rainyheart
rainyheart
أعزك الله تعالى ورفع قَدرك يا تاتوو
rainyheart
rainyheart
اَلراحلونَ إلى ديار أحبتي *** عتَبي عليكمْ.. قد أخذتم مهجتي
وتركتمُ جسدي غريباً هاهنا *** عجَبي له ! يحيا هنا في غربةِ !
كم قلتمُ مامِن فصامٍ أونوى *** بين الفؤاد وجسمهِ.. ياإخوتي !
وإذا بجسمي في هجير بعادهِ *** وإذا بروحي في ظلال الروضة ِ!
قلبي..وأعلم أنه في رحلكمْ *** كصُواع يوسفََ في رحال الإخوةِ
قلبي ..ويُحرمُ بالسجود ملبياً *** لبيكَ ربي .. يا مجيبَ الدعوةِ
قلبي.. ويسعى بين مروةَ والصفا *** ويطوفُ سبعاً في مدارالكعبةِ
قلبي ارتوى من زمزمٍ بعد النوى***وأتى إلى عرفات أرضِ التوبةِ

هو مذنبٌ متنصِّل من ذنبه *** هو محرمٌ يرنو لبـاب الرحمةِ

قلبي .. و يهفو للمدينة طائراً *** للمسجد النبوي عند الروضة

من قصيدة للدكتور عبد المعطي الدالاتي
هي واحةٌ نرتـاح في أفيـائها *** بطريق عودتنا لدار الجنةِ
rainyheart
rainyheart

" لقد فرض الله تعالى الحج على المستطيع،
ليكون رحلة إلى الله تعالى قبل الرحلة الأخيرة ،
فلعله يستعد من خلال دروسها البليغة للرحلة الأخيرة" !!!

كلمات لفضيلة الدكتور/ محمد راتب النابلسي في كتابه :
" الله أكبر ، كيف يصل الحاج إلى حقيقتها" ؟!
rainyheart
rainyheart
إخواني وأخواتي : إن كانت تكاليف هذه الرحلة المباركة باهظة التكاليف لغير المقيمين بالمملكة المباركة ،
فإن هذه الرحلة باهرة النتائج !!!!!!!!!!!

كلمات لفضيلة الدكتور/ محمد راتب النابلسي في كتابه :
" الله أكبر ، كيف يصل الحاج إلى حقيقتها" ؟!
rainyheart
rainyheart
إخواني وأخواتي : إن كانت تكاليف هذه الرحلة المباركة باهظة التكاليف لغير المقيمين بالمملكة المباركة ، فإن هذه الرحلة باهرة النتائج !!!!!!!!!!! كلمات لفضيلة الدكتور/ محمد راتب النابلسي في كتابه : " الله أكبر ، كيف يصل الحاج إلى حقيقتها" ؟!
إخواني وأخواتي : إن كانت تكاليف هذه الرحلة المباركة باهظة التكاليف لغير المقيمين بالمملكة...
إن الحاج يترك أهله وماله ووظيفته وبيته وكل حياته

ويذهب إلى حياة أقرب ما تكون إلى البساطة والتقشف والزهد

ومع ذلك يشعر بالسعادة والراحة والطمأنينة ،

وهذا أمر يستحق أن نقف عنده ونتأمله !!!!

وهو دليل على أن مصدر السعادة هو عبادة الله،
والاستسلام الكامل لأوامره ،
والابتعاد عن نواهيه !!!

ولذلك قالوا:

ماذا فقد من وجد الله ؟!!!!
وماذا وجد من فقد الله ؟؟!!!
***
كلمات لفضيلة الدكتور/ محمد راتب النابلسي في كتابه :
" الله أكبر ، كيف يصل الحاج إلى حقيقتها" ؟!