أبو الحسن
أبو الحسن
للشاعر الأديب: عبدالله الصيخان بيتزا ..لشارون مكونة من :- طمـــاطم يافا وجبنة عــكــا وزيتون حيفا قليل من الصوص.. فوق الجراح أهي نفس الجراح.. التي تتوقد فينا .. اذا مارأينا تساقط أطفالنا.. في الهزيع الأخير من الدم أهو نفس الألم .. الذي تعرفون .. ونفس الكلام الذي سوف يلقى.. على شرفات العزاء. بيتزا لشارون .. لدينا" أوكازيون " يقدم فيه الفتى ..نفسه للبلاد وفوق الجبين يلوح الحنين فوق الرصيف ..اتزان الخطى .. وفي "العين بالعين" -قال الفتى- نشوة الكبرياء .. وفي" السن بالسن" .. نذر الدماء .. لارض مشى فوقها الأنبياء أهي نفس الدماء تلك التي تتبارك ... حين تعود الى أصلها في الشهادة .. وتلك التي لاتعيد .. سوى وهمها في الولادة.. فمتى تعرفون ؟ بيتزا .. لشارون رقيقه.. برقة خطوته ان مشى وانتشى .. في البشر " مقحمشة" .. مثل اجساد صبرا .. وحوض البقر . ولا بأس من وضع .. بعض " السالومي".. الذي انتجته.. الى الناس ابقاركم .. بعد أن أكلت .. عشبنا. بيتزا .. لشارون أخرى لراحيل مكونة من :- طماطم يافا وجبنة حيفا وزيتون عكا ولا بأس من قطعتين.. من خيار الخليل.. وفوقهما ضع قليلا من.... الملح .. والنار قبل هذا الدمار فلم يبق أحد هنا... فمتى تعرفون .. إنها أرضنا.
للشاعر الأديب: عبدالله الصيخان بيتزا ..لشارون مكونة من :- طمـــاطم يافا وجبنة عــكــا...
نعم يارب عليك بهم فإنهم لا يعجزونك
الوائلي
الوائلي
عندما فتح محمود بن سبكتكين الهند و خلص إلا صنمهم الأعظم و طاغوتهم الأكبر و كان تمثالاً هائلاً مصبوباً من الذهب الخالص أشار عليه بعض قواده بإذابته و بيعه و الاستعانة بثمنه في تجهيز الجيوش و القتال في سبيل الله .. (فوائد اقتصادية) فقال رحمه الله .. (لئن أنادى يوم القيامة بمحمود مكسر الأصنام .. أحب إلي من أن أنادى بمحمود بائع الأصنام ) فكسره و نسفه .. فقال فيه شاعر الإسلام إقبال : من ذا الذي رفع السيوف ليرفع اسمك فوق هامات النجوم منارا كنا جبالاً في الجبال و ربما سرنا على موج البحار بحاراً و كنا نرى الأصنام من ذهب فنهدمها و نهدم فوقها الكفارا لو كان غير المسلمين لحازها و صاغها الدرهم و الدينارا
عندما فتح محمود بن سبكتكين الهند و خلص إلا صنمهم الأعظم و طاغوتهم الأكبر و كان تمثالاً هائلاً...
كلام الروح للأرواح يسري
وتدركه القلوب بلا عناء

هتفت به فطار بلا جناح
وشقَّ أنينه صدرَ الفضاء

لقد فاضت دموع العشق مني
حديثا ً كان علويَّ النداء

فحلقَ في ربا الأفلاك حتى
أهاج العالم الأعلى بكائي
الوائلي
الوائلي
عندما فتح محمود بن سبكتكين الهند و خلص إلا صنمهم الأعظم و طاغوتهم الأكبر و كان تمثالاً هائلاً مصبوباً من الذهب الخالص أشار عليه بعض قواده بإذابته و بيعه و الاستعانة بثمنه في تجهيز الجيوش و القتال في سبيل الله .. (فوائد اقتصادية) فقال رحمه الله .. (لئن أنادى يوم القيامة بمحمود مكسر الأصنام .. أحب إلي من أن أنادى بمحمود بائع الأصنام ) فكسره و نسفه .. فقال فيه شاعر الإسلام إقبال : من ذا الذي رفع السيوف ليرفع اسمك فوق هامات النجوم منارا كنا جبالاً في الجبال و ربما سرنا على موج البحار بحاراً و كنا نرى الأصنام من ذهب فنهدمها و نهدم فوقها الكفارا لو كان غير المسلمين لحازها و صاغها الدرهم و الدينارا
عندما فتح محمود بن سبكتكين الهند و خلص إلا صنمهم الأعظم و طاغوتهم الأكبر و كان تمثالاً هائلاً...
بارك الله فيك ، والحمد لله على نعمة الهداية والإسلام ، وأنا أخ ولست أخت .