نصر
نصر
نصر نصر :
أجبن وأحيل وأشجع الناس ________________________________________ دخل عمرو بن معد يكرب على عمر بن الخطاب رضي الله عنه ... فقال عمر : يا عمرو ... أخبرني عن أشجع من لقيت ... فقال عمرو : والله يا أمير المؤمنين لأخبرنك عن أجبن الناس وأحيل الناس وأشجع الناس ... خرجت مرةً أريد الغارة ، فبينما أنا أسير ... فإذا بفرسٍ مشدود ، ورمحٍ مركوز ، وإذا رجل جالس وهو كأعظم ما يكون من الرجال خَلْقاً ... وهو محتبٍ بسيف . فقلت له : خذ حذرك فإني قاتلك ... فقال : ومن أنت ... قلت : عمرو بن معد يكرب ... فشهق شهقة ... فمات ... فهذا أجبن من رأيت يا أمير المؤمنين . وخرجت يوماً حتى انتهيت الى حيٍ ... فإذا بفرسٍ مشدود ورمحٍ مركوز ,,, واذا صاحبه في وهدة يقضي حاجته . فقلت له : خذ حذرك فإني قاتلك ... قال : من أنت ... قلت : عمرو بن معد يكرب ... قال : أبا ثور ( كنية عمرو ) ... ما أنصفتني !! أنت على ظهر فرسك وانا في بئر ... فأعطني عهداً أنك لا تقتلني حتى أركب فرسي ، وآخذ حذري ... فأعطيته عهداً على ذلك ... فخرج من الموضع الذي كان فيه وأحتبى بسيفه وجلس ... فقلت : ماهذا ... قال : ما أنا براكبٍ فرسي ولا بمقاتلك ... ولا تنسى عهدك فأنت أعلم ... فتركته ومضيت ... فهذا أحيل من رأيت يا أمير المؤمنين . ثم إ ني خرجت يوما آخر ... فظهر لي فارس ... فلما دنا مني إذا هو غلام قد أقبل نحو اليمامة ... فقلت : خذ حذرك فإني قاتلك ... فقال : الويل لك ، من أنت ... قلت : عمرو بن معد يكرب... قال : الحقير الذليل ؟ والله ما يمنعني من قتلك إلا استصغارك ... فقلت : والله لا ينصرف إلا أحدنا ... قال : اغرب ، ثكلتك أمك .. فإني من بيت ما جبنا عن فارس قط ... فقلت : هو الذي تسمع . قال : اختر لنفسك ... إما أن تُطْرد لي ، وإما أن أطْرِد لك ( طريقة قديمة للقتال ) ...فاغتنمتها منه ... فقلت : أطرد لي ... فأنطلق وحملت عليه ... حتى إذا قلت : أني وضعت الرمح بين كتفيه ، إذا هو قد صار حزاماً لفرسه ... ثم اتبعني فقرع بالقناة رأسي ... وقال : خذها إليك واحدة ... فوالله لولا أني أكره قتل مثلك لقتلتك ... فكان الموت أحب إلي – ياامير المؤمنين – مما أنا فيه ... فقلت : والله لاينصرف إلا أحدنا ... فقال : اختر لنفسك ... فقلت : أطرد لي ... فانطلق واتبعته حتى إذا قلت : إني وضعت الرمح بين كتفيه ... إذا هو قد صار على صدر فرسه ... ثم اتبعني فقرع رأسي بالقناة وقال : خذها إليك الثانية ... فتصاغرت إلي نفسي ... وقلت الثالثة ... فقال : اختر لنفسك ... فقلت : اطرد لي .. وحملت عليه حتى إذا قلت : إني وضعت الرمح بين كتفيه ... وثب عن فرسه فإذا هو على الأرض ...