
حارقتهم
•
,واعتقد انهاااا مترجمه من الادب الانجليزي

العــــــــــذ ر :
يوميات خائنة / .....تسهر حتى الساعات الأولى للفجر ... ثملة ...حد الإغماء ...ضحكاتها تغتصب سكون الليل ...عنوة تقلق "حيّ يسكنه البسطاء"... وحين تشرق الشمس على جسدها الممزق "بالخطايا"... تلتحف" ذنوبها" وتنااااااااام ... وملئ جفنيها "الرغباااات"..؟!! **** شارع ...في برلين ... وقفتَ أمام نافذة تطل على ...شارع .. يغتسل بالمطر من "حدث " ...أرغمته أقدام ..الماشين على ارتكابة ...!! ملامح ...لاتمت لها بصلة ...بياض يغيض سمرتها .. وسواد شعرها الحالك ... يعبرون الشارع بمعاطفهم ...واجسادهم "العجلة" ..!! ارهقتها "الغربة" ...فحلقت بروحها ...الى وطنها ... الى المطر الذي يرقص الأطفال تحته ...حفاة ...عُراة!! الى المطر الذي تسمع ابتهالات ...الشكر والحمد لله فرحاً بمقدمه ....!! الى المطر الذي ينتظرونه ليطفئ لهيب الشمس على اجسادهم ورمضاء رمالهم...!! دمعة انهمرت حنيناً لكل ذلك ... وفجأة ...رأته يطرق بأطراف أنامله ...النافذة خافت تراجعت للوراء ...!! "ملامحه العربية" تبللت ...بالماء ...وارتعاشات "البرد" ..على جسده ... ثار بداخلها الحنين لكل ماهو عربي ... الإنتماء ...لكل ماهو ...عربي ... فتحت نافذتها لتسأله ...حاجته ... وبصوته ....المختنق برداً ...وغربة .... إذ بـــه يستجدي ....من عينيها .... ((الوطن)) .....!! ***** سيجارة .....!!سيجارة ... تحرقني ..."غيرة" فأي حُب ...بين جوانحي ...!! يلفظني من بين شفتيه ...ويلثمها ...!! يطفأني بـــنزع أنامله من بين يــــديّ ...ويشعلها....!! ينفصل عن كُل العالم .... ويعشق ضبابية "دخانها".... تقتله ...ولا يكف عن ....اشتهاءها!! أموت ..."بغيرة" الأنثى ... حين أراه يتنفسها .... ورائحة عطري ...تغلب على نتانه رائحتها ...!! وصوت "رغبتي"لإهتمامه...يناديه ... ولايرهف سمعه إلا لأنفاسه المختنقة بها...!! فأي رجل هو ....!! وأي إمرأة أنا .............؟!! ***** طفولة من رحم الخيانة : ثمان سنوات... أحبته بجنون ... لم يعكر عليها صفو حياتها إلا أنها كانت"لاتنجب" أحبها أكثر ...دللها أكثر ... تنظر إليه كُل ليلة ..وهو نائم ... وتموت بألف خنجر من الأسئلة ...!! أهو سعيد بلا ...أبناء ؟؟؟ وتحتضر الإجابات ..بدمعة تسقط على خده ...! يـــُفيق ...اعتاد هذه "اللحظات منها " يحتضنها ...ويهمس إليها "أحبك" أنتِ ...أنتِ فقط ضاق صدرها ...بعجزها ... شكت لصديقتها الوحيدة ...همها ... فتحت لها ذراعيها ومنزلها ...!! وكانت تلك الصديقة تموء مواء القطة "الجوعي"... كانت تحُب أن تعرف تفاصيل"الحُب الذي يجمعها بزوجها" دبرت تلك ..."الصديقة الخائنة المكائد" ودخلت ....الى الأرض المحرمة لغير "الشرفاء"... وتلطفت ...لزوجها ...حتى "ترنح بين يديها"... تزوجها ....!! تحت "سيطرة ..."حُب الأبوة...و حاجة الأبوة" ... انجب من صديقتها ....طفلاً ... ولأول مرة ....شعرت ... كيف هي الطفولة ...مؤلمة حين تكون .... " طفولة من رحم الخيانة" .....!! ***** عزة نفس:- كانت عنيده ولكنها تعشقه... انتظرته كثيراً ...ليحبها ...بكبرياء وذات مساء جثم أمامها على ركبتيه ... يتوسل ..."الحب"...!! قالت له: ما خُلقت أنا ...لأحب رجل... ينحني ليموت تحت قدمي ...إمرأة ...!!يوميات خائنة / .....تسهر حتى الساعات الأولى للفجر ... ثملة ...حد الإغماء ...ضحكاتها تغتصب سكون...
