ـآلنـآدرهـ
ـآلنـآدرهـ
~


تــحديد الأهداف


تــرتيب الأولويات


تــخطيط الزمن


تــفويض الأعمال


تــقويم الأداء



كلها قد بدأت بحرف التاء , وكلها مبادئ لتحقيق إدارة فاعلة للوقت ..



لماذا لايرغب الناس في تحديد أهدافهم وتعيينها؟


• الخوف من الفشل والمجهول – الرفض – التسويف - عدم الإيمان بالضرورة



تحديد الأهداف



عندما لا تعرف أين تتجه فإن كل الطرق توصلك


أهداف ( طويلة – مربوطة بسنة أو سنوات / قصيرة شهرية, أسبوعية , يومية ) والأهداف عادة إما :


• إيمانية


• مادية واحتياجات ضرورية ( الأمن – المأكل- المال – الصحة - السكن ...)


• أسرية ( الحقوق المشروعة )


• وظيفية ( نجاح وتميز )


• علاقات ( صلة وزيارات)


• ترويحية


• النمو ( مهارات – معارف – قدرات ..)


~ أتوقع أن الجميع قام بتحديد الأهداف من عجلة جوانب الحياة التي ذكرنا في الفرش الأولى ~



المهمة (4) : برأيك ما المعايير الخاطئة لتحديد أولويات العمل ؟


1- .........................


2- .........................


3-.........................


4-.........................


5-.........................


6-.........................


7-.........................






ترتيب الأولويات



· كثير من الناس يحب العمل أكثر من محبته لأن يفكر , لذا :


· حدد هدفك ( بأقسامه الطويلة والمتوسطة والقصيرة المدى )


· فكر في الخيارات المطروحة لتحقيق الهدف واختر أحسنها


· الوقت المناسب لها وما يمكن أن تستغرقه


· المكان المناسب


· من يقوم بالعمل ( أنت أو غيرك ) ومن الأصلح؟


· الأولوية من الأعمال والأنشطة


· تذكر أن الوقت ليس تحت تصرفك, لذا افترض المضيعات.


· لا تعط أي نشاط أكثر من الوقت الذي يستحق


· ضع احتياطات عندما يفشل تنفيذ أي نشاط موجود في الخطة


· تذكر أن بضع دقائق من التفكير والتخطيط توفر بضع ساعات من العمل الشاق




المهمة (5) : قومي بتعبئة هذا الجدول متوخيه الصراحة والصدق :







التفويض



هو عمر أضيف إلى عمرك


لماذا لا نفوض ؟ :


1- المركزية


2- الحرص على نجاح الذات والنفس


3- عدم الثقة بالآخرين



لاحظي عزيزتي لوأن شخصا بلغ من العمر سبعين عاما وأضاع من يومه مقدار


( حسب ماهو مدوّن في الجدول ) كم يضيع عليه خلال العمر تأمل الجدول :



5 دقائق = 3 أشهر


10 دقائق = 6 أشهر


20 دقيقة = سنة كاملة


ساعة = 3 سنوات


10 ساعات = 30 سنة




//



بآقي



ـآلنـآدرهـ
ـآلنـآدرهـ
~


· لن تستطيع السيطرة على كل وقتك لكن سيطر على ما تستطيع منه


· الانضباط الذاتي والإرادة الجبارة سر نجاح وقتك


· يستحيل أن الأعمال كلها في درجة واحدة من الأهمية


· إياك وفضول النوم والأكل والكلام


· تحكّم في الوقت قبل أن يتحكم فيك


· كن سريع القراءة وامتلك المهارة في ذلك


· الاشتغال بالندم على الماضي تضييع للمستقبل


· تذكر أن التفرغ في مستقبل الأيام وهم وسراب


· بقدر ما تتعنى تنال ما تتمنى


· الوقت لا ينتظر أحدا


· مورد مهم يستوي الناس في امتلاكه لا في تصريفه


· اعمل بطريقة أذكى لا بمشقة أكثر





المهمة (6) : برأيكِ ما مبددات ومضيعات الوقت ؟


1-...........................


2-...........................


3-...........................


4-...........................


