لبى روحه
لبى روحه
الله يعطيك العافيه
galaxy83
galaxy83
ويعطيكي الف عافيه يا قلبي
galaxy83
galaxy83
الله يعطيك العافيه
الله يعطيك العافيه
12 دُعَاءُ الذَّهَابِ إلَى الـمَسْجِدِ

1- اللَّهُمَّ اجْعَلْ فِي قَلْبِي نُوراً، وَفِي لِسَانِي نُوراً، وَفِي سَمْعِي نُوراً، وَفِي بَصَرِي نُوراً، ومِنْ فَوْقِي نُوراً، وَمِنْ تَحْتِي نُوراً، وَعَنْ يَمِينِي نُوراً، وَعَنْ شِمَالِي نُوراً، وَمِنْ أمَامِي نُوراً، وَمِنْ خَلْفِي نُوراً، واجْعَلْ في نَفْسِي نُوراً، وأعْظِمْ لِي نُوراً، وَعَظِّمْ لِي نُوراً، واجْعَلْ لِي نُوراً، وَاجْعَلْنِي نُوراً، اللَّهُمَّ أعْطِنِي نُوراً، واجْعَلْ فِي عَصَبِي نُوراً، وَفِي لَـحْمِي نُوراً، وَفِي دَمِي نُوراً، وفِي شَعْرِي نُوراً، وفِي بَشَرِي نُوراً
- صحابي الحديث هو عبدالله بن عباس رضي الله عنه.

قال القرطبي رحمه الله تعالى: هذه الأنوار التي دعا بها رسول الله يمكن حملها على ظاهرها؛ فيكون سأل الله تعالى أن يجعل له في كل عضو من أعضائه نوراً، يستضيء به يوم القيامة في تلك الظلم، هو ومن تبعه أو مَن شاء الله منهم.

قال الطيبي رحمه الله: معنى طلب النور للأعضاء عضواً
عضواً؛ أن يتحلى بأنوار المعرفة والطاعات ويتعرى عما
عداهما؛ فإن الشياطين تحيط بالجهات الست بالوساوس، فكان التخلص منها بالأنوار السادَّة لتلك الجهات.


13 دُعَاءُ دُخُولِ الـمَسْجِدِ

1- أعُوذُ باللـهِ العَظِيمِ، وَبِوَجْهِهِ الكَرِيمِ، وسُلْطَانِهِ القَدِيمِ، مِنَ الشَّيْطانِ الرَّجِيمِ

- صحابي الحديث هو عبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما.
وجاء في نهاية الحديث قوله : فإذا قال ذلك، قال الشيطان: حُفظ مني سائر اليوم
.
قوله: بوجهه الكريم العرب تطلق الكريم على الشيء النافع الذي يدوم نفعه، ويسهل تناوله، وكل شيء يشرف في بابه؛ فإنهم يصفونه بالكرم، ولا يستعمل الكرم في وصف أحد إلا في المحاسن الكثيرة، والعرب تقول: كرَّم الله وجهك؛ أي: أكرمك، ويستعمل الوجه في أشرف ما يقصد، وأعظم ما يُبتغى، ووجه الله الكريم أشرف ما يتوجه إليه، وأكرم ما يتوسل به.

قوله: وسلطانه القديم السلطان في الأصل الحجة، والمراد به هاهنا قهره وقدرته الباهرة القديمة.
ومعنى اختصاص وجه الله الكريم، وسلطانه القديم بالذكر عند الاستعاذة؛ أن التعوذ إنما يصح بمن انتهى كرمه، وعلا شأنه، وكملت قدرته، فلا يَخْذِلُ المستعيذ به، ولا يُسْلِمُهُ, ولا يُخيبُ رجاءه، ولا يعجز عن أمره، ولا يحيل إلى غيره، وذلك بما لا يوجد إلا عند الله، ولا ينال إلا منه سبحانه وتعالى.
قوله: =الرجيم أي: المطرود من رحمة الله تعالى.
قوله: =سائر اليوم أي: جميع اليوم.

2- بسم اللـهِ، وَالصَّلاة والسلام على رسول الله, اللهم افتح لي أبواب رحمتك

قال المصحح: البسملة والصلاة من حديث أنس بن مالك رضي الله عنه، والسلام وطلب فتح أبواب الرحمة من حديث أبي هريرة رضي الله عنه

قوله: الصلاة والسلام على رسول الله ومعنى الصلاة على النبي في جميع المواضع، ذكره في الملأ الأعلى، وقيل: تعظيمه في الدنيا بإعلاء كلمته، وإحياء شريعته، وفي الآخرة برفع درجته، وتشفيعه لأمته.
قوله: أبواب رحمتك أي: أنواع رحمتك.

14 دُعَاءُ الـخُرُوجِ مِنَ الـمَسْجِدِ

1 - بِسْـمِ اللَّـهِ وَالصَّلاةُ وَالسَّلامُ عَلَى رَسُولِ اللَّـهِ،

اللَّهُمَّ إنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ، اللَّهُمَّ اعْصِمْنِي
مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيم

- البسملة والصلاة من حديث أنس بن مالك رضي الله عنه، والسلام وطلب الفضل من حديث أبي حميد وأبي أسيد، وطلب العصمة من حديث أبي هريرة رضي الله عنهم جميعاً.

قال الطيبي رحمه الله تعالى: لعل السر في تخصيص الرحمة بالدخول والفضل بالخروج؛ أن من دخل
اشتغل بما يزلفه إلى ثوابه وجنته، فيناسب ذكر
الرحمة، وإذا خرج اشتغل بابتغاء الرزق الحلال فناسب ذكر الفضل


galaxy83
galaxy83
12 – دُعَاءُ الذَّهَابِ إلَى الـمَسْجِدِ 1- اللَّهُمَّ اجْعَلْ فِي قَلْبِي نُوراً، وَفِي لِسَانِي نُوراً، وَفِي سَمْعِي نُوراً، وَفِي بَصَرِي نُوراً، ومِنْ فَوْقِي نُوراً، وَمِنْ تَحْتِي نُوراً، وَعَنْ يَمِينِي نُوراً، وَعَنْ شِمَالِي نُوراً، وَمِنْ أمَامِي نُوراً، وَمِنْ خَلْفِي نُوراً، واجْعَلْ في نَفْسِي نُوراً، وأعْظِمْ لِي نُوراً، وَعَظِّمْ لِي نُوراً، واجْعَلْ لِي نُوراً، وَاجْعَلْنِي نُوراً، اللَّهُمَّ أعْطِنِي نُوراً، واجْعَلْ فِي عَصَبِي نُوراً، وَفِي لَـحْمِي نُوراً، وَفِي دَمِي نُوراً، وفِي شَعْرِي نُوراً، وفِي بَشَرِي نُوراً - صحابي الحديث هو عبدالله بن عباس رضي الله عنه. قال القرطبي رحمه الله تعالى: هذه الأنوار التي دعا بها رسول الله يمكن حملها على ظاهرها؛ فيكون سأل الله تعالى أن يجعل له في كل عضو من أعضائه نوراً، يستضيء به يوم القيامة في تلك الظلم، هو ومن تبعه أو مَن شاء الله منهم. قال الطيبي رحمه الله: معنى طلب النور للأعضاء عضواً عضواً؛ أن يتحلى بأنوار المعرفة والطاعات ويتعرى عما عداهما؛ فإن الشياطين تحيط بالجهات الست بالوساوس، فكان التخلص منها بالأنوار السادَّة لتلك الجهات. 13 – دُعَاءُ دُخُولِ الـمَسْجِدِ 1- أعُوذُ باللـهِ العَظِيمِ، وَبِوَجْهِهِ الكَرِيمِ، وسُلْطَانِهِ القَدِيمِ، مِنَ الشَّيْطانِ الرَّجِيمِ - صحابي الحديث هو عبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما. وجاء في نهاية الحديث قوله : فإذا قال ذلك، قال الشيطان: حُفظ مني سائر اليوم . قوله: بوجهه الكريم العرب تطلق الكريم على الشيء النافع الذي يدوم نفعه، ويسهل تناوله، وكل شيء يشرف في بابه؛ فإنهم يصفونه بالكرم، ولا يستعمل الكرم في وصف أحد إلا في المحاسن الكثيرة، والعرب تقول: كرَّم الله وجهك؛ أي: أكرمك، ويستعمل الوجه في أشرف ما يقصد، وأعظم ما يُبتغى، ووجه الله الكريم أشرف ما يتوجه إليه، وأكرم ما يتوسل به. قوله: وسلطانه القديم السلطان في الأصل الحجة، والمراد به هاهنا قهره وقدرته الباهرة القديمة. ومعنى اختصاص وجه الله الكريم، وسلطانه القديم بالذكر عند الاستعاذة؛ أن التعوذ إنما يصح بمن انتهى كرمه، وعلا شأنه، وكملت قدرته، فلا يَخْذِلُ المستعيذ به، ولا يُسْلِمُهُ, ولا يُخيبُ رجاءه، ولا يعجز عن أمره، ولا يحيل إلى غيره، وذلك بما لا يوجد إلا عند الله، ولا ينال إلا منه سبحانه وتعالى. قوله: =الرجيم أي: المطرود من رحمة الله تعالى. قوله: =سائر اليوم أي: جميع اليوم. 2- بسم اللـهِ، وَالصَّلاة والسلام على رسول الله, اللهم افتح لي أبواب رحمتك قال المصحح: البسملة والصلاة من حديث أنس بن مالك رضي الله عنه، والسلام وطلب فتح أبواب الرحمة من حديث أبي هريرة رضي الله عنه قوله: الصلاة والسلام على رسول الله ومعنى الصلاة على النبي في جميع المواضع، ذكره في الملأ الأعلى، وقيل: تعظيمه في الدنيا بإعلاء كلمته، وإحياء شريعته، وفي الآخرة برفع درجته، وتشفيعه لأمته. قوله: أبواب رحمتك أي: أنواع رحمتك. 14 – دُعَاءُ الـخُرُوجِ مِنَ الـمَسْجِدِ 1 - بِسْـمِ اللَّـهِ وَالصَّلاةُ وَالسَّلامُ عَلَى رَسُولِ اللَّـهِ، اللَّهُمَّ إنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ، اللَّهُمَّ اعْصِمْنِي مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيم - البسملة والصلاة من حديث أنس بن مالك رضي الله عنه، والسلام وطلب الفضل من حديث أبي حميد وأبي أسيد، وطلب العصمة من حديث أبي هريرة رضي الله عنهم جميعاً. قال الطيبي رحمه الله تعالى: لعل السر في تخصيص الرحمة بالدخول والفضل بالخروج؛ أن من دخل اشتغل بما يزلفه إلى ثوابه وجنته، فيناسب ذكر الرحمة، وإذا خرج اشتغل بابتغاء الرزق الحلال فناسب ذكر الفضل
12 – دُعَاءُ الذَّهَابِ إلَى الـمَسْجِدِ 1- اللَّهُمَّ اجْعَلْ فِي قَلْبِي نُوراً، وَفِي...
15 أذْكَارُ الأَذَانِ

1 يَقُولُ مِثْلَ مَا يَقُولُ الـمُؤَذِّنُ إلاَّ فِي حَيَّ عَلَى الصَّلاةِ وَحَيَّ عَلَى الفَلاَحِ فَيَقُولُ: لاَ حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إلاَّ باللـهِ

فالحديث المتفق عليه الذي أشار إليه المصنف؛ هو قوله : إذَا سَمِعْتُمُ النِّدَاءَ؛ فَقُولُوا مِثْلَ مَا يَقُولُ الـمُؤَذِّنُ.
وهو من حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه.
وأما الحديث الذي ذُكر فيه الحيعلة والتفصيل؛ فهو من رواية مسلم(وهو قوله ^: =إذا قال: الله أكبر الله أكبر، فقال أحدكم: الله أكبر الله أكبر، ثم قال: أشهد أن لا إله إلا الله، قال: أشهد أن لا إله إلا الله، ثم قال: أشهد أن محمداً رسول الله، قال: أشهد أن محمداً رسول الله، ثم قال: حي على الصلاة قال: لا حول ولا قوة إلا بالله، ثم قال: حي على الفلاح، قال: لا حول ولا قوة إلا بالله، ثم قال: الله أكبر الله أكبر، قال: الله أكبر الله أكبر، ثم قال: لا إله إلا الله، قال: لا إله إلا الله من قلبه دخل الجنة.من حديث عمر بن الخطاب رضي الله عنه.

قوله: إذا سمعتم النداء أي: الأذان.
قوله: ثم قال: أشهد أن لا إله إلا الله أي: ثم قال المؤذن.
قوله: قال: أشهد أن لا إله إلا الله أي: قال أحدكم... إلى آخره.
قوله: حي على الصلاة أي: هلموا إليها.
قوله: حي على الفلاح أي: أسرعوا إلى الفوز والنجاح والنجاة.
قوله: من قلبه أي: خالصاً مخلصاً من قلبه، ودل هذا على أن الأعمال يشترط لها الإخلاص، ولا عمل بدون الإخلاص؛

وأما قول المؤذن: الصلاة خير من النوم فلم يرد شيء في القول بمثل ما يقول أو غير ذلك، فتبقى على العموم، أو على عدم ذكر شيء عند سماعها، وهو الأرجح؛ لأنها مما زيد على ألفاظ الأذان في أذان الفجر فقط؛ فيحتاج القول بمثل ما يقول المؤذن عند سماعها إلى دليل، ولا دليل على ذلك.

قال المصحح: والصواب أن المستمع للأذان إذا سمع المؤذن يقول: الصلاة خير من النوم في أذان الفجر يقول مثل ما يقول المؤذن: الصلاة خير من النوم؛ لأن النبي قال: إذا سمعتم النداء فقولوا مثل ما يقول المؤذن.

