ايهاالاعزاء : اسعد الله صباحكم بكل خير ..
اقدم لكم الجزء الثاني من الاجابة على اسئلتكم ، واكرر اعتذاري عن التاخير نوعاما
كمااعتذر عن بعض الاخطاء الاملائية والنحوية .
---------------------------------------------------------------------------------
س: ما حكم دخول الفتاة المسلمة إلى الشات أو الدردشة واختلاطها مع الرجال فيه دردشة كتابية ... مع العلم انه يكثر الكذب فيه والفائدة محدودة جدا ... ويكون فيه الكثير من الألفاظ السيئة ... وفيه كثير من بنات المسلمين ذهبت ضحية هذه الدردشة وذلك لتساهلها و إقامة علاقة غير شرعيه مع الآخرين تصل إلى المحادثة بالتلفون وربما اكثر من ذلك ... والبعض الآخر تحاول الاستفادة منه فقط في معرفة النت إذا كانت جديده خاصة ...
الجواب :
1) لو دققنا النظر في الفائدة والخسارة التي يحصل عليها من دخل في مواقع الدردشة بشكل عام ، نجد انه ليس هناك فائدة تذكر ، أما السلبيات فهي كثيرة منها :
أ . ) ضياع الوقت ، حيث يُمضي الواحد وقتا طويلا يصل إلى الساعات . وذا بحد ذاته معصية ، لأن الإنسان محاسب على كل ثانية تمر من حياته فان صرفها في خير كتب له حسنات ، وان صرفها في غير ذلك كتبت عليه سيئات .. ولو سالت أي شخص يمضي وقته في الدردشة وقلت : هل فعلك ذلك طاعة ؟؟ لأجابك بأنه غير طاعة لله .. ونحن نعرف أن عمل الإنسان إما طاعة أو معصية..وليس هناك عمل لا طاعة ولا معصية.
ب . )ومن سلبيات الدردشة الاطلاع على عبارات نابية ، وكلمات بذيئة تخدش الحياء ، وتدعو للفحش والفجور.
ت . ) ومن سلبياته الكذب الذي يحصل من كثير من المشاركين فلا أحد يدخل باسمه ولا سنه الحقيقي ، إضافة إلى ما يحصل من كذب خلال المحادثات.
ث . ) ومن سلبياته ما يحصل من حالات الحب والعشق والهيام لدى بعض المشاركين ، وربما وصل بهم الأمر إلى اللقاءات المحرمة . ففي البداية تكون العلاقات على استحياء ، ثم تتطور إلى مالا تحمد عقباه . . والقصص عندي كثيرة.
2) من خلال ما سبق ، ومعرفة ما يدور في مواقع الدردشة ، ، فانه والله اعلم لا يجوز دخول المرأة المسلمة إلى تلك المواقع ، وكذلك الشباب ، اللهم إلا من أراد أن يصلح ، وفي الغالب انه يطرد ولا يسمح له ..كما حصل لكثير من الشباب .. ويخشى على بعضهم أن يفتن نسأل الله السلامة.
س2: ما حكم خروج الفتاة المسلمة بدون حجاب في الدول الغربية بقصد دفع الضرر حتى لا يتعرض لها أحد في ظل الأحداث التي يمر بها العالم ..
الجواب :
الحجاب الشرعي وتجب على كل مسلمة على أي ارض كانت ، وفي أي مجتمع ، حكمه حكم الصلاة التي تجب على المسلم في كل مكان .
الضرورة تقدر بقدرها ، ولا يمكن لي أن أعطيك فتوى بالجواز أو التحريم ، لأنه يرى الحاضر ما يرى الغائب ، فقد أقول لك يجب على المرأة المسلمة أن تحجب في البلاد الغربية هذه الأيام فتخرج فتقتل ، فاكون أنا لسبب ، ولا أستطيع أن أقول لك أن كشف الوجه جائز في بلاد الغرب هذه الأيام فيتكأ عليه كل من هب ودب ..
وما أقول إلا انه يجب على المسلمة أن تتق الله في حجابها أين ما حلت وأينما ارتحلت، فحجابها هو دينها أن نزعته بدون سبب فقد نزعت دينها أو كادت.. ولنا وقفة مع الحجاب في سؤال آخر.
الأخت جبل قهوان
أنا ( أعوذ بالله من كلمة أنا ) وزوجي وعائلتي نقيم في منطقة العاصمة بحكم عملنا وصار لنا من الزمن 13 سنة إلى الآن ، علما بأننا نقطن منزلنا الخاص ، إلا أننا في الأصل لسنا تابعين لهذه المنطقة بل لمنطقة يتواجد بها الأهل ، وفى الأصل من تلك المنطقة التي تبعد عن العاصمة ( المكان الحالي لنا ) حوالي 890 كم ، إلا أننا نذهب إليهم في فترة الأعياد ، والإجازات الطويلة ، وبعد اشهر ، سؤالي فضيلة الشيخ كآلاتي :
بالنسبة إلى الصلاة التي اصليها الآن صلاة إقامة بحكم أنى مقيمة هنا في هذه المنطقة وليس عندنا النية في تركها إلا في المستقبل البعيد انشاء الله ... وبما أني اضطر لزيارة الأهل ، في البلدة ... واستقراري في تلك البلدة علمه عند رب العالمين ، ( لذا ) هل استمر على صلاتي كما هي هنا في العاصمة وكذلك عندما اذهب إلى بلدتي مع أن رحلتي في بعض الأيام تستغرق يومين ، أو شهر حسب الظروف .
والذي اعلمه بان عمرو بن العاص قد صلى في مصر 25 سنة صلاة قصر ،
والان ما هو الحكم الجاري على صلاتنا هنا في منطقة الاستقرار، والحكم كذلك عند ذهبنا للبلدة ؟؟؟
الجواب
اشكر الأخت على حرصها على السؤال عن أمور دينها، فالمسلمة الحقيقية هي التي تسال عن أمور دينها ، ولا يأخذها في ذلك الحياء أو التكبر أو أي شيء من الأسباب ، ولنا في قول عائشة رضي الله عنها عبرة حين قالت ( نِعْمَ النِّسَاءُ نِسَاءُ الْأَنْصَارِ لَمْ يَمْنَعْهُنَّ الْحَيَاءُ أَنْ يَتَفَقَّهْنَ فِي الدِّينِ ) أخرجه البخاري.
ذكرت الأخت في سؤالها كلمة ( إنشاء الله ) وهذه الكلمة خطأ مأخوذة من الإنشاء ..والصواب ( إن شاء الله ) ..( هذه مجرد فائدة )
أما بالنسبة لقصة عمرو ابن العاص فلا اعلم مدى صحتها شيئا ..
أما بالنسبة للسؤال فجوابه إن المسلم المسافر يقصر في حالتين :
الأولى : إن يدخل بلد لا يعرف كم سيمكث فيها ، حتى لو مكث عدة اشهر ، فله إن يقصر الصلاة ،إلى إن يعود إلى بلده .قال القرطبي رحمه الله في تفسيره ( وقال أبو إسحاق السبيعي أقمنا بسجستان ومعنا رجال من أصحاب ابن مسعود سنتين نصلي ركعتين ، وأقام ابن عمر بأذربيجان يصلي ركعتين ركعتين وكان الثلج حال بينهم وبين القفول ، قال أبو عمر : محمل هذه الأحاديث عندنا على أن لا نية لواحد من هؤلاء المقيمين هذه المدة ، وإنما مثل ذلك أن يقول أخرج اليوم أخرج غدا وإذا كان هكذا فلا عزيمة ههنا على الإقامة )ج: 5 ص: 358
الثانية : إن ينوي البقاء في البلد اقل من أربعة أيام ، ولكن إذا سمع الأذان فيجب عليه إن يصلي جماعة حتى ولو لم ينوي إلا يوما واحدا.
وعلى هذا فان كنت في منزلك في العاصمة فعليك الصلاة كاملة لأنه يعتبر منزلا دائما ، وان ذهبت إلى اهلك ونويت اقل من أربعة أيام فلك القصر .
اسئلة الأخت أم يحي :
أنا زوجة وأم لا أحب الخروج من البيت إلا للضرورة ، فهل عليّ إثم من عدم زيارة أرحامي ؟ علما بأني أزورهم في المناسبات المهمة فقط ،وهل تكفي صلتهم عن طريق الهاتف ؟
الجواب
1) لقد ذكرتني بقوله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لأشج عبد القيسُ ( إِنَّ فِيكَ خَصْلَتين يُحِبُّهُمَا اللَّهُ الْحِلْمُ وَالْأَنَاةُ ) .. قَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ : أَنَا أَتَخَلَّقُ بِهِمَا أَمْ اللَّهُ جَبَلَنِي عَلَيْهِمَا ؟؟ قَالَ ( بَلْ اللَّهُ جَبَلَكَ عَلَيْهِمَا ) .. قَالَ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي جَبَلَنِي عَلَى خَلَّتَيْنِ يُحِبُّهُمَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ ) أخرجه أبو داود وغيره .
فأقول لك احمدي الله تعالى إن جبلك على أمر يحبه الله ورسوله.. فهنيئا لك ولزوجك وأولادك ولأمتك بك .
2) أنت امرأة ومسؤولياتك كبيرة ، ولو انسقت وراء زيارة أرحامك باستمرار لحدث خلل في إدارتك لعرشك العظيم .. ولكن يكفي ما تقومين به من زيارة في المناسبات واتصالات هاتفية .
وفقك الله وكثر من أمثالك في الأمة.
س2: النساء عندنا يعتبرن عيادة المريض والذهاب لعزاء أهل الميت واجب ، ونحن نعلم أنه واجب على الرجال ، فهل يكون أيضا واجب على النساء ؟وهل تأثم من لم تقم به ؟
زيارة المريض سنة لها اجر عند الله تعالى كما بينه المصطفى صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح حين قال ( إذا عاد الرجل أخاه المسلم مشى في خرافه الجنة حتى يجلس ، فإذا جلس غمرته الرحمة ، فان كان غدوه صلى عليه سبعون ألف ملك حتى يمسي ، و إن كان عشيا صلى عليه سبعون ألف ملك حتى يصبح ) صحيح الجامع رقم 682.. وزيارة المريض بالنسبة للرجال سنة .. فكيف تكون على النساء واجبة .
أما الذهاب إلى العزاء فليس بواجب ولا بسنة ، بل قد يصل إلى عدم الجواز إذا كان هناك منكرات ، هذا بالنسبة للرجال ، والنساء من بابا أولى ..
إذا علمت هذا فلا يجب عليك شيء مما سبق ، و لا إثم عليك بل قد أنت مأجورة في بقائك في بيتك ، والله يعلم ما في قلبك لأرحامك وإخوانك المسلمين .
س3:أمي حفظها الله تطلب منا ألا نخرج أي صدقات إلا عن طريقها هي ، تقول : إذا كان عندكم شيء أعطوني إياه وأنا أعطيه لمستحقيه ، ولكن أحيانا تتوفر فرص أخرى مثل جمع الصدقات في المدارس أو المساجد أو غيرها ، وأشعر أنها لا ترضى بهذه المصارف، وتقول إن من تعرفهم هي أحوج لهذه الصدقات ، فماذا نفعل بارك الله فيكم ؟
الجواب :
مادامت أمك فعلا تعرف من تنفق عليه فلا باس بان تدفعوا الزكوات إليها لتضمن وصولها إلى مستحقيها ،ولتكسبوا رضاها .. ولكن إذا علمتم أنها امرأة بسيطة ممكن أن يضحك عليها الآخرون ويستبزونها ، فالأولى أن لا تعطوها إلا شيئا يسيرا يرضيها ، خصوصا إذا توفرت لكم جهات مأمون في المدارس ونحوها
وهذه نصيحة لجميع الاخوة والأخوات فيما يتعلق بالصدقات خصوصا الزكوات :
إخواني : في هذا الزمن كثر المحتالون ، ووجد من يتخذ الدين غطاء لكسب المال بأي طريق ، فعلينا أن تحتاط بقدر ما نستطيع على دفع أموالنا للمستحقين ، حتى لو تعبنا ، ونحن بهذا نحقق عدة مصالح :
تأكدنا من وصول المال إلى مستحقه ،بدل أن نكون في شك.. وهذا مهم .
بعدنا عن الرياء عندما ندفعها للآخرين كي يوصلوها نيابة عنا .
