ليان@@
ليان@@
لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا:11:
لاانشالله الله لا يقوله ولا يجيب ذاااك اليوم ابد:06::44:
مستحييييييييل اوفق انه يتزوج علي:29::(

اختك
ليوووووونه:27:
إطلالة أمل
إطلالة أمل
بصراحه انا ماتزوجت...لكن الصراحه قد خطبني واحد متزوج وانا رفضت...
وبالنسبه للمتزوجات...على قد ماهو صعب العيشه معاه وهو متزوج عليها على قد ماكان اجرها اعظم ان شاء الله..اتمنى اني افدت بشي..

دعواتي للجميع بالتوفيق..
نبره الم
نبره الم
اكيدلاومستحيل فيه وحده ترضى حتى لوتقول انا أختار والله لوتختارله وحده بدون وجه وهذا مافيه بس من سبيل المثال راااح تغارمنها موبس غيره اكيدبتموووووووت من الغيره
غيمة وفاء
غيمة وفاء
مفاجأة بين السطور

أختي الحبيبة .. أنا زوجة ثانية ، قد يشن البعض علي حملة و لكن مهلاً ...
إن سبب زواجي من رجل متزوج من امرأة ليست كبيرة في السن كان لعدة أسباب منها:

1/ أنه رجل داعية و يخاف الله <أحسبه كذلك و الله حسيبه> وكنت متأملة فيه أنه سيعينني على الدعوة و الحمد لله كان ذلك .

2/ لم تكن موافقتي على الزواج منه لأنه لم يتقدم أحد لخطبتي أو لعيب فيّ أو ..... لا والله و لكنني وجدت أنه هو الرجل المناسب لي ... في التعليم و السن و الأهداف و حتى النسب !!!و إن لم أتزوجه أنا فهو مصر على الزواج بي أو بغيري .

3/من أهم الأسباب : خوفي من حديث النبي صلى الله عليه و سلم <إذا أتاكم من ترضون دينه و خلقه فزوجوه إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض و فساد كبير و في روايه و فساد عريض >
فكرت كثيراً في الحديث فهل أنا من ستسبب في الفساد فوافقت بعد أن استخرت الله تعالى مرات و مرات

بعد زواجي عاملت زوجته بما يرضي الله فلم تر أو تسمع مني ما يسؤها و كنت أرى أن العلاقه بيننا تكون رسميه أفضل تحاشياً لما أسمع كثير من المشاكل و كان زوجي يؤيدني في ذلك ، كما كنت أعذرها في غيرتها أحياناً.

قد يظن البعض أني لا أغار .... أبداً فأنا كنت مد للة في بيت أهلي و غيورة جداً حتى على زوجي الآن قد يكون بسبب حبي الشديد له ...... و مع ذلك <<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<< لا أريده يتزوج علي
ليس اعتراض على شرع الله لا ... ولكن لطبيعتي كإمرأة ... و لو حدث و تزوج لاقدر الله لن أطلب الطلاق و سأحافظ على بيتي و أسأل الله العون ....
*$*$بنت العين$*$*
عزيزتي غيمة وفاء
اسال الله ان يبارك فيك ويبارك لك في زوجك ويرزقك بالذرية الصالحة ويجعله قرة عين لك في الدنيا والآخرة

عزيزتي غيمة وفاء
ارجو ان تفيدينا كيف كان تصرف الزوجة الاولى حيال الموضوع؟
وكيف هي شخصية زوجك؟ وكيف هو عدله معكن وخصوصاً انك قلت بانه رجل داعية و يخاف الله اي انه رجل ملتزم يعرف حق الله ورسوله.
وهل هناك اسباب دفعت زوجك للزواج بأخرى ام هي ارادته لاحياء سنة النبي صلى الله عليه وسلم؟
وانتِ ألم تحاولي ان تكسبي صداقة الزوجة الاولى؟
وماذا عن الابناء؟ كيف يخطط زوجك لتربيتهم دون ان يشعروا بالغيرة ودون ان ينتشر الحسد وبغضاء بينهم؟
ارجو منك افادتنا وافادة اخواتنا وسامحيني لو الاسئلة شخصية ولكن هذا الموضوع اصلاً يتطلب جراءة وتعاون وقول كلمة الحق لاعلاء شرع الله واحقاق الحق