2– يقولُ: وأنَا أشهَدُ أنْ لا إلهَ إلا اللهُ وحْدَهُ لا شَرِيْكَ لهُ، وأنَّ مُحمَّداً عبدُهُ ورَسُولُهُ، رَضِيتُ بالله رَبًّا، وبمُحَمَدٍ رَسُولاً، وبالإسْلامِ دِيناً يَقُولَ ذَلِكَ عَقِبَ تَشَهُّدِ المُؤَذِّنِ
- صحابي الحديث هو سعد بن أبي وقاص – رضي الله عنه
قوله: رضيت بالله ربًّاأي: ملكاً ومالكاً ومتصرفاً ومدبراً...
وإلهاً حقا

قوله: وبمحمدٍ رسولاً أي: رسولاً من عند الله تعالى - فأتابعه بكل ما جاء به؛ أأتمر بأمره وأنتهي عما نهى.
قوله: وبالإسلام ديناً أي: بأحكامه وشرائعه.
قوله: يقول ذلك عقب تشهد المؤذن أي: بعد قوله: أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمداً رسول الله.

3 يُصَلِّي عَلَى النَّبِي بَعْدَ فَرَاغِهِ مِنْ إجَابَةِ المُؤَذِّنِ.

هذا من حديث عبدالله بن عمرو – رضي الله عنهما – أنه سمع النبي يقول: إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثل ما يقول، ثم صلوا عليَّ، فإنه من صلى عليَّ صلاة، صلى الله عليه بها عشراً، ثم سلوا الله لي الوسيلة؛ فإنها منزلة في الجنة، لا تنبغي إلا لعبد من عباد الله، وأرجو أن أكون أنا هو، فمن سأل لي الوسيلة، حلت له الشفاعة.
قوله: ثم صلوا عليَّ أي: بعد الفراغ من إجابة المؤذن صلوا علي؛ وإنما أمر بالصلاة عليه عقب الإجابة؛ لأن الإجابة دعاء وثناء، ولا يقبل الدعاء إلا بالصلاة عليه، لقوله :كل دعاء محجوب حتى يُصَلِّي على النبي

قوله: فإنه أي: فإن الشأن أن من صلى علي صلاة واحدة صلى الله عليه عشراً، كما جاء عنه أنه قال: من صلى علي صلاة صلى الله عليه عشراً، وحطت عنه عشر خطيئات، ورفعت له عشر درجات)
قوله:ثم سلوا الله لي الوسيلة والوسيلة ما يتقرب به إلى الغير؛ يقال: وَسَلَ فلان إلى ربه وسيلة، وتوسل إليه بوسيلة، إذا تقرب إليه بعمل، والمراد بها في الحديث منزلة في الجنة، حيث فسرها بقوله: فإنها منزلة في الجنة.

قوله: لا تنبغي أي: هذه الوسيلة إلا لعبد واحد، من عباد الله، وأرجو أن أكون أنا هو.
قوله: =حلت له أي: وجبت لهالشفاعة؛ أي: شفاعتي.

4– يَقُولُ: اللَّهُمَّ رَبَّ هَذِهِ الدَّعْوَةِ التَّامَّةِ،
والصَّلاةِ القَائِمَةِ، آتِ مُـحَمَّداً الوَسِيْلَةَ والفَضِيْلَةَ، وابْعَثْهُ مَقَاماً مَـحْمُوداً الَّذِي وَعَدْتَهُ،
الـمِيْعَادِ]

صحابي الحديث هو جابر بن عبدالله رضي الله عنهما.
قوله: رب هذه الدعوة التامة والمراد دعوة التوحيد؛ وقيل لدعوة التوحيد تامة لأن الشرك نقص، أو التامة التي لا يدخلها تغيير ولا تبديل، بل هي باقية إلى يوم النشور، أو لأنها هي التي تستحق صفة التمام وما سواها فمعرض للنقص.
قوله: الصلاة القائمة أي: الدائمة.
قوله: الوسيلة هي منزلة في الجنة.
قوله: الفضيلة أي: المرتبة الزائدة على سائر الخلق.
قوله: وابعثه مقاماً محموداً أي: ابعثه يوم القيامة فأقمه مقاماً يحمد القائم فيه.

5يَدْعُو لِنَفْسِهِ بَيْنَ الأَذَانِ والإقَامَةِ؛ فَإنَّ الدُّعَاءَ حِيْنَئذٍ لا يُرَدُّ.

وهذا جاء في قوله : لا يرد الدعاء بين الأذان والإقامة.
- صحابي الحديث هو أبو سعيد الخدري رضي الله عنه.
ولفظ الدعاء بإطلاقه شامل لكل دعاء، ولكن لابد من تقييده بما
في الأحاديث الأخرى من أنه ما لم يكن دعاء بإثم أو قطيعة رحم أو اعتداء.






malake741
malake741
بارك الله فيك