فأخطأته ومضيت ... فاستوى على فرسه .. فلحق بي فقرع بالقناة رأسي ... وقال : خذ الثالثة ... فقلت له : اقتلني .. فإن الموت أحب إلي مما أرى بنفسي ، وأن تسمع فتيان العرب بهذا ... فقال : يا عمرو ... إنما العفو ثلاث ، وإني إن استمكنت منك الرابعة قتلتك وأنشأ يقول : وكّدْت أغلاظاً مـن الأيمـانإن عدت يا عمرو الى الطعانِ لتوجـرنّ لهـب السـنـانأولا، فلستُ من بني شيبـانِ فلما قال هذا هبته هيبة شديدة ... وكرهت الموت ... فقلت : من أنت ... قال : أنا الحارث بن عمرو ، فارس الشهباء ... فقلت له : أريد أن أكون لك صاحباً – ورضيت بذلك ياأمير المؤمنين – قال : لست بصاحبي ... فلم أزل به أطلب إليه حتى قال ... ويحك ! وهل تدري أين أريد ؟ قلت :لا ... قال : اريد الموت عياناً ... فقلت : رضيت بالموت معك ... فقال : امضِ بنا ... فسرنا جميع يومنا حتى ...... ولكي لا نطيل ... بعد أن سرى الليل ... لنا لقاء آخر ... ونتابع معكم هذه القصة ... وكنا قد وصلنا إلى أن عمرو طلب من فارس الشهباء أن يصاحبه ويستفيد من فروسيته وشجاعته .... فسرنا جميع يومنا وليلتنا حتى جننا الليل ، وذهب شطره .... فوردنا على حيّ من أحياء العرب ... فقال : يا عمرو ، في هذا الحي الموت ... ثم أومأ الى قبة في الحي وقال : في تلك القبة الموت الأحمر ... فإما أن تمسك عليّ فرسي فأنزل ، فآتي بحاجتي ... وإما أن أمسك عليك فرسك ، فتنزل فتأتي بحاجتي ... فقلت : بل انزل أنت ، فأنت أعلم بموضع حاجتك ... فرمى الىّ بعنان فرسه ونزل – فرضيت أن أكون له سائسا يا أمير المؤمنين -. ثم مضى حتى دخل القبة ... فاستخرج منها جارية ... لم تر عيناي قط مثلها حسنا وجمالا ... فحملها على الناقة ... ثم قال : يا عمرو ، قلت : لبيك ... قال : عليك بزمام الناقة . وسرنا بين يديه ... وهو خلفنا حتى اصبحنا ... فقال لي : التفت ، فانظر هل ترى أحداً ؟ فالتفت وقلت : أرى جمالاً ... قال : أسرع في المسير ... ثم قال : ياعمرو ... قلت : لبيك ... قال : انظر ، فإن كان القوم قليلا ... فالجلد والقوة والموت .. وإن كانوا كثيرا فليسوا بشيء ... فالتفت ... فقلت : هم أربعة او خمسة ... قال : أسرع في المسير .. فلما سمعنا وقع الخيل ... قال : ياعمرو ... كن على يمين الطريق ... وقف ... وحول وجوه دوابنا إلى الطريق ... ففعلت ... ووقفت عن يمين الراحلة ووقف هو عن يسارها . ودنا القوم منا ... فإذا هم ثلاثة نفر فيهم شيخ ... فوقفوا عن يسار الطريق ... فقال الشيخ : خلّ عن الجارية يابن أخي ... فقال : ماكنت لأخليها ... ولا لهذا اخذتها ...فقال لأصغر ابنيه : اخرج إليه ... فخرج وهو يجر رمحه ... وحمل عليه الحارث وهو يقول : من دون ماترجوه خضب الذابل ..... من فارس مستلئم مقاتل ينمى الى شيبان خير وائل ....... ما كان سيري نحوها بباطل ثم شد عليه ... فطعنه طعنة دق منها صلبه ... فسقط ميتاً .. فقال الشيخ لابنه الاخر : اخرج اليه يابني ... فلا خير في الحياة على الذل ... فخرج اليه وأقبل الحارث وهو يقول : لقد رأيت كيف كانت طعنتي ... والطعن للقرن الشديد همتي والموت خير من فراق خلتي ... فقتلتي اليوم ولا مذلتي ثم شد عليه ... فطعنه طعنة سقط منها ميتاً . فقال له الشيخ : خلّ عن الظعينة يا بن أخي ... فلست كمن رأيت ... قال : ما كنت لأخليها ولا لهذا قصدت ...