
amaatollah
•
أختي أم دينا كيف حالك وما أخبارك الآن أرجو أن تطمئنينا عليك

الله يعينك أختي صراحه مشكلتك عويصه
مابيدي غير أني ادعيلك أن الله يهدي زوجك لطريق الحق
أختي مالك إلا الله وإن شاء الله مايخيب رجاكي ولكن أهم شئ عليكي بالثلث الأخير من الليل
عمري ماتمنيت شئ إلا ودعيت الله صدقيني أغلب دعواتي تتحقق ولو بعد حين
أقري هذا الحديث وحطيت لك شرحه...حتى لو كنت تعرفينه ماعليه الذكرى تنفع المؤمنين
عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال : قال النبي - صلى الله عليه وسلم - : يقول الله تعالى : ( أنا عند ظن عبدي بي ، وأنا معه إذا ذكرني ، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي ، وإن ذكرني في ملإ ذكرته في ملإ خير منهم ، وإن تقرب إلي بشبر تقربت إليه ذراعا ، وإن تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعا ، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة )
تخريج الحديث
الحديث رواه البخاري و مسلم .
منزلة الحديث
هذا الحديث من أحاديث الرجاء العظيمة التي تحث المسلم على حسن الظن بالله جل وعلا ، والإكثار من ذكره ، وبيان قرب الله من عبده إذا تقرب إليه العبد بأنواع الطاعات .
غريب الحديث
ملأ : المَلأ أشراف الناس ورؤَساؤهم ومقَدَّموهم الذين يُرجَع الى قولهم ، والمقصود بهم في هذا الحديث الجماعة .
حسن الظن بالله
بدأ الحديث بدعوة العبد إلى أن يحسن الظن بربه في جميع الأحوال ، فبَيَّن جل وعلا أنه عند ظن عبده به ، أي أنه يعامله على حسب ظنه به ، ويفعل به ما يتوقعه منه من خير أو شر ، فكلما كان العبد حسن الظن بالله ، حسن الرجاء فيما عنده ، فإن الله لا يخيب أمله ولا يضيع عمله ، فإذا دعا الله عز وجل ظن أن الله سيجيب دعاءه ، وإذا أذنب وتاب واستغفر ظن أن الله سيقبل توبته ويقيل عثرته ويغفر ذنبه ، وإذا عمل صالحاً ظن أن الله سيقبل عمله ويجازيه عليه أحسن الجزاء ، كل ذلك من إحسان الظن بالله سبحانه وتعالى ، ومنه قوله - عليه الصلاة والسلام - ( ادعوا الله تعالى وأنتم موقنون بالإجابة ) رواه الترمذي ، وهكذا يظل العبد متعلقا بجميل الظن بربه ، وحسن الرجاء فيما عنده ، كما قال الأول :
وإني لأدعو الله حتى كأنني أرى بجميل الظن ما الله صانع
وبذلك يكون حسن الظن بالله من مقتضيات التوحيد لأنه مبنيٌ على العلم برحمة الله وعزته وإحسانه وقدرته وحسن التوكل عليه ، فإذا تم العلم بذلك أثمر حسن الظن .
وقد ذم الله في كتابه طائفة من الناس أساءت الظن به سبحانه ، وجعل سوء ظنهم من أبرز علامات نفاقهم وسوء طويتهم ، فقال عن المنافقين حين تركوا النبي - صلى الله عليه وسلم - وأصحابه في غزوة أحد : { وَطَائِفَةٌ قَدْ أَهَمَّتْهُمْ أَنْفُسُهُمْ يَظُنُّونَ بِاللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ ظَنَّ الْجَاهِلِيَّةِ } (آل عمران 154) ، وقال عن المنافقين والمشركين : { الظَّانِّينَ بِاللَّهِ ظَنَّ السَّوْءِ عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ } ( الفتح 6) .
