المشتاقة لجنةربها
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتهـ ..
أثابك الله أختي الحبيبه راحتي جنتي .. وجعل لكـ من اسمكـ نصيب ..

الاجابات باركـ الله فيك وبدورتكـ القيمهـ :
اجابة السؤال الاول:
حديث صحيح رواه البخاري ..

اجابة السؤال الثاني :
عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه عن النبي - صلى الله عليه وسلم -أنه قال: (كل أمتي يدخلون الجنة إلا من أبى، قيل يا رسول الله، ومن يأبى؟ قال: من أطاعني دخل الجنة، ومن عصاني فقد أبى)

اجابة السؤال الثالث :
والمسائل الموجوده في هذا الحديث :
الأولى:قوله (إنما الأعمال بالنيات) هذا يقتضي الحصر والمعنى إنما الأعمال صالحة أو فاسدة أو مقبولة أو مردودة بالنيات ، فيكون خبرا عن حكم الأعمال الشرعية فلا تصح ولا تحصل إلا بالنية ومدارها بالنية.وقوله (وإنما لكل امرئ ما نوى ) إخبار أنه لا يحصل له من عمله إلا مانواه به فإن نوى خيرا جوزي به وإن نوى شرا جوزي به وإن نوى مباحا لم يحصل له ثواب ولا عقاب

الثانية : النية (لغة) القصد والعزيمة.و(اصطلاحا) هي القصد للعمل تقربا إلى الله وطلبا لمرضاته وثوابه. وتطلق النية في كلام العلماء على معنيين:
(1)نية المعمول له: أي تمييز المقصود بالعمل هل هو الله وحده لا شريك به أم غيره أم الله وغيره
(2)نية العمل: أي تمييز العمل ، فلا تصح الطهارة بأنواعها ولا الصلاة والزكاة والصوم والحج وجميع العبادات إلا بقصدها ونيتها ,
والأمر الثاني: تمييز العبادة عن العادة ،فمثلا الإغتسال يقع نظافة أو تبرد ويقع عن الحدث الأكبر وعن غسل الميت وللجمعة ونحوها ،فلا بد أن ينوي فيه رفع الحدث أو ذلك الغسل المستحب ,
الثالثة:قوله"فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله"ذكر فيه النبي صلى الله عليه وسلم مثالا من الأعمال التي يختلف صلاحها وفسادها باختلاف النيات ،وكأنه يقول سائر الأعمال تقاس على هذا المثال .والهجرة هي الانتقال من بلد الشرك إلى بلد الإسلام فأخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن من هاجر إلى دار الإسلام حبا لله ورسوله ورغبة في إظهار دينه حيث كان يعجز عنه في دار الشرك فهذا هو المهاجر إلى الله ورسوله حقا ،ومن كان مهاجرا لغرض إصابة الدنيا أو نكاح المرأة فهذا مهاجر لأجل الدنيا وليس لأجل الآخرة ولا يؤجر على ذلك،وفي قوله "إلى ما هاجر إليه" تحقير لما طلبه من أمر الدنيا واستهانة به.وسائر الأعمال كالهجرة في هذا كالجهاد والحج وغيرها.

الرابعة: ينقسم العمل بالنسبة للرياء من حيث حكمه إلى ثلاثة أقسام:
1-أن يكون أصل العمل رياء خالصا بحيث لا يراد به إلا مراءاة المخلوقين لغرض دنيوي,وهذا الرياء الخالص لا يصدر من مؤمن حقا وهذا العمل حابط وصاحبه مستحق للمقت والعقوبة.
2ـ أن يكون العمل لله ويشاركه الرياء في أصله فالنصوص الصريحة تدل على بطلانه وحبوطه أيضا.
3ـ أن يكون أصل العمل لله ثم يطرأ عليه نية الرياء فإنه يجازى بنيته الأولى.
أما إذا خالط نية العمل نية غير الرياء مثل أخذ الأجرة للخدمة أو شيء من المعاوضة في الجهاد أو التجارة في الحج نقص بذلك الأجر ولم يبطل العمل .
الخامسة:تتفاضل الأعمال ويعظم ثوابها بحسب ما يقوم بقلب العامل من الإيمان والإخلاص ,
ففي سنن النسائي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال"من أتى فراشه وهو ينوي أن يقوم ويصلي من الليل فغلبته عينه حتى أصبح كتب له ما نوى وكان نومه صدقة عليه من ربه".

