كيف تحسبين إجابتك
إذا كان مجموع النقاط التي حصلتي عليها يتراوح بين
120 - 150
من المرجح بشدة أن هذا الشخص يقوم باستغلالك وبشــــــــدة ..
وكلما كان مجموع نقاطك أقرب إلى 150 كلما كان الأثر العاطفي السلبي لهذه العلاقة عليك أشد..
وفي هذه الحالة يكون نمط السلوك الذي اكتسبته هو مكافأة هذا الشخص المستغل وتمكين سيطرته عليك من أن تستمر بل تتزايد.
إذا كان مجموع النقاط التي حصلت عليها من
100 - 119
أنت في طريقك لأن تصبحي ضحية لإستغلال هذا الشخص وسيطرته..
تذكري أن العلاقات الاستغلالية من النادر أن تتغير الا إذا توقفت الضحية عن السماح لها بأن تستمر..
إذا كان مجموع النقاط التي حصلت عليها أقل من 99 ..
من غير المحتمل أن تكوني ضحية للسيطرة والاستغلال في هذه العلاقة..
وفي هذه الحالة من المرجح أن تكون هناك تفسيرات اخرى لما تواجهينه من صعوبات فيها ( اختلاف نمط الشخصية مثلا او ان تكوني حديثة عهد بالعلاقة )..

في استراتيجيات مقاومة محاولات السيطــرة والاستغلال..
سوف تتعلمين أن تستخدمي أساليب فعالة للمقاومة من شأنها ان تعوق وتعطل قدرة هذا الشخص المستغل والمسيطر..
وفي النهاية تقضي على قدرته على السيطرة عليك بشكل إجباري ..
كذلك سوف تتعلمين أن تجعلي من نفسك هدفا صعبــا..
وذلك بأن تجعلي نفسك أقل عرضه للتأثر بمحاولات السيطرة عليك واستغلالك من قبل الآخرين ..
الآن وفي المستقبل..
وقبل أن ننتقل إلى استراتيجيات مقاومة محاولات السيطرة والاستغلال نحتاج إلى أن تفهمي بعمق أكبر
لمـــــــــاذا؟
و
كيـــــــــف
تؤثر العلاقات المستغلة عليك ..
وعندما تدركين مدى خطورة إسهامك في العلاقة ..
تصبحين في غاية التحمس للتغييــــــــــر
سوف تتعلمين أن تستخدمي أساليب فعالة للمقاومة من شأنها ان تعوق وتعطل قدرة هذا الشخص المستغل والمسيطر..
وفي النهاية تقضي على قدرته على السيطرة عليك بشكل إجباري ..
كذلك سوف تتعلمين أن تجعلي من نفسك هدفا صعبــا..
وذلك بأن تجعلي نفسك أقل عرضه للتأثر بمحاولات السيطرة عليك واستغلالك من قبل الآخرين ..
الآن وفي المستقبل..
وقبل أن ننتقل إلى استراتيجيات مقاومة محاولات السيطرة والاستغلال نحتاج إلى أن تفهمي بعمق أكبر
لمـــــــــاذا؟
و
كيـــــــــف
تؤثر العلاقات المستغلة عليك ..
وعندما تدركين مدى خطورة إسهامك في العلاقة ..
تصبحين في غاية التحمس للتغييــــــــــر

دعونا نلقي عزيزاتي نظرة على بعض ردود الأفعال العاطفية الشائعة للوقوع ضحية لمحاولات السيطرة والاستغلال من قبل الآخرين..
بمعنى ان كنت أنت الضحية سوف تحسين بالآتي :
الحيرة بشأن الدوافع الحقيقية للطرف المستغل في العلاقة..
تعتبر الحيرة التي تقع فيها الضحية بشأن دوافع الطرف المستغل جزئا مكملا من عملية السيطرة الخادعة المستغلة عليها...
تذكري ان الهدف من الاستغلال ان يحقق الطرف المستغل مصالحه واهدافه الشخصية بدون اي مراعاة للآخرين أو مراعاتها بنسبة بسيطة..
ولكن ..
الطرف المستغل البارع سوف يخفي دوافعه الأصلية وسوف يفعل ذلك في الغالب عن طريق طمئنة الضحية ، كأن يقول لها :
" انتي تعرفين انني فقط أريد إسعادك"
أو
" إن مصلحتك فقط هي ما أضعها نصب عيني "
أو
"إنني في جانبك وأنا أحاول مساعدتك.."
وتتعاضم الحيرة في الضحية اكثر وأكثر عندما يكون المستغل هو زوجها او احد افراد اسرتها..
ففي مثل هذه العلاقات ، يكون هناك توقع أن الحب والإيثار لهما الغلبة على الأهداف الأنانية ..
فعلى كل حال ربما لا تتوقعين من من يحبونك أن يقومون باستغلالك وخداعك..
ولذلك سوف تستخدمين الرفض والانكار كحيلة دفاعية حتى تحمي نفسك من الحقائق المؤلمة والتي سيكون من الضروري اكتشافها في نهاية الأمر..