كانت عنيده ولكنها تعشقه...
انتظرته كثيراً ...ليحبها ...بكبرياء
وذات مساء
جثم أمامها على ركبتيه ...
يتوسل ..."الحب"...!!
قالت له:
ما خُلقت أنا ...لأحب رجل...
ينحني ليموت تحت قدمي ...إمرأة ...!!
تصوير جميل يرضي غرور أي أمرأة 00 ولكن هي أقوى من ذلك قد تموت ولكن عزيزة لا يستطيع الحب أن يذلها0
انتظرته كثيراً ...ليحبها ...بكبرياء
وذات مساء
جثم أمامها على ركبتيه ...
يتوسل ..."الحب"...!!
قالت له:
ما خُلقت أنا ...لأحب رجل...
ينحني ليموت تحت قدمي ...إمرأة ...!!
تصوير جميل يرضي غرور أي أمرأة 00 ولكن هي أقوى من ذلك قد تموت ولكن عزيزة لا يستطيع الحب أن يذلها0

العــــــــــذ ر :
يوميات خائنة / .....تسهر حتى الساعات الأولى للفجر ... ثملة ...حد الإغماء ...ضحكاتها تغتصب سكون الليل ...عنوة تقلق "حيّ يسكنه البسطاء"... وحين تشرق الشمس على جسدها الممزق "بالخطايا"... تلتحف" ذنوبها" وتنااااااااام ... وملئ جفنيها "الرغباااات"..؟!! **** شارع ...في برلين ... وقفتَ أمام نافذة تطل على ...شارع .. يغتسل بالمطر من "حدث " ...أرغمته أقدام ..الماشين على ارتكابة ...!! ملامح ...لاتمت لها بصلة ...بياض يغيض سمرتها .. وسواد شعرها الحالك ... يعبرون الشارع بمعاطفهم ...واجسادهم "العجلة" ..!! ارهقتها "الغربة" ...فحلقت بروحها ...الى وطنها ... الى المطر الذي يرقص الأطفال تحته ...حفاة ...عُراة!! الى المطر الذي تسمع ابتهالات ...الشكر والحمد لله فرحاً بمقدمه ....!! الى المطر الذي ينتظرونه ليطفئ لهيب الشمس على اجسادهم ورمضاء رمالهم...!! دمعة انهمرت حنيناً لكل ذلك ... وفجأة ...رأته يطرق بأطراف أنامله ...النافذة خافت تراجعت للوراء ...!! "ملامحه العربية" تبللت ...بالماء ...وارتعاشات "البرد" ..على جسده ... ثار بداخلها الحنين لكل ماهو عربي ... الإنتماء ...لكل ماهو ...عربي ... فتحت نافذتها لتسأله ...حاجته ... وبصوته ....المختنق برداً ...وغربة .... إذ بـــه يستجدي ....من عينيها .... ((الوطن)) .....!! ***** سيجارة .....!!سيجارة ... تحرقني ..."غيرة" فأي حُب ...بين جوانحي ...!! يلفظني من بين شفتيه ...ويلثمها ...!! يطفأني بـــنزع أنامله من بين يــــديّ ...ويشعلها....!! ينفصل عن كُل العالم .... ويعشق ضبابية "دخانها".... تقتله ...ولا يكف عن ....اشتهاءها!! أموت ..."بغيرة" الأنثى ... حين أراه يتنفسها .... ورائحة عطري ...تغلب على نتانه رائحتها ...!! وصوت "رغبتي"لإهتمامه...يناديه ... ولايرهف سمعه إلا لأنفاسه المختنقة بها...!! فأي رجل هو ....!! وأي إمرأة أنا .............؟!! ***** طفولة من رحم الخيانة : ثمان سنوات... أحبته بجنون ... لم يعكر عليها صفو حياتها إلا أنها كانت"لاتنجب" أحبها أكثر ...دللها أكثر ... تنظر إليه كُل ليلة ..وهو نائم ... وتموت بألف خنجر من الأسئلة ...!! أهو سعيد بلا ...أبناء ؟؟؟ وتحتضر الإجابات ..بدمعة تسقط على خده ...! يـــُفيق ...اعتاد هذه "اللحظات منها " يحتضنها ...ويهمس إليها "أحبك" أنتِ ...أنتِ فقط ضاق صدرها ...بعجزها ... شكت لصديقتها الوحيدة ...همها ... فتحت لها ذراعيها ومنزلها ...!! وكانت تلك الصديقة تموء مواء القطة "الجوعي"... كانت تحُب أن تعرف تفاصيل"الحُب الذي يجمعها بزوجها" دبرت تلك ..."الصديقة الخائنة المكائد" ودخلت ....الى الأرض المحرمة لغير "الشرفاء"... وتلطفت ...لزوجها ...حتى "ترنح بين يديها"... تزوجها ....!! تحت "سيطرة ..."حُب الأبوة...و حاجة الأبوة" ... انجب من صديقتها ....طفلاً ... ولأول مرة ....شعرت ... كيف هي الطفولة ...مؤلمة حين تكون .... " طفولة من رحم الخيانة" .....!! ***** عزة نفس:- كانت عنيده ولكنها تعشقه... انتظرته كثيراً ...ليحبها ...بكبرياء وذات مساء جثم أمامها على ركبتيه ... يتوسل ..."الحب"...!! قالت له: ما خُلقت أنا ...لأحب رجل... ينحني ليموت تحت قدمي ...إمرأة ...!!يوميات خائنة / .....تسهر حتى الساعات الأولى للفجر ... ثملة ...حد الإغماء ...ضحكاتها تغتصب سكون...
يقولون ستقود المرأة ..السيارة ..
يقولون ستقود المرأة ..السيارة ..
بهذه العبارة ..
كرّر ..مؤخّراً ..
و..يُكرّر المارّة ..
العبارة.. لقلبي قبل عقلي ..
أُقحمت ..
عالَجتها ..وعاَجلتها ..
سريعاً ..
قلت بسرعةٍ : ألهذا ..
علاقة بالدعارة!
" لا " ..فهي مُجرّد ..سياقة ..
مرأة ُ ُ .وسيّارة ..
فهي ..المرأة ..السعوديّة ..
عنوانُ ..
العفاف ..
الطهارة ..
و ..هذه هي ..كل العبارة !
" إستدركت " ..
أعمَلت فكري مرّةً ..
مرّتين ..
لم يستوعب الفِكر ..
فقد طاله غُبار..بل قد
علا غباره ..
فهو منذ أيّام " الولز " ..
و.. " الإستنسل "
وتليفون " أبو هندل " ..
والذي يتصّل ولكن ..
بلا ..حرارة !
" لم أقتنع " ..فأخذتها على أنها :
في البدءِ ..
إنتقاء سياّرة
وإركاب الصويحبات ..
من ( المارّة ..والسيّارة )
ووقوفُ ُ بزهو ..وببحلقةٍ
بجوار..إشارة ..
( ولو إلتفّت ) برقاع الُدنا ..
فهناك سيّارة ..
و.. إمرأة ..
تقبع خلف الطّارة !
هذه " واحدة " أفرزها ..عقل أخيك ..
كما قُلتها وأعيدها ( ببثارة ) :
و..قد أنهى مابه من ورق
...فانتهت أحباره..
قال " عقلي " كيف سيكون وضع الجارة
زوجة جارنا المُسنّ ..
(ذو ..الجسارة )
فستفرح بذلك " أمُ أيمن " زوجته
وصديقتها " أمّ عمارة "
و..ستكونان على قدرِ إلى
تسوّقٍ ..تبضّع ..
بــ ذات ..( الغمارة )
" وافق " فكري ..هذه المرّة
وبدت تتكشّف لي خلجاتُ أسراره ..
ولكن ..ولكن ..
ماذا عن إبنتهما الفتيّة " سارة "؟
فلن ترض ..البقاءِ دوماً ..
قابعةً ..في العمارة ..
فلا شكَّ تريدُ ..السَوق ..
والسُوق ..
ولا يمنع من التمشّي
بملاحِقّهِ .. بل ..
بأسفَاره ..
وحتماً ستحتاجُ إلى " البنزين "
و" الزيتِ " والبقّالة ..وما يوجب ..
المضغَ ..وإجتراره !
وحتماً ..سيعطل " الماطُور "..