5-...........................


6-...........................


7-...........................




المهمة (7) : كيف تتعاملين مع مبددات ومضيعات الوقت ؟





فضلت هذه المرهـ أن تكون الفرش عبارة عن أسئلة !
وإجاباتكم هي الألوان ..

فـ أدلنّ بـ ألوانكن سيداتي , نتعرف عليها معآ ونناقشها سويــــآ ..
أما أنا فـ سأعرض ألواني غداً بإذن الله ..



ـآلنـآدرهـ
ـآلنـآدرهـ
مسسسآكم سعادهـ ,, مسآكم فرح


مسآكم تفاؤل وألوان وأمـل وحلآ مثل حلآتكم ي قمرآت


الحديث في موضوع الوقت متشعب جـــدآآ والكلام فيه ماريخلص .. وبنحاول نختصر المفيد ~



طرحنا أسئلة في هذا الدرس ..


والأغلبية أدلو بدلوهم ماشاء الله بـ آراء جميلة ..


واللي ما شفناهم نعذرهم ومتى ما حضروا يتحفونا بما عندهم ..





المهمة (1) : برأيك ما الأسباب الحاملة على عدم احترامنا للوقت ؟


·قد نفقد الإحساس بالوقت لأن الوقت معنوي غير محسوس ,


فنولّى الأشيـاء المحسوسة اهتماماً أكبر .!


·عدم الاستشعار بأننا محاسبون على أعمالنا وأوقاتنا التي تضيع بلا جدوى ولا إنجاز , على المستويين الديني والدنيوي


·غالبــاً , لم نــُــربى على احترام الوقت منذ الصغر


·عدم الاهتمام بالبدايات والنهايات للأعمال فالمهم الإنجاز بأي وقتٍ كان


·عدم وضوح الهدف أو انعدامه في حياتنا


·الجهل بأهمية الوقت بكل دقيقة وكل ثانية تمضي


·عدم القدرة على التعامل مع مضيعات الوقت


·ضعف الهمة ومصاحبة ذوى الهمم الضعيفة


·عدم التخطيط والتنظيم للوقت


·اعتقاد البعض بأن جدول الأعمال يستغرق الوقت الكثير وليس بتلك الأهمية التي تجعلنا نهتم به



المهمة (2) : أمامك خصائص الوقت والمال ,


وازني بوضع علامة ( / ) في المكان المناسب :






المهمة (3) : برأيك ما المعايير الخاطئة لتحديد أولويات العمل ؟

في البداية حتى نستطيع تحديد أولويات أعمالنا نرسم هذا الجدول ونحدد أهمية وأولوية أعمالنا من خلاله ..






بعدها نحدد أهمية أعمالنا بالترتيب ..


أعمال مهمة وعاجلة


هنا تكون المهام المهمة والضروريةوالعاجلة، وهذه المهام


يجب أن تقوم بها بنفسك لتتأكد من سيرها كما يجب


أعمال مهمة وغير عاجلة


هنا تكون المهام المهمة ولكنها غير عاجلة ،


وفي هذا النوع من المهاميمكنك تفويض غيرك لتأديتها


أعمال عاجلة وغير مهمة


هنا يمكنك تفويض غيركأيضاً


أعمال غير عاجله وغير مهمة


هنا تكون المهام الغير مهمة والغير عاجلة ،


أي يمكنكتأجيل المهام التي تندرج تحت هذا القسم و تستطيع إلغاءها أيضاً



بعد تحديد أولوية الأعمال , نستعرض بعض الأخطاء التي قد تــُـخل بـ هذا الترتيب ..



1 - إذا كنت تقدم العمل الذي تحبه على الذي تكرهه وإن كان مهماً


( كـ طالب يقضي وقته في مشاهدة التلفاز بينما يؤجل مذاكرة اختبار غداً )


2 - إذا كنت تقدم العمل الذي تتقنه على الذي لا تتقنه


3 - إذا كنت تقدم العمل السهل على الصعب


4 - إذا كنت تقدم العمل قصير الوقت على الطويل


5 - إذا كنت تقدم العمل الذي يثير اهتمامك على ما لا يثيره


6 - تستجيب للأزمات والطوارئ بدون حدود


7 - لا تعمل العمل إلا عند قرب موعده النهائي






وأوافقها الرأي مادمنا في إطار ترتيب الأولوية المذكور سابقاً ]


فـ مثلاً أجد أمامي عملين كلاهما مهم وكلاهما عاجل


أجد نفسي تلقائياً اتجه نحو الأسهل والأقصر والذي يهمني ويثيرني أكيد ..


لكن إذا تعدّا ذلك على ترتيب الأولوية فـ بالتأكيد سيكون خطأ .


المهمة (4) : برأيكِ ما مبددات ومضيعات الوقت ؟


- الزيارات المفاجئة < الغير مهمة


- التردد في اتخاذ القرار << تحصل لي أحياًناً , يضيع وقتي في القرار بأي الأعمال أبدأ


- المكالمات الهاتفية الزائدة عن الحد وبلا هدف < حش حريم


- عدم وجود خطة تنظيمية لأعمالنا < مهما كانت تلك الأعمال


- تراكم الأعمال وعدم ترتيبها


- الـــتـــســــــويـــــــف <~ بالخط العريض


- عدم القدرة على قول ( لا ) للأشخاص والأشياء الغير مهمة


- ضعف مهارة إنهاء الحديث بلباقة < قد تضيع الوقت بأحاديث غير مهمة


- عدم الاستفادة من السجلات والتجهيزات والإمكانات


- إعطاء التقنيات الأولوية في العمل ( تلفاز , نت , جوال )


- سيطرة الروتين وعدم وجود أهداف بحد ذاتها


- عدم الثقة بالآخرين ومنها يقل التفويض


- الاعتماد على الذاكرة وعدم تدوين الأشياء المهمة



المهمة (5) : كيف تتعاملين مع مبددات ومضيعات الوقت ؟

· حصر مضيعات الوقت ومبدداته حتى يتم التعامل معها بطريقة صحيحة


· ضعي عددا من الحلول لكل مضيع ثم اختاري أنسبها


· أي مضيّع لوقتك إن لم تتم إزالته فلا أقل من الاقتصاد فــــيـــه


· استغلال الأوقات الهامشية لـ إنجاز الأعمال السهلة القصيرة


· لا تستسلمي للأمور العاجلة غير الضرورية


· استخدام تقنية مفكرات الجوال وغير ذلك لتدوين المهمات




وأهم شيء ميزنا فيه رب العالمين أننا نحن كمسلمين تحددت فترات يومنا بـ الصلوات


فمن يبدأ يومه بـ صلاة الفجر في وقتها وإنجاز الأعمال صباحاً – سواء للموظفين أو غيرهم –


ثم فترة الظهيرة والعصر والمغرب وهكذا



إذا حددت أوقات معينة لـ قضاء أعمالي سـ أنجزها حتماً ( بإذن الواحد الأحد )



أتمنى أن أكون وُفقت في هذا الدرس


وأن نكون عرضـنـا ولو القليل مما يجب أن يُـعرض ..


ـآلنـآدرهـ
ـآلنـآدرهـ
.,.

صبآحكم بسسسسسسسسمة تجنن بـ جنون نوريتكم
صبآحكم ألوووووواااان النوري على ألوواان الطييييف

/

على هالصباحية الجميلة جآيبة لكم قصة جميلة ظريفة خفيفة لزييزهـ ..

حملو التكست من المرفقات , إقروها وعلموني ايش استفدتو منها ي جميلآت ..!


أهم شيء إقروها على رووووواااااااااااااااااق وتركيييييييييييز وبهدووووووء ..