من خبرتي سمعت عدة عبارات ترددها اخواتي في المنتدى عندما اواجهها باستغلال الزوج او احد افراد العائلة..
" لا تقولين مستحيل فلان يقصد هالشيء!!!!!!"
ويكون مستغلها وما خذ فلوسها ولاعب عليها ويسافر ويقولها شغل ويكون متزوج..
وعقبها تنصدم!!!!
أو أن تقول :
" أعرف ان زوجي يحبني ، ولكني دائما مصدر إحباط له وخيبة أمله "
وهنا نرى أن الضحية تستنزف احترامها لذاتها بالتدريج والقاء اللوم على ذاتها ورؤية انها السبب الرئيسي للمشكلات..
وعند العلاج...
لابد اولا ان نساعدهم على إعادة بناء احترامهم المحطم لذاتهم حتى قبل مساعدتهم على التعامل مع الاشخاص المستغلين..
بمعنى ان كنت أنت الضحية سوف تحسين بالآتي :
الحيرة بشأن الدوافع الحقيقية للطرف المستغل في العلاقة..
تعتبر الحيرة التي تقع فيها الضحية بشأن دوافع الطرف المستغل جزئا مكملا من عملية السيطرة الخادعة المستغلة عليها...
تذكري ان الهدف من الاستغلال ان يحقق الطرف المستغل مصالحه واهدافه الشخصية بدون اي مراعاة للآخرين أو مراعاتها بنسبة بسيطة..
ولكن ..
الطرف المستغل البارع سوف يخفي دوافعه الأصلية وسوف يفعل ذلك في الغالب عن طريق طمئنة الضحية ، كأن يقول لها :
" انتي تعرفين انني فقط أريد إسعادك"
أو
" إن مصلحتك فقط هي ما أضعها نصب عيني "
أو
"إنني في جانبك وأنا أحاول مساعدتك.."
وتتعاضم الحيرة في الضحية اكثر وأكثر عندما يكون المستغل هو زوجها او احد افراد اسرتها..
ففي مثل هذه العلاقات ، يكون هناك توقع أن الحب والإيثار لهما الغلبة على الأهداف الأنانية ..
فعلى كل حال ربما لا تتوقعين من من يحبونك أن يقومون باستغلالك وخداعك..
ولذلك سوف تستخدمين الرفض والانكار كحيلة دفاعية حتى تحمي نفسك من الحقائق المؤلمة والتي سيكون من الضروري اكتشافها في نهاية الأمر..
من خبرتي سمعت عدة عبارات ترددها اخواتي في المنتدى عندما اواجهها باستغلال الزوج او احد افراد العائلة..
" لا تقولين مستحيل فلان يقصد هالشيء!!!!!!"
ويكون مستغلها وما خذ فلوسها ولاعب عليها ويسافر ويقولها شغل ويكون متزوج..
وعقبها تنصدم!!!!
أو أن تقول :
" أعرف ان زوجي يحبني ، ولكني دائما مصدر إحباط له وخيبة أمله "
وهنا نرى أن الضحية تستنزف احترامها لذاتها بالتدريج والقاء اللوم على ذاتها ورؤية انها السبب الرئيسي للمشكلات..
وعند العلاج...
لابد اولا ان نساعدهم على إعادة بناء احترامهم المحطم لذاتهم حتى قبل مساعدتهم على التعامل مع الاشخاص المستغلين..

الشعور بالإحبــاط وعدم الرضا عن العلاقــة
هنا ياتي الشعور بالعجز عن اسعاد الطرف الآخر مهما كانت محاولاتك جادة بهذا الشان.,..
فاذا ربطت قيمتك الشخصية باستعداد او عدم استعداد الطرف المستغل للتغيير تكون النتيجة هي استنزاف احترامك لذاتك بالتدريج..
ومن العبارات المعروفة التي سمعتها في هذا الشأن مرارا وتكرارا :
" إذا كان يحبني ويقدرني حقا ، سوف يتغيــر !!!! "
أو
"إذا ما أريتها مدى كفائتي في العمل سوف تعاملني بطريقة مختلفة "
إلــــــــــخ..
ومن الناحية النفسية فإن الإحباط يؤدي إلى الشعوربالخصومة والعدوانية..
وعلى الرغم انك تحاولين كبت ما تشعرين به من غضب متصاعد ، خوفا من النتائج السلبية التي يمكن أن تواجهينها فيما لو خاطرت بالتعبير المباشر عنه للطرف الآخر..
فإن النتائج النفسية والجسدية الضارة التي تشعرين بها من هذا الغضب ستظل هي الثمن الذي تدفعين..
وقد أكدت الأبحاث ان الشعور بالخصومة والغضب لفترات طويلة و / او بصفة متكررة يكون لها آثــار مدمرة على صحة الجهاز الدوري ، كما يزيد من احتمالية الإصابة بالسكتة المخية والنوبات القلبية وتصلب الشرايين..
هنا ياتي الشعور بالعجز عن اسعاد الطرف الآخر مهما كانت محاولاتك جادة بهذا الشان.,..