و" الدفرنش " ..وأقلّها الكَــَفر..
بل و شوائِبُ الطريقٍ ..
وأمطاره ..
و..قد ..تقف السيّارة
وستترجّل عنها " سارة " !
حينها سيقف بجوارها للمُساعدة
أحدهم ممّن أطفأ للتوّ " سيجارة "
ليهبّ فازعاً ..فهي لا تعلم
و( قد ) تركُضُ .. عنه فارّه
أقولُ ( قد ) ولا أجزِمُ ..
بل لا أستطيعُ ..
التأكيد ..أو ...إقراره
وسيدخل الشيطان ..
بل وغابةُ الشياطينِ
بــ نفسه ..الأمّارة
وسيخرجُ ..الكبتُ " الكامنُ
من أوكاره
حينها ...!
سيُنشِبُ ..الشرُّ مخالبه
في جِيدِ " الشرفِ "
جوانبه ..بتلابيبِ أستاره ..
وقتها ..
لن ينفعُ .. ُنظم هِجاءِ القصيدِ ..
ولو ..نُصبت أبياته وأشعاره
من بعدِ هدمَ .. الشرفِ
إعادة ...
إعماره !!
يقولون ستقود المرأة ..السيارة ..
بهذه العبارة ..
كرّر ..مؤخّراً ..
و..يُكرّر المارّة ..
العبارة.. لقلبي قبل عقلي ..
أُقحمت ..
عالَجتها ..وعاَجلتها ..
سريعاً ..
قلت بسرعةٍ : ألهذا ..
علاقة بالدعارة!
" لا " ..فهي مُجرّد ..سياقة ..
مرأة ُ ُ .وسيّارة ..
فهي ..المرأة ..السعوديّة ..
عنوانُ ..
العفاف ..
الطهارة ..
و ..هذه هي ..كل العبارة !
" إستدركت " ..
أعمَلت فكري مرّةً ..
مرّتين ..
لم يستوعب الفِكر ..
فقد طاله غُبار..بل قد
علا غباره ..
فهو منذ أيّام " الولز " ..
و.. " الإستنسل "
وتليفون " أبو هندل " ..
والذي يتصّل ولكن ..
بلا ..حرارة !
" لم أقتنع " ..فأخذتها على أنها :
في البدءِ ..
إنتقاء سياّرة
وإركاب الصويحبات ..
من ( المارّة ..والسيّارة )
ووقوفُ ُ بزهو ..وببحلقةٍ
بجوار..إشارة ..
( ولو إلتفّت ) برقاع الُدنا ..
فهناك سيّارة ..
و.. إمرأة ..
تقبع خلف الطّارة !
هذه " واحدة " أفرزها ..عقل أخيك ..
كما قُلتها وأعيدها ( ببثارة ) :
و..قد أنهى مابه من ورق
...فانتهت أحباره..
قال " عقلي " كيف سيكون وضع الجارة
زوجة جارنا المُسنّ ..
(ذو ..الجسارة )
فستفرح بذلك " أمُ أيمن " زوجته
وصديقتها " أمّ عمارة "
و..ستكونان على قدرِ إلى
تسوّقٍ ..تبضّع ..
بــ ذات ..( الغمارة )
" وافق " فكري ..هذه المرّة
وبدت تتكشّف لي خلجاتُ أسراره ..
ولكن ..ولكن ..
ماذا عن إبنتهما الفتيّة " سارة "؟
فلن ترض ..البقاءِ دوماً ..
قابعةً ..في العمارة ..
فلا شكَّ تريدُ ..السَوق ..
والسُوق ..
ولا يمنع من التمشّي
بملاحِقّهِ .. بل ..
بأسفَاره ..
وحتماً ستحتاجُ إلى " البنزين "
و" الزيتِ " والبقّالة ..وما يوجب ..
المضغَ ..وإجتراره !
وحتماً ..سيعطل " الماطُور "..
و" الدفرنش " ..وأقلّها الكَــَفر..
بل و شوائِبُ الطريقٍ ..
وأمطاره ..
و..قد ..تقف السيّارة
وستترجّل عنها " سارة " !
حينها سيقف بجوارها للمُساعدة
أحدهم ممّن أطفأ للتوّ " سيجارة "
ليهبّ فازعاً ..فهي لا تعلم
و( قد ) تركُضُ .. عنه فارّه
أقولُ ( قد ) ولا أجزِمُ ..