فقال له الشيخ : اختر يا بن اخي ... فإن شئت طاردتك وان شئت نازلتك ... فاغتنمها الفتى ونزل ... ونزل الشيخ ... وهو يقول : ما أرتجي بعد فناء عمري ....... سأجعل السنين مثل الشهر شيخ يحامي دون بيض الخدر .. إنّ استيباح البيض قصم الظهر فأقبل الحارث وهو يقول : بعد ارتحالي وطويل سفري .. وقد ظفرت وشفيت صدري والموت خير من لباس الغدر..... والعار أهديه لحي بكر ثم دنا ... فقال الشيخ : إن شئت نازلتك فإن بقيت فيك قوة ضربتني .. وإن شئت فاضربني فإن بقيت فيّ قوة ضربتك ...فاغتنمها الفتى وقال : انا ابدؤك ... فرفع الحارث السيف ... فلما نظر الشيخ أنه قد أهوى به الى رأسه ... ضرب بطنه ضربة فقدّ معاه ... ووقعت ضربة الحارث في رأسه ... فسقطا ميتين ... لإأخذت أربعة أفراس وأربعة أسياف ... ثم أقبلت الى الناقة ... فعقدت أعنة الأفراس بعضها لبعض وجعلت أقودها ... فقالت لي الفتاة : يا عمرو الى اين ولست لي بصاحب ... ولستَ كمن رأيت ... ولو كنت صاحبي لسلكت سبيلهم ... فقلت : اسكتي ... قالت : فإن كنت صادقا فأعطني سيفا ورمحا ... فإن غلبتني فأنا لك ... وإن غلبتك قتلتك . فقلت لها : ما انا بمعطيك ذلك ... وقد عرفت أصلك وجرأة قومك وشجاعتهم ... فرمت بنفسها عن البعير وهي تقول : أبعد شيخي وبعد إخوتي ... أطلب عيشاً بعدهم في لذة ؟ هلا تكون قبل ذا منيتي ........ وأهوت الى الرمح ... فكادت تنتزعه من يدي ... فلما رأيت ذلك خفت إن هي ظفرت بي أن تقتلني ... فقتلتها ومضيت .. فهذا أشد ما رأيته يا أمير المؤمنين ....
أجبن وأحيل وأشجع الناس ________________________________________ دخل عمرو بن معد يكرب على عمر...
الاخت ام ايماتو شكراً على المرور ...
الوائلي
الوائلي
نصر نصر :
وصية لابنه للشاعر/سليمان الشريم (رحمه الله) يا مل عينٍ في محاجيرها شوك والقلب به عن لذة النوم iiتكاك لا دك في قلبي من الهم داكوك جاوبت طربات الحمايم على iiالراك عزي لحالك يا عزيز وأنا iiابوك .كان الزمان اللي توطاني iiتوطاك إفهم وصاتي يا عزيز وأنا iiابوك .دامك صغير وغاية العلم iiيقراك تراه ما ينفعك خالك ولا iiأخوك لا صار ما تقضي لزومك iiبيمناك وربعك ليا بان الخلل فيك iiعافوك أقرب قريب ٍ لك من الناس iiيشناك إن كثر مالك صدقواّ لك iiوطاعوك وإن قل ما بيديك شانت حلاياك لو تطلب الما عندهم كان ما iiأسقوك إبعد مزارك عن وطنهم iiومرباك وإن طاب حظك صدقوّا لك iiوحبوك وإن بار كلن ما يبي غير iiفرقاك وإلا إعترض لك من صروف النيا صوك كلن تبرا منك ماهوب iiوياك هراجة المجلس إلى جيت iiوروك منازل ٍ تطرب نظيرك iiبدنياك وإللا قضى منك اللوازم iiوخلوك تفرقوا وأنت إحتمل كل ما iiجاك كنك سراج البيت للنور iiشبوّك .