فاذا ربطت قيمتك الشخصية باستعداد او عدم استعداد الطرف المستغل للتغيير تكون النتيجة هي استنزاف احترامك لذاتك بالتدريج..
ومن العبارات المعروفة التي سمعتها في هذا الشأن مرارا وتكرارا :
" إذا كان يحبني ويقدرني حقا ، سوف يتغيــر !!!! "
أو
"إذا ما أريتها مدى كفائتي في العمل سوف تعاملني بطريقة مختلفة "
إلــــــــــخ..
ومن الناحية النفسية فإن الإحباط يؤدي إلى الشعوربالخصومة والعدوانية..
وعلى الرغم انك تحاولين كبت ما تشعرين به من غضب متصاعد ، خوفا من النتائج السلبية التي يمكن أن تواجهينها فيما لو خاطرت بالتعبير المباشر عنه للطرف الآخر..
فإن النتائج النفسية والجسدية الضارة التي تشعرين بها من هذا الغضب ستظل هي الثمن الذي تدفعين..
وقد أكدت الأبحاث ان الشعور بالخصومة والغضب لفترات طويلة و / او بصفة متكررة يكون لها آثــار مدمرة على صحة الجهاز الدوري ، كما يزيد من احتمالية الإصابة بالسكتة المخية والنوبات القلبية وتصلب الشرايين..
الصفحة الأخيرة
2 - أحيانا أشعر بالحيرة وعدم الوضوح بشان ما يريده بالفعل.
3 - يبدو لي في الأغلب أن احتياجاته ومطالبه هي التي تهيمن على علاقتنا.
4 - غالبـا ما ينتهي بي الحال وأنا أشعر باللوم على ما يعترض علاقتنا من مشكلات أكثر مما يفعل هو.
5 - أشعر أنه لا يتفهم احتياجاتي في هذه العلاقة.
6 - في بعض الأحيان أشعر تجاهه بالإستياء والغضب.
7 - نادرا ما أعبر له عن مشاعري السلبية.
8 - أشعر أحيانا أنه يسيطر على مشاعري وسلوكي أكثر مما أفعل أنا.
9 - أشعر أحيانا أنه يستغل طبيعتي المعطائه.
10 - أشعر بالإحباط وعدم الرضا أكثر فأكثر من الطريقة التي يعاملني بها.
11 - أعتقد أنني أقوم بقضاء حاجاته بطريقة أفضل بكثير مما يفعل هو بالنسبة لي في هذا الجانب.
12 - أشعر غالبا بانني يجب أن أختار كلماتي بدقة وأنا معه.
13- أقول وأفعل أشياء في محاولة مني لتجنب إغضابه أو إزعاجه.
14 - أشعر أنه أحيانا ينتقص من قدري.
15 - بدلا من التعبير عن غضبي بطريقة مباشرة تجاهه غالبا ما أوجه غضبي إلى داخلي وأنتهي إلى الشعور بمشاعر سيئة تجاه ذاتي ، تصل أحيانا للشعور بالاكتئاب..
16 - عندما أفكر بعلاقتي معه أدرك انني لا أشعر تجاه ذاتي بنفس المشاعر الطيبة التي كنت أشعر بها من قبل.
17 - لست متأكده انه يضع مصلحتي نصب عينيه.
18 - أشعر غالبا أن حاجتي إليه أكبر بكثير من حاجته هو إلي.
19 - أشعر أحيانا أني واقعه في شرك علاقتي به ، وأنه ليس أمامي طريق واضح للفكاك.
20 - أفضل مراجعته في البداية قبل أن أتخذ قرارا أو إجراء معينا بدلا من الإعتماد على حكمي او رأيي والمخاطرة بارتكاب خطأ كبير.
21 - أشعر غالبا بان سيطرته على مشاعري وسلوكي أكبر من سيطرتي على مشاعره وسلوكه.
22 - كثيرا ما ينتابني القلق بشأن إزعاجه أو إحباطه أو خذلانه.
23 - أشعر دائما أن شيئا سيئا سوف يحدث إذا لم أفعل ما يريده مني.
24 - مهما كان ما أفعله لأجله ، فلديه دائما الطريقة التي يشعرني بها أنني لم أفعل ما فيه الكفاية.
25 - أعتقد أحيانا أنه يخيفني ويهددني بغضبه وعصبيته وانفعاله..
26 - أشعر غالبا في علاقتي بـه أنني لا أمتلك قدرا كبيرا من الحرية في أن أكون على حقيقتي أو في ان أفعل ما أريده حقا.
27 - يمتلك هذا الشخص تأثيرا قويا على مشاعري وتفكيري وتصرفاتي.
28 - لا أشعر أن في إستطاعتي فعل الكثير حتى أغيره.
29 - حتى عندما أفعل شيئا يرضيه أو يسعده ، فهذه المشاعر الطيبه لا تستمر طويلا.
30 ما أبذله من جهود في علاقتي به أكبر بكثير مما يبذله هو.