والمراد من الحديث تغليب جانب الرجاء ، فإن كل عاقل يسمع بهذه الدعوة من الله تبارك وتعالى ، لا يمكن أن يختار لنفسه ظن إيقاع الوعيد ، بل سيختار الظن الحسن وهو ظن الثواب والعفو والمغفرة وإيقاع الوعد وهذا هو الرجاء ، وخصوصاً في حال الضعف والافتقار كحال المحتضر فإنه أولى من غيره بإحسان الظن بالله جل وعلا ولذلك جاء في الحديث ( لا يموتن أحدكم إلا وهو يحسن الظن بالله ) أخرجه مسلم عن جابر رضي الله عنه .
فينبغي للمرء أن يجتهد في القيام بما عليه موقنًا بأن الله يقبله ويغفر له ; لأنه وعد بذلك وهو لا يخلف الميعاد ، فإن ظن أن الله لا يقبله ، أو أن التوبة لا تنفعه ، فهذا هو اليأس من رحمة الله وهو من كبائر الذنوب , ومن مات على ذلك وُكِل إلى ظنه ، ولذا جاء في بعض طرق الحديث السابق حديث الباب ( فليظن بي ما شاء ) رواه أحمد وغيره بإسناد صحيح .
بين اليأس والغرور
ومما ينبغي أن يُعْلم في هذا الباب أن حسن الظن بالله يعنى حسن العمل ، ولا يعني أبداً القعود والركون إلى الأماني والاغترار بعفو الله ، ولذا فإن على العبد أن يتجنب محذورين في هذه القضية : المحذور الأول هو اليأس والقنوط من رحمة الله ، والمحذور الثاني هو الأمن من مكر الله ، فلا يركن إلى الرجاء وحده وحسن الظن بالله من غير إحسان العمل ، فإن هذا من السفه ومن أمن مكر الله ، وفي المقابل أيضاً لا يغلِّب جانب الخوف بحيث يصل به إلى إساءة الظن بربه فيقع في اليأس والقنوط من رحمة الله ، وكلا الأمرين مذموم ، بل الواجب عليه أن يحسن الظن مع إحسان العمل ، قال بعض السلف : " رجاؤك لرحمة من لا تطيعه من الخذلان والحمق " .
جزاء الذاكرين
ثم أتبع ذلك ببيان فضل الذكر وجزاء الذاكرين ، فذكر الله عز وجل أنه مع عبده حين يذكره ، وهذه المعية هي معية خاصة وهي معية الحفظ والتثبيت والتسديد كقوله سبحانه لموسى وهارون { إِنَّنِي مَعَكُمَا أَسْمَعُ وَأَرَى } (طـه 46) .
وأفضل الذكر ما تواطأ عليه القلب واللسان وتدبر الذاكر معانيه ، وأعظمه ذكر الله عند الأمر والنهي وذلك بامتثال الأوامر واجتناب النواهي .
جزاء القرب من الله
ثم بين سبحانه سعة فضله وعظيم كرمه وقربه من عبده ، وأن العبد كلما قرب من ربه جل وعلا ازداد الله منه قرباً ، وقد أخبر سبحانه في كتابه أنه قريب من عبده فقال { وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ } ( البقرة 186) ، وأخبر النبي - صلى الله عليه وسلم - أن ( أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد فأكثروا الدعاء ) رواه مسلم ، ففي هذه الجمل الثلاث في هذا الحديث وهي قوله تعالى : ( وإن تقرب إلي بشبر تقربت إليه ذراعا ، وإن تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعا ، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة ) ما يدل على هذا المعنى العظيم ، وهو أن عطاء الله وثوابه أكثر من عمل العبد وكدحه ، ولذلك فإنه يعطي العبد أكثر مما فعله من أجله ، فسبحانه ما أعظم كرمه وأجَلَّ إحسانه .
مابيدي غير أني ادعيلك أن الله يهدي زوجك لطريق الحق
أختي مالك إلا الله وإن شاء الله مايخيب رجاكي ولكن أهم شئ عليكي بالثلث الأخير من الليل
عمري ماتمنيت شئ إلا ودعيت الله صدقيني أغلب دعواتي تتحقق ولو بعد حين
أقري هذا الحديث وحطيت لك شرحه...حتى لو كنت تعرفينه ماعليه الذكرى تنفع المؤمنين
عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال : قال النبي - صلى الله عليه وسلم - : يقول الله تعالى : ( أنا عند ظن عبدي بي ، وأنا معه إذا ذكرني ، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي ، وإن ذكرني في ملإ ذكرته في ملإ خير منهم ، وإن تقرب إلي بشبر تقربت إليه ذراعا ، وإن تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعا ، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة )
تخريج الحديث
الحديث رواه البخاري و مسلم .
