صديقة الجميع
صديقة الجميع
في البدايه اود ان اشكر الاخ فهد على طرح هذا الموضوع

واود ايضا ان اطرح رايي ما الفرق بين تعارف الشاب والفتاه

بين الهاتف والنت هل هو انعدام فتنه الصوت اذا اقتصر الموضوع

على الكتابه وان البنت تكون حافظ نفسها من تهديد الشاب لها

بالتسجيل لو انها كانت معه على الهاتف.

فالرجل او المرأه من غريزتهنا التي فطرهما

الله عليها ان يميل كل جنس للاخر وهو ايضا ما يحدث في النت.

في رايي ان اعطاء المواصفات والمواصفات المطلوبه ومن

ثم احالة الموضوع الى الاهل من غير دخول في احاديث هي الطريق

الامثل وعندي سؤال لو تكرمتوا ما حكم محادثه الشاب للفتاه

عن طريق النت ولكم الشكر.

هو الحل الصحيح من
أبو الحسن
أبو الحسن
أخي الحبيب فهد
موضوعك موضوع الساعة ولعله من الحلول التي يعتقد بعض الناس أنها تناسب هذا العصر!!!

ولكني مع الأخوة عبد العزيز وبايلوت..
لابد من النظرة الشمولية لهذا الموضوع..

وهل انغلقت أمامنا كل الطرق والوسائل المأمونة للتوفيق بين الزوجين؟؟؟؟؟؟

ولعل من المناسب أن نستعرض بعض الطرق المناسبة
ومنها الإتصال بأأمة المساجد في البحث عن الرجل والمرأة المناسبة..
وكذلك الأقارب (أقارب الزوج وأقارب الزوجة)..
وكذلك الجمعيات الخيرية ومن ذلك مشروع الزواج والذي استفاد منه الكثيرون..

وأما الإنترنت فكيف يعرف سيرة الشخص؟ وماضيه !!
وكذلك هل هو محافظ على الصلاة وكذلك المرأة ..

أرى أنها مدخل كبير للشيطان وأهلة..
وأسأل الله أن يوفق شبابنا وشاباتنا إلى الزواج المبكر وأن يحصنهم به ..
نواره
نواره
موضوع اكثر من رائع شدني بقوه فهو اول موضوع قرآته بعد الاجازه ويسعدني ان ادلي براي في موضوع الساعه وصادف طرحه ثوره صحفيه ما بين معارض ومؤيد من الجنسين فا هؤلاء شباب يحلمون بدره رائعه بين جنبات امواج تعصف. دره لم تلامسها يد بحار.يرى فيها سعادته وتكتمل بها فرحته ولكن هل من الممكن ان تكون فتاة الشات ؟ فهذا شاب ذكر انه احب فتاة عبر الشات واصبح لا يستغني عنها وعندما سؤول عن الارتباط بها قال لايفكر بذلك البته هى مجرد علاقه وإذا اردت الارتباط فبنات الرجال موجودين ؟؟؟ واخر يقول لا ضير في ذلك فالزمان غير الزمان والناس غير الناس!!! واصبحنا في عصر النت وثورة المعلومات ومن وجهة نظري المتواضعه ارى ان ثورة المعلومات ثوره ما بعدها ثوره نحقق بها الرقي والعلو المعلوماتي في جميع امور الحياه فالعلم اساس الرقي ولكن ان يكون متسيد للموقف فيما يختص بامور الزواج والارتباط وما تعارف عليه الناس وآلفه البشر في التعارف بين الزوجين في حدود الادب والمنطق وفق منهج رباني سامي بعيد عن التعقيدفمن اجاز ان ينظر الخطيبين الى بعضهما البعض للتحري ودوام التودد لهو احرى ان يطبق بعيد عن رتوش الحضاره النتيه وكل له من الدنيا نصيب من المتاع والزوجه الصالحه القادره على تاسيس لبنه قويه طيبه في المجتمع اسال الله للجمبع الطيب من الازواج وكم وودت ان ارى وجهة نظر كاتب الموضوع بصراحه عن هذا الزواج .جوزيت خيرا وجوزت بكرا على الطرح الرائع للموضوع .
fahad
fahad
السلام عليكم

جزاك الله خيرا أخي البحار

&&&&&&

جزاك الله خيرا أخت عزيزه
والحمدلله على السلامه ( واين التعليق على الموضوع )

&&&&&&

جزاك الله خيرا أخت انصاف الحلول
( اين التعليق على الموضوع)

&&&&&&

جزاك الله خيرا أخي عبدالعزيز
والحمدلله على السلامه

&&&&&&

جزاك الله خيرا أخت بارقة أمل
( اين التعليق على الموضوع)

&&&&&&

جزاك الله خيرا أخت هلالة 2001

&&&&&&

جزاك الله خيرا أخي PILOT

&&&&&&

جزاك الله خيرا أخت AL-NEHAIA

&&&&&&

جزاك الله خيرا أخت غدي
والحمدلله على السلامه

&&&&&&

جزاك الله خيرا أخت صديقة الجميع

&&&&&

جزاك الله خيرا أخي الحبيب أبو الحسن
والحمد لله على السلامه

&&&&&&

جزاك الله خيرا أخت نواره
والحمدلله على السلامه

&&&&&&&
fahad
fahad
السلام عليكم

- ((( مفتي مصر: زواج وطلاق الإنترنت.. باطل! )))

القاهرة- مجاهد مليجي

أكد مفتي مصر الدكتور نصر فريد واصل -المشهور بفتاواه المثيرة للجدل، ومنها جواز طلاق الرجل لزوجته إذا كانت تدخن السجائر- رفضه لإمكانية إتمام عقود الزواج أو الطلاق عبر الإنترنت؛ نظرا لاحتمالات وجود التزوير أو التزييف عبر هذه الوسيلة وهو ما أصبح حدوثه محققًا بناءً على ما يذاع كل يوم عن عمليات قرصنة وتزوير واختراق على مستوى العالم، لا سيما وأن هذه القضية خطيرة للغاية؛ لأن الزواج والطلاق من أخطر الأمور والقضايا، وإمكانية الاعتماد على الإنترنت في توثيق هذه العقود المقدسة خطر؛ لأنه من الممكن أن يحدث التزوير والتحريف والتزييف، وما أسهل أن يقدّم إنسان –عن طريق الإنترنت- بيانات غير صحيحة عن نفسه ويدعي أنه فلان بن فلان ويتم التواصل معه على هذا الأساس ويدعي بعد ذلك أنه يريد الزواج، ويرد الطرف الثاني "العروس" فتوافق على الزواج منه، ثم يتضح بعد ذلك أنه ليس صاحب العقد!!، والعكس يمكن أن يحدث من جانب العروس، وينطبق هذا أيضًا في مسألة الطلاق؛ مما يجعل العقد باطلا في كلتا الحالتين السابقين.

وشدد على أن الأمر يحتاج إلى توثيق وتدقيق شديد في الإجراءات، بمعنى أنه إذا قلنا إن الزواج سوف يتم عن طريق الإنترنت فإنه يجب على من أبدى صيغة (الإيجاب) أن يُعلم هذا منه ويشهره ويشهد عليه في ذلك الوقت، وعندما تذهب هذه الصيغة إلى الطرف الآخر "العروس" لا بد أن يكون معلومًا لديها أن هذه الصيغة التي تمّت (الإيجاب) قد تم عليها التوثيق والإشهاد والإشهار من الطرف الآخر، وبعد الموافقة النهائية –التي يتم بموجبها الموافقة على العقد- يوثق العقد ويشهر ويشهد عليه من خلال وسيلة مضمونة، ولتكن مثلا كاميرا في جهاز الكمبيوتر لدى كلا الطرفين؛ حتى يسمع العريس عروسه ويراها عبر الإنترنت من خلال الكاميرا، وكذلك العكس في اللحظة نفسها ويبلغ أحد الطرفين الآخر من خلال الوسيلة التي تؤكد الإرسال والاستقبال –ولتكن كاميرا الانترنيت- فإذا ما تحقق ذلك وتأكد وتوثق الطرفان من الأمر بطريقة لا شك ولا لبس فيها وأنه قد التقى الإيجاب والقبول، وتوفرت أركان الزواج الشرعية التي يقول بها الفقهاء من: الصيغة التي تجمع بين الطرفين، والرضا الكامل بالنسبة لأصحاب الحقوق، والولي، والشهود العدول، والإعلان، والإشهار بالطرق المتعارف عليها.. إلخ عندما يتحقق كل ذلك يمكن أن نقول بصحة وشرعية وجواز هذه الصورة، بشرط أن نتأكد أنه ليس هناك ما يمكن أن يدخل فيه التزوير إلى هذا الأمر، ولو تطرق إليه مجرد شبهة التزوير أو التحريف أو التزييف فالعقد لا يصح في هذه الحالة.

إلا أن المفتي أباح ذلك بالنسبة للخطبة، لكنه دعا إلى التوكيل حلاً لهذا كله لكونه هو البديل الصحيح لتحقيق الزواج الكامل بصيغة تجمع بين الزوجين بدلا من التعرض لوسيلة قد تكون غير مأمونة مثل الزواج عبر الإنترنت

المصدر /
http://www.islamonline.net/iol-arabic/dowalia/alhadath2000-oug-11/alhadath6.asp