زهرة الفراشة
زهرة الفراشة
8 فلسطينيات مرشحات لنوبل السلام أعلن المجلس الاستشاري الفلسطيني لرابطة «1000 امرأة من أجل جائزة نوبل للسلام 2005» لأول مرة عن أسماء ثماني مرشحات فلسطينيات لنيل الجائزة. كما تم الإعلان عن الأسماء النهائية لـ53 سيدة من 18 دولة عربية، تم اختيارهن كمرشحات لمبادرة «ألف امرأة لجائزة نوبل للسلام لعام 2005»، تقديرا لمساهمــتهن في دعم جهود السلام والتنمية في مجتمــعاتهن، وأطلقت المشروع برلمانية سويسرية بهدف تسليط الضوء على الدور المهم الذي تقوم به النساء حول العالم، وأعلن رسميا عن الترشيحات النهائية في مؤتمرات صحفية متزامنة عقدت حول العالم. ثماني مرشحات فلسطينيات وقُدم هذا المشروع أول العام الجاري إلى لجنة معهد جائزة نوبل العالمية في أوسلو، ليتنافس مع مئات المبادرات المقدمة لجائزة السلام العالمي، والتي تعلن أسماء مرشحيها المتعددين في 14 أكتوبر من كل عام. وفي حديث خاص قالت الدكتورة "فيحاء عبد الهادي" منسقة فلسطين لمشروع رابطة ألف امرأة من أجل نوبل للسلام 2005: المجلس الاستشاري الفلسطيني راعى ترشيح الفلسطينيات في فلسطين والشتات لهذه الجائزة واللاتي بلغ عددهن 39 امرأة، وانتهت العملية باختيار لجنة التحكيم لثماني نساء بعد أن صادق المجلس الاستشاري على أسمائهن وهن: يسرى البربري من مواليد العام 1923، وهي من رائدات العمل النسوي في قطاع التعليم والعمل الاجتماعي في غزة، ونفيسة الديك من مواليد 1940 من قرية كفر نعمة، وهي ناشطة سياسية اعتقلت في العام 1981 مرتين، وفي العام 1983 قدمت إلى ]محكمة عسكرية، [/SIZE]وكان لها دور ريادي في افتتاح مراكز محو الأمية في منطقتها، ووزيرة شئون المرأة زهيرة كمال من مواليد 1945، وهي قيادية على المستويين السياسي والنسوي، وسلمى الخضراء الجيوسي من مواليد 1927، وهي شاعرة وناقدة أدبية عملت على نشر الثقافة الفلسطينية بشكل مؤسسي، وآمنة الريماوي من قرية بيت ريما، وعملت مع اتحاد العمال الفلسطينيين، وناضلت من أجل تحسين ظروف عمل الرجال والنساء، إضافة إلى عضويتها في المجلس الوطني الفلسطيني، والدكتورة حنان عشراوي، من مواليد مدينة نابلس 1946، وهي إعلامية وسياسية لامعة. ومن فلسطينيات الشتات، اختار المجلس كلا من عصام عبد الهادي، وهي فلسطينية أبعدت في 1967 إلى الأردن، وهي من مواليد مدينة نابلس 1928، وهي من ممثلات النساء في اجتماعات اللجنة التحضيرية للمجلس الوطني الأول العام 1964، وآمنة جبريل سليمان، وهي من مواليد بيروت 1951، ترعرعت في مخيمات شاتيلا، وهي عضوة في المجلس الوطني منذ 1983، ورئيسة فرع الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية في لبنان. أحسن محامين لأعدل قضية وأوضحت د. "فيحاء عبد الهادي" أن المجلس الاستشاري الفلسطيني للجائزة تكون من 9 أعضاء نساء بينما تكونت لجنة التحكيم من 6 أشخاص، مؤكدة أن المجلس واللجنة درسا ملفات 39 مرشحة للجائزة بعناية فائقة ومدى ملاءمتها مع معايير التقييم المطروحة وأهمها العمل على تحقيق السلام والقيام بدور متميز في العمل المجتمعي والمساهمة في تنمية المجتمع الذي تعمل فيه المرشحة، واستدركت: "لقد كان الاختيار صعبا". وأشارت إلى أن المجلس راعى أن يتم تمثيل النساء المرشحات من كافة أماكن التواجد الفلسطيني، منوهة إلى وجود العديد من النساء المتميزات اللاتي يستحققن الترشح لهذه الجائزة، لكنهن لم يرشحن أنفسهن. وأضافت أنه تم مراعاة تنوع الأجيال في الاختيار إلى جانب التنوع في العمل الاجتماعي التربوي والتنموي والنسوي والسياسي والقيادة الجماهيرية والقيادة الحقوقية والنقابية. "كنا أسوأ محامين لأعدل قضية والآن نتمنى أن نكون أحسن محامين لأعدل قضية" أمنية تحلم الدكتورة "عبد الهادي" بتحقيقها من خلال جائزة نوبل، حيث تابعت بثقة: "إنه منبر دولي علينا استغلاله لشرح قضيتنا العادلة والسلام لدى الفلسطينيين يعني إنهاء العنف، والعنف متمثل بالاحتلال الإسرائيلي". معنوي لا مادي وفي حديث خاص لإسلام أون لاين.نت قالت المرشحة "آمنة الريماوي" من بيت ريما بالضفة الغربية: إن القيادات النسوية بوزارة العمل رشحتها، معربة عن فخرها بهذا الترشيح ورأت الريماوي فيه تقديرا لنضال المرأة الفلسطينية ودورها في خدمة الوطن والمجتمع. وأضافت: "طوال السنوات الماضية وأنا أومن أن رسالتي يجب أن تكون موجهة لخدمة أبناء وطني"، ومن خلال المشروع تتمنى الريماوي أن تخدم قضيتها وتساهم في التخفيف من معاناة شعبها. واستدركت: "المرأة الفلسطينية قادرة على العطاء ولكنها بحاجة إلى توفر المناخ المناسب وتقبل أفكارها ومساعدتها من الداخل والخارج، ونتمنى أن تحقق لنا هذه الجائزة ما نصبو إليه فنحن ننظر إليها بجانبها المعنوي لا المادي". مرشحات عربيات يذكر أن المشروع يأخذ في الاعتبار الكثافة السكانية للدول المشاركة وأوضاعها السياسية الداخلية والإقليمية، ولم تصل ترشيحات لأية سيدة في أربع دول عربية هي تونس والصومال وجيبوتي وجزر القمر. وفاز السودان بنصيب الأسد من حيث عدد الترشيحات النهائية الذي بلغ 16 مرشحة، وتلت السودان 8 مرشحات من فلسطين و4 من الأردن [/SIZE[SIZE="7"]]و3 من كل من سورية والكويت والمملكة العربية السعودية و2 من كل من العراق والمغرب وموريتانيا والجزائر، وواحدة من كل من مصر والبحرين وقطر والإمارات العربية المتحدة ولبنان واليمن وسلطنة عمان. فكرة المشروع وانطلقت فكرة ترشيح النساء الألف لنيل جائزة نوبل الجماعية للسلام قبل عامين في سويسرا على يد البرلمانية السويسرية "روت غابي فيرموت- مانغولد" بهدف تكريم دور ملايين نساء العالم اللائي "كرسن حياتهن من أجل السلام، إما في العناية بضحايا الحرب والمتضررين منها، أو في العمل على إعادة إعمار ما تخلفه من دمار، ليعملن بذلك على تأثيث ثقافة جديدة من أجل السلام". وسرعان ما انتشرت الفكرة بعض الشيء في جميع أنحاء العالم. وتعاونت منسقات من 20 منطقة مختلفة لمدة عدة أشهر لانتقاء المرشحات والتوصل إلى عدد 1000 الرمزي. وفي نهاية المطاف، تم اختيار 999 سيدة بينما تُرك اسم رمزي واحد لتمثيل جميع نساء العالم. وحرص المنظمون على أن تضم اللائحة النهائية نساءً من مختلف القارات، لكن الهند نجحت في الحصول على حصة الأسد بـ91 مرشحة.
8 فلسطينيات مرشحات لنوبل السلام أعلن المجلس الاستشاري الفلسطيني لرابطة «1000 امرأة من أجل...
سميرة عزام (1925-1972)