منزلة الحديث
هذا الحديث من أحاديث الرجاء العظيمة التي تحث المسلم على حسن الظن بالله جل وعلا ، والإكثار من ذكره ، وبيان قرب الله من عبده إذا تقرب إليه العبد بأنواع الطاعات .
غريب الحديث
ملأ : المَلأ أشراف الناس ورؤَساؤهم ومقَدَّموهم الذين يُرجَع الى قولهم ، والمقصود بهم في هذا الحديث الجماعة .
حسن الظن بالله
بدأ الحديث بدعوة العبد إلى أن يحسن الظن بربه في جميع الأحوال ، فبَيَّن جل وعلا أنه عند ظن عبده به ، أي أنه يعامله على حسب ظنه به ، ويفعل به ما يتوقعه منه من خير أو شر ، فكلما كان العبد حسن الظن بالله ، حسن الرجاء فيما عنده ، فإن الله لا يخيب أمله ولا يضيع عمله ، فإذا دعا الله عز وجل ظن أن الله سيجيب دعاءه ، وإذا أذنب وتاب واستغفر ظن أن الله سيقبل توبته ويقيل عثرته ويغفر ذنبه ، وإذا عمل صالحاً ظن أن الله سيقبل عمله ويجازيه عليه أحسن الجزاء ، كل ذلك من إحسان الظن بالله سبحانه وتعالى ، ومنه قوله - عليه الصلاة والسلام - ( ادعوا الله تعالى وأنتم موقنون بالإجابة ) رواه الترمذي ، وهكذا يظل العبد متعلقا بجميل الظن بربه ، وحسن الرجاء فيما عنده ، كما قال الأول :
وإني لأدعو الله حتى كأنني أرى بجميل الظن ما الله صانع
وبذلك يكون حسن الظن بالله من مقتضيات التوحيد لأنه مبنيٌ على العلم برحمة الله وعزته وإحسانه وقدرته وحسن التوكل عليه ، فإذا تم العلم بذلك أثمر حسن الظن .
وقد ذم الله في كتابه طائفة من الناس أساءت الظن به سبحانه ، وجعل سوء ظنهم من أبرز علامات نفاقهم وسوء طويتهم ، فقال عن المنافقين حين تركوا النبي - صلى الله عليه وسلم - وأصحابه في غزوة أحد : { وَطَائِفَةٌ قَدْ أَهَمَّتْهُمْ أَنْفُسُهُمْ يَظُنُّونَ بِاللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ ظَنَّ الْجَاهِلِيَّةِ } (آل عمران 154) ، وقال عن المنافقين والمشركين : { الظَّانِّينَ بِاللَّهِ ظَنَّ السَّوْءِ عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ } ( الفتح 6) .
والمراد من الحديث تغليب جانب الرجاء ، فإن كل عاقل يسمع بهذه الدعوة من الله تبارك وتعالى ، لا يمكن أن يختار لنفسه ظن إيقاع الوعيد ، بل سيختار الظن الحسن وهو ظن الثواب والعفو والمغفرة وإيقاع الوعد وهذا هو الرجاء ، وخصوصاً في حال الضعف والافتقار كحال المحتضر فإنه أولى من غيره بإحسان الظن بالله جل وعلا ولذلك جاء في الحديث ( لا يموتن أحدكم إلا وهو يحسن الظن بالله ) أخرجه مسلم عن جابر رضي الله عنه .
فينبغي للمرء أن يجتهد في القيام بما عليه موقنًا بأن الله يقبله ويغفر له ; لأنه وعد بذلك وهو لا يخلف الميعاد ، فإن ظن أن الله لا يقبله ، أو أن التوبة لا تنفعه ، فهذا هو اليأس من رحمة الله وهو من كبائر الذنوب , ومن مات على ذلك وُكِل إلى ظنه ، ولذا جاء في بعض طرق الحديث السابق حديث الباب ( فليظن بي ما شاء ) رواه أحمد وغيره بإسناد صحيح .
بين اليأس والغرور
ومما ينبغي أن يُعْلم في هذا الباب أن حسن الظن بالله يعنى حسن العمل ، ولا يعني أبداً القعود والركون إلى الأماني والاغترار بعفو الله ، ولذا فإن على العبد أن يتجنب محذورين في هذه القضية : المحذور الأول هو اليأس والقنوط من رحمة الله ، والمحذور الثاني هو الأمن من مكر الله ، فلا يركن إلى الرجاء وحده وحسن الظن بالله من غير إحسان العمل ، فإن هذا من السفه ومن أمن مكر الله ، وفي المقابل أيضاً لا يغلِّب جانب الخوف بحيث يصل به إلى إساءة الظن بربه فيقع في اليأس والقنوط من رحمة الله ، وكلا الأمرين مذموم ، بل الواجب عليه أن يحسن الظن مع إحسان العمل ، قال بعض السلف : " رجاؤك لرحمة من لا تطيعه من الخذلان والحمق " .
جزاء الذاكرين
ثم أتبع ذلك ببيان فضل الذكر وجزاء الذاكرين ، فذكر الله عز وجل أنه مع عبده حين يذكره ، وهذه المعية هي معية خاصة وهي معية الحفظ والتثبيت والتسديد كقوله سبحانه لموسى وهارون { إِنَّنِي مَعَكُمَا أَسْمَعُ وَأَرَى } (طـه 46) .
وأفضل الذكر ما تواطأ عليه القلب واللسان وتدبر الذاكر معانيه ، وأعظمه ذكر الله عند الأمر والنهي وذلك بامتثال الأوامر واجتناب النواهي .
جزاء القرب من الله
ثم بين سبحانه سعة فضله وعظيم كرمه وقربه من عبده ، وأن العبد كلما قرب من ربه جل وعلا ازداد الله منه قرباً ، وقد أخبر سبحانه في كتابه أنه قريب من عبده فقال { وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ } ( البقرة 186) ، وأخبر النبي - صلى الله عليه وسلم - أن ( أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد فأكثروا الدعاء ) رواه مسلم ، ففي هذه الجمل الثلاث في هذا الحديث وهي قوله تعالى : ( وإن تقرب إلي بشبر تقربت إليه ذراعا ، وإن تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعا ، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة ) ما يدل على هذا المعنى العظيم ، وهو أن عطاء الله وثوابه أكثر من عمل العبد وكدحه ، ولذلك فإنه يعطي العبد أكثر مما فعله من أجله ، فسبحانه ما أعظم كرمه وأجَلَّ إحسانه .

لمسة حب
•
أنفاس :
الله يكون فعونك اختي اصبري واحتسبي وادعي الله سبحانة ويهدي زوجك ويغيرة للأفضل بصراحة انا بنت بس دخلت اذكرك بالدعاء الدعاء الدعاء والله يهدية و يحنن قلبة عليكالله يكون فعونك اختي اصبري واحتسبي وادعي الله سبحانة ويهدي زوجك ويغيرة للأفضل بصراحة انا بنت بس...
السلام عليكم
انا اليوم شفت مشكلتك وجلست اقراها لين ما سببت لي ازمه نفسيه
بس ما شاء الله عليك اعصابك قويه
وماشاء الله البنات ما قصروا معاك
وفرحت مررررررره لمن مشيتي الشغاله من عندك .....الله لا يردها
وباذن الله نفسيتك تستقر .....وتعيدوا انت وزوجك ترتيب اوراقكم وتبدؤا صفحه جديده
وانت لازم توضحي له هذ الشئ وانك مستعده تتغيري للاحسن ومحتاجه مساعدته
وصبره عليك وانك مهما صار ما تقدري تستغني عنه لانه هو اللي فتح عينك على
الدنيا.......وواضح من كلامك انكم بتسافرو قريب وانه في السفر يكون احسن معاك
وهادي فرصه انكم تبدؤا من جديد واعتقد انه من اسباب عصبيته هو شغله وفي السفر
بيرتاح منه ........وفي شئ لازم تنتبهي له والله يعينك عليه انك لازم تملي الفراغ
اللي تركته الشغاله يعني.......هو كان ينبسط معاها وياخد رايها ويتكلم معاها بالساعات بحكم عقلها التجاري.........يعني انت لازم تجيبي هادا العقل
حاولي في البدايه لمن يرجع البيت وتستقبليه وتسوي الازم وتجلسو على الغدا تسالي عن اخباره وايش سوا وايش عمل وكيف فلان ومن دا الكلام وباذات لمن تحسي انه بدا ينتقدك يعني لا تعطيلو مجال
طبعا في البدايه حيصعب عليك فهمه لكن لا تبينيله سوي نفسك فاهمه وحاولي تساعديه
وابحثي في النت عن المواضيع اللي يحب يتكلم فيها سواء في شغله اوغيره واتكلمي معاه على اساس ان الكلام والاقتراحات من عندك
واذا لا قدر الله وسارت بينكم مشكله لا تجادليه سيبيه يقول اللي في نفسه او اخرجي وبعدين لمن تحسيه هدا شويه وروحيله وحاولي انت تقولي اللي في نفسك واذا ما تقدري اكتبي له رساله وارسليها مع البنات طبعا لمن يكون هادئ
وحاولي تكسبي البنات في صفك وتوضحيلهم سبب المشاكل على قدهم يعني بطريقه ما يحسو ان ابوهم متسلط او انت ضعيفه عشان لا يتعقدوا.......
وبالنسبه للصلاه ليش ما تاخدي البنات وتصلي بيهم قدامه يمكن شويه شويه يتاثر ويصلي معاكم ولا وحده من البنات تقوله ........ليش بابا ما تصلي معانا
وحتى في قراءة القران لو تخلي لك ورد مع البنات لو صفحه في اليوم
والله المستعان........وعليك اخيتي بسهام الليل فانها تصيب
وبس ........اذا افتكرت شئ تاني ان شاء الله ارجعلك
واللع يعينك ويصبرك ويحنن قلبه عليك
انا اليوم شفت مشكلتك وجلست اقراها لين ما سببت لي ازمه نفسيه
بس ما شاء الله عليك اعصابك قويه
وماشاء الله البنات ما قصروا معاك
وفرحت مررررررره لمن مشيتي الشغاله من عندك .....الله لا يردها
وباذن الله نفسيتك تستقر .....وتعيدوا انت وزوجك ترتيب اوراقكم وتبدؤا صفحه جديده
وانت لازم توضحي له هذ الشئ وانك مستعده تتغيري للاحسن ومحتاجه مساعدته
وصبره عليك وانك مهما صار ما تقدري تستغني عنه لانه هو اللي فتح عينك على
الدنيا.......وواضح من كلامك انكم بتسافرو قريب وانه في السفر يكون احسن معاك
وهادي فرصه انكم تبدؤا من جديد واعتقد انه من اسباب عصبيته هو شغله وفي السفر
بيرتاح منه ........وفي شئ لازم تنتبهي له والله يعينك عليه انك لازم تملي الفراغ
اللي تركته الشغاله يعني.......هو كان ينبسط معاها وياخد رايها ويتكلم معاها بالساعات بحكم عقلها التجاري.........يعني انت لازم تجيبي هادا العقل
حاولي في البدايه لمن يرجع البيت وتستقبليه وتسوي الازم وتجلسو على الغدا تسالي عن اخباره وايش سوا وايش عمل وكيف فلان ومن دا الكلام وباذات لمن تحسي انه بدا ينتقدك يعني لا تعطيلو مجال
طبعا في البدايه حيصعب عليك فهمه لكن لا تبينيله سوي نفسك فاهمه وحاولي تساعديه
وابحثي في النت عن المواضيع اللي يحب يتكلم فيها سواء في شغله اوغيره واتكلمي معاه على اساس ان الكلام والاقتراحات من عندك
واذا لا قدر الله وسارت بينكم مشكله لا تجادليه سيبيه يقول اللي في نفسه او اخرجي وبعدين لمن تحسيه هدا شويه وروحيله وحاولي انت تقولي اللي في نفسك واذا ما تقدري اكتبي له رساله وارسليها مع البنات طبعا لمن يكون هادئ
وحاولي تكسبي البنات في صفك وتوضحيلهم سبب المشاكل على قدهم يعني بطريقه ما يحسو ان ابوهم متسلط او انت ضعيفه عشان لا يتعقدوا.......
وبالنسبه للصلاه ليش ما تاخدي البنات وتصلي بيهم قدامه يمكن شويه شويه يتاثر ويصلي معاكم ولا وحده من البنات تقوله ........ليش بابا ما تصلي معانا
وحتى في قراءة القران لو تخلي لك ورد مع البنات لو صفحه في اليوم
والله المستعان........وعليك اخيتي بسهام الليل فانها تصيب
وبس ........اذا افتكرت شئ تاني ان شاء الله ارجعلك
واللع يعينك ويصبرك ويحنن قلبه عليك

بنت شيك
•
يا اختي انا مره اتاثرت بمشكلتك بس ابغا اقولك شي احيانا الضعف من جهتك يخليه يتفرعن اكثر ... والي ساعد على تفاقم المشكله انك سكتي من البدايه ... اول شي كان المفروض من الاول ما تسمحيله يهينك ابدا... ردي عليه بس بأدب معليش لا تزعلي مني لو قلتلك ان شخصيتك ضعيفه وهو شخصيته قويه وهذا الي خلاه يتجرأ عليكي وكمان بناتك صاروا يقلدوه وانتي ساكته
اكبر غلط السكوت حبيبتي
في الوضع الحالي .. ما ااعرف كيف ممكن تنحل المشكله بعد مرور 16 سنه
ولاحظي انه بيقلد في تصرفاته وعدم احترامه للمرأه بشكل عام ابوه ... فلازم تعملي تغيير جذري في حياتك
اولا... لا عاد تسكتي ابدا على الاهانات ...
"ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم "
تاني شي .. ثقفي نفسك مره كويس بالنسبه لحقوقك وواجباتك وحقوقه وواجباته في الاسلام
وردي عليه بهدوووووء وبالوقت المناسب مو وهو معصب طبعا
واذا حسيتي ان المواجهه صعبه ممكن تكتبيله رساله حلوه لزوجك تمدحيه وفي نفس الوقت تقوليله كل الي مضايقك
ولنا في رسول الله اسوة حسنه حبيبتي اجلسي اتكلمي معاه عن طريقة تعامل الرسول عليه الصلاه والسلام مع زوجاته ... في كتب وفي محاضرات كثير وبالمناسبه في رمضان ان شالله في حلقات للاستاذ عمرو خالد في قناه اقرأ عن حياه الرسول عليه الصلاه والسلام طول شهر رمضان الكريم وهي فرصه عظيمه ان يتعلم من رسولنا الكريم كيف يعامل المراه
دايما حاولي تعطيله معلومات هوه ما يعرفها او ما عنده خبره فيها عشان يعرف انك مو اقل منه ذكاء
وقوليله ان الذكاء له مقاييس وانواع ... فيه ذكاء اجتماعي
وفيه ذكاء اكاديمي يعني الي يخص الدراسه والتعليم وسرعه الحفظ
وصدقيني السكوت ماهو حل لمشكلتك
اعطيكي مثال
لنفرض ان ظهري فيه الم مثلا ... وانا ما اشتكيت ولا باين عليا اني تعبانه ... كيف حتعرفي اني تعبانه ؟؟ لازم اقولك صح ؟
نفس الشي زوجك ... هوه كل ما يهينك ويضايقك انتي ساكته وهو يفكر انك ساكته يعني مستحمله ومنتي متاثره وخليتيه يتعود على هالشي ... وهاذا هو غلطك
اكتبيله في الرساله انك من 16 سنه بتعاني في صمت وقابلتي الاساءه بالسكوت وهذا من ذكاء الزوجه الي تحب تحافظ على بيتها وزوجها الي تحبه وليس ضعف ولا غباء منك
وفهميه ان الله تعالى كرم المراه وفي قصص كتير موجوده في النت اعملي بحث واكتبيله هيا
وكل ما يغلط اكتبيله رساله واختميها بكلام حلو