أثبـــاج
أثبـــاج
تعقيب على مشاركات الأخوات في الموضوع ..

أمة الرحمن والخيل والليل ..

سبق ونبهت بعدم المشاركة .. لماذا الخذلان !

إي أخت تحب المشاركة في الموضوع .. ترسل لي على الخاص مشاركاتها وسأضيفها بإسمها إن أستدعى الأمر في حينه ..


أرجوكم ..
أثبـــاج
أثبـــاج


لم تجيبيني بعد !

مع أني لاأحبذ هذه الطريقة في النقاش أطرح عليك سؤال ثُم تطرحين علي سؤال بمثله ..
لكن سأسير معكِ بالطريقة التي تفضلينها .. لنرى متى نصل ؟؟



نعم متفقون على سلامة القرآن وصيانته من التحريف والتبديل ..
ومتفقون ايضا على أن من يفعل ذلك فهو كافر مرتد ، هل هناك خلاف على هذا الأمر


أرجو الرد على سؤالي أعلاه وعدم تجاهله ..








التقية عندكم هي دينكم ودين آبائكم ومن لا تقية له لا دين له عندكم ..ومع اختلاف طوائفكم ترونها فريضة لا يقوم المذهب الا بها ، وتتلقون اصولها سرا وجهرا ، وتتعاملون بها ، و تبالغون في الاطراء والمدح لمن ترونهم كفارا يستحقون القتل والتدمير ، وتطبقون حكم الكفر على كل من ليس على مذهبكم ، وتقولوا بألسنتكم ما ليس في قلوبكم وهذا حقيقة التقية عندكم .
شيء لايستسيغه العقل ولا يقتنع بداوافعه أحد !



أما عندنا فلا لا يجوز لمسلم أن يخدع المسلمين بقول أو مظهر ، لقوله تعالى: "يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته".
وقال تعالى: "هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله".
وقال تعالى: "اتل ما أوحي إليك من كتاب ربك".
وقال تعالى: "فاصدع بما تؤمر وأعرض عن المشركين".
وقال تعالى: "اليوم يئس الذين كفروا من دينكم فلا تخشوهم واخشون".
وقال تعالى: "يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين".
وقال تعالى: " إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون".
و لقول النبي صلى الله عليه وسلم (من غشنا فليس منا ) ويجب أن يكون المسلم صادقا شجاعا في الحق غير مراء ولا كاذب ولا غادر ، بل ينصح ويأمر بالمعروف وينهى عن المنكر.
ولم تجوز الا في حالة واحدة فقط .. في حالة الحرب فقط مع الكفار أعداء الدين .. وأجيزت فقط في الحرب لما كان المسلمون قلة والإسلام ضعيف آن ذاك قبل قوة المسلمين ولم تحل وقتها إلا مع خوف القتل أو القطع أو الإيذاء العظيم ومن أكره على الكفر أماأختيار القتل فإنه أعظم أجراً عند الله
فأما اليوم فقد أعز الله الإسلام ان يتقوا من عدوهم فلا تقية عندنا بعد أن أعز الله الإسلام0


لذا أطمئني من جهتي ... أنا وانت لسنا في حالة حرب وتقطيع وتنكيل والإسلام اليوم عزيز فلا تلتبس عليك الأمور



ردك الأول في هذه الصفحة سأعود للتعقيب عليه بإذن الله في أقرب وقت
أرجو ان تجيبيني على سؤالي الموجه لكِ ( عن أي الآيتين تؤمنين بها ) .. وتحددي موقفك من دون تردد
أثبـــاج
أثبـــاج


خوف !!!


لا ..أبداً
قد تخافون أنتم ..
لإنكم تدركون مدى خطورة مثل هذه المناقشة على الأمامية..

ماقدمته من إدلة حجة عليكم ..
ولم أفرض عليك شيء إنما فقط أردت عرض أقوال علمائكم ...

وأنت رميت أقوال من تثقون بهم وتثنون عليهم عرض الحائط .... شيء جميل



......................................

همك الأكبر يادندونه أن أصدقك وأغفلتِ جوانب مهمة كثيرة في النقاش ..
واضح أنك غير متفقهة أو مطلعة على أصول دينكم ..وأعتذر ان يصل بنا الأمر الى درجة الإسفاف ..
أقول لكِ ليس ثابت في رواياتكم بل متناقض وذكرت لكِ أين يكمن التناقض بين رواية غدير خم وروايتكِ (سند القرآن) ... ثُم تقولين لي

أحاورك بمنطق علمي وأخبرك بما معنى متواترة ومستفيضة عندنا وعندكم ..
وأنتِ للأسف لاتعين ماتكتبين و نسفتِ جانبا عظيما من رواياتكم ..

......................................

حسناً سنرمي بغدير خم الذي رواه علمائكم عرض الحائط و نأخذ بقولكِ ( إن الإمام علي هو من جمع القرآن الكريم ) الذي رواه علمائكم أيضا ! حيث تزعمون أن الإمام عليا رضي الله عنه اعتكف ستة أشهر بعد موت الني صلى الله عليه وسلم في بيت فاطمة رضي الله عنها ليتفرغ لجمع القرآن وكتابته، لما فرغ من جمعه وكتابته ذهب به إلى أبي بكر وعمر - رضي الله عنهما - ليأخذوا به ، فأبيا عليه ذلك وقالا له : نحن نجمع القرآن ، فأقسم لهما أنهما لن يروا هذا المصحف أبدا ، وأن هذا المصحف لن يخرج ولن يظهره سوى القائم من ولد علي آخر الزمان ، هكذا زعمت كتبكم ورواياتكم


هذا القول فيه من الفساد البين الواضح حيث يلقي قولكم هذا شبهة عظيمة على صيانة القرآن ، ويشير إشارات قوية إلى تحريفه وتبديله ، وحيث يلغي الحكمة العظيمة التي من أجلها نزل القرآن ، وهي أنه هدى وبشرى وموعظة ونور وهداية للمسلمين جميعا ، وتبيان لهم لكل شيء فيه فلاح الدارين ، فأنتم تؤخرون بقولكم السابق كل هذه الحكم ، وتجعلون القرآن في حكم الغائب والمختفي عن الناس من وقت موت النبي صلى الله عليه وسلم وإلى ظهور الغائب آخر الزمان .
أثبـــاج
أثبـــاج


بغض النظر عن من جمع القرآن الكريم ..
إتفقنا على سلامة القرآن وصيانته من التحريف والتبديل ..

الآن ماهي الآية التي تعتقدينها وتؤمنين بها ..

الآية هي كما نزلت . " كنتم خير أمة أخرجت للناس " .
أم : " كنتم خير أئمة أخرجت للناس "
أثبـــاج
أثبـــاج
طالما أنتِ تشكين في أني سأضيف مشاركتك كما ارسلتها لي !

فأعتذر يمكنكِ أرسالها إلى دندونــه لتضعها لكِ كما ارسلتها لها ..
وأي تطاول وخروج عن الموضوع والتحدث بطريقة غير لائقة سيحذف بكل تأكيد لضمان سلامة الحوار ..