.,.
ـآلنـآدرهـ
ـآلنـآدرهـ






إن الأصدقاء ينتابهم نفس الشعور بسرعة التأثر .
إن الناس غالباً ما يصبحون أصدقاء عندما يعانون معاً موقفاً عصيباً .
إن الناس يصبحون أصدقاء لأنهم يتقاسمون نفس الخسائر ،
ونفس درجة اليأس ونفس الشعور بعدم الاستقرار .
إن الأصدقاء يتشاركون في نفس المخاطر ,
لأن الخوف يجعل الناس على درجة من الترابط والتقارب .
إنها الحقيقة التي يسهل استيعابها .
إن الإنسان قد يكون جريئاً أو هياباً في مواجهة الخطر .
فعندما يتعاظم الخوف ، فإن طبائع الناس تتجلى واضحة للعيان .
إنك عندما تعقد صداقات ،
سوف تختار هؤلاء ممن تستطيع أن تتفهم ردود أفعالهم العاطفية والانفعالية ،
والذين تبدو لك مشاعرهم وعواطفهم صادقة لا يشوبها أي زيف .
إذا لم تكن واثقاً من نفسك ، فقد تنبذ صداقاتك التي كونتها أثناء مرورك بإحدى الشدائد
لأنها تذكرك بضعفك أو بالرعب الذي كنت تشعر به حينئذ .
عليك أن تعرف أن صداقاتك تجعل منك شخصاً حساساً ،
وتعد دليلاً على كونك إنساناً .
في الصداقة الحقيقية ، ليس هناك ما يدفعك لأن تختبئ
كذلك لا يوجد مكان يمكن أن تختبئ فيه .

**************

إنني أراعي مشاعر أصدقائي .
إنني أستمع لهم جيداً .
إنني أسمع نفسي من خلال أصدقائي .
إنني أمنح أصدقائي الفرصة كي يسمعوني كذلك





إننا جميعاً نتمنى الخير لأصدقائنا ، ولكن ليس لدرجة كبيرة .
لا تجعل هذا الأمر يعوقك .لا تنس أنك في النهاية إنسان .إنك تريد لأصدقائك النجاح ،
ولكنهم عندما ينجحون في حياتهم بينما لا تزال غير واثق من نجاحك ، فإنك تخشى أن تظهر تخلفك عنهم .
عندما تكون نظرتك لذاتك نظرة متدنية ،
حينئذ يصبح تحمل السماع عن إخفاقات أصدقائك أسهل عليك من تحمل نجاحاتهم .
ولأن أصدقاءك هم أقرب الناس شبهاً لك ، فإن نجاحهم يجعلك تتسائل :
"ولماذا لا أنجح أنا ؟" إننا جميعاً ينتابنا ذلك الإحساس .
لاشيء يجعل الناس يتنافرون مثل النجاح .
عندما ينجح الناس ، فإنهم يكتشفون حقيقة مؤلمة وغير متوقعة وهي :
شعور الإنسان بالعزلة عندما يعتلي القمة .
إن أصدقاءك في حاجة لأن يحتفلون بنجاحهم دون أن يشعروا أنهم يضايقونك ،
كما أنهم بحاجة إلى مشاركتك الوجدانية حال إخفاقهم
دون أن تضمر في نفسك شعوراً بالارتياح تجاه إخفاقهم هذا.
دع أصدقاءك يفضون إليك بنجاح قد حققوه دون أن يكون لديك إحساس بالغيرة
أو تطلب منهم أن تشاركهم هذا النجاح .
كل ما عليك قوله هو : "لا أحد يستحق ذلك أكثر منك ".
ربما يكون ما تقوله هو الحقيقة .
ولكنك بالتأكيد تكون صديقاً حقيقياً .

**************

إنني سعيد لسعادة أصدقائي .
إن مشاركة أصدقائي سعادتهم هي مصدر سعادتي





باستطاعتك أن تخلق من موضوع هامشي قضية كبيرة .
ربما سيكون جدالك صحيحاً في إحدى مراحله ، ولكن ثق أن المنطق السلبي لا يظل صامداً على المدى البعيد .
إن المنطق السلبي غالباً ما يكون زائفاً ،
حتى وإن كان باستطاعتك دائماً أن تبرهن على وجود شيء سيء يحدث لك دائماً .
فهناك –دائماً – شيء إيجابي يحدث لك كذلك .
إن رؤية هذا الشيء الجيد تتطلب منك قليلاً من العناء كي تراه
عندما تكون مركزاً على الجانب السلبي فقط .
إن العالم ليس مكاناً جميلاً ، وكذلك ليس مكاناً سيئاً .
إنه مكان مُحايد في أفضل الأحوال .
أنك تختلق الحالة التي تميلها عليك آلامك التي لم تجد حلاً لها .
فعندما تكون خائفاٍ ، تجد كل الأشياء حولك مُخيفة .
وعندما تكون مجروحاً ، فإنك لا ترى سوى المعاناة واليأس .
وعندما تكون غاضباً ، فإنك ترى المؤامرات والأعداء يتربصون بك في كل مكان .
وعندما تشعر بالذنب ، فإنك تبحث بنفسك عن الإحباط وتقبله على أنه العقاب الذي تستحقه ،
ومن ثم تفقد رغبتك في التقدم .