أن نشعر بشعور الآخرين خصوصا الفقراء والمحتاجين ، فعندما نقف عليهم بأنفسنا ونرى فقرهم وحاجتهم ، نشعر بفضل الله علينا .
وصولها في اقرب فرصة ، لأنها ربما تبقى عند الوكيل فترة من الزمن ربما تقل الحاجة إليها عند توزعيها لها..فمثلا لو دفعت زكاة لكسوة العيد ، وما سُلمت لهم إلا بعد العيد ففائدتها ربما تقل ..
*** ( ولكن إذا كان هناك جهات خيرية أمينة جدا ، فدفعها إليهم قد يكون أولى ، لان التنظيم عندهم يكون اسلم وأدق ، فربما اجتمع عشرة أشخاص على مساعدة فقير ، وهناك عدد من الفقراء لم يساعدهم أحد ، أما الجمعيات فإنها توزع عليهم بالتساوي في الغالب.)

أم يحيى
•
بارك الله بالشيخين الفاضلين وجزاهما الله خيرا .
والله لقد كنت محرجة من كثرة أسئلتي ولكني فرحت بإتاحة هذه الفرصة ، حيث أني منذ مدة أحاول الإتصال بعدد من المشائخ ولا أجدهم ،
جزاكم الله خير مرة ثانية وجعل كل كلمة وحرف في موازين حسناتكم .
ملاحظة:
لقد أشكل علي ياشيخنا موضوع ( عيادة المريض )، لقد ذكرتم أنه سنّة ، ووردفي الحديث ، أنه من حق المسلم على المسلم ، فهل من توضيح بارك الله فيكم ؟
والله لقد كنت محرجة من كثرة أسئلتي ولكني فرحت بإتاحة هذه الفرصة ، حيث أني منذ مدة أحاول الإتصال بعدد من المشائخ ولا أجدهم ،
جزاكم الله خير مرة ثانية وجعل كل كلمة وحرف في موازين حسناتكم .
ملاحظة:
لقد أشكل علي ياشيخنا موضوع ( عيادة المريض )، لقد ذكرتم أنه سنّة ، ووردفي الحديث ، أنه من حق المسلم على المسلم ، فهل من توضيح بارك الله فيكم ؟

جزاك الله خيرا شيخنا الكريم واثابك الله عنا ، ونفع بك وبذريتك عباده الصالحين ، أشكرك جزيل الشكر على الاجابة ولكن ، ايمكننى كذلك ان اصلى فى بلدتى صلاة كاملة اذا مكثت بها اقل من اربعة ايام ، وفى هذه الحالة ما رددت هدية ربى ؟ لانى سمعت بان صلاة القصر هى هدية من المولى لعبادة ، اصحيح هذا القول، ونحن بشر فيما بيننا نتهادى فهل تعتقدون باننى أاثم بعدم القصر؟ ولكم جزيل الشكر والامتنان ..

انجي
•
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لدي بعض الأسئلة وأرجو ان لا أكون ضيفة ثقيلة عليكم:
السؤال الأول:
عندما اكون وحدي لا استمع الى اي أغاني ولكن عندما اكون ضيفة او عند احد ويفتحها امامي اسمعها بالطبع فهل هذا نوع من الرياء أو النفاق ؟ وماذا افعل هل اترك المكان؟ وفي حال صعوبة تركي للمكان فهل اتحمل الذنب؟
السؤال الثاني:
أريد ان اعرف اكثر الكتب التي تتحدث عن السنة وعن حياة رسول اللله صلى الله عليه وسلم بأسمائها وأسماء كتابها؟
السؤال الثالث:
يقابلني في عملي او الحياة العامة اشخاص لا استطيع تقبل تصرفاتهم وسلوكهم وانتقدها بداخل نفسي مع العلم انني من الصعب ان اغير طبع احد منهم فهل كرهي لتصرفاتهم وانتقادي بداخل نفسي لهذه التصرفات يعتبر حرام؟ خاصة انني اصبحت اتجنب الحديث معهم وأكاد لا اتعامل معهم اطلاقا بل واتجاهلهم احيانا ؟
السؤال الرابع:
