها الحجاج الذي قال فيه عمر بن عبدالعزيز خامس الخلفاء الراشدين : ( لو جاءت أمم الأرض كل أمة بظلمها وبطشها وجاءت أمتنا بالحجاج لرجحت ) ويشاء الله أن تحمل هند من زوجها الحجاج فيطير صوابها وتجلس تعزي نفسها وهي تتلمس بطنها وقالت الأبيات السابقة الذكر أعلاه . وسمعها الحجاج فطار صوابه وأصر على الانتقام وأرسل إليه غيره كي يطلقها طلاقاً مقتضباً إمعاناً في الإهانة - على حد زعمه - فقال لها رسوله ( كنت فبنت ) فأجابته : ( كنافماسعدنا وبنا فما أسفنا ) ثم أعطته بقية مهرها بشارة على النبأ السعيد ويشأ الله أن ينتقم لها فيخطبها الخليفة في الشام فتجيبه : واشترطت أن يقود الحجاج هودجها من العراق إلى دمشق فيفعل بأمر الخليفة وفي الطريق ترمي هند ديناراً على الأرض وتقول للحجاج : ( ايها الجمال وقع منا درهم فناولنيه ) وينظر الحجاج في الأرض فلا يشاهد إلا ديناراً فيقول لها : لا أرى إلا هذا الدينار ... فتقول له : ( الحمدلله سقط منا درهم فعوضنا الله عنه بدينار ) فتفحمه البته .. ..منقول..
بسم الله الرحمن الرحيم أحبتي في الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته قرأت قصة هند...
قصة جميلة ..

جزاك الله خيرا .
رفا
رفا
نصر نصر :
بسم الله الرحمن الرحيم أحبتي في الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته قرأت قصة هند وزوجها فقلت ما أعجب صنعك ياهند وما أعجب شعراً قلتيه : الأبيات : وماهند إلا مهرة عربية ... سليلة أفراس تجللها بغل فإن ولدت فحلاً فلله درها ... وإن ولدت بغلاً فوالده البغل صاحبة الأبيات أعلاه هند زوج الحجاج هي سيدة عربية كريمة النسب تزوجها الحجاج الذي قال فيه عمر بن عبدالعزيز خامس الخلفاء الراشدين : ( لو جاءت أمم الأرض كل أمة بظلمها وبطشها وجاءت أمتنا بالحجاج لرجحت ) ويشاء الله أن تحمل هند من زوجها الحجاج فيطير صوابها وتجلس تعزي نفسها وهي تتلمس بطنها وقالت الأبيات السابقة الذكر أعلاه . وسمعها الحجاج فطار صوابه وأصر على الانتقام وأرسل إليه غيره كي يطلقها طلاقاً مقتضباً إمعاناً في الإهانة - على حد زعمه - فقال لها رسوله ( كنت فبنت ) فأجابته : ( كنافماسعدنا وبنا فما أسفنا ) ثم أعطته بقية مهرها بشارة على النبأ السعيد ويشأ الله أن ينتقم لها فيخطبها الخليفة في الشام فتجيبه : واشترطت أن يقود الحجاج هودجها من العراق إلى دمشق فيفعل بأمر الخليفة وفي الطريق ترمي هند ديناراً على الأرض وتقول للحجاج : ( ايها الجمال وقع منا درهم فناولنيه ) وينظر الحجاج في الأرض فلا يشاهد إلا ديناراً فيقول لها : لا أرى إلا هذا الدينار ... فتقول له : ( الحمدلله سقط منا درهم فعوضنا الله عنه بدينار ) فتفحمه البته .. ..منقول..
بسم الله الرحمن الرحيم أحبتي في الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته قرأت قصة هند...
هذه القصة أثارت فضولي قديما لمعر فةشخصية الحجاج أكثر وأكثر ..
قصة رائعة...