وإلى إنقضى اللازم حدا الربع طفاك وألا كما ليمونة الحمض iiمصوك وإلا قضى منها الطعم فرغوا ذاك واللي يجي من رفقته ريب iiوشكوك إحذر عنه لياك تصدف iiبمسراك وإلا جفوك أهل الوطن iiوإستخفوك قلّع غريسك منه وإهدم iiركاياك تراك لو تنجع على الربع صعلوك أحسن من اللي نلتجي به iiوياطاك عطهم وضيفهم إلا منهم iiجوك وإغلق ضميرك لا تعلم iiبقصياك إن طبت ما حبوّك وإن عبت iiزالوك تمضي حياتك ناقل ٍ داك iiبرياك وإلى نفوك إمن الوظيفه iiوعافوك خفتّ موازينك وكلن iiتهقواك وإصحى لخلان الرخا لو تغالوك إعرف ترى أطيبهم إلى إحتجت iiيجفاك كنك خوي مقيط دهووك وأغووك وحقك عطاك رشاك وأقفى iiوخلاك وإحذر عن العلة ترى الحق iiمدروك مثل العمل يدركك ما منه iiفكاك وإن كان عدوانك على الضيق iiحدوك فإخصم طلابتهم بعجفاك iiوقداك وإن كانهم لمشرّف الحق iiماشوك ناظر مطاليع الفرج قبل iiمبداك وإن طاوعوا شيطان الأنفس iiوهانوك فإصبر على البلوى ودفنك رزاياك زرهم تراك إليا تونيت iiزاروك إن ما بديت لصاحب السو يبداك ما دامهم ما طاوعوا لك iiوعرفوك إضرب على الكايد إلى عمست iiرياك لو هذبوك إمن المصاوب وضدوك ما يذبحونك قبل تدني iiمناياك وإحلم على الجاهل ترى الحلم iiمبروك وقم للضعيف اللي من الظيم iiينخاك وإدمح خطاجيران بيتك إلى iiأوذوك ترى القصير وحرمة الجار بحماك عطهم لوازم حقهم لو تناسوك في كل ما يصلح لدينك iiودنياك وقم للضيوف اللي لفوا لك iiوضافوك أغلى كرامتهم حجاجك وبشراك وإعرف ترا مالك للأضياف مشروك لولاه يطلب حاجته منك ما iiجاك وقم للرجال إن رايعوا لك iiوحبوك وإحشم خويك وأكرمه عند ملفاك وإلى إعتبرت بسيرة الناس كفوك ما كثر من شي أتعبك ثم iiعناّك ولولا تبات بهمّ دنياك iiمظنوك ما طاب لك ما دام لك وإفتهم iiذاك لو يطلبون إخفايك الناس ما iiأخفوك الرجل مثل النجم في كل iiالأفلاك وصلاة ربي عدّ الأوراق والشوك أو ناض براق ٍ وما هل iiسفاك على الذي ما فيه ريب ٍ ولا iiشكوك امحمد ٍ ما دك بالقلب iiدكاك
وصية لابنه للشاعر/سليمان الشريم (رحمه الله) يا مل عينٍ في محاجيرها شوك والقلب ...
تراه ما ينفعك خالك ولا iiأخوك
لا صار ما تقضي لزومك iiبيمناك
وربعك ليا بان الخلل فيك iiعافوك
أقرب قريب ٍ لك من الناس iiيشناك
إن كثر مالك صدقواّ لك iiوطاعوك
وإن قل ما بيديك شانت حلاياك


صدق رحمه الله

وجزاك اله كل خير أخي الكريم على هذا النقل الطيب
حفنة ضوء
حفنة ضوء
نصر نصر :
وصية لابنه للشاعر/سليمان الشريم (رحمه الله) يا مل عينٍ في محاجيرها شوك والقلب به عن لذة النوم iiتكاك لا دك في قلبي من الهم داكوك جاوبت طربات الحمايم على iiالراك عزي لحالك يا عزيز وأنا iiابوك .كان الزمان اللي توطاني iiتوطاك إفهم وصاتي يا عزيز وأنا iiابوك .