بالطبع إن هناك شيء جيد يعق لك أثناء مرورك بكل تلك السلبيات .
حاول أن توجد ذلك الشيء الجيد .
اشعر بالامتنان لمن قادك إلى إيجاده .
إن بحثك عن هذه الأشياء الجيدة هو أعظم شيء جيد ستجده .
وأعظم ما قــُــدّم لنا على طبق من ذهب
قوله صلى الله عليه وسلم :
فإن أصابته سراء شكر فكان خيراً له وإن أصابته ضراء صبر فكان خير له ]
أو بما معنى الحديث ,
فهل نستمر بعد هذا بـ النظرة السوداء لما حولنا !!!!!

**************
إنني أشعر بالامتنان لربي
إنني أشعر بالامتنان لديني .
إنني أشكر ربي على كل أحوالي .





لقد جُرحت .
جُرحت بشدة .
لقد خانك الشخص أوليته ثقتك .
لقد فشلت خططك .
لقد خضت مخاطرة ، لكنك خسرت .
ماذا ستفعل حيال ذلك ؟
أستبحث عن الانتقام ، ستعيش في وهم من الغضب ، ستمزق قلبك ؟
إذا استطعت أن تجتاز أزماتك في سلام ، فلا تتردد ،
ولكن ليس على حساب إخفائك ألمك أو تظاهرك بأن كل شيء على ما يرام .
إنك في حاجة إلى أن تصرف من ذهنك كل الأشياء التي لا جدوى من التفكير فيها .
خاطر بالاعتراف بما تعرف أنه في قلبك بالفعل .
حاول أن تتعلم أي درس يمكنك تعلمه من خسارتك ،وتعلم الدرس الذي يهمك ، ومن شأنه أن يخلق لديك فارقاً .
أنقذ ما تستطيع إنقاذه .
لا تبد اهتماماً بما لن يحدث أبداً .
إن التمسك بالمستحيل هو مصدر كل آلامك تذكر أن المعاناة في النهاية هي مجرد اختيار أخر .

**************
إنني أفتح يدي وأحرر العالم .
إنني هنا .
إن ذاتي هي كل ما أحتاجه .


/



إن الحقيقة هي أنك لست في حاجة لعمل الكثير كي تجعل حياتك أفضل .
بل أنك في حاجة فقط إلى القليل من الجهد .
إنك لست في حاجة لأن تتسلق قمة "إيفرست " ، حيث أن كل ما تحتاجه هو أن تتخذ خطوة إيجابية بسطة للأمام .
تحلّ بقليل من الشجاعة .
إن ما تكافح من أجله سوف يتم على أكمل وجه لو تحليت بقليل من الشجاعة .
إن العمل الذي أنت بصدده سيكون على ما يرام إذا ما عثرت على الشجاعة اللازمة لبذل المزيد من الجهد .
إن المهمة التي تخشاها ، والمستوى الذي تمنى أن تصل إليه ، والأوقات العصيبة التي ترغب في تجاوزها يمكنك أن تتعامل معها جميعاً لو تحليت بقليل من الشجاعة .إنك لست ملزماً أن تحل كل مشكلاتك .
كل ما عليك هو أن تبدأ .
كل ما عليك أن تكون أكثر شجاعة .

**************

إنني جاهز .
إنني مستعد الآن
إنني أستطيع
سوف أنطلق






أتمنى أن أكون أعطيت الموضوع حقه =) ..

فـ لنناقش هنآك في مجلسنا