حـ * ـلم
حـ * ـلم
جزاكم الله خيراً ..جميع من كتب في هذا الموضوع الهادف ..
و أسمحوا لي أن أضيف القليل ...


المؤمن يستفيد من إمتحانات الدنيا أمور عديدة ..منها :
الأمر الأول

مهما بولغ في التشديد في إمتحانات الدراسة , و مهما حاولوا التطوير فيها لتحقيق أهدافه .زو لكن تظل لها عيوب عديدة و عسيرة ..
ولذلك يقول المربون .. الإمتحان شر لا بد منه
ومهما كان الغمتحان صعباً واسعاً فإنه لن يبلغ مبلغ الإمتحان الأكبر ... الذي يجريه الإله لاأعظم .ز حين يمحص النفوس و يحصل مافي الصدور ..ويؤتي كل إنسان كتابه الذي لا يفرط في قليل أو كثير (( ونضع الموازين القسط ليوم القيامة فلا تظلم نفس شيئاً , وإن كان مثقال حبة من خردل أتينا بها ,و كفى بنا حاسبين ))
الأمر الثاني
إن العلم البشري محدود , و علم ظاهر ,و علم لا يتعدى الآفاق التي مكنه منها رب العالمين ....
وما كانت هذه الإمتحانات إلا ميزاناً يحمل الكثير من الشطط و الخطأ و الإضطراب ... ولكنها لحد الآن خير ما وُجد ...
فأي ممتحن لا يستطيع أن يعرف مدى المعلومات المكتسبة لدى الطالب إال بالغختبار .ولكنه ليس مقياس . إذ يلعب الحظ أحياناً دوره ...
الأمر الثالث
إن النجاح و الفشل مردهما إلى الله عز وجل , فهو الفاعل في هذا الكون ,وهذا الإيمان يوفر للنفس إعتدالاً كاملاً و طمأنينة ورضا ..


و اسمحوا لي أن انقل لكم هذا الموضوع الممتع
أختي الكريمة ، ابنتي العزيزة ، هذه بعض النصائح والإرشادات التي تساعدك على المراجعة الصحيحة أرجو الأخذ بها حتى تكون من الناجحين والفائزين ، ولا تنسونا من صالح الدعاء0


أولاً : ما قبل المذاكرة

1- إعلم جيداً أن النية الخالصة في الدراسة والتحصيل أمر مطلوب عملاً بقول الله تعالى : ( واتقوا الله ويعلمكم الله).

2- تعمد الدراسه ، فإن إرادة الطالب لها تأثير كبير لأنها تؤدي الى تركيز الإنتباء ، وهناك فرق بين من يقرأ لمجرد القراءة السطحية وشغل وقت الفراغ ، بين من يقرأ ليفهم ويحفظ ليستوعب موضوعاً عاماً.

3- ابدأ إن لم تكن بدأت في الدراسة منذ اليوم .. وأعلم أن اليوم أفضل من الغد .. فاليوم أنت في صحه جيدة .. ولا تعلم ماذا يخبئ لك الغد.

4- احصر المواد الدراسية المقررة ، واحصر الوقت المتبقي من اليوم حتى بدء الامتحان ، واحصر عدد الساعات التي يمكن ان تدرس فيها ، وضع لنفسك خطة متوازنة تستغل فيها الساعات دون إجهاد ، وأعرف جيداً أن العمل الذي يؤدي بناء على التخطيط أفضل من العمل العشوائي.

5- حدد لنفسك مكاناً معيناً للدراسة ، تتوافر فيه الإضاءة الجيدة ، والتهوية المتجددة ، مزوداً بمقعد وطاولة ، بعيداً عن وسائل الترفيه كالتلفزيون والفيديو والتلفون.... وبعيداً عن الضوضاء .. لأن كل هذه الوسائل تساعد على تشتيت الإنتباه.

