راحتي جنتي

راحتي جنتي @rahty_gnty

عضوة شرف في عالم حواء

إجابات دورة بلغوا عني ولو آيه ::: الدرس الأول :::

ملتقى الإيمان




السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

غالياتي

الله أسأله بأسمائه الحسنى وصفاته العلى أن يوفقنا وإياكن لطاعته ,ويرزقنا الإخلاص في القول والعمل.

وأن يجعلنا داعيات للخير ,ويهدينا ويهدي بنا .


هنا في هذا الموضوع يرجى منكن وضع الإجابات مشكورات .





28
2K

هذا الموضوع مغلق.

مؤمنة صابرة
مؤمنة صابرة
جواب السؤال الاول
هو حديث صحيح و رواه البخاري (صحيح)

جواب السؤال الثاني
قال الرسول- صلى الله عليه وسلم (كل أمتي يدخلون الجنة إلا من أبى
قيل: يا رسول الله:! من يأبى؟! قال: من أطاعني دخل الجنة ومن عصاني فقد أبى)

جواب السؤال الثالث
وفي الحديث مسائل:
الأولى: قوله (إنما الأعمال بالنيات) هذا يقتضي الحصر والمعنى إنما الأعمال
صالحة أو فاسدة أو مقبولة أو مردودة بالنيات ، فيكون خبرا عن حكم الأعمال
الشرعية فلا تصح ولا تحصل إلا بالنية ومدارها بالنية.

الثانية : النية (لغة) القصد والعزيمة.و(اصطلاحا) هي القصد للعمل تقربا إلى الله
وطلبا لمرضاته وثوابه. وتطلق النية في كلام العلماء على معنيين:
(1) نية المعمول له
(2) نية العمل

الثالثة: قوله"فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله"
ذكر فيه النبي صلى الله عليه وسلم مثالا من الأعمال التي يختلف صلاحها
وفسادها باختلاف النيات ،وكأنه يقول سائر الأعمال تقاس على هذا المثال .

الرابعة: ينقسم العمل بالنسبة للرياء من حيث حكمه إلى ثلاثة أقسام:
1-أن يكون أصل العمل رياء خالصا بحيث لا يراد به إلا مراءاة المخلوقين لغرض دنيوي
2-أن يكون العمل لله ويشاركه الرياء في أصله فالنصوص الصريحة تدل على
بطلانه وحبوطه أيضا
3- أن يكون أصل العمل لله ثم يطرأ عليه نية الرياء فإن كان خاطرا ودفعه فلا يضره
بغير خلاف وإن استجاب له فهل يحبط عمله أم لا:الصحيح أن أصل عمله لا يبطل
بهذا الرياء وأنه يجازى بنيته الأولى ورجحه أحمد والطبري ،وإنما يبطل من عمله
ما خالطه الرياء.

الخامسة: تتفاضل الأعمال ويعظم ثوابها بحسب ما يقوم بقلب العامل من
الإيمان والإخلاص ،حتى إن صاحب النية الصادقة إذا عجز عن العمل يلتحق
بالعامل في الأجر

السادسة: تجري النية في المباحات والأمور الدنيوية ،فمن نوى بكسبه وعمله
الدنيوي الإستعانة بذلك على القيام بحق الله وحقوق الخلق واستصحب هذه
النية الصالحة في أكله وشربه ونومه وجماعه انقلبت العادات في حقه إلى عبادات

السابعة: الهجرة في سبيل الله من أجل الطاعات وأعظم القربات ، وهذه
الشعيرة باقية إلى قيام الساعة، وتنقسم الهجرة باعتبار حكمها إلى قسمين:
1- هجرة واجبة:
وهي الإنتقال من بلد الشرك إلى بلد الإسلام
2- هجرة مستحبة:
وهي الإنتقال من بلد البدعة إلى بلد السنة ومن المعصية
إلى الطاعة ، وقد كان كثير من السلف يهاجر لذلك.