بل لا أستطيعُ ..
التأكيد ..أو ...إقراره
وسيدخل الشيطان ..
بل وغابةُ الشياطينِ
بــ نفسه ..الأمّارة
وسيخرجُ ..الكبتُ " الكامنُ
من أوكاره
حينها ...!
سيُنشِبُ ..الشرُّ مخالبه
في جِيدِ " الشرفِ "
جوانبه ..بتلابيبِ أستاره ..
وقتها ..
لن ينفعُ .. ُنظم هِجاءِ القصيدِ ..
ولو ..نُصبت أبياته وأشعاره
من بعدِ هدمَ .. الشرفِ
إعادة ...
إعماره !!

الابداع
•
العــــــــــذ ر :
يقولون ستقود المرأة ..السيارة .. يقولون ستقود المرأة ..السيارة .. بهذه العبارة .. كرّر ..مؤخّراً .. و..يُكرّر المارّة .. العبارة.. لقلبي قبل عقلي .. أُقحمت .. عالَجتها ..وعاَجلتها .. سريعاً .. قلت بسرعةٍ : ألهذا .. علاقة بالدعارة! " لا " ..فهي مُجرّد ..سياقة .. مرأة ُ ُ .وسيّارة .. فهي ..المرأة ..السعوديّة .. عنوانُ .. العفاف .. الطهارة .. و ..هذه هي ..كل العبارة ! " إستدركت " .. أعمَلت فكري مرّةً .. مرّتين .. لم يستوعب الفِكر .. فقد طاله غُبار..بل قد علا غباره .. فهو منذ أيّام " الولز " .. و.. " الإستنسل " وتليفون " أبو هندل " .. والذي يتصّل ولكن .. بلا ..حرارة ! " لم أقتنع " ..فأخذتها على أنها : في البدءِ .. إنتقاء سياّرة وإركاب الصويحبات .. من ( المارّة ..والسيّارة ) ووقوفُ ُ بزهو ..وببحلقةٍ بجوار..إشارة .. ( ولو إلتفّت ) برقاع الُدنا .. فهناك سيّارة .. و.. إمرأة .. تقبع خلف الطّارة ! هذه " واحدة " أفرزها ..عقل أخيك .. كما قُلتها وأعيدها ( ببثارة ) : و..قد أنهى مابه من ورق ...فانتهت أحباره.. قال " عقلي " كيف سيكون وضع الجارة زوجة جارنا المُسنّ .. (ذو ..الجسارة ) فستفرح بذلك " أمُ أيمن " زوجته وصديقتها " أمّ عمارة " و..ستكونان على قدرِ إلى تسوّقٍ ..تبضّع .. بــ ذات ..( الغمارة ) " وافق " فكري ..هذه المرّة وبدت تتكشّف لي خلجاتُ أسراره .. ولكن ..ولكن .. ماذا عن إبنتهما الفتيّة " سارة "؟ فلن ترض ..البقاءِ دوماً .. قابعةً ..في العمارة .. فلا شكَّ تريدُ ..السَوق .. والسُوق .. ولا يمنع من التمشّي بملاحِقّهِ .. بل .. بأسفَاره .. وحتماً ستحتاجُ إلى " البنزين " و" الزيتِ " والبقّالة ..وما يوجب .. المضغَ ..وإجتراره ! وحتماً ..سيعطل " الماطُور ".. و" الدفرنش " ..وأقلّها الكَــَفر.. بل و شوائِبُ الطريقٍ .. وأمطاره .. و..قد ..تقف السيّارة وستترجّل عنها " سارة " ! حينها سيقف بجوارها للمُساعدة أحدهم ممّن أطفأ للتوّ " سيجارة " ليهبّ فازعاً ..فهي لا تعلم و( قد ) تركُضُ .. عنه فارّه أقولُ ( قد ) ولا أجزِمُ .. بل لا أستطيعُ .. التأكيد ..أو ...إقراره وسيدخل الشيطان .. بل وغابةُ الشياطينِ بــ نفسه ..الأمّارة وسيخرجُ ..الكبتُ " الكامنُ من أوكاره حينها ...! سيُنشِبُ ..الشرُّ مخالبه في جِيدِ " الشرفِ " جوانبه ..بتلابيبِ أستاره .. وقتها .. لن ينفعُ .. ُنظم هِجاءِ القصيدِ .. ولو ..نُصبت أبياته وأشعاره من بعدِ هدمَ .. الشرفِ إعادة ... إعماره !!يقولون ستقود المرأة ..السيارة .. يقولون ستقود المرأة ..السيارة .. بهذه العبارة .. كرّر...