6- اعلم أن الوقت الأفضل للدراسة هي بعد صلاة الفجر ولمدة ساعتين ، أستغل هذه الفترة بدراسه المادة التي ترى أنها أكثر صعوبة من غيرها ولاحظ أن تأخذ قسطاً من الراحه في الظهيرة لمدة ساعه فقط ثم ابدأ في التحصيل بعد صلاة العصر وأستمر حسب الخطة الزمنية التي وضعتها ، مع مراعاة عدم الغلو في السهر لأنه إجهاد للجسم والذهن .

7- الجسد له طاقة والذهن له طاقة ، والسهر الطويل مع شرب الشاي والقهوة كمنبهات ، طريقة خاطئة لاتتبعها لأنها تنهك قواك.

8- إذا شعرت بالتعب أو الملل قد تسرب الى نفسك أثناء المذاكرة فيجب ان تكف عن الدراسه ، وتشبع التعب بالراحه حتى تستعيد نشاطك الجسماني والذهني.

9- راع أن تتناول ، وجباتك الغذائية بإنتظام ، وأن تكون الوجبة متزنة للحصول على السعرات الحرارية الكافية للجسم ، لأن سوء التغذية يؤدي الى فقد الجسم للحيوية والنشاط.

10- وبالنسبة للمدرسة ، راع جيداً متابعة الدراسة في المدرسة حتى آخر يوم في الدوام ، وخاصة أن المراجعة التي يقوم بها الإستاذ المادة هامة حيث تبرز فيها الموضوعات ذات الأهمية والتي ربما كانت غامضة عليك أو التي لم تشبع دراسة . كما أن المراجعة تفيدك في ربط الموضوعات والمقارنة بينها وفي كيفية طرح الأسئلة ووضع الإجابة النموذجية لها...........الخ .

11- حدد جماعة الرفاق لأن هذه المجموعة لها تأثير كبير على سلوك الفرد فقد تكون جماعة الرفاق جماعة خيرة لا تجتمع إلا على الخير، وقد تكون جماعة فاسدة هدفهـا التسليه واللهو .. ودائماً .. يكون الندم خاتمه أعمالهم عندما يرون أن المجتمع لابد أن ينبذهم ويستهجن سلوكهم .

12- أعرض مشاكلك الإجتماعية المعلقة التي لم تحل بعد على استاذك فهو الأخ الأكبر والأب النصوح . وثق أن مشاكلك في يد أمينة ، وسوف تجد لها الحلول المناسبة ، لأن المشاكل المعلقة أحد عوامل تشتيت الإنتهاء.

13- يجب أن تعلم أن كل مادة في منهجك الدراسي لها أهميتها ، فهي تكمل دائرة المعرفة في المرحلة التعليمية التي تدرس بها ، كما أنها قاعدة للمرحله الدراسية القادمة ، ومعرفتك لأهمية المادة يساعد على توليد الميل لدراستها وتحصيل ما فيها من موضوعات تشعر في تحصيلها أنها محببة الى نفسك.

14- الإهتمام بالأنشطة الرياضية والفنية شي محبب للنفس ، ولكن أعلم أن المغالاة فيها ، مضرة أكثر منها منفعة ، فكثرة الطعام تضر المعدة . فكن حكماً عدلاً بينك وبين نفسك ، ومن عرف نفسه فقد عرف الكثير عن طريق النجاح.


ثانياً : شروط التحصيل الجيد
بعد عرض الاجراءات الاحتياطية الوقائية التي يجب عليك أن تتبعها قبل بدء التحصيل ، يقدم لك علم النفس الشروط الواجب توافرها للتحصيل الجيد ، مع العلم أن الشروط تكمل بعضها البعض الآخر.

1-التسميع الذاتي :

وهو خاص بالمادة التي تريد حفظها ، فما عليك إلا أن تقوم بتسميع ما تحفظه لنفسك صامتاً أو بصوت عال دون النظر إلى النص المكتوب لكي تدرك مقدار ما حفظته ، ثم إذا وجدت أن بعضها لم يحفظ عليك أن تصحح لنفسك مستعيناً بالنص المكتوب ، وقد ثبت بالتجربة أن هذه التجربة تقتصد الوقت وتدفع الحافظ إلى بذل الجهد والتيقظ .

2-التكرار الموزع :

وهو أن تكرر المادة التي تريد حفظها على فترات يتخللها الراحه ، فإذا أردت مثلاً أن تحفظ عشر آيات من القرآن الكريم ، عليك أن تبدأ الحفظ للآيات مجمعة لمدة زمنية (25 دقيقة ) ثم تأخذ راحة خمس دقائق ثم تبدأ الحفظ مرة ثانية لمدة (25 دقيقة ثم راحة خمس دقائق وهكذا حتى تشبع المادة حفظاً ، وهناك اجاء آخر وهو أن تحفظ الآيات على ثلاث أيام متوالية كل يوم 25 دقيقة .

والتكرار الموزع يثبت المعلومات ، وهذا يؤكد لنا أن الحفظ قبيل الامتحان مباشرة أقل قيمة مما كان قبل الإمتحان بفترة طويلة .

3-الحفظ بالطريقة الكلية :

لقد دلت التجارب على أن دراسة المادة بالطريقة الكلية أي عدم تجزئتها أفضل من تجزئة المادة وخاصة حين لا تكون المادة طويلة أو صعبة ، فدراسة فصل من كتاب بالطريقة الكلية تسمح للمتعلم أن يدرك ما بين أجزائه من علاقات وأن يفهم مابينها من معان ، وكذلك حفظ القرآن في المثال السابق . فحفظ عشر آيات معاً أفضل من حفظ ثلاث آيات ثم ثلاثة أخرى وهكذا .. أما إذا كانت المادة مسرفة في الطول أو في الصعوبة فيحسن تقسيمها إلى أجزاء ملائمة يؤلف كل جزء منها وحدة متكاملة ثم يدرس كل وحدة على وحدة مع مراعاة أن تقوم مرة أخرى بربط كل وحدة مع الأخرى .

4-إشباع الحفظ والتعلم :

يجب ألا يكف المتعلم عن التحصيل بمجرد شعورة أنه قد حفظ أو فهم فقد دل التجريب على أن المضي في التكرار ما تم تعلمه يؤدي الى ثباته في الذهن وأمان له من النسيان . وأن مقدار ما ينسى منم المادة التي لم تشيع حفظاً هو 60% بعد يوم واحد من حفظها .

5-فهم المعنى :

فهم معاني الكلمات والعلاقات بينها ودلالتها عامل هام لتيسير عملية الحفظ ، فإذا كانت الكلمات ذات معنى وأدرك العلاقات بينها سهل حفظها في وقت أقل مما لو كانت هذه الكلمات لامعنى لها .

6-النشاط الذاتي :

الاستذكار الحقيقي عملية تفكير وتحليل زموازنة وتأويل ، وعلى قدر مايبذل الطالب من جهد في استذكاره يزداد فهمه وتثبت المعاني والمعلومات في ذهنه .

فليسأل الطالب نفسة وهو يذاكر دروسه أسئلة من هذا النوع ...

- ماذا يقصد المؤلف من هذه العبارة ؟

- كيف اعبر عن هذه الفكرة بأسلوبي الخاص ؟

- ما الفكرة الرئيسية من هذه الفقرة ؟

- كيف أوضح هذه الأفكار بأمثلة من خبراتي الخاصة ؟

- هل مررت بموضوع سابق تتقابل أو تتعارض معه هذه الأفكار ؟...........

ومن خير طرق المذاكرة الفعالة التي تقوم على النشاط الذاتي أن يجيب الطالب على أسئلة تتصل بموضوع المذاكرة وأن يشرح الدرس لغيره أو يناقشه مع نفسه أو يلخص الدرس بأسلوبه الخاص تعمد الدراسة :

إرادة الطالب لها تأثير كبير، لانه عندما يتعمد التحصيل يركز إنتباهه فيدرك المعاني والعلاقات القائنة في موضوع الدرسة . كما أن هنالك فرق بين من يقرأ مجرد القراءة السطحية وشغل وقت الفراغ ، بين من يقرأ ليفهم ويحفظ ويستوعب المادة .

7- الوضع الجسمي للفرد :

من يتخذ وضع المتحفز المستعد لتلقي المعلومات يكون أكثر حفظاً من المتراضي غير المكترث فاحذر وضع التمدد في تراخ على أريكة أو سرير وبيدك الكتاب ، لأن سرعان ما يكون النوم أسبق الى جسدك من الفكرة الى ذهنك.

8-الثواب والعقاب :

أعلم أن نتيجة مجهودك في الدراسة والتحصيل سوف تحقق لك النجاح وستكون إنساناً محترماً ، ويقدرك الجميع ، وسوف لاتنال لوم وإستهجان وتقبيح الآخرين ، وأعلم أن شعورك بالراحه والطمأنينة يؤدي الى عدم إضطراب شخصيتك وسيبعدك عن التوترات النفسية التي ربما لا يحمد عقباها .


ثالثاً : النسيان
لا تقلق اذا فقدت جزءاً من المعلومات التي تم تحصيلها ، فإن النسيان عملية طبيعية تحدث للبشر جميعاً ، ويمكن التغلب عليها ، إذا أمكننا التوقف على أسبابها.

- يجب أن نعلم أن من عوامل النسيان هو ترك المعلومات التي تم تحصيلها دون مراجهة لمدة طويلة ، وهنا للتغلب على هذا العامل :

هو أن تقرأ موضوعاً جديداً وتقوم بمراجعة أول موضوع في المادة ، ثم تبدأ في المرة الثانية للدراسة أن تقرأ موضوعاً جديداً ثم تقوم بمراجعة الموضوع التالي لموضوع المراجعة السابقة ... وهكذا يمكنك القضاء على عملية النسيان الناتجة من ترك الموضوعات .

- وهنالك عامل آخر يسبب النسيان وهو أن الموضوعات التي تقرأ قد يتدخل بعضها في بعض كما تتداخل ألوان الطيف ، فينتج عن هذا التداخل أن يطمس بعضها . والسبب في ذلك هو عدم ترك وقت راحه كاف بين المواد الدراسية ... لأن المادة اللاحقة سوف تتداخل الى المادة السابقة وتؤدي الى نسيان بعض منها.

وكلما زاد التشابه بين المادتين السابقة واللاحقة في المعنى أو المحتوى أو الشكل زادت درجة إنطماس إحداهما بالأخرى ، من أجل هذا يعين على الطالب ألا يذاكر مادتين متشابهتين إحداهما بعد الأخر ، كدراسة مادة الرياضيات والفلسفة أو دراسة الرياضيات والكيمياء .

- وأعلم أن هناك سبباً ثالثاً وهاماً وهو عدم اتباع شروط التحصيل الجيد السابق ذكره .


رابعاً : أرشادات عامه
- ليلة الامتحان : يجب أن تكون مراجعة سريعة لبعض النقاط الخاصة بالمادة ثم تنام مبكراً وتأخذ القسط الواجب من النوم وهو ما يقارب من 7 ساعات ، وتستيقظ مبكراً ، تناول افطارك جيداً.

- راع أن تستطحب معك 2 قلم حبر سائل ، قلم رصاص ، مسطرة ، ممحاء ، وأدوات الأخرى الازمه للمواد .

- توجه الى مقر لجنه الامتحان ، وكلك ثقة بالله فإن الله لا يضيع أجر من أحسن عملا . وأبتعد عن الانفعالات التي قد تؤدي إلا تشتيت معلوماتك وانخفاض مستوى تفكيرك.

- اجلس على مقعدك المحدد ، وقبل أن تبدأ الاجابة ، أقرأ سورة الفاتحة وادع الله أن يوفقك ((ربي أشرح لي صدري ويسرلي أمري واحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي ))...