يظهر ان كل ما كُتِب لم يُقرأ من قبل اخواتي العضوات... للاسف
فمن اجابت بلالالالالالالالا ومن اجابت بطلب الطلاق لم تناقش ما كُتب ولم عن التعدد

ولكني مستغربة اين بنات المنتدى الملتزمات والعالمات بحق الله ورسولة
اين هن من يدافعن عن شرع الله
الا يتجرأن بالخوض في هذا الموضوع
وهل خوفهن هذا من الزوج ؟ ام هو خوفاً من هجوم البعض؟
ام ان يداهن لا تسطيع ان تخط الموافقة المُرة؟

لا انكر ان بعض الرجال لا يحق له التعدد بل ان التعدد يعتبر حرام عليه لضعف شخصيته ودينه وبالتالي لا يستطيع العدل
بالرغم من قدرته على الانفاق
الا ان أحد شروط التعدد لديه اختل فلا يحق له التعدد
ولكن عندما يكون الرجل ذو شخصية قوية وقدرة مالية طيبة ويستطيع ان يصون للمرأة كرامتها ويحفظها ويعفها ويعدل بين زوجاته وابنائه فلم لا؟
وما الذي يمنع ان اقبل الزواج منه؟ وما الذي يجبرني ان اطلب منه الطلاق ان كنت زوجته؟

للاسف ان بعض البنات ترفض الزواج من الشاب الملتزوم ذو الخُلق والدين وعندما تُسأل عن السبب
تقول والله هؤلاء يحبوا التعدد.. يعني بكره بيتزوج عليّ
بعدها اما تتزوج رجل كل يوم ينام مع واحده غيرها وفي الغالب هي تعلم وتسكت
واما ان قطار الزواج يفوت فلا تجد هذا ولا ذاك وتعيش في حسرة وندامه بعد ان انضمت لركب العوانس
اليست هذه الفتنة التي حذر منها النبي صلى الله عليه وسلم
الا تشكي مجتمعاتنا من ارتفاع نسبة العنوسة والطلاق

ان المجتمعات الاوروبية تبيح العلاقات الجنسية المحرمة والشاذة ولكنها تمنع تعدد الزوجات
وللاسف اصبح حال المجتمعات العربية المسلمة مشابهاً لها مع اختلاف ان القانون لا يمنع تعدد الزوجات ولكن المجتمع ينكره ويهاجمه ويحاول هدم شرع الله الذي شرعه من فوق سبع سماوات..

وللاسف كثرة ترديد الاعلام الغربي بشتى انواعه لبعض العبارات في حق التعدد
وان نظام تعدد الزوجات قد اوجده الرجل استجابة لهواه ومتعته، وإنَّه مظهر لاستعلاء الرجل على المرأة، منتقص لحقوقها مهين لكرامتها وسبب لشقائها، والإلحاح على تكرار هذه العبارات في الندوات والمؤتمرات ووسائل الإعلام، كل ذلك أوجد الوحشة ضد هذا التشريع الرباني الرحيم دون محاولة منا نحن المسلمين وخاصة علمائنا للتصدي لهم والقيام لله والدفاع عن شرائعه وعدم الانسياق مع الهوى والعاطفة والشعارات الخادعة.

واعلمي اختي العزيزه
ان التعدد غريزة فطرية في الرجل سواء رضيت ام لم ترضي
وان اراد زوجك امرأة اخرى فيمكنه ان يتخذ عشيقة له وبذلك يقع في الحرام

اما ان كان زوجك رجل ملتزم ويخاف الله ولا يريد ان يقع في الحرام فانه سيتزوج سواء رضيت ام لم ترضي
وهناك حالتين:
فاما ان يُخبرك واما أن يخفي عنك
وان علمتِ واصريتِ على طلب الطلاق فلا اعتقد انه سيكون صعب عليه أن يُطلقك وانتِ الخسرانه في الدنيا والآخرة
واما ان صبرت واحتسبت ودعوتِ الله ان يصبركِ وآمنتِ ان الله حق وشرعه حق وان الحياة حق والموت حق
وفكرت في ابنائك ومصلحتك ومصلحتهم فتأكدي بانك ستكونين انت الرابحة