الؤلؤة البراقة
--------------------------------------------------------------------------------

اللي عندهم خادمات تربي اولادهم او في صدد التفكير بجلب خادمة كمربية شوفوا هالمشهد وبعدين فكروا..

http://www.neethu.com/abbasiya

لما ترجع البيت وتشوف اطفالك الابرياء هادئين او نائمين لا يعني انه الخادمة كانت تراعيهم زين ....هم صاروا هادئين او نائمين بعد ما تشبعوا من الضرب والتعذيب الجسدي... وهذا راح ينعكس عليهم سلبا في المستقبل... ولا تستغربوا انكم تشوفوهم اشرارمجرمين ومن غير رحمة لانهم ذاقوا كل انوا الشر وهم لا زالوا ابرياء....... المرأة العاملة اذا تعذرت عليها السبل في ايجاد اي من اقاربها لتربية اطفالها في غيابها "فلا ضرورة من عملها" طالما انها راح تلجأ الى الخادمة الاجنبية... افضل للطفل انه يعيش فقير وهو في حضن امه عن يذوق الالم والعذاب وهو لازال بنعومة اظافرة..

تم نقله
الؤلؤة البراقة
غرائب وعجائب الخادمات

1- إحدى الخادمات العزيزات تأتي من بلادها وهي محملة باعتقاد غريب يقول: "ضعي البول أو البراز في الماء الذي تقدمينه للأسرة التي تعملين معها أو في ثلاجتهم الباردة، بعدها تصبحين الحبيبة المقربة لكل أفراد ا لأسرة، خصوصا قائدها ". وقد نشرت جريدة البلاد في عددها 10700 بتاريخ 8/ 5/ 1414هـ هذا الخبر تحت عنوان "من غرائب الخادمات " ونشرت إلى جوار الخبر صورة خطية لاعتراف الخادمة بهذه الواقعة الخطيرة.

2- ونشرت جريدة المدينة في عددها 11308 بتاريخ 5/ 10/ 1414 هـ خبرا تحت عنوان "آخر ابتكارات الشغالات: تعذيب الأطفال بالمكنسة الكهربائية" وعندما كان طارق يبكي أو يطلب شيئا من الشغالة، كانت تحاول الخلاص من طلباته وصراخه بأي شكل حتى تستريح، فكانت تلجأ إلى وضع شفاطة المكنسة الكهربائية في أماكن حساسة من جسده وتشغل دورة الشفط إلى أن ينهار الطفل تماما من شدة الألم. وأثبت الفحص الطبي أن الطفل مصاب بتهتك في عروق الخصيتين، نتج من عملية الشفط.

3- مشكلتي رهيبة.. تقع فيها، للأسف الشديد، كل امرأة تترك مسئولية بيتها وأطفالها للخادمة.. وتفضل العمل على مسئوليتها الأولى في الأسرة. فأنا أم لطفلين من الذكور والحمد لله، بعد رحيل الخادمة عرفت من ابني الأكبر أنها كانت تضع الكاتشاب الأحمر على السكين وتقول لطفلي إنها قتلت أباها وأمها وأن هذا هو دمهما وانهما إذا لم يسمعا الكلام وينفذا أوامرها حتما ستفعل بهما ما فعلته بوالديها... وخوفا منها كان ابني الأكبر، خمس سنوات ونصف، يكتم كل هذا. وهناك أشياء خطيرة أيضا، لا يفهمها طفلي، كانت ترتكبها. وأنا أعترف بخطئي فرغم أن خادمتى كانت وديعة وكانت مثالا يحتذى به في كل شيء إلا أن اكتشافي ما فعلته بابني فهو الآن يخاف كل شيء ويرفض الأكل ومضطرب في النوم ويتبول لا إراديا. كل ذلك يشعرني بالندم ويجعلني لا أفكر مطلقا في استقدام أي خادمة للمنزل.

4- أن تهرب خادمة من كفيلها أو أن تسرق أو تتمارض عن العمل، فهذه أمور قد تحدث. أما أن تقدم على تسميم عائلة بكاملها فهذا ما يصعب "ابتلاعه " مهما كانت الأسباب والدوافع. فقد قامت خادمة إندونيسية بوضع دماء دورتها الشهرية في الأطعمة والمشروبات التي تقدمها لأفراد العائلة إضافة لقيامها مرارا وتكرارا بالتبول في الطعام. وقد ألقت الشرطة القبض على الخادمة اثر بلاغ من كفيلها، بعد أن تمكن أحد أفراد العائلة من ضبطها متلبسة بالجرم المشهود، عقب مراقبة دقيقة. وبمواجهتها سجلت اعترافا بجريمتها، بدعوى سوء المعاملة التي تتعرض لها. كما سجل اعترافها شرعا بالحكمة المستعجلة بقيامها بوضع كمية من دماء الحيض في الوجبات والمرطبات التي تقدمها لأفراد العائلة.