dolai
dolai
السلام عليكم ورحمت الله وبركاته جزاك الله خير الجزاء الاجابه............الجواب الاول ماصحة حديث بلغو عنى ولوايه)حديث صحيح رواه البخارى........السوال الثانى.قال الرسول صلى الله عليه وسلم كل امتى يدخلون الجنه الامن ابى قيل من يابى يارسول الله قال من اطاعنى دخل الجنه ومن عصانى فقد ابى)..........الثالث المسائل هى1 انما الاعمال باالنيات)هذا يقتضي الحصر والمعنى إنما الأعمال صالحة أو فاسدة أو مقبولة أو مردودة بالنيات وقوله (وإنما لكل امرئ ما نوى ) إخبار أنه لا يحصل له من عمله إلا مانواه به فإن نوى خيرا جوزي به وإن نوى شرا جوزي به 2.النية (لغة) القصد والعزيمة.و(اصطلاحا) هي القصد للعمل تقربا إلى الله وطلبا لمرضاته وثوابه. وتطلق النية في كلام العلماء على معنيين:
(1) نية المعمول له: أي تمييز المقصود بالعمل هل هو الله وحده لا شريك به 2) نية العمل: أي تمييز العمل .الثالثة: قوله"فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله"ذكر فيه النبي صلى الله عليه وسلم مثالا من الأعمال التي يختلف صلاحها وفسادها باختلاف النيات .الرابعة: ينقسم العمل بالنسبة للرياء من حيث حكمه إلى ثلاثة أقسام:
1- أن يكون أصل العمل رياء خالصا بحيث لا يراد به إلا مراءاة المخلوقين لغرض دنيوي 2- أن يكون العمل لله ويشاركه الرياء في أصله فالنصوص الصريحة تدل على بطلانه وحبوطه أيضا 3- أن يكون أصل العمل لله ثم يطرأ عليه نية الرياء فإن كان خاطرا ودفعه فلا يضره بغير خلاف وإن استجاب له فهل يحبط عمله أم لا:الصحيح أن أصل عمله لا يبطل بهذا الرياء وأنه يجازى بنيته الأولى.....الخامسة: تتفاضل الأعمال ويعظم ثوابها بحسب ما يقوم بقلب العامل من الإيمان والإخلاص ،حتى إن صاحب النية الصادقة إذا عجز عن العمل يلتحق بالعامل في الأجر .السادسة: تجري النية في المباحات والأمور الدنيوية ،فمن نوى بكسبه وعمله الدنيوي الإستعانة بذلك على القيام بحق الله وحقوق الخلق واستصحب هذه النية الصالحة في أكله وشربه ونومه وجماعه انقلبت العادات في حقه إلى عبادات وبارك الله في عمله وفتح له من أبواب الخير والرزق أمورا لا يحتسبها .السابعة: الهجرة في سبيل الله من أجل الطاعات وأعظم القربات ، وهذه الشعيرة باقية إلى قيام الساعة، وتنقسم الهجرة باعتبار حكمها إلى قسمين:
1- هجرة واجبة وهي الإنتقال من بلد الشرك إلى بلد الإسلام ...2- هجرة مستحبة وهي الإنتقال من بلد البدعة إلى بلد السنة ومن المعصية إلى الطاعة
مخاوية الالام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاك الله خير الجزاء

إجابة السؤال الاول

الحديث صحيح

إجابة السؤال الثاني
قال صلى الله عليه وسلم ( كل أمتي يدخلون الجنه إلا من أبى . قيل يا رسول الله ومن يأبى : قال من أطاعني دخل الجنه ومن عصاني فقد أبى )


إجابة السؤال الثالث :
١- ( انما الاعمال بالنيات ) اي ان الاعمال انواع منها الصالح والفاسد وغيرها والذي يحدد هذه الاعمال هي النيه
٢- النيه لغة القصد والعزيمه واصطلاحا قصد العمل تقربا لله ونيل رضاه
والنيه انواع :
أ - نية المعمول به
ب - نية العمل
٣- العمل بالنسبة الرياء
أ- عمل فيه رياء خالص
ب- عمل يقصد فيه الله ويشاركه الرياء
ج- عمل خالص لله ثم يطرأ عليه الرياء
٤- تتفاضل الاعمال على حسب النيه
٥- تجري النيه في الامور الدنيويين اي انه اذا عمل عملا من أمور الدنيا يقصد بها وجه الله تحولت من عاده الى عباده
٦ - الهجرة وهي للهجره من الكفر الى الايمان
أنواعها :
أ- هجره واجبه وهي الهجرة من بلد الشرك الى بلد الاسلام
ب- هجره مستحبه وهي الهجرة من بلد فيه بدعه الى بلد يطبق فيه السنه
٧ - ومن كانت هجرته الى الله ورسوله هنا وضح أمثله على الاعمال على حسب النيه





والله هذا اللي يحضرني ويارب يكون صحيح


اتمنى اعرف هل الترتيب لازم في المسائل
ـ أم ريـــــم ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جزاك الله خير الجزاء إجابة السؤال الاول الحديث صحيح إجابة السؤال الثاني قال صلى الله عليه وسلم ( كل أمتي يدخلون الجنه إلا من أبى . قيل يا رسول الله ومن يأبى : قال من أطاعني دخل الجنه ومن عصاني فقد أبى ) إجابة السؤال الثالث : ١- ( انما الاعمال بالنيات ) اي ان الاعمال انواع منها الصالح والفاسد وغيرها والذي يحدد هذه الاعمال هي النيه ٢- النيه لغة القصد والعزيمه واصطلاحا قصد العمل تقربا لله ونيل رضاه والنيه انواع : أ - نية المعمول به ب - نية العمل ٣- العمل بالنسبة الرياء أ- عمل فيه رياء خالص ب- عمل يقصد فيه الله ويشاركه الرياء ج- عمل خالص لله ثم يطرأ عليه الرياء ٤- تتفاضل الاعمال على حسب النيه ٥- تجري النيه في الامور الدنيويين اي انه اذا عمل عملا من أمور الدنيا يقصد بها وجه الله تحولت من عاده الى عباده ٦ - الهجرة وهي للهجره من الكفر الى الايمان أنواعها : أ- هجره واجبه وهي الهجرة من بلد الشرك الى بلد الاسلام ب- هجره مستحبه وهي الهجرة من بلد فيه بدعه الى بلد يطبق فيه السنه ٧ - ومن كانت هجرته الى الله ورسوله هنا وضح أمثله على الاعمال على حسب النيه والله هذا اللي يحضرني ويارب يكون صحيح اتمنى اعرف هل الترتيب لازم في المسائل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جزاك الله خير الجزاء إجابة السؤال الاول الحديث صحيح إجابة...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..


أسأل الحي القيوم أن يتقبل منكٍ وينفع بما تقدمين


أختنا الغاليه " راحتي جنتي "


بسم الله نبداء ..


السؤال الأول ..

حديث صحيح رواه البخـــــــاري

السؤال الثاني

قال الرسول صلى الله عليه وسلم

: (كل أمتي يدخلون الجنة إلا من أبى). قيل: يا رسول الله من يأبى؟ قال: (من أطاعني

دخل الجنة، ومن عصاني فقد أبى ) الحديث صحيح رواه البخاري

الســؤال الثــالث ..

فــي الحــديث مســــــــــائل ..

الأولى: قوله (إنما الأعمال بالنيات)

هذا يقتضي الحصر والمعنى إنما الأعمال صالحة أو

فاسدة أو مقبولة أو مردودة بالنيات

الثانية : النية (لغة) القصد والعزيمة.

و(اصطلاحا) هي القصد للعمل تقربا إلى الله وطلبا لمرضاته وثوابه

وتطلق النية في كلام العلماء على معنيين:


(1) نية المعمول له: أي تمييز المقصود بالعمل هل هو الله وحده لا شريك به أم غيره أم الله وغيره

وهو المقصود غالبا في كلام الله بلفظ النية والإرادة فال تعالى (منكم من يريد الدنيا ومنكم من يريد الآخرة)
وهو المقصود غالبا في السنة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

(من غزا في سبيل الله ولم ينو إلا عقالا فله مانوى)

وفي أقوال السلف قال عمر "لا عمل لمن لا نية له ولا أجر لمن لا حسبة له "

(2) نية العمل: أي تمييز العمل ، فلا تصح الطهارة بأنواعها ولا الصلاة والزكاة

والصوم والحج وجميع العبادات إلا بقصدها ونيتها

فالمطلق منه يكفي فيه أن ينوي الصلاة ،وأما المعين من فرض ونفل فلا بد مع نية

الصلاة أن ينوي ذلك المعين وهكذا بقية العبادات.

والأمر الثاني: تمييز العبادة عن العادة

ويدخل في ذلك جميع الوسائل التي يتوسل بها إلى مقاصدها فإن الوسائل لها أحكام

المقاصد صالحة أو فاسدة والله يعلم المصلح من المفسد.

الثالثة: قوله"فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله"

ذكر فيه النبي صلى الله عليه وسلم مثالا

من الأعمال التي يختلف صلاحها وفسادها باختلاف النيات

،وكأنه يقول سائر الأعمال تقاس على هذا المثال

والهجرة هي الانتقال من بلد الشرك إلى بلد الإسلام

الرابعة: ينقسم العمل بالنسبة للرياء من حيث حكمه إلى ثلاثة أقسام:

1- أن يكون أصل العمل رياء خالصا بحيث لا يراد به إلا مراءاة المخلوقين لغرض دنيوي ..

2- أن يكون العمل لله ويشاركه الرياء في أصله فالنصوص الصريحة تدل على بطلانه وحبوطه

3- أن يكون أصل العمل لله ثم يطرأ عليه نية الرياء

إذا خالط نية العمل نية غير الرياء مثل أخذ الأجرة للخدمة أو شيء من المعاوضة في

الجهاد أو التجارة في الحج نقص بذلك الأجر ولم يبطل العمل

وليس من الرياء فرح المؤمن بفضل الله ورحمته حين سماع ثناء الناس على عمله

من الخير ويحمده الناس عليه فقال:تلك عاجل بشرى المؤمن "رواه مسلم .

الخامسة: تتفاضل الأعمال ويعظم ثوابها بحسب ما يقوم بقلب العامل من الإيمان

والإخلاص ،حتى إن صاحب النية الصادقة إذا عجز عن العمل يلتحق بالعامل

في الأجر قال الله تعالى

( وَمَنْ يَخْرُجْ مِنْ بَيْتِهِ مُهَاجِرًا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ يُدْرِكْهُ الْمَوْتُ فَقَدْ وَقَعَ أَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ وَكَانَ اللَّهُ
غَفُورًا رَحِيمًا )

السادسة: تجري النية في المباحات والأمور الدنيوية ،فمن نوى بكسبه وعمله الدنيوي الإستعانة بذلك
على القيام بحق الله وحقوق الخلق واستصحب هذه النية الصالحة في أكله وشربه ونومه

وجماعه انقلبت العادات في حقه إلى عبادات وبارك الله في عمله

السابعة: الهجرة في سبيل الله من أجل الطاعات وأعظم القربات ، وهذه الشعيرة باقية إلى قيام الساعة،

وتنقسم الهجرة باعتبار حكمها إلى قسمين:

1 - هجرة واجبة:

وهي الإنتقال من بلد الشرك إلى بلد الإسلام

(وتسقط الهجرة عن العاجز)

2- هجرة مستحبة:
وهي الإنتقال من بلد البدعة إلى بلد السنة ومن المعصية إلى الطاعة ، وقد كان كثير من السلف يهاجر لذلك.

وتجوز الإقامة في بلد الكفر على الصحيح من أقوال أهل العلم بشروط:

1- أن يكون قادرا على إظهار شعائر الدين.

2- أن يأمن الفتنة على دينه.

3- أن يأمن الفساد على أهله وولده .

فإن خشي ذلك وغلب على ظنه فلا يجوز

ولا يجوز مطلقا الإقامة في بلد الكفر مع انتفاء الشروط أو بعضها

لغرض طلب الرزق والتوسع في المعاش أو غير ذلك..









طالبة coool
طالبة coool
وعليك السلام ورحمة الله و بركاته
جزيت خير راحتي جنتي وها هي إجاباتي :
جواب السؤا الأول:
صحيح رواه البخاري
جواب السؤال الثاني:
صلى الله عليه وسلم-: (كل أمتي يدخلون الجنة إلا من أبى، قيل: يا
رسول الله:! من يأبى؟!، قال: من أطاعني دخل الجنة ومن عصاني فقد أبى)
جواب السؤال الثالث:
الحديث فــــــــيه 7 مسائل :
وهي :
المسألة الأولى:
قوله (إنما الأعمال بالنيات) هذا يقتضي الحصر والمعنى إنما الأعمال صالحة أو فاسدة أو مقبولة أو مردودة بالنيات
الثانية:
النية (لغة) القصد والعزيمة.و(اصطلاحا) هي القصد للعمل تقربا إلى الله وطلبا لمرضاته وثوابه.
وتطلق النية في كلام العلماء على معنيين:
(1) نية المعمول له: أي تمييز المقصود بالعمل هل هو الله وحده لا شريك به أم غيره أم الله وغيره ،

(2)نية العمل: أي تمييز العمل وجميع العبادات لا تصح إلا بقصدها ونيتها
الثالثة:
قوله"فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله"ذكر فيه النبي صلى الله عليه وسلم مثالا من الأعمال التي يختلف صلاحها وفسادها باختلاف النيات ،وكأنه يقول سائر الأعمال تقاس على هذا المثال
الرابعة:
ينقسم العمل بالنسبة للرياء من حيث حكمه إلى ثلاثة أقسام:
أن يكون أصل العمل رياء خالصا بحيث لا يراد به إلا مراءاة المخلوقين

أن يكون العمل لله ويشاركه الرياء في أصله
أن يكون أصل العمل لله ثم يطرأ عليه نية الرياء
الخامسة:
تتفاضل الأعمال ويعظم ثوابها بحسب ما يقوم بقلب العامل من الإيمان والإخلاص ،حتى إن صاحب النية الصادقة إذا عجز عن العمل يلتحق بالعامل في الأجر
السادسة:
وقال ابن القيم "إن خواص المقربين هم الذين انقلبت المباحات في حقهم إلى طاعات وقربات بالنية فليس في حقهم مباح متساوي الطرفين بل كل أعمالهم راجحة".
السابعة:
الهجرة في سبيل الله من أجل الطاعات وأعظم القرب وتنقسم الهجرة باعتبار حكمها إلى قسمين
هجرة واجبة وهي الإنتقال من بلد الشرك إلى بلد الإسلام
هجرة مستحبة وهي الإنتقال من بلد البدعة إلى بلد السنة ومن المعصية إلى الطاعة ، وقد كان كثير من السلف يهاجر لذلك.
وتجوز الإقامة في بلد الكفر على الصحيح من أقوال أهل العلم بشروط