دامك صغير وغاية العلم iiيقراك تراه ما ينفعك خالك ولا iiأخوك لا صار ما تقضي لزومك iiبيمناك وربعك ليا بان الخلل فيك iiعافوك أقرب قريب ٍ لك من الناس iiيشناك إن كثر مالك صدقواّ لك iiوطاعوك وإن قل ما بيديك شانت حلاياك لو تطلب الما عندهم كان ما iiأسقوك إبعد مزارك عن وطنهم iiومرباك وإن طاب حظك صدقوّا لك iiوحبوك وإن بار كلن ما يبي غير iiفرقاك وإلا إعترض لك من صروف النيا صوك كلن تبرا منك ماهوب iiوياك هراجة المجلس إلى جيت iiوروك منازل ٍ تطرب نظيرك iiبدنياك وإللا قضى منك اللوازم iiوخلوك تفرقوا وأنت إحتمل كل ما iiجاك كنك سراج البيت للنور iiشبوّك .وإلى إنقضى اللازم حدا الربع طفاك وألا كما ليمونة الحمض iiمصوك وإلا قضى منها الطعم فرغوا ذاك واللي يجي من رفقته ريب iiوشكوك إحذر عنه لياك تصدف iiبمسراك وإلا جفوك أهل الوطن iiوإستخفوك قلّع غريسك منه وإهدم iiركاياك تراك لو تنجع على الربع صعلوك أحسن من اللي نلتجي به iiوياطاك عطهم وضيفهم إلا منهم iiجوك وإغلق ضميرك لا تعلم iiبقصياك إن طبت ما حبوّك وإن عبت iiزالوك تمضي حياتك ناقل ٍ داك iiبرياك وإلى نفوك إمن الوظيفه iiوعافوك خفتّ موازينك وكلن iiتهقواك وإصحى لخلان الرخا لو تغالوك إعرف ترى أطيبهم إلى إحتجت iiيجفاك كنك خوي مقيط دهووك وأغووك وحقك عطاك رشاك وأقفى iiوخلاك وإحذر عن العلة ترى الحق iiمدروك مثل العمل يدركك ما منه iiفكاك وإن كان عدوانك على الضيق iiحدوك فإخصم طلابتهم بعجفاك iiوقداك وإن كانهم لمشرّف الحق iiماشوك ناظر مطاليع الفرج قبل iiمبداك وإن طاوعوا شيطان الأنفس iiوهانوك فإصبر على البلوى ودفنك رزاياك زرهم تراك إليا تونيت iiزاروك إن ما بديت لصاحب السو يبداك ما دامهم ما طاوعوا لك iiوعرفوك إضرب على الكايد إلى عمست iiرياك لو هذبوك إمن المصاوب وضدوك ما يذبحونك قبل تدني iiمناياك وإحلم على الجاهل ترى الحلم iiمبروك وقم للضعيف اللي من الظيم iiينخاك وإدمح خطاجيران بيتك إلى iiأوذوك ترى القصير وحرمة الجار بحماك عطهم لوازم حقهم لو تناسوك في كل ما يصلح لدينك iiودنياك وقم للضيوف اللي لفوا لك iiوضافوك أغلى كرامتهم حجاجك وبشراك وإعرف ترا مالك للأضياف مشروك لولاه يطلب حاجته منك ما iiجاك وقم للرجال إن رايعوا لك iiوحبوك وإحشم خويك وأكرمه عند ملفاك وإلى إعتبرت بسيرة الناس كفوك ما كثر من شي أتعبك ثم iiعناّك ولولا تبات بهمّ دنياك iiمظنوك ما طاب لك ما دام لك وإفتهم iiذاك لو يطلبون إخفايك الناس ما iiأخفوك الرجل مثل النجم في كل iiالأفلاك وصلاة ربي عدّ الأوراق والشوك أو ناض براق ٍ وما هل iiسفاك على الذي ما فيه ريب ٍ ولا iiشكوك امحمد ٍ ما دك بالقلب iiدكاك
وصية لابنه للشاعر/سليمان الشريم (رحمه الله) يا مل عينٍ في محاجيرها شوك والقلب ...
وإللا قضى منك اللوازم iiوخلوك
تفرقوا وأنت إحتمل كل ما iiجاك
كنك سراج البيت للنور iiشبوّك
.وإلى إنقضى اللازم حدا الربع طفاك
وألا كما ليمونة الحمض iiمصوك
وإلا قضى منها الطعم فرغوا ذاك

صدق والله ...
جزاك الله خير أخي ...
tamo
tamo
نصر نصر :
وصية لابنه للشاعر/سليمان الشريم (رحمه الله) يا مل عينٍ في محاجيرها شوك والقلب به عن لذة النوم iiتكاك لا دك في قلبي من الهم داكوك جاوبت طربات الحمايم على iiالراك عزي لحالك يا عزيز وأنا iiابوك .كان الزمان اللي توطاني iiتوطاك إفهم وصاتي يا عزيز وأنا iiابوك .دامك صغير وغاية العلم iiيقراك تراه ما ينفعك خالك ولا iiأخوك لا صار ما تقضي لزومك iiبيمناك وربعك ليا بان الخلل فيك iiعافوك أقرب قريب ٍ لك من الناس iiيشناك إن كثر مالك صدقواّ لك iiوطاعوك وإن قل ما بيديك شانت حلاياك لو تطلب الما عندهم كان ما iiأسقوك إبعد مزارك عن وطنهم iiومرباك وإن طاب حظك صدقوّا لك iiوحبوك وإن بار كلن ما يبي غير iiفرقاك وإلا إعترض لك من صروف النيا صوك كلن تبرا منك ماهوب iiوياك هراجة المجلس إلى جيت iiوروك منازل ٍ تطرب نظيرك iiبدنياك وإللا قضى منك اللوازم iiوخلوك تفرقوا وأنت إحتمل كل ما iiجاك كنك سراج البيت للنور iiشبوّك .وإلى إنقضى اللازم حدا الربع طفاك وألا كما ليمونة الحمض iiمصوك وإلا قضى منها الطعم فرغوا ذاك واللي يجي من رفقته ريب iiوشكوك إحذر عنه لياك تصدف iiبمسراك وإلا جفوك أهل الوطن iiوإستخفوك قلّع غريسك منه وإهدم iiركاياك تراك لو تنجع على الربع صعلوك أحسن من اللي نلتجي به iiوياطاك عطهم وضيفهم إلا منهم iiجوك وإغلق ضميرك لا تعلم iiبقصياك إن طبت ما حبوّك وإن عبت iiزالوك تمضي حياتك ناقل ٍ داك iiبرياك وإلى نفوك إمن الوظيفه iiوعافوك خفتّ موازينك وكلن iiتهقواك وإصحى لخلان الرخا لو تغالوك إعرف ترى أطيبهم إلى إحتجت iiيجفاك كنك خوي مقيط دهووك وأغووك وحقك عطاك رشاك وأقفى iiوخلاك وإحذر عن العلة ترى الحق iiمدروك مثل العمل يدركك ما منه iiفكاك وإن كان عدوانك على الضيق iiحدوك فإخصم طلابتهم بعجفاك iiوقداك وإن كانهم لمشرّف الحق iiماشوك ناظر مطاليع الفرج قبل iiمبداك وإن طاوعوا شيطان الأنفس iiوهانوك فإصبر على البلوى ودفنك رزاياك زرهم تراك إليا تونيت iiزاروك إن ما بديت لصاحب السو يبداك ما دامهم ما طاوعوا لك iiوعرفوك إضرب على الكايد إلى عمست iiرياك لو هذبوك إمن المصاوب وضدوك ما يذبحونك قبل تدني iiمناياك وإحلم على الجاهل ترى الحلم iiمبروك وقم للضعيف اللي من الظيم iiينخاك وإدمح خطاجيران بيتك إلى iiأوذوك ترى القصير وحرمة الجار بحماك عطهم لوازم حقهم لو تناسوك في كل ما يصلح لدينك iiودنياك وقم للضيوف اللي لفوا لك iiوضافوك أغلى كرامتهم حجاجك وبشراك وإعرف ترا مالك للأضياف مشروك لولاه يطلب حاجته منك ما iiجاك وقم للرجال إن رايعوا لك iiوحبوك وإحشم خويك وأكرمه عند ملفاك وإلى إعتبرت بسيرة الناس كفوك ما كثر من شي أتعبك ثم iiعناّك ولولا تبات بهمّ دنياك iiمظنوك ما طاب لك ما دام لك وإفتهم iiذاك لو يطلبون إخفايك الناس ما iiأخفوك الرجل مثل النجم في كل iiالأفلاك وصلاة ربي عدّ الأوراق والشوك أو ناض براق ٍ وما هل iiسفاك على الذي ما فيه ريب ٍ ولا iiشكوك امحمد ٍ ما دك بالقلب iiدكاك
وصية لابنه للشاعر/سليمان الشريم (رحمه الله) يا مل عينٍ في محاجيرها شوك والقلب ...
جزاك الله خيرا
نصر
نصر
نصر نصر :
وصية لابنه للشاعر/سليمان الشريم (رحمه الله) يا مل عينٍ في محاجيرها شوك والقلب به عن لذة النوم iiتكاك لا دك في قلبي من الهم داكوك جاوبت طربات الحمايم على iiالراك عزي لحالك يا عزيز وأنا iiابوك .كان الزمان اللي توطاني iiتوطاك إفهم وصاتي يا عزيز وأنا iiابوك .دامك صغير وغاية العلم iiيقراك تراه ما ينفعك خالك ولا iiأخوك لا صار ما تقضي لزومك iiبيمناك وربعك ليا بان الخلل فيك iiعافوك أقرب قريب ٍ لك من الناس iiيشناك إن كثر مالك صدقواّ لك iiوطاعوك وإن قل ما بيديك شانت حلاياك لو تطلب الما عندهم كان ما iiأسقوك إبعد مزارك عن وطنهم iiومرباك وإن طاب حظك صدقوّا لك iiوحبوك وإن بار كلن ما يبي غير iiفرقاك وإلا إعترض لك من صروف النيا صوك كلن تبرا منك ماهوب iiوياك هراجة المجلس إلى جيت iiوروك منازل ٍ تطرب نظيرك iiبدنياك وإللا قضى منك اللوازم iiوخلوك تفرقوا وأنت إحتمل كل ما iiجاك كنك سراج البيت للنور iiشبوّك .وإلى إنقضى اللازم حدا الربع طفاك وألا كما ليمونة الحمض iiمصوك وإلا قضى منها الطعم فرغوا ذاك واللي يجي من رفقته ريب iiوشكوك إحذر عنه لياك تصدف iiبمسراك وإلا جفوك أهل الوطن iiوإستخفوك قلّع غريسك منه وإهدم iiركاياك تراك لو تنجع على الربع صعلوك أحسن من اللي نلتجي به iiوياطاك عطهم وضيفهم إلا منهم iiجوك وإغلق ضميرك لا تعلم iiبقصياك إن طبت ما حبوّك وإن عبت iiزالوك تمضي حياتك ناقل ٍ داك iiبرياك وإلى نفوك إمن الوظيفه iiوعافوك خفتّ موازينك وكلن iiتهقواك وإصحى لخلان الرخا لو تغالوك إعرف ترى أطيبهم إلى إحتجت iiيجفاك كنك خوي مقيط دهووك وأغووك وحقك عطاك رشاك وأقفى iiوخلاك وإحذر عن العلة ترى الحق iiمدروك مثل العمل يدركك ما منه iiفكاك وإن كان عدوانك على الضيق iiحدوك فإخصم طلابتهم بعجفاك iiوقداك وإن كانهم لمشرّف الحق iiماشوك ناظر مطاليع الفرج قبل iiمبداك وإن طاوعوا شيطان الأنفس iiوهانوك فإصبر على البلوى ودفنك رزاياك زرهم تراك إليا تونيت iiزاروك إن ما بديت لصاحب السو يبداك ما دامهم ما طاوعوا لك iiوعرفوك إضرب على الكايد إلى عمست iiرياك لو هذبوك إمن المصاوب وضدوك ما يذبحونك قبل تدني iiمناياك وإحلم على الجاهل ترى الحلم iiمبروك وقم للضعيف اللي من الظيم iiينخاك وإدمح خطاجيران بيتك إلى iiأوذوك ترى القصير وحرمة الجار بحماك عطهم لوازم حقهم لو تناسوك في كل ما يصلح لدينك iiودنياك وقم للضيوف اللي لفوا لك iiوضافوك أغلى كرامتهم حجاجك وبشراك وإعرف ترا مالك للأضياف مشروك لولاه يطلب حاجته منك ما iiجاك وقم للرجال إن رايعوا لك iiوحبوك وإحشم خويك وأكرمه عند ملفاك وإلى إعتبرت بسيرة الناس كفوك ما كثر من شي أتعبك ثم iiعناّك ولولا تبات بهمّ دنياك iiمظنوك ما طاب لك ما دام لك وإفتهم iiذاك لو يطلبون إخفايك الناس ما iiأخفوك الرجل مثل النجم في كل iiالأفلاك وصلاة ربي عدّ الأوراق والشوك أو ناض براق ٍ وما هل iiسفاك على الذي ما فيه ريب ٍ ولا iiشكوك امحمد ٍ ما دك بالقلب iiدكاك
وصية لابنه للشاعر/سليمان الشريم (رحمه الله) يا مل عينٍ في محاجيرها شوك والقلب ...
الاخت نبضات قافي
الاخت فس بيضا
الاخت tao

شكاً على المرور ..