وعن الأسباب التي دفعتها لهذا التصرف المقزز، أجابت بأنها تريد أفراد العائلة أن يراجعوا المستشفيات وينشغلوا عنها بمرضهم حتى ترتاح من سوء معاملتهم، مؤكدة أن إحدى زميلاتها من الخادمات تتصرف مع عائلة كفيلها بهذا الأسلوب الكيدي.

وكانت عائلة كفيلها قد تعرضت لآلام وطفح جلدي مرارا وتكرارا، مما جعل أفراد العائلة يترددون على المستشفى لإجراء تحاليل وفحوصات. وقد تبين من خلالها أنهم يتناولون أطعمة مسمومة. وفي قسم الشرطة اعترفت بجريمتها وعزت تصرفها لعدم منحها إجازة أسبوعية وعدم السماح لها بالخروج مع أحد أبناء جلدتها، ممن لا يمتون لها بصلة. وعقب التصديق على اعترافاتها تم إيداعها السجن انتظارا للحكم الشرعي الذي يتوقع أن تتراوح عقوبته بين شهر- ستة أشهر مع الجلد كعقوبة تعزيرية.

5- وتقول أ. ن. موظفة في عيادة للأطفال: خادمتي وضعت مادة الكلوروكس في رضاعة ابني البالغ من العمر عاما لأنني ضربتها

6- ويقول أحمد ناصر: في الصباح أذهب وزوجتي للعمل ونترك طفلنا البالغ من العمر عامين مع الخادمة. وفي أحد الأيام خرجت من عملي في مهمة وعند مسجد قريب من الحي الذي أسكن فيه قررت أداء الصلاة في المسجد وبعد انتهاء الصلاة في المسجد خرجت من باب المسجد وكانت المفاجأة وجدت خادمتي تتسول بابني وهو في حالة يرثى لها، فقد كان الحر شديدا. أخذت الولد منها وذهبت به إلى المستشفى للعلاج.. وعندما علمت زوجتي بذلك رفضت الذهاب إلى عملها وتفرغت لتربية طفلنا وذهبت الخادمة بغير رجعة.

7- وتؤكد (ح. ع) موظفة، أن الذين يسيئون معاملة الخادمات يولدون لديهم الحقد فينتقمون بأبشع أنواع الانتقام مثل إحراق البيوت أو قتل الأطفال وغيرها.
محبة سيد الخلق
بارك الله فيكي وجزاك الف خير
الؤلؤة البراقة
فتنة الخادمات الفلبينيات (ظاهرة اجتماعية)





فتنة الخادمات الفلبينيات ( ظاهرة اجتماعية )

الحياة الطويلة مع الزوجه تجعلها لا تبالي بمشاعر الزوج خاصة اذا كان العمر في الاربعين عام وهو عمر الرجوله الكامله, فتظن مخطيئة ان قيامها بمهام الاولاد ورعاية الاطفال وشئون البيت وطول الحياة الزوجيه عذر كافي لاهمالها مشاعر الزوج والرغبه الجنسيه المستعره لديه وفجأة وبدون سابق انذار تهبط الخادمة الفلبينيه علي الاسرة ويكون الانقلاب الاسري.
خادمة صغيرة السن تتفجر حيوية ونشاط , تعمل بصمت وهدوء ولكن اذا حدثتك حدثك فيها كل شئ شعرها الاسود الفاحم الطويل ، عيناها البراقتان ،ابتسامتها المشرقة ومحياها الجذاب نعم فقد علموها فن اسمه(فن اقتناص القلوب) فهي بسيطة لا تحتاج ابدا الي المكياج؟ ولكن للاسف فمنهن من لاترد يد لامس او عابث, ان فاتها الوالد لايفوتها الولد , وبعضهن قالت لسيدتها عند الوداع المطار:انني لم ار مثلك بالجود والكرم احد ولكني أعيب عليك شئ واحد فقط(فانت لم تدعي لي فرصة واحدة فقط لأمارس الحب مع زوجك الوسيم) والزوج الوسيم صابر مرابط محافظ علي شرفه, ومحتسب الاجر عند الله, فهو لا يريد ولا يستطيع الزواج مرة ثانية لاعتبارات خاصة به وباسرته, وهذه الزوجه لاتعطيه حقه من الاهتمام والزينه له, بل زادت الطين بلة وأحضرت النار للبيت معها.
فإن كان الرجل صابرا عفيفا ونجا من خادمته فما بالك بالمصيبة الاعظم والمتمثلة بالطالب المراهق الابن الذي يذاكر بالبيت والبيت خالي الا منها ومنه والشيطان ثالثهما,انها فتنة للاسف دخلت معظم البيوت.
لجونه المجنونه
لاحول ولاقوه الابالله حسبي الله عليهم
وجزاكي الله خير اختي