السادسة: تجري النية في المباحات والأمور الدنيوية ،فمن نوى بكسبه وعمله الدنيوي الإستعانة بذلك على القيام بحق الله وحقوق الخلق واستصحب هذه النية الصالحة في أكله وشربه ونومه وجماعه انقلبت العادات في حقه إلى عبادات .
السابعة: الهجرة في سبيل الله من أجل الطاعات وأعظم القربات ، وهذه الشعيرة باقية إلى قيام الساعة، وتنقسم الهجرة باعتبار حكمها إلى قسمين:
1-هجرة واجبة وهي الإنتقال من بلد الشرك إلى بلد الإسلام
2-هجرة مستحبة وهي الإنتقال من بلد البدعة إلى بلد السنة ومن المعصية إلى الطاعة .
ـ وتجوز الإقامة في بلد الكفر على الصحيح من أقوال أهل العلم بشروط:
1-أن يكون قادرا على إظهار شعائر الدين.
2-أن يأمن الفتنة على دينه.
3-أن يأمن الفساد على أهله وولده .
***ملكة الانمي***
شكرا على الدوره استاذه جزاك الله خيرا
س1
هو حديث صحيح و رواه البخاري (صحيح)

س2
قال الرسول- صلى الله عليه وسلم (كل أمتي يدخلون الجنة إلا من أبى
قيل: يا رسول الله:! من يأبى؟! قال: من أطاعني دخل الجنة ومن عصاني فقد أبى)

س3
وفي الحديث مسائل:
الأولى: قوله (إنما الأعمال بالنيات) هذا يقتضي الحصر والمعنى إنما الأعمال
صالحة أو فاسدة أو مقبولة أو مردودة بالنيات ، فيكون خبرا عن حكم الأعمال
الشرعية فلا تصح ولا تحصل إلا بالنية ومدارها بالنية.

الثانية : النية (لغة) القصد والعزيمة.و(اصطلاحا) هي القصد للعمل تقربا إلى الله
وطلبا لمرضاته وثوابه. وتطلق النية في كلام العلماء على معنيين:
(1) نية المعمول له
(2) نية العمل

الثالثة: قوله"فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله"
ذكر فيه النبي صلى الله عليه وسلم مثالا من الأعمال التي يختلف صلاحها
وفسادها باختلاف النيات ،وكأنه يقول سائر الأعمال تقاس على هذا المثال .

الرابعة: ينقسم العمل بالنسبة للرياء من حيث حكمه إلى ثلاثة أقسام:
1-أن يكون أصل العمل رياء خالصا بحيث لا يراد به إلا مراءاة المخلوقين لغرض دنيوي
2-أن يكون العمل لله ويشاركه الرياء في أصله فالنصوص الصريحة تدل على
بطلانه وحبوطه أيضا
3- أن يكون أصل العمل لله ثم يطرأ عليه نية الرياء فإن كان خاطرا ودفعه فلا يضره
بغير خلاف وإن استجاب له فهل يحبط عمله أم لا:الصحيح أن أصل عمله لا يبطل
بهذا الرياء وأنه يجازى بنيته الأولى ورجحه أحمد والطبري ،وإنما يبطل من عمله
ما خالطه الرياء.

الخامسة: تتفاضل الأعمال ويعظم ثوابها بحسب ما يقوم بقلب العامل من
الإيمان والإخلاص ،حتى إن صاحب النية الصادقة إذا عجز عن العمل يلتحق
بالعامل في الأجر

السادسة: تجري النية في المباحات والأمور الدنيوية ،فمن نوى بكسبه وعمله
الدنيوي الإستعانة بذلك على القيام بحق الله وحقوق الخلق واستصحب هذه
النية الصالحة في أكله وشربه ونومه وجماعه انقلبت العادات في حقه إلى عبادات

السابعة: الهجرة في سبيل الله من أجل الطاعات وأعظم القربات ، وهذه
الشعيرة باقية إلى قيام الساعة، وتنقسم الهجرة باعتبار حكمها إلى قسمين:
1- هجرة واجبة:
وهي الإنتقال من بلد الشرك إلى بلد الإسلام
2- هجرة مستحبة:
وهي الإنتقال من بلد البدعة إلى بلد السنة ومن المعصية
إلى الطاعة ، وقد كان كثير من السلف يهاجر لذلك.
*رونق الورود*
*رونق الورود*
المعذرة على التأخير
الحديث صحيح روه البخاري
قال الرسول- صلى الله عليه وسلم-: (كل أمتي يدخلون الجنة إلا من أبى، قيل: يا رسول الله:! من يأبى؟!، قال: من أطاعني دخل الجنة ومن عصاني فقد أبى)
المسائل :

الأولى: قوله (إنما الأعمال بالنيات) هذا يقتضي الحصر والمعنى إنما الأعمال صالحة أو فاسدة أو مقبولة أو مردودة بالنيات
وقوله (وإنما لكل امرئ ما نوى ) إخبار أنه لا يحصل له من عمله إلا مانواه به فإن نوى خيرا جوزي به وإن نوى شرا جوزي به وإن نوى مباحا لم يحصل له ثواب ولا عقاب

الثانية : النية (لغة) القصد والعزيمة.و(اصطلاحا) هي القصد للعمل تقربا إلى الله وطلبا لمرضاته وثوابه. وتطلق النية في كلام العلماء على معنيين:
(1) نية المعمول له
(2) نية العمل
الثالثة: قوله"فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله"أن من هاجر إلى دار الإسلام حبا لله ورسوله ورغبة في إظهار دينه حيث كان يعجز عنه في دار الشرك فهذا هو المهاجر إلى الله ورسوله حقا ،ومن كان مهاجرا لغرض إصابة الدنيا أو نكاح المرأة فهذا مهاجر لأجل الدنيا وليس لأجل الآخرة ولا يؤجر على ذلك سائر الأعمال تقاس على هذا المثال

رابعة: ينقسم العمل بالنسبة للرياء من حيث حكمه إلى ثلاثة أقسام:
1- أن يكون أصل العمل رياء خالصا بحيث لا يراد به إلا مراءاة المخلوقين وهذا العمل حابط وصاحبه مستحق للمقت والعقوبة.
2- أن يكون العمل لله ويشاركه الرياء في أصله فالنصوص الصريحة تدل على بطلانه وحبوطه
3- أن يكون أصل العمل لله ثم يطرأ عليه نية الرياء فإن كان خاطرا ودفعه فلا يضره بغير خلاف وإن استجاب له لا يبطل وأنه يجازى بنيته الأولى ورجحه أحمد والطبري ،وإنما يبطل من عمله ما خالطه الرياء.


الخامسة: تتفاضل الأعمال ويعظم ثوابها بحسب ما يقوم بقلب العامل من الإيمان والإخلاص ،حتى إن صاحب النية الصادقة إذا عجز عن العمل يلتحق بالعامل في الأجر

السادسة: تجري النية في المباحات والأمور الدنيوية ،فمن نوى بكسبه وعمله الدنيوي الإستعانة بذلك على القيام بحق الله وحقوق الخلق واستصحب هذه النية الصالحة في أكله وشربه ونومه وجماعه انقلبت العادات في حقه إلى عبادات وبارك الله في عمله وفتح له من أبواب الخير


لسابعة: الهجرة في سبيل الله من أجل الطاعات وأعظم القربات وتنقسم الهجرة باعتبار حكمها إلى قسمين:
1- هجرة واجبة وهي الإنتقال من بلد الشرك إلى بلد الإسلام
2- هجرة مستحبة وهي الإنتقال من بلد البدعة إلى بلد السنة ومن المعصية إلى الطاعة
جزاك ربي خير الجزاء
أنين الشوق **
أنين الشوق **
المعذرة على التأخير الحديث صحيح روه البخاري قال الرسول- صلى الله عليه وسلم-: (كل أمتي يدخلون الجنة إلا من أبى، قيل: يا رسول الله:! من يأبى؟!، قال: من أطاعني دخل الجنة ومن عصاني فقد أبى) المسائل : الأولى: قوله (إنما الأعمال بالنيات) هذا يقتضي الحصر والمعنى إنما الأعمال صالحة أو فاسدة أو مقبولة أو مردودة بالنيات وقوله (وإنما لكل امرئ ما نوى ) إخبار أنه لا يحصل له من عمله إلا مانواه به فإن نوى خيرا جوزي به وإن نوى شرا جوزي به وإن نوى مباحا لم يحصل له ثواب ولا عقاب الثانية : النية (لغة) القصد والعزيمة.و(اصطلاحا) هي القصد للعمل تقربا إلى الله وطلبا لمرضاته وثوابه. وتطلق النية في كلام العلماء على معنيين: (1) نية المعمول له (2) نية العمل الثالثة: قوله"فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله"أن من هاجر إلى دار الإسلام حبا لله ورسوله ورغبة في إظهار دينه حيث كان يعجز عنه في دار الشرك فهذا هو المهاجر إلى الله ورسوله حقا ،ومن كان مهاجرا لغرض إصابة الدنيا أو نكاح المرأة فهذا مهاجر لأجل الدنيا وليس لأجل الآخرة ولا يؤجر على ذلك سائر الأعمال تقاس على هذا المثال رابعة: ينقسم العمل بالنسبة للرياء من حيث حكمه إلى ثلاثة أقسام: 1- أن يكون أصل العمل رياء خالصا بحيث لا يراد به إلا مراءاة المخلوقين وهذا العمل حابط وصاحبه مستحق للمقت والعقوبة. 2- أن يكون العمل لله ويشاركه الرياء في أصله فالنصوص الصريحة تدل على بطلانه وحبوطه 3- أن يكون أصل العمل لله ثم يطرأ عليه نية الرياء فإن كان خاطرا ودفعه فلا يضره بغير خلاف وإن استجاب له لا يبطل وأنه يجازى بنيته الأولى ورجحه أحمد والطبري ،وإنما يبطل من عمله ما خالطه الرياء. الخامسة: تتفاضل الأعمال ويعظم ثوابها بحسب ما يقوم بقلب العامل من الإيمان والإخلاص ،حتى إن صاحب النية الصادقة إذا عجز عن العمل يلتحق بالعامل في الأجر السادسة: تجري النية في المباحات والأمور الدنيوية ،فمن نوى بكسبه وعمله الدنيوي الإستعانة بذلك على القيام بحق الله وحقوق الخلق واستصحب هذه النية الصالحة في أكله وشربه ونومه وجماعه انقلبت العادات في حقه إلى عبادات وبارك الله في عمله وفتح له من أبواب الخير لسابعة: الهجرة في سبيل الله من أجل الطاعات وأعظم القربات وتنقسم الهجرة باعتبار حكمها إلى قسمين: 1- هجرة واجبة وهي الإنتقال من بلد الشرك إلى بلد الإسلام 2- هجرة مستحبة وهي الإنتقال من بلد البدعة إلى بلد السنة ومن المعصية إلى الطاعة جزاك ربي خير الجزاء
المعذرة على التأخير الحديث صحيح روه البخاري قال الرسول- صلى الله عليه وسلم-: (كل أمتي يدخلون...


.
.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

إجابات الدرس الأول :

ج 1 /
صحة الحديث ( حديث صحيح ) رواهـ البخاري ..
.
.
ج 2 /
قال الرسول- صلى الله عليه وسلم-:
(كل أمتي يدخلون الجنة إلا من أبى، قيل: يا رسول الله :!
من يأبى؟! قال: من أطاعني دخل الجنة ومن عصاني فقد أبى ) ..

