جاية في الموضوع تصفيةحساب !! تفرغين الحقد الي فيك علي !!! عشان مقهورة إني كنت أدخل وأرد على مواضيعك !!
وياريت لما قريت ردي قرأت جيدا وفهمت جيدا
مادري كيف تفهمون الأمور ؟؟!! ا
قلت إني دارسة طب وما قلت إني أشتغل الحين في مستشفى
وقلت إني درست بعدها الشريعة
ومنظمة وقتي
ما أدري تبقون قصة حياتي كلها وعمري كم .....ألخ !!!!!!!كيد النساء !! الله المستعان
وأما الٌإقناع فهذا ليس شأني بل شأني أن أوضح الصورة جيدا اقتنع من اقتنع به ورفض من رفض به سواء بسبب عدم استيعابه جيدا للأمر أو بسبب عناده أو كبره أو لأسباب أخرى ملتمسة له العذر والهادي هو الله
وما مسكت عصا ولا مسدس وأجبرت وحدة عشان تقتنع !!!ولا هددت وحدة !!! جالسة أتناقش وأشرح الأمر
ولا اتهمت أحد بالشعودة
تفهمون الأمور بالمقلوب !!!ما عندكم فهم وسط !!!
الأصل في الأشياء الإباحة والعسل سبب شرعي حسي للتدواي به بالطرق التي يصل فيها الدواء المعروف علميا كأن يشرب العسل فيحصل فيه شفاء من كثير من الأمراض وإن دهن به موضع معين يعالج ذلك الموضع سطحيا فيعالج الحروق لودهن به على الحرق شأنه شأن المراهم ويدهن به العين ليعالج العين .
: يقول النبي - صلى الله عليه وسلم -: (الشفاء في الثلاث: كية نار ، أو شرطة محجم ، أو شربة عسل)
ولكن هل العسل لو وضع على السرة يشفي من الأمراض ؟؟ هذا هو محور الموضوع
فالعسل عندما يوضع على السرة علميا لا يصل إلى غيرها من الأعضاء بل يصل إلى السرة فقط فبهذا لايكون وضعه على السرة سبب حسي للشفاء من الأمراض .
وإن أردت استعماله للشفاء من أمراض كثيرة فيشرب وإن أردت علاج مرض معين على الجلد يدهن به
شاهدي الصورة
الي مكتوب عليها السرة هذا هو جلد السرة وشوفي تحته بالضبط في طبقات السرة وهناك حاجز بطني يفصله بينه وبين السرة .
المهم
لو كان عندك ألم بالأسنان هل تدهنين وجههك بالعسل ؟؟!!
أو كان عندك ألم في اللسان هل تدهنين به ذقنك أو فكك ؟؟!!
الشيخ ابن عثيمين رحمه الله شرح مسألة التعلق بالأوهام وماليس له تعلق حسي في الشفاء
فقال :
أما إذا كان مجرد أوهام وخيالات يتوهمها المريض فتحصل له الراحة النفسية بناء على ذلك الوهم والخيال ويهون عليه المرض وربما ينبسط السرور النفسي على المرض فيزول، فهذا لا يجوز الاعتماد عليه ولا إثبات كونه دواء، لئلا ينساب الإنسان وراء الأوهام والخيالات، ولهذا نُهي عن لبس الحلقة والخيط ونحوهما لرفع المرض أو دفعه، لأن ذلك ليس سبباً شرعياً ولا حسياً، وما لم يثبت كونه سبباً شرعياً ولا حسياً لم يجز أن يجعل سبباً، فإن جعله سبباً نوع من منازعة الله تعالى في ملكه وإشراك به حيث شارك الله تعالى في وضع الأسباب لمسبباتها، وقد ترجم الشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمه الله لهذه المسألة في كتاب التوحيد بقوله: "باب من الشرك لبس الحلقة والخيط ونحوهما لدفع البلاء أو رفعه".
جاية في الموضوع تصفيةحساب !! تفرغين الحقد الي فيك علي !!! عشان مقهورة إني كنت أدخل وأرد على...
انتو لسا هنا ههه
؛)