عند سدرة المنتهى
"يومُ القيامَةِ على المؤمنينَ كقدْرِ ما بينَ الظٌّهرِ والعصرِ"

الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الجامع
الصفحة أو الرقم: 8193 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
عند سدرة المنتهى
"أنها سُرِقَ منها شيءٌ فجعلت تدعو عليه فقال لها رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ : لا تُسبِّخي عنه"

الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الترغيب
الصفحة أو الرقم: 2468 | خلاصة حكم المحدث : صحيح

لا تسبخي عنه بدعائك عليه: أي لا تخففي عنه الإثم الذي استحقه بالسرقة
عند سدرة المنتهى
"شَرُّ الطعامِ طعامُ الوَليمَةِ، يُدْعَى لها الأغْنياءُ ويُتْرَكُ الفُقَراءُ، ومَن تَرَكَ الدَّعْوَةَ فقدْ عصى الله تعالى ورسوله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم"


الراوي : أبو هريرة | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري
الصفحة أو الرقم: 5177 | خلاصة حكم المحدث :



"شرُّ الطَّعامِ طعامُ الوليمةِ يُمنعُها من يأتيها ويُدعى إليْها من يأباها ومن لم يُجِبِ الدَّعوةَ فقد عصى اللَّهَ ورسولَهُ"

الراوي : أبو هريرة | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم
الصفحة أو الرقم: 1432 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
شامخه بالاسلام
شامخه بالاسلام
سِّلعةِ تكونُ في طرفِ ثوبِه فيلتمسُها فتخطئُها كفُّهُ فيخفِقُ لَها
اعرفي أكثر على عالم حواء: https://www.hawaaworld.com/%D6%8D%DB%9E%D8%B1%D9%88%D8%B6%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%87%D8%A7%D8%AF%D9%8A_%D9%86%D8%A8%D9%8A%D9%86%D8%A7%DB%9E%D6%8D-4789842/
مامعنى هذا الحديث جزاك الله خير
عند سدرة المنتهى
سِّلعةِ تكونُ في طرفِ ثوبِه فيلتمسُها فتخطئُها كفُّهُ فيخفِقُ لَها اعرفي أكثر على عالم حواء: https://www.hawaaworld.com/%D6%8D%DB%9E%D8%B1%D9%88%D8%B6%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%87%D8%A7%D8%AF%D9%8A_%D9%86%D8%A8%D9%8A%D9%86%D8%A7%DB%9E%D6%8D-4789842/ مامعنى هذا الحديث جزاك الله خير
سِّلعةِ تكونُ في طرفِ ثوبِه فيلتمسُها فتخطئُها كفُّهُ فيخفِقُ لَها اعرفي أكثر على عالم حواء:...
جزانا وإياكم
شكر الله لكِ المرور والمتابعة.

ما أفهمه من هذا الحديث أن المؤمن يؤجر ولو حتى على أبسط الطاعات، ويؤجر ولو حتى على أهون المصائب.
ومثال على تلك المصائب الهينة أن يكون محتفظا بسلعة ما في ثوبه. ثم يبحث عنها، ولكن (تخطئها كفه) أي لا يجدها في ثوبه، فيغتمّ لذلك ويصيبه الهمّ لفترة وجيزة. ثم (يردها الله عليه) أي يجد الرجل سلعته، فيثيبه الله تعالى على تلك الفترة الوجيزة من الهم والغمّ.

والله تعالى أعلى وأعلم.

ومن فضلك تابعينا حتى إذا ما وجدت شرحا أوفى لهذا الحديث نقلته لكِ وللقارئات.