- ابدأ بكتابة بياناتك الشخصية على بطاقة الامتحان ... وراجع ماكتبتة للتأكيد.

- اقرأ أولاً أسئلة الامتحان مرتين على الأقل ، للتأكد من أنها واضحة الخط ، وتحدد الأسئلة الاجبارية التي يجب الاجابة عليها ، والاسئلة الاختيارية ، ولا تنسى أن السؤال مايكون له أجزاء . يجب أن تحددها بقلمك حتى لاتنسى جزءاً من السؤال.

- ابدأ الإجابة بالسؤال ترى أن اجابته جاهزة في ذهنك ، دون التقيد بتسلسل السؤال في ورقة الأسئلة..، وعليك أن تكتب رقم السؤال في ورقة الإجابة .

- ابتعد عن العلامات المميزة داخل ورقة الاجابة لأنها تثير الشك ، ومثل هذة الأوراق لها معامله خاصة .

- بعد الانتهاء من الاجابة على الأسئلة المطلوبة ، يجب أ ن تقوم بمراجعة الآتي :

· عدد الاسئلة المطلوبة وأجزاء السؤال

· صحة الإجابة المدونه على كل سؤال أثناء المراجعة اذا تذكرت جزءاً من الاجابة اسرع بتدوينه مع مراعاة كتابة ( تابع السؤال رقم .... )

أعلم جيداً أن مراقبي اللجنة هم معلمون ومربون وأمناء على مصلحتك والمصلحه العامه للمجتمع.



هذا وأرجو لكم التوفيق والسداد في كل أموركم الحياتية حاضرها ومستقبلها وأن تكونوا مشعلاً للخير والهداية في الدروب المظلمة وأن تعملوا على رفعة مكانة للدولة بين الأمم.
حـ * ـلم
حـ * ـلم
مشكورات و بارك الله في الجميع
:26:
أم شماء
أم شماء
أظهرت دراسة جديدة نشرت نتائجها مؤخرا في سنغافورة أن قلة النوم تؤثر في الذاكرة وتضعف من أداء المخ حيث تكون ردود أفعال الشبان الذين يغالبهم النعاس شبيهة لحد كبير بردود أفعال من هم في العقد السابع من العمر.

وقام الدكتور مايكل تشي وزميله الباحث تشو وي تشيج بمعمل علم الجهاز العصبي التابع لمعامل بحوث الصحة بسنغافورة خلال البحث بدراسة آثار عدم النوم لمدة 24 ساعة على شبان تتراوح أعمارهم بين 19 و24 عاما.

ونسبت صحيفة “ستريتس تايمز” التي نشرت نتائج الدراسة إلى تشي قوله “إن أنماط نشاط المخ التي رصدناها في الشبان تماثل تلك التي رصدت في وقت سابق لدى الاشخاص كبار السن الاصحاء الذين يؤدون مهاما مماثلة تتصل بالذاكرة”.

ودل ذلك على أن آليات مشتركة قد تكون وراء تراجع القدرة على التذكر لدى المجموعتين. وتوصلت الدراسة إلى أن القدرة على القيام بمهام بسيطة تتأثر أكثر من القدرة على التصدي لمهام أكثر تعقيدا.

واستخدم الباحثون أشعة الرنين المغناطيسي (إم.أر.آي) لمعرفة مناطق المخ التي تنشط عند القيام بمهام مختلفة تتعلق بالذاكرة.

وعلى النقيض من نتائج الدراسات الحالية في مجال البحوث النفسية والعصبية، توصلت الدراسة إلى أن العديد من المناطق الاخرى في المخ إلى جانب الفصوص المخية الامامية تتأثر بالحرمان من النوم ويتراجع أداؤها كلما طالت فترة الحرمان.

الاصيل
الاصيل
مشكوررررة أم شماء بارك الله فيكِ على إضافتكِ القيمة ..
تمنياتنا للجميع بالتوفيق والنجاح ..:26: :26:
أم شماء
أم شماء
الاصيل
العفو عزيزتي...