اشاهد التلفاز في كثير من الأحيان واتابع البرامج الدينيه فيه لكنني احيانا اتابع بعض المسلسلات والأفلام لكنني عند رؤية مشهد خارج او سماعي لكلمة خارجة لا اكمل المتابعة او اغمض عيني ...فهل هذا حرام؟
السؤال الخامس:
في احدى الموضوعات الحياتية الكثيرة التي تمر بنا قمت بعمل صلاة الأستخارة وشعرت بعدها بالراحة تجاه رأي معين لكن بعد فترة تحقق العكس فهل يعتبر هذا نتيجة للأستخارة؟ أريد ان اعرف اكثر عن صلاة الأستخارة
السؤال السادس:
ما الفرق بين صلاة القيام وصلاة التهجد ؟ وهل من الممكن ان تشرحهم لي اكثر؟
جزاك الله عنا جميعا شيخنا الجليل كل الخير
انجي
لدي بعض الأسئلة وأرجو ان لا أكون ضيفة ثقيلة عليكم:
السؤال الأول:
عندما اكون وحدي لا استمع الى اي أغاني ولكن عندما اكون ضيفة او عند احد ويفتحها امامي اسمعها بالطبع فهل هذا نوع من الرياء أو النفاق ؟ وماذا افعل هل اترك المكان؟ وفي حال صعوبة تركي للمكان فهل اتحمل الذنب؟
السؤال الثاني:
أريد ان اعرف اكثر الكتب التي تتحدث عن السنة وعن حياة رسول اللله صلى الله عليه وسلم بأسمائها وأسماء كتابها؟
السؤال الثالث:
يقابلني في عملي او الحياة العامة اشخاص لا استطيع تقبل تصرفاتهم وسلوكهم وانتقدها بداخل نفسي مع العلم انني من الصعب ان اغير طبع احد منهم فهل كرهي لتصرفاتهم وانتقادي بداخل نفسي لهذه التصرفات يعتبر حرام؟ خاصة انني اصبحت اتجنب الحديث معهم وأكاد لا اتعامل معهم اطلاقا بل واتجاهلهم احيانا ؟
السؤال الرابع:
اشاهد التلفاز في كثير من الأحيان واتابع البرامج الدينيه فيه لكنني احيانا اتابع بعض المسلسلات والأفلام لكنني عند رؤية مشهد خارج او سماعي لكلمة خارجة لا اكمل المتابعة او اغمض عيني ...فهل هذا حرام؟
السؤال الخامس:
في احدى الموضوعات الحياتية الكثيرة التي تمر بنا قمت بعمل صلاة الأستخارة وشعرت بعدها بالراحة تجاه رأي معين لكن بعد فترة تحقق العكس فهل يعتبر هذا نتيجة للأستخارة؟ أريد ان اعرف اكثر عن صلاة الأستخارة
السؤال السادس:
ما الفرق بين صلاة القيام وصلاة التهجد ؟ وهل من الممكن ان تشرحهم لي اكثر؟
جزاك الله عنا جميعا شيخنا الجليل كل الخير
انجي
الصفحة الأخيرة
هذا سؤال من الخاله العزيزه
طلبت من البنك مبلغ عن طريق المرابحه
فقالوا لي تذهبين إلى الوكاله الخاصه ببيع السيارات وتأتين لنا بالتسعيره فقط.
ثم اعطيهم هذه التسعيره + تعريف بالراتب
وللتوضيح اكثر
أنا احتاج إلى مئتين ألف ريال قالوا تأتين من الوكاله بتسعيرة السياره التي
قيمتها مئتين ألف ريال وتعريف بالراتب لك
وتدفعين شهريا 3400ريال
علما بأنهم لايعطوني مئتين ألف ريال بل 180 ألف ريال فقط
أي يأخذون 20ألف ريال
سألتهم هل أدفع هذا المبلغ 180 ألف قالو لا
تدفعين أكثر على حسب الوقت الذي تدفعين فيه
سألتهم هل السياره التي أنتم اشتريتموها في الوكاله بعتوها عليهم قالوا لا
سؤالي هل هذه الطريقه حلال أم حرام وهل هي مرابحه كما قالوا
وجزاكم الله كل خير
ووفقك أخي ابوالحسن لما يحبه ويرضاه