بل ضدها

العــــــــــذ ر :
يقولون ستقود المرأة ..السيارة .. يقولون ستقود المرأة ..السيارة .. بهذه العبارة .. كرّر ..مؤخّراً .. و..يُكرّر المارّة .. العبارة.. لقلبي قبل عقلي .. أُقحمت .. عالَجتها ..وعاَجلتها .. سريعاً .. قلت بسرعةٍ : ألهذا .. علاقة بالدعارة! " لا " ..فهي مُجرّد ..سياقة .. مرأة ُ ُ .وسيّارة .. فهي ..المرأة ..السعوديّة .. عنوانُ .. العفاف .. الطهارة .. و ..هذه هي ..كل العبارة ! " إستدركت " .. أعمَلت فكري مرّةً .. مرّتين .. لم يستوعب الفِكر .. فقد طاله غُبار..بل قد علا غباره .. فهو منذ أيّام " الولز " .. و.. " الإستنسل " وتليفون " أبو هندل " .. والذي يتصّل ولكن .. بلا ..حرارة ! " لم أقتنع " ..فأخذتها على أنها : في البدءِ .. إنتقاء سياّرة وإركاب الصويحبات .. من ( المارّة ..والسيّارة ) ووقوفُ ُ بزهو ..وببحلقةٍ بجوار..إشارة .. ( ولو إلتفّت ) برقاع الُدنا .. فهناك سيّارة .. و.. إمرأة .. تقبع خلف الطّارة ! هذه " واحدة " أفرزها ..عقل أخيك .. كما قُلتها وأعيدها ( ببثارة ) : و..قد أنهى مابه من ورق ...فانتهت أحباره.. قال " عقلي " كيف سيكون وضع الجارة زوجة جارنا المُسنّ .. (ذو ..الجسارة ) فستفرح بذلك " أمُ أيمن " زوجته وصديقتها " أمّ عمارة " و..ستكونان على قدرِ إلى تسوّقٍ ..تبضّع .. بــ ذات ..( الغمارة ) " وافق " فكري ..هذه المرّة وبدت تتكشّف لي خلجاتُ أسراره .. ولكن ..ولكن .. ماذا عن إبنتهما الفتيّة " سارة "؟ فلن ترض ..البقاءِ دوماً .. قابعةً ..في العمارة .. فلا شكَّ تريدُ ..السَوق .. والسُوق .. ولا يمنع من التمشّي بملاحِقّهِ .. بل .. بأسفَاره .. وحتماً ستحتاجُ إلى " البنزين " و" الزيتِ " والبقّالة ..وما يوجب .. المضغَ ..وإجتراره ! وحتماً ..سيعطل " الماطُور ".. و" الدفرنش " ..وأقلّها الكَــَفر.. بل و شوائِبُ الطريقٍ .. وأمطاره .. و..قد ..تقف السيّارة وستترجّل عنها " سارة " ! حينها سيقف بجوارها للمُساعدة أحدهم ممّن أطفأ للتوّ " سيجارة " ليهبّ فازعاً ..فهي لا تعلم و( قد ) تركُضُ .. عنه فارّه أقولُ ( قد ) ولا أجزِمُ .. بل لا أستطيعُ .. التأكيد ..أو ...إقراره وسيدخل الشيطان .. بل وغابةُ الشياطينِ بــ نفسه ..الأمّارة وسيخرجُ ..الكبتُ " الكامنُ من أوكاره حينها ...! سيُنشِبُ ..الشرُّ مخالبه في جِيدِ " الشرفِ " جوانبه ..بتلابيبِ أستاره .. وقتها .. لن ينفعُ .. ُنظم هِجاءِ القصيدِ .. ولو ..نُصبت أبياته وأشعاره من بعدِ هدمَ .. الشرفِ إعادة ... إعماره !!يقولون ستقود المرأة ..السيارة .. يقولون ستقود المرأة ..السيارة .. بهذه العبارة .. كرّر...
بارك الله فيك اختي الأبداع
وننتظر ردود باقي الأعضاء
وننتظر ردود باقي الأعضاء
الصفحة الأخيرة