ج 3/

المسائل الموجودة ..
1 )
رغم شمولية معنى الجمع في الحديث بين جموع الأعمال إلا أنه وضح
أن الفيصل هو أساس النية مهما كان نوع العمل ..
فـ إن خيرًا فله الجزاء والمثوبة وإن شرًا فله العقاب ..
..
2 )
بين عظيم دور النية في طلب الرضا من الله ..
وكيف أن النية تندررج تحت معانيها معانٍ أخرى :
أ _
قبل الشروع بها ينبغي التمييز فيما سيقصد إليه العمل ..
هل هو لأجل الله عزّ وجل , أم سواهـ ...!
ب _
دور النية في تمييز العمل قبل الشروع به ..
فإن كان طهارة لـ صلاة نى ذلك , وإن كان حجًا استحضر النية له وهكذا مع سائر الأعمال ..

3 )


..
استهداف الأعمال باستهداف النية لها ..
فـ أعمال الدنيا إن بدت كبيرة إلا أنها في الأخير ستظل مستحقرة صغيرة مقارنة
بأعمال الآخرة التي يصل معها العبد إلى الله ورسوله ما إن صلحت النية لأجل ذلك ..

..
4 )
ينقسم العمل بالنسبة للرياء من حيث حكمه إلى ثلاثة أقسام :
1- أن يكون أصل العمل رياء خالصا بحيث لا يراد به إلا مراءاة المخلوقين
لغرض دنيوي كحال المنافقين في صلاتهم , وهذا الرياء الخالص لا يصدر من مؤمن حقا
وهذا العمل حابط وصاحبه مستحق للمقت والعقوبة ..
2- أن يكون العمل لله ويشاركه الرياء في أصله ..

5 )

الأفضلية لمن يحمل قلبًا مخلصًا , مؤمنًا ..
وسبحان الله كيف تكون النية الصادقة المحتسبة لوجه الله وإن حدث حادث
يحبسها سببًا في إكرام صاحبها بالأجر لـ أجل النية الصادقة فقط ..



6 )
ألا نستحقر من فضل العمل ونيته شيء ..
فمن كان الفعل بسيطًا والعمل ضئيلاً إن أن استحضار ذلك العمل لأجل الله
لا ينقص في أجرهـ كـ أجر عبادة نقوم بها ..
فـ حتى الأعمال الدنيوية , وشؤون حياتنا اليومية تستختم بأجر وبركة
إن نوينا بها الإستعانة للقيام بحق الله وحق الخلق فيما يرضيه ..

7 )
الهجرة في سبيل الله من أجل الطاعات وأعظم القربات ،
وهذه الشعيرة باقية إلى قيام الساعة بقسيميها ..
1-هجرة واجبة وهي الإنتقال من بلد الشرك إلى بلد الإسلام ..
2-هجرة مستحبة وهي الإنتقال من بلد البدعة إلى بلد السنة ومن المعصية إلى الطاعة ..

درس ممتع ..
جزاك الله خير ..
:26:
احساس مبدعة
احساس مبدعة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أعتذر عن عدم حضور الدرس في وقته وذللك لانقطاع الانترنت

وهذه الأسئلة
ما صحة حديث(بلغوا عني ولو آية)؟
هذا الحديث صحيح رواه البخاري
.................
تكملة الحديث
هذا الحديث حديث صحيح رواه البخاري في الصحيح، عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه عن النبي - صلى الله عليه وسلم -أنه قال: (كل أمتي يدخلون الجنة إلا من أبى، قيل يا رسول الله، ومن يأبى؟ قال: من أطاعني دخل الجنة، ومن عصاني فقد أبى)

السؤال الثالث :
اختصار مسائل الحديث

مسألة النية وشرحها وكيف أن النية تحدد أجر العمل وأنه سبحانه وتعالى يجازي كل عبد بما نوى به
وكل عمل عمل به العبد من حيث الرياء والاخلاص لله وشرح كل حكم على حدة
ومسألة الهجرة في سبيل الله وأقسامها إلى واجب ومستحب


هذا والله أعلم أعتذر مرة أخرى لإختصاري الشديد وذلك لانشغالي اليوم
وجزاك الله خيرا ووفقنا وإياك لما يحب ويرضى