لوولو

انتي صادقة مافي الا نسخ ولصق وتحوير للموضوع الا بيلصقونه في الطاقة
وايضا فلفسة على غير سنع وبينة ماغير ثرثرة وكلام طويل بدون فايدة
كان الاحرى بدل مايستهلكون انفسهم في (تحريم المباح) ان يسألوا شيخ
لكن حب اللغط هواية عند البعض والتفنيد ولف الموضوع وتحويره

أختي حكاية حلم :


أخطأت عزيزتي
لما يأمرنا الدين بالتفائل فهذا من باب حسن الظن بالله فنحسن الظن بالله أنه بيجينا الخير
وأما بالنسبة للسعادة لم يأمرك الإسلام أن تبنيها على التخيل الكاذب الوهمي بل بتذكر ما أعده لنا في الآخرة ومن الجنة وتصور حقيقي لحقيقة الدنيا عشان كذا تجدين في القرآن نصوص كثيرة تقلل من شأن الدنيا وبجانب هذا يبين الله له أنه لابد من حصول البلاء لمتحيص العبد وتكفير ذنوبه
قال تعالى
( وألو استقاموا على الطريقة لأسقيناهم ماء غدقا لنفتنهم فيه )
( من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة )
في تفسير الطبري :
: فلنحيينه حياة طيبة بالقناعة ، وذلك أن من قنعه الله بما قسم له من رزق لم يكثر للدنيا تعبه ، ولم يعظم فيها نصبه ولم يتكدر فيها عيشه باتباعه بغية ما فاته منها وحرصه على ما لعله لا يدركه فيها) انتهى من تفسيره

فسعادة العبد المؤمن لا يبنيها بالأوهام بل بحقائق وبالرضا بقضاء الله وقدره والصبر وتذكر ما وعده الله للصابرين وتذكر الجنة

أما الذي يبني سعادته على الأوهام فهو ينفخ في نفسه مثل البالونة وما تلبث أن تنفجر البالونة ويكتشف الشخص أنه كان على لاشيء فيصاب بالإكتئاب .


وانتشارها في البلاد لايعني أنها طريقة صحيحة فكثيرين مخدوعين فيها وفي ناس تعالجوا بالإبر الصينية تلبس فيهم الشيطان لأن كثير من المعالجين يستعملون كلام معين أو يكونون معاهم اعتقادات معينة بمسارات الطاقة
وهنا سؤال للدكتور فوز الكردي أستاذة العقيدة والمذاهب المعاصرة :

ما حقيقة العلاج باستخدام الإبر الصينية وهل له علاقة بما يسمى بتحرير الفكر وعلام ترتكز الأخيرة وما أثرها على عقيدة المسلم .


العلاج بالإبر الصينية نوع من العلاج الصيني الأصل يختلط فيه العلم بالدجل والكفر ، وملخصه اعتقاد وجود جسم أثيري عليه نقاط محددة يتصل من خلالها بالطاقة الكونية ويستمدها للشفاء ، وهذه النقاط تتطابق مع مسارات الأعصاب على الجسم البدني وبعض مواقع الغدد اللمفاوية والغدد وعند وضع الإبرة يعتقدون أنها تحرر مسار الطاقة وتجعله جاهزا لتلقي طاقة الشفاء ، وهي كتطبيق علاجي يمكن أن يستفاد منها إذا فصلت عن فلسفة الجسم الأثيري والطاقة الكونية ، وتحددت النقاط التي لها حقيقة في الجسم البدني كالأعصاب والغدد . ومن هذا الوجه جاءت فتاوى جوازها ، أما إذا كان المعالجون يدخلون فلسفة الطاقة الملحدة في عقيدة المرضى فهي بلا شك تصبح من العلاجات المحرمة .

وما يسمى تحرير الفكر أو الحرية النفسية فهي اختزال للعلاج بالإبر الصينية باستبدال الإبر بالنقر (التربيت) مع الإبقاء على الفلسفة الأصلية لعقيدة الجسم الأثيري ومسارات الطاقة وعلاقة الطاقة الشخصية بالطاقة الكونية وما وراء ذلك من لوازم عقدية خطيرة ، وقد قام غاري كريغ (Gary Craig) باختزالها أكثر عندما لم يشترط مواقع محددة للنقر ( التربيت) لكل حالة مرضية وجعلها طريقة واحدة لكل الأمراض مع الإبقاء على الفلسفة المصاحبة وسماها العلاج بتحرير الأحاسيس (Emotional Freedom Therapy Techniques) ومن المضحك المبكي الإدعاء أن هذه الممارسة تعالج جميع الأمراض من نزلات البرد إلى السرطان!!



الحجامة المبنية على مسارات الطاقة لها طقوس معينة وطريقة معينة فهذا لا يجوز
أما الحجامة النبوية فهي ليست مبنية على مسارات الطاقة وليست بنفس الأماكن التي يدعونها
وهي في أماكن مختلفة عن مسارات الطاقة المزعومة :
وعند أبي داود وابن ماجة عَنْ أَنَسٍ أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم احْتَجَمَ ثَلاثـا فِي الأَخْدَعَيْـنِ وَالْكَاهــِلِ

( الاخدع عرق جانب الرقبة والكاهل بين الكتفين ، والأَخْدَعانِ:

عِرْقان خَفِيّانِ في موضع الحِجامة من العُنق ).
وفي سنن النسائي عَنْ قَتَادَةَ عَنْ أَنَسٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم

احْتَجَمَ وَهُوَ مُحْرِمٌ عَلَى ظَهْرِ الْقَدَمِ مِنْ وَثْءٍ كَانَ بِهِ ( وجع يصيب العضو من غير كسر ).
روى البخاري (2156) عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : ( احتجم النبي صلى الله عليه وسلم في رأسه وهو محرم من وجع كان به ) .

يوصل العلاج إلى أعضاء الجسم حبيبتي فلما تبلعين الحبة السوداء تمشي في الدم وجعل الله لها ميزة الشفاء لأعضاء كثيرة في الجسم بإذنه سبحانه
مثل الأدوية لما تبلعين حبوب للحساسية في جسمك بنفس الفسيلوجية

طب قديم ومشهور وعلاج لأمراض كثيره ناخذ الفايده منه ....
اشوف ماحرمتم الكي ماقلتم سحر ...
إحنا نتطور ونعرف انو الله سبحانه وتعالى خلق الأعضآء مكمله لبعض وحتى في المرض اذا شكيتي من الم
يتعب كامل الجسم
(( اللي تكلم وتربط العقيده بالعلاجات الصينيه هذي عنده دكتوراه تخلف ....وش قالولك بنعبد بوذا ))
وبعدين لاتاكلين حبوب الصداع لانو إنتاجه من الكفر والعياذ بالله وصاحب العلاج كافر والعياذ بالله
لانه يفصل عقلك عن جسدك وعن الأعصاب ولا تشعرين بالألم وهذا يدل على سحر .....
ما أقول غير الله يخــــــــــلف وي شين الجـــــــهل ....

العلماء تكلموا عموما عن علم الطاقة الوثني أنه ما يجوز
ومسارات الطاقة وفلسفة الطاقة والبحث عن هذا دخلت فيها الدكتورة فوز الكردي أستاذة العقيدة والمذاهب المعاصرة من جامعة أم القرى
وتجدين في هذا الموقع الفكر العقدي الوافد
http://www.alfowz.com/topic.php?action=cat&id=2