و إياكم
شكرا على المتابعه
:27:
أبشري
ذكر جل وعلا {وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ * الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ } .
وقد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم : (( ما كظم عَبدٌ لله إلا ملأ جوفه إيماناً )) رواه أحمد .
كما ورد قوله صلى الله عليه وسلم : (( ما زاد الله عبداً بعفوٍ إلا عزاً )) رواه مسلم .
روي أنه استب رجلان عند النبي صلى الله عليه وسلم ، و أحدهما يسُبُّ صاحبه مغضباً وقد احمر وجهه ، فقال صلى الله عليه وسلم : ((إني لأعرف كلمة لو قالها لذهب عنه الذي يجد ، لو قال : أعوذ بالله من الشيطان الرجيم )) رواه مسلم وأبو داود والنسائي
روي عن أبي هريرة – رضي الله عنه – أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (( ليس الشديد بالصُّرعة ، إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب )) أخرجه البخاري .
منتقى من اجواء النت العطره .
قريبا مع الحيله الثانيه
تحياتي .

شرينه
•

شرينه
•
الحيله الثانيه ((النكران))
يقوم الشخص أحيانا بإنكار الواقع و الحقائق عندما تكون أليمه بالنسبة له و تؤدي إلى معاناة و ضيقة وتوتر , و غالبا ما تظهر مثل هذه الحيلة أو الوسيلة الدفاعيه لدى الأطفال ، لأنهم أقل قدرة من الكبار على تحمل المعاناة الناتجة عن بعض الظروف و المواقف التي يتعرضون لها . فالطفل الذي يفقد أباه او امه نتيجة حادث ما ينكر فقدانهما ، إو يميل إلى هذا الإنكار فنراه يعلل غيابهما بأنهما مسافران ، أو انهما سيعودان قريبا من منزل أحد الأقرباء . و الإنكار يظهر في سلوك الكبار ايضا ، و إن كان ظهوره أقل مما لدى الصغار فمثلا نلاحظ إنكار الأب لفشل ابنه في الدراسة أو مجال آخر ، و محاول التركيز على بعض جوانب الأبن الأخرى أو نراه يقوم بتغيير مجرى هذا الحديث مباشره . إن اللجوء إلى الأنكار يساعد على التقليل من آثار المعاناة الناتجة عن التفكير ، او تذكر موضوع هذه المعاناة ، كما ان استخدامه كوسيلة دفاعيه وفي الحدود المعقولة لا يشكل خطرا على التوازن النفسي وتوافق الفرد , وفي حين أن اللجوء بكثرة إلى هذه الوسيلة يجعل من الفرد شخصا منكرا للواقع و غير قادر على مواجته ، و يصبح فريسه للأضطراب النفسي ، و لنا أن نتخيل الشخص إذا اعتاد القيام بإنكار الحقائق المحيطة به ، وما يسببه من عدم توافقه مع نفسه ومع الآخرين.
يقوم الشخص أحيانا بإنكار الواقع و الحقائق عندما تكون أليمه بالنسبة له و تؤدي إلى معاناة و ضيقة وتوتر , و غالبا ما تظهر مثل هذه الحيلة أو الوسيلة الدفاعيه لدى الأطفال ، لأنهم أقل قدرة من الكبار على تحمل المعاناة الناتجة عن بعض الظروف و المواقف التي يتعرضون لها . فالطفل الذي يفقد أباه او امه نتيجة حادث ما ينكر فقدانهما ، إو يميل إلى هذا الإنكار فنراه يعلل غيابهما بأنهما مسافران ، أو انهما سيعودان قريبا من منزل أحد الأقرباء . و الإنكار يظهر في سلوك الكبار ايضا ، و إن كان ظهوره أقل مما لدى الصغار فمثلا نلاحظ إنكار الأب لفشل ابنه في الدراسة أو مجال آخر ، و محاول التركيز على بعض جوانب الأبن الأخرى أو نراه يقوم بتغيير مجرى هذا الحديث مباشره . إن اللجوء إلى الأنكار يساعد على التقليل من آثار المعاناة الناتجة عن التفكير ، او تذكر موضوع هذه المعاناة ، كما ان استخدامه كوسيلة دفاعيه وفي الحدود المعقولة لا يشكل خطرا على التوازن النفسي وتوافق الفرد , وفي حين أن اللجوء بكثرة إلى هذه الوسيلة يجعل من الفرد شخصا منكرا للواقع و غير قادر على مواجته ، و يصبح فريسه للأضطراب النفسي ، و لنا أن نتخيل الشخص إذا اعتاد القيام بإنكار الحقائق المحيطة به ، وما يسببه من عدم توافقه مع نفسه ومع الآخرين.

أم شيمه
•
ماشاء الله تبارك الله جزيتي الفردوس أخيه
فعلاً عندما يكتم شخص غيضه تكون النتائج أفضل من أنه يطلق لها العنان لأن عقبها لاتحمد أباً (( قل خيراً أو أصمت ))
بأنتظار المزيد عزيزتي شرينه
:24: :26:
فعلاً عندما يكتم شخص غيضه تكون النتائج أفضل من أنه يطلق لها العنان لأن عقبها لاتحمد أباً (( قل خيراً أو أصمت ))
بأنتظار المزيد عزيزتي شرينه
:24: :26:

الصفحة الأخيرة
جزاك الله خيرا أختي شرينة
موضوع قيم ومفيد
وحبذا لو يكون مدعما بالايات القرآنية والأحاديث النبوية
التي تدلنا على الطريق الأمثل ...
بارك الله فيك
والسلام عليكم