ولدت سميرة عزام في عكا ولجأت إلى لبنان عام 1948. عملت معظم حياتها في الإذاعة والصحافة ,
كما عملت أيضا صحافية مستقلة. وهي تعد من أعلام القصة الفلسطينية الحديثة, وقد احتفظت بمكانتها
حتى اليوم رغم بروز العديد من كتاب القصة الفلسطينية والعرب – وذلك لأن قصصها تتمتع بشروط
القصة القصيرة الناجحة : السيطرة الكاملة على الموضوع, دقة السرد ورشاقته, الاقتصاد الضروري
وخلو العمل القصصي من الحشو والتمييع, التمركز حول بؤرة معينة وفكرة محددة, واهم من كل
شيء التعاطف الإنساني مع الموضوع والتمثل الصادق للوضعية الإنسانية. وتدور معظم قصصها حول التجربة الفلسطينية في الشتات, بالدقة والسيطرة على السرد.
صدر لها خلال حياتها ثلاث مجموعات قصصية هي : (( أشياء صغيرة 1954)) (( الظل الكبير 1956))
(( قصص أخرى 1960)) أما مجموعتاها الرابعة (( الساعة والإنسان 1963)) والخامسة
(( العيد في النافذة الغربية 1976)) فقد نشرتا بعد وفاتها.
زهرة الفراشة
زهرة الفراشة
سميرة عزام (1925-1972) ولدت سميرة عزام في عكا ولجأت إلى لبنان عام 1948. عملت معظم حياتها في الإذاعة والصحافة , كما عملت أيضا صحافية مستقلة. وهي تعد من أعلام القصة الفلسطينية الحديثة, وقد احتفظت بمكانتها حتى اليوم رغم بروز العديد من كتاب القصة الفلسطينية والعرب – وذلك لأن قصصها تتمتع بشروط القصة القصيرة الناجحة : السيطرة الكاملة على الموضوع, دقة السرد ورشاقته, الاقتصاد الضروري وخلو العمل القصصي من الحشو والتمييع, التمركز حول بؤرة معينة وفكرة محددة, واهم من كل شيء التعاطف الإنساني مع الموضوع والتمثل الصادق للوضعية الإنسانية. وتدور معظم قصصها حول التجربة الفلسطينية في الشتات, بالدقة والسيطرة على السرد. صدر لها خلال حياتها ثلاث مجموعات قصصية هي : (( أشياء صغيرة 1954)) (( الظل الكبير 1956)) (( قصص أخرى 1960)) أما مجموعتاها الرابعة (( الساعة والإنسان 1963)) والخامسة (( العيد في النافذة الغربية 1976)) فقد نشرتا بعد وفاتها.
سميرة عزام (1925-1972) ولدت سميرة عزام في عكا ولجأت إلى لبنان عام 1948. عملت معظم حياتها في...
سحر خليفة (من مواليد 1941)

سحر خليفة واحدة من أهم الروائيين الفلسطينيين. ولدت في نابلس وأصبحت معروفة في مدينتها بسبب
موقفها من موضوع تحرير المرأة. تزوجت في سن مبكرة زواجا تقليديا وبعد مرور ثلاثة عشر عاما من الإحباط وخيبة الأمل قررت أن تتحرر من هذا الزواج وتكرس حياتها للكتابة وقد عادت لتواصل دراستها الجامعية, وحصلت على شهادة الدكتوراه من جامعة ايوا في موضوعي دراسات المرأة والأدب الأمريكي.
تعمل الآن مديرة لمركز شؤون المرأة والأسرة في نابلس.
كتبت حتى الآن ست روايات. روايتها الأولى(لم نعد جواري لكم). عام 1974 أحدثت صدى كبيرا بسبب
دفاعها عن المرأة, غير أن سحر لم تحظى بالاعتراف الأدبي إلا بعد صدور روايتها (الصبار1976) وقد ترجمت هذه الرواية العبرية والفرنسية والألمانية والهولندية والإيطالية والإسبانية والماليزية, كما ترجمها تريفور لي غاسيك وإليزابيث فيرنا إلى الإنجليزية عام 1985 لصالح مؤسسة بروتا. أصدرت أيضا،(عباد شمس 1980)(مذكرات امرأة غير واقعية 1986)(باب الساحة 1990)(الميراث).
في عملها الروائي تعبر سحر خليفة عن إيمانها العميق بأن وعى المرأة النسوي هو جزأ لا يتجزأ من
وعيها السياسي, وهى ترينا في رواياتها, وبأسلوب فني مقنع, أن نضال المرأة الفلسطينية والمحن التي تمر بها هي جزأ من النضال الفلسطيني العام من أجل التحرر. أسلوبها الروائي حساس وشفاف. ورغم أنها تكتب بالعربية الفصيحة فإن لها قدرة عجيبة على استعارة العامية الفلسطينية وتعبيراتها الدارجة عندما يقتضى حال الحوار في الرواية.
زهرة الفراشة
زهرة الفراشة
سحر خليفة (من مواليد 1941) سحر خليفة واحدة من أهم الروائيين الفلسطينيين. ولدت في نابلس وأصبحت معروفة في مدينتها بسبب موقفها من موضوع تحرير المرأة. تزوجت في سن مبكرة زواجا تقليديا وبعد مرور ثلاثة عشر عاما من الإحباط وخيبة الأمل قررت أن تتحرر من هذا الزواج وتكرس حياتها للكتابة وقد عادت لتواصل دراستها الجامعية, وحصلت على شهادة الدكتوراه من جامعة ايوا في موضوعي دراسات المرأة والأدب الأمريكي. تعمل الآن مديرة لمركز شؤون المرأة والأسرة في نابلس. كتبت حتى الآن ست روايات. روايتها الأولى(لم نعد جواري لكم). عام 1974 أحدثت صدى كبيرا بسبب دفاعها عن المرأة, غير أن سحر لم تحظى بالاعتراف الأدبي إلا بعد صدور روايتها (الصبار1976) وقد ترجمت هذه الرواية العبرية والفرنسية والألمانية والهولندية والإيطالية والإسبانية والماليزية, كما ترجمها تريفور لي غاسيك وإليزابيث فيرنا إلى الإنجليزية عام 1985 لصالح مؤسسة بروتا. أصدرت أيضا،(عباد شمس 1980)(مذكرات امرأة غير واقعية 1986)(باب الساحة 1990)(الميراث). في عملها الروائي تعبر سحر خليفة عن إيمانها العميق بأن وعى المرأة النسوي هو جزأ لا يتجزأ من وعيها السياسي, وهى ترينا في رواياتها, وبأسلوب فني مقنع, أن نضال المرأة الفلسطينية والمحن التي تمر بها هي جزأ من النضال الفلسطيني العام من أجل التحرر. أسلوبها الروائي حساس وشفاف. ورغم أنها تكتب بالعربية الفصيحة فإن لها قدرة عجيبة على استعارة العامية الفلسطينية وتعبيراتها الدارجة عندما يقتضى حال الحوار في الرواية.
سحر خليفة (من مواليد 1941) سحر خليفة واحدة من أهم الروائيين الفلسطينيين. ولدت في نابلس وأصبحت...
نجوى قعوار


ولدت الكاتبة القصصية والمسرحية في الناصرة في 30/4/1923تلقت علومها الابتدائية والثانوية في الناصرة ثم في دار المعلمات في القدس. حاضرت في الأندية الثقافية في فلسطين, ونشرت القصص والمقالات في مجلات الأديب, وصوت المرأة (بيروت) والمنتدى والقافلة والغد في القدس وأذيعت قصصها وأحاديثها من إذاعات القدس, والشرق الأدنى , ولندن , وهولندا. وعملت في حقل التعليم قبل زواجها من القس رفيق فرح, حيث أقامت في حيفا حتى 1965,ثم انتقلت مع زوجها إلى القدس, ورام الله,ثم بيروت.


مؤلفاتها :


1. عابروا السبيل , بيروت , 1956 , قصص.
2. دروب ومصابيح , الناصرة , 1856 , قصص .
3. سر شهرزاد , الناصرة , 1958 , مسرحية .
4. مذكرات رحلة , الناصرة , 1957 , مذكرات
5. عبير وأصداء , الناصرة ,1959 , صور قلميه .
6. ملك المجد , 1961 , مسرحية .
7. لمن الربيع,الناصره,1963.
8. علمه من القدس,بيروت,1979.
9. رحلة الحزن والعطاء , بيروت , 1981 .
10. لقاء بيروت 1982 .
11. الليل والزهر , بيروت , 1982 .
لا للكابة
لا للكابة
امبراتريث
جزاك الله خيرا يا غالية على هذا الموضوع الرائع الذي عرفنا على اشياء كثيرة كنا نجهلها
و الموضوع ان دل على شيء فهو يدل على احساسك المرهف ونبل اخلاقك
امبراتريث
امبراتريث
امبراتريث جزاك الله خيرا يا غالية على هذا الموضوع الرائع الذي عرفنا على اشياء كثيرة كنا نجهلها و الموضوع ان دل على شيء فهو يدل على احساسك المرهف ونبل اخلاقك
امبراتريث جزاك الله خيرا يا غالية على هذا الموضوع الرائع الذي عرفنا على اشياء كثيرة كنا...
شكرا لكل من تمر وتقف لتقرأ ما في هذا الموضوع فهو للجيع لك ولها يا من تقولي انا عربية واعتز بعروبتي مروركن ومتابعتكن وردودكن اللتي تعبر عما التصق في ميلتكن عن فلسطين البعيدة القريبة الحرة المأسورة يسعدني

مشتبه تسبدي
اهلا بك وشكر لشعورك النبيل ومرحبا فيمشركاتك دائما

لا للكابة اسمك ان دل على شيء فيدك على القوة وتعليفك على الموضوع ان دل على شيء فيدل على لطفك ونبل شعورك اهلا بك

واكرر شكري لكل من تقرأ الموضوع وممنونه من الاخوات من البلاد العربية الاخرى ان لا يترددن في السؤال عن اي معلومة تتعلق بفلسطين الجميع فالسؤال قد يؤدي الى عرض موضوع جميل يهم الكثيرات


اختي العزيزة هفو تعجز كلماتي عن شكرك ربنا يسعدك
:26: :26: :26: