NeeNee
NeeNee
شام شام :
جزاك الله خيرا اوركيديا . فعلا المواد الحافظة ضارة جدا بجسم الإنسان .ولا احلى وأجمل ولا أطيب من المواد الطبيعية والطازجة ... فكل شيء معلب ومصنوع لا بد أنه فيه ضررا او على الأقل ان فيتاميناته قد نقصت أو انعدمت ببعض ا لاحيان .... جزاك الله عنا خيرا وأبعد عنا شر الامراض
جزاك الله خيرا اوركيديا . فعلا المواد الحافظة ضارة جدا بجسم الإنسان .ولا احلى وأجمل ولا أطيب...
orkidia
orkidia
اهلا بكن اخواتي
و ارجو ان تكون المقالات مفيدة

"ضعف الذاكرة راجع لخطأ التحصيل .. تنظيم أوقات المذاكرة يضمن لك النجاح

رهبة شديدة وخوف عميق والمشكلة الكبرى هي الإحساس بعدم التركيز ونسيان ما سبق مذاكرته، هذه حالة أبنائنا داخل بيوتنا نتيجة لشد أعصابنا وتوترهم من قرب الامتحانات .

إلا أن خبراء علم النفس يفيدون بأن الاحتفاظ بهدوء الأعصاب وتوفير الإحساس بالاستقرار والراحة في المنزل هو الطريق الأكيد لمساعدة الأبناء علي تحقيق النجاح.

يؤكد الدكتور " فكري عبدالعزيز " أستاذ الطب النفسي، أن رغبة الطالب في المحافظة علي التفوق تدفعه الي القلق خوفا من الفشل لذلك يجب علي الوالدين مراعاة النواحي النفسية للأبناء وان يسود الجو الأسري حالة من الهدوء والاستقرار مع التزام الوالدين بعدم مناقشة أي موضوعات أو اتخاذ أية قرارات مهمة فيها إثارة لمشاعر الأبناء أو إشغال فكرهم إلا بعد انتهاء الامتحانات مع الامتناع من إعطاء الطالب جرعات مكثفة من التوجيهات والنصائح لان ذلك قد يضر بالطالب ويجعله يشعر بالخوف والتوتر والقلق.

ويضيف أن تنظيم الوقت وعمل جدول مراجعة للدروس مهم جدا خلال فترة الاستعداد للامتحان والطالب الذي يشكو من النسيان السريع وضعف الذاكرة يرجع سببه الي الخطأ في عملية التحصيل والاستذكار أو نتيجة للشحن المعنوي الزائد للطالب بسبب الحماس الشديد أو الانشغال بقضايا خارجية بعيدة عن نطاق الدروس أو بسبب التوتر.
فالاستيعاب الجيد وتفتح الذهن يحتاج الي عوامل الهدوء والصفاء الذهني والقدرة الصحية والجسدية والعقلية.

وينصح الدكتور فكري، الطالب - حسيب ما ورد بصحيفة الأخبار - بعدم السهر والنوم السليم بالقدر الكافي للجسم لان هذا يساعد علي شدة الانتباه وزيادة درجة التركيز والقدرة علي تخزين واستدعاء المعلومات وقبل الامتحان يجب التركيز علي الجزء الصعب فقط ومراجعة الأفكار الرئيسية ومراجعة الامتحانات السابقة وليلة الامتحان يجب علي الطالب مراجعة الدروس والإلمام السريع بالأفكار أو النظريات والقوانين التي يشملها.

ويفيد الدكتور "صلاح عبد الفتاح" الأستاذ بمعهد التغذية أن تناول الكبدة والسمك والفول السوداني ومنتجات الألبان وعسل النحل والخضراوات والفواكه والعصائر الطازجة يزيد قدرة الطالب علي التركيز وتنشيط خلايا المخ لأنها تحتوي علي مواد بروتينية وأحماض أمينية وفيتامينات مهمة لحيوية الجسم.

ويحذر من تناول الأطعمة الدسمة والوجبات السريعة الجاهزة كثيرة الدهون خاصة المسبكات لأنها تؤدي الي الكسل والخمول بعد تناولها كذلك عدم الإسراف في تناول المنبهات مثل الشاي والقهوة فهي تشعر من يتناولها بفترة نشاط كاذبة بعد تناولها مباشرة يعقبها شعور بالإرهاق والكسل مما يؤثر علي قدرة التركيز للمعلومات.
وينصح بتناول كوب من اللبن مع وجبة الإفطار حيث ثبت انه يساعد علي ارتفاع معدل الأداء الذهني بنسبة 20 % وتقليل الأخطاء بنسبة 40 % بالإضافة الي أنه يساعد علي التركيز والتحصيل الجيد."

منقول

"و قل رب زدني علما"
orkidia
orkidia
"تعتمدها الأم لتشعر بأهميتها في حياة أبنائها الحماية الزائدة تدفع طفلك إلى الإتكالية

تمارس بعض الأمهات حماية زائدة على ابنها، فتخاف عليه من كل كبيرة وصغيرة، وتمنعه من متعة التجربة التي يمكن أن يستفيد منها مستقبلاً.
وهذه الطريقة، وان كانت تعتبرها الأم ضرورية لحماية ابنها من أي أذى قد يلحق به، إلا أنها وسيلة هدامة لشخصيته.
«سيدتي» اطلعت من الاستشارية الأسرية في «دار الإبداع» نورة الصفيري على سلبيات الحماية الزائدة لأولادنا.

تمارس الأمهات أحياناً سلوكاً سلبياً في تربية الأبناء، وذلك تبعاً لخلفياتهن الاجتماعية والثقافية، فيميل البعض منهن إلى استخدام النقد والمقارنة بين الأبناء أو الأقارب والأصدقاء، فيما يتبع البعض الآخر أسلوب السخرية، فيتحول الطفل إلى شخص فاقد للثقة. وتستخدم بعض الأمهات أسلوب العقاب الجسدي، الذي يتسم أحياناً بالقسوة والعنف، ما يدمر شخصية الطفل ونفسيته.
وفي مقابل هذه الأنماط السلوكية الخاطئة في التربية، ثمة من يتبع أسلوب الدلال والحماية الزائدة، ما يعيق تحقيق شعور الطفل بالاستقلالية والثقة بقدراته، ما يشجعه على الاعتماد المفرط على والديه والاتكال عليهما.
وفي هذا الإطار، ترى الاستشارية الاسرية نورة الصفيري أن «بعض الأمهات يبالغن بالاهتمام بأبنائهن وصولاً إلى الدلال المفرط والضارّ»، مشيرة إلى أن «هذا السلوك يحرم الطفل من بناء الثقة بنفسه واستقلاليته. فهؤلاء الأهل يبالغون في تحمل المسؤولية عن أولادهم، ما يحرم أبناءهم التعلم عن طريق التجربة والخطأ. وينعكس أيضاً هذا السلوك على نظرة الطفل لذاته، فيشعر بعدم قدرته على التعلم من خلال الخوض في التجارب اليومية التي تواجهه سواء بالبيت أو مع أقرانه في المدرسة».

علاقة متوازنة

وتعرّف الصفيري الشخصية المستقلة للطفل بأنها نتاج التربية التي تسمح له بالاختيار، وتشجعه وتعترف بحقوقه وتحترمها، وتضع له معايير واقعية تركز على نقاط القوة لديه وتشجعها، بعيداً عن المبالغة في الحرص على مظهره وصورته أمام المجتمع.
وتضيف «إن اتباع الأهل لهذا الأسلوب يجعل الطفل قادراً على الاعتراف بأخطائه، فيحاول التعلم منها وعدم تكرارها في المستقبل، ما يشجعه على الاعتماد على ذاته واحترام نفسه والآخرين، ويحفز لديه القدرة على التركيز واتمام واجباته».

خطوات مفيدة

وعن كيفية تعامل الأم مع أبنائها، ومنحهم المشاعر والحب باتزان وبدون إفراط، تدعو الصفيري إلى اتباع الخطوات التالية:

- منح الأطفال الفرصة لاتخاذ القرارات وتحمل نتيجتها (ما عدا الأمور الخطرة).
- الثقة بقدرة الطفل على التعلم من خوض التجربة.

- استخدام أسلوب في التربية يهتم ببناء مشاعر المسؤولية والثقة بالنفس لدى الأطفال أكثر من الصورة المرسومة والمتوقعة منهم في المجتمع.

انعكاس
لصورة الأهل


وتشرح الصفيري أهم الأسباب التي تدعو أحد الوالدين أو كلاهما إلى فرض طوق من الحماية الزائدة على أبنائها، بالقول:

-إذا تربّى الأب أو الأم في ظل محيط يعتمد أسلوب الحماية المفرطة والدلال، فسيتّبعان الأسلوب عينه مع أطفالهما.

- بعض الأمهات يعتقدن أن من واجبهن أن يقمن بكل شيء بدلاً عن طفلهن.

-بعض الأمهات وخصوصاً غير العاملات يفضلن أن يبقى أطفالهن معتمدين عليهن ليشعرن بأهميتهن في حياتهم.

- بعض الأمهات يرين أطفالهن امتداداً وانعكاساً لصورتهن في المجتمع، فنراهن يبالغن في تحمل مسؤولية أطفالهن ويفعلن كل شيء لأبنائهن حتى يتأكدن من أن أطفالهن يظهرون بالشكل الملائم في المجتمع. "

منقول
orkidia
orkidia
اهلا بكن اخواتي جميعا
شكرا جزيلا شام على العنوان

و بتمنى انه كل واحدة منكن تشاركنا باضافة مقالات تلاقيها مفيدة حتى تعم الفائدة على الجميع
و طبعا الله من وراء القصد
spanishflower
spanishflower
جزاك الله خيرا ,,,