سمرا ومملوحه99
بسم الله الرحمن الرحيم
إجابه السؤال الاول
هذا الحديث صحيح روه البخاري صحيح

إجابه السؤال الثاني


قال الرسول- صلى الله عليه وسلم-: (كل أمتي يدخلون الجنة إلا من أبى،قيل يارسول الله من يأبى؟قال من أطاعني دخل الجنه،ومن عصاني فقدأبى ))

إجابه السؤال الثالث

المسائل

(1)

الأولى: قوله (إنما الأعمال بالنيات) هذا يقتضي الحصر


(2)
الثانية : النية (لغة) القصد والعزيمة.و(اصطلاحا) هي القصد للعمل تقربا إلى الله وطلبا لمرضاته وثوابه. وتطلق النية في كلام العلماء على معنيين:

(1) نية المعمول له: أي تمييز المقصود بالعمل هل هو الله وحده لا شريك به أم غيره أم الله وغيره
(2) نية العمل: أي تمييز العمل ، فلا تصح الطهارة بأنواعها ولا الصلاة والزكاة والصوم والحج وجميع العبادات إلا بقصدها ونيتها
الثالثة: قوله"فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله"ذكر فيه النبي صلى الله عليه وسلم مثالا من الأعمال التي يختلف صلاحها وفسادها باختلاف النيات ،وكأنه يقول سائر الأعمال تقاس على هذا المثال .والهجرة هي الانتقال من بلد الشرك إلى بلد الإسلام


الرابعة:
ينقسم العمل بالنسبة للرياء من حيث حكمه إلى ثلاثة أقسام:
1- أن يكون أصل العمل رياء خالصا بحيث لا يراد به إلا مراءاة المخلوقين لغرض دنيوي كحال المنافقين في صلاتهم

2- أن يكون العمل لله ويشاركه الرياء في أصله فالنصوص الصريحة تدل على بطلانه وحبوطه
3- أن يكون أصل العمل لله ثم يطرأ عليه نية الرياء فإن كان خاطرا ودفعه فلا يضره بغير خلاف وإن استجاب له فهل يحبط عمله أم لا:الصحيح أن أصل عمله لا يبطل بهذا الرياء وأنه يجازى بنيته الأولى ورجحه أحمد والطبري ،وإنما يبطل من عمله ما خالطه الرياء.

الخامسة: تتفاضل الأعمال ويعظم ثوابها بحسب ما يقوم بقلب العامل من الإيمان والإخلاص ،حتى إن صاحب النية الصادقة إذا عجز عن العمل يلتحق بالعامل في الأجر قال الله تعالى( وَمَنْ يَخْرُجْ مِنْ بَيْتِهِ مُهَاجِرًا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ يُدْرِكْهُ الْمَوْتُ فَقَدْ وَقَعَ أَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا)
السادسة: تجري النية في المباحات والأمور الدنيوية
السابعة: الهجرة في سبيل الله من أجل الطاعات وأعظم القربات ، وهذه الشعيرة باقية إلى قيام الساعة، وتنقسم الهجرة باعتبار حكمها إلى قسمين:
1-
هجرة واجبة وهي الإنتقال من بلد الشرك إلى بلد الإسلام
2- هجرة مستحبة وهي الإنتقال من بلد البدعة إلى بلد السنة ومن المعصية إلى الطاعة ، وقد كان كثير من السلف يهاجر لذلك.

وتجوز الإقامة في بلد الكفر على الصحيح من أقوال أهل العلم بشروط:
1- أن يكون قادرا على إظهار شعائر الدين.
2-
أن يأمن الفتنة على دينه.
3-
أن يأمن الفساد على أهله وولده .


جزاك الله خيييررر

^^كــابتشينو^^
^^كــابتشينو^^
اجابه السوال الاول
حديث صحيح رواه البخاري
اكمال الحديث
قال الرسول صلى الله عليه وسلم (كل أمتي يدخلون الجنة إلا من أبى، قيل: يا رسول الله:! من يأبى؟!، قال: من أطاعني دخل الجنة ومن عصاني فقد أبى)

اذكري المسائل
المساله الاولى
قوله (انما الاعمال بالنيات)هذا يقتضي الحصرومعناه ان الاعمال صالحه او فاسده او مردوده فانها تكون بالنيات
وقوله (وانما لكل امرئ مانوى) يفيد انه لايحصل من عمله الا مانواه ان كان خيرا او شراجوزي به وان كان مباحا لم يحصل لاثواب ولا عقاب
المساله الثانيه
ان النيه يقصد بها في اللغه القصد والعزيمه
اما في الشرع فيقصد بها التقرب الى الله والطلب لمرضاته وثوابه
اما العلماء فالنيه على كلامهم له معنيين الاول :
نيه المعمول له هل هو لله وحده ام لغيره ام لله ولغيره
الم الثاني
نيه العمل اي تميز هذا العمل فلا تصح جميع العبادات من صلاه وصوم وزكاه وحج الا بقصده ونيتها
كذلك تميز االعاده عن العباده كالاغتسال يقع به نظافه ورفع الحدث الامبر وغسل عن الميت وغسل ليوم الجمعه فيجب القيام بنيه الغسل
المساله الثالثه
قوله (فمن كانت هجرته الى الله ورسوله فهجرته الى الله ورسوله) ذكر الرسول هنا الاعمال التي تختلف فسادها من صلاحها
فمن هاجر من بلاد الكفر الى ابلاد الإسلام فهو هاجر الى الله ولله
ومن كان مهاجر من اجل امور الدنبا الزواج فهو ماهجر لاجل الدنيا وليس لاجل الله فهو لايوجر على ذالك
المساله الرابعه
ان العمل ينقسم بالنسبه الى الرياء الى اقسام ثلاثه
1 ان يكون العمل خالص الرياءبحيث لايريد به الا مراءة المخلوقين كالصلاه المنافقين فهذا عمل محبطوصاحبه مستحق للعقوبه
2 ان يكون العمل لله ويشاركه الرياء في اصله فهذا فالنصوص الصريحه تدل على بطلانه والعلماء لاخلاف بينهم في هذا القسم
3 ان يكون العمل اصله لله فيطرا عليه نيه الرياء فان دفعه لايضره .
المساله الخامسه
ان الاعمال تتفاضل ويعظم ثوابها بحسب مايقوم بقلب العامل من الثواب والاخلاص ،حتى إن صاحب النية الصادقة إذا عجز عن العمل يلتحق بالعامل في الاجر
المساله السادسه
ان النيه تجري في المبحات والامور الدنيويه ،فمن نوى بكسبه وعمله الدنيوي الإستعانة بذلك على القيام بحق الله وحقوق الخلق واستصحب هذه النية الصالحة في أكله وشربه ونومه وجماعه انقلبت العادات في حقه إلى عبادات وبذالك يحصل على الثواب وبركة الله في عمله ويفتح له الله امور الخير وابواب الرزق مالم تخطر على باله
المساله السابعه
الهجره في سبيل الله من اجمل الطاعات واعظم القربات فهي باقيه الى قيام الساعه
فالهجره نوعان 1/هجره باقيه وهي الانتقال من بلاد الكفر الى بلاد الإسلام
2/هجره وهي هجره من بلد البدعه الى السنه ومن المعصيه الى الطاعه

استاذه
المساله الرابعه ااقسام الرياء القسم الثالث ابد مافهمته :16:
افيدني فيه جزيت خيرا

:26:
غزلان ksa
غزلان ksa
ج1)حديث صحيح رواه البخاري
ج2)قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (كل امتي يدخلون الجنة الا من ابى,قيل :يارسول الله من يأبى؟!قال : من اطاعني دخل الجنه ومن عصاني فقد ابى )
ج3)المسأله الاولى (انما الاعمال بالنيات )اي ان الاعمال صالحه او فاسده مقبوله او مردوده لايحكم عليها الا بالنيه ولا تصح الا بها ان كانت خير جزي به وان كانت شر جزي به
المساله الثانيه :النيه وهي القصد فالعمل تقربا الى الله وطلبا لمرضاته وثوابه وتطلق النيه في كلام العلماء على معنيين
أ)نية المعمول له اي تمييز المقصود بالعمل هل هو لله وحده ام لله ورياء او رياء خالص
ب)نية العمل اي تمييز العمل هل هو صلاه ام زكاه ويجب تمييز العباده عن العاده كالطهاره هل هي لعباده ام نظافه او اخراج المال هل هو صدقه ام زكاه ام هديه
المساله الثالثه)قوله"فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله مثل لنا الرسول صلى الله عليه وسلم بان من هاجر لدينه فله الاجر ومن هاجر من اجل الدنيا فقد حقره لهجرته لهذا الغرض واستهان به
المساله الرابعه )ينقسم العمل بالنسبة للرياء من حيث حكمه إلى ثلاثة أقسام
أ)ان يكون العمل رياء خالص لايراد به الا مراات المخلوقين فعمله حابط وصاحبه مستحق للمقت
ب)ان يسكون العمل لله ويشاركه بالرياء فالنصوص صريحه ببطلانه
ج) ان يكون اصل العمل لله ثم يطراء عليه الرياء فان كان خاطرا فدفعه فلا يضره اما ان استجاب له فحبط عمله
المساله الخامسه ) تتفاضل الاعمال ويعظم ثوابهابحسب مايقوم به قلب العامل من الايمان والاخلاص
المساله السادسه )تجري النيه فالامور المباحه والدنيويه فاذا استحضر الانسان النيه بطاعة الله استصاب هذه النيه الصالحه
المساله السابعه )الهجره في سبيل الله من اجل الطاعات واعظم القربات فتنقسم الهجره باعتبار حكمها الى قسمين
1)هجره واجبه وهي الانتقال من بلد الشرك الى بلد الاسلام
2)هجره مستجبه وهي الانتقال من بلد البدعه الى بلد السنه
وتجوز الاقامه في بلد الشرك بشروط
1)ان يكون قادر على اظهار شعائر دينه
2)ان يأمن الفتنه على دينه
3) ان يامن الفساد على اهله وولده
رحالة عبر الزمن
السلام عليكم
جواب السؤال الأول
صحيح رواه البخاري
جواب السؤال الثاني
صلى الله عليه وسلم (كل أمتي يدخلون الجنة إلا من أبى، قيل يا
رسول الله .من يأبى؟ قال. من أطاعني دخل الجنة ومن عصاني فقد أبى)
جواب السؤال الثالث
الحديث فيه 7 مسائل
الأولى
قوله (إنما الأعمال بالنيات) هذا يقتضي الحصر والمعنى إنما الأعمال صالحة أو فاسدة أو مقبولة أو مردودة بالنيات
الثانية
النية (لغة) القصد والعزيمة.و(اصطلاحا) هي القصد للعمل تقربا إلى الله وطلبا لمرضاته وثوابه
وتطلق النية في كلام العلماء على معنيين:
1 نية المعمول له أي تمييز المقصود بالعمل هل هو الله وحده لا شريك به أم غيره أم الله وغيره ،
2 نية العمل أي تمييز العمل وجميع العبادات لا تصح إلا بقصدها ونيتها
الثالثة
قوله فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله ذكر فيه النبي صلى الله عليه وسلم مثالا من الأعمال التي يختلف صلاحها وفسادها باختلاف النيات ،وكأنه يقول سائر الأعمال تقاس على هذا المثال
الرابعة
ينقسم العمل بالنسبة للرياء من حيث حكمه إلى ثلاثة أقسام:
أن يكون أصل العمل رياء خالصا بحيث لا يراد به إلا مراءاة المخلوقين
أن يكون العمل لله ويشاركه الرياء في أصله
أن يكون أصل العمل لله ثم يطرأ عليه نية الرياء
الخامسة
تتفاضل الأعمال ويعظم ثوابها بحسب ما يقوم بقلب العامل من الإيمان والإخلاص ،حتى إن صاحب النية الصادقة إذا عجز عن العمل يلتحق بالعامل في الأجر
السادسة
وقال ابن القيم إن خواص المقربين هم الذين انقلبت المباحات في حقهم إلى طاعات وقربات بالنية فليس في حقهم مباح متساوي الطرفين بل كل أعمالهم راجحة
السابعة
الهجرة في سبيل الله من أجل الطاعات وأعظم القرب وتنقسم الهجرة باعتبار حكمها إلى قسمين
هجرة واجبة وهي الإنتقال من بلد الشرك إلى بلد الإسلام
هجرة مستحبة وهي الإنتقال من بلد البدعة إلى بلد السنة ومن المعصية إلى الطاعة ، وقد كان كثير من السلف يهاجر لذلك.
وتجوز الإقامة في بلد الكفر على الصحيح من أقوال أهل العلم بشروط وهى ...

1-ان يكون قادر على اظهار شعائر دينه
2-ان يأمن الفتنه على دينه
3- ان يامن الفساد على اهله وولده




ربي يجزيك الجنان غاليتي جنتي


ميســان
ميســان
(1)


حديث (بلغوا عني ولو آية) صحيح, رواه البخاري.


(2)


قال الرسول- صلى الله عليه وسلم-: (كل أمتي يدخلون الجنة إلا من أبى، قيل: يا رسولالله: من يأبى؟!، قال: من أطاعني دخل الجنة ومن عصاني فقد أبى)


(3)


مسائل حديث (إنما الأعمال بالنيات):


الأولى: قوله "إنما الأعمال بالنيات" هذا يقتضي حصر الأعمال بالنية. وقوله "وإنما لكل امرئ ما نوى" إخبار أنه لا يحصل له من عمله إلا مانواه به. فالجملة الأولى دلت على صلاح العمل وفساده والثانية دلت على ثواب العامل وعقابه.


الثانية: النية (لغة) القصد والعزيمة. و(اصطلاحاً) هي القصد للعمل تقرباً إلى الله وطلباً لمرضاته وثوابه. وتطلق النية في كلام العلماء على معنيين:
1- نية المعمول له: أي تمييز المقصود بالعمل هل هو الله وحده لا شريك به أم غيره أم الله وغيره.
2- نية العمل: وفيه أمران, الأمر الأول تمييز العمل, فلا تصح جميع العبادات إلا بقصدها ونيتها, وإذا كانت العبادة تحتوي على أجناس يعين منها وينوي ذلك المعين. والأمر الثاني تمييز العبادة عن العادة.



الثالثة: قوله"فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله" فأخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن من هاجر إلى دار الإسلام حبا لله ورسوله ورغبة في إظهار دينه حيث كان يعجز عنه في دار الشرك فهذا هو المهاجر إلى الله ورسوله حقا، ومن كان مهاجرا لغرض إصابة الدنيا أو نكاح المرأة فهذا مهاجر لأجل الدنيا وليس لأجل الآخرة ولا يؤجر على ذلك. وهذا مثالاً من الأعمال التي يختلف صلاحها وفسادها باختلاف النيات.


الرابعة: ينقسم العمل بالنسبة للرياء من حيث حكمه إلى ثلاثة أقسام:
1- أن يكون أصل العمل رياء خالص بحيث لا يراد به إلا مراءاة المخلوقين لغرض دنيوي فهذا العمل حابط وصاحبه مستحق للمقت والعقوبة.
2- أن يكون العمل لله ويشاركه الرياء في أصله فالنصوص الصريحة تدل على بطلانه وحبوطه أيضاً.
3- أن يكون أصل العمل لله ثم يطرأ عليه نية الرياء, فالصحيح أن أصل عمله لا يبطل بهذا الرياء وأنه يجازى بنيته الأولى ورجحه أحمد والطبري ،وإنما يبطل من عمله ما خالطه الرياء.



الخامسة: تتفاضل الأعمال ويعظم ثوابها بحسب ما يقوم بقلب العامل من الإيمان والإخلاص.


السادسة: تجري النية في المباحات والأمور الدنيوية, قتنقلب تلك المباحات إلى عبادات بالنية.


السابعة: الهجرة في سبيل الله من أجل الطاعات وأعظم القربات ، وهذه الشعيرة باقية إلى قيام الساعة، وتنقسم الهجرة باعتبار حكمها إلى قسمين:
1- هجرة واجبة وهي الإنتقال من بلد الشرك إلى بلد الإسلام.
2- هجرة مستحبة وهي الإنتقال من بلد البدعة إلى بلد السنة.
• وتجوز الإقامة في بلد الكفر على الصحيح من أقوال أهل العلم بشروط:
1- أن يكون قادرا على إظهار شعائر الدين.
2- أن يأمن الفتنة على دينه.
3- أن يأمن الفساد على أهله وولده .
فإن خشي ذلك وغلب على ظنه فلا يجوز إلا أن تكون المصلحة راجحة في بقائه.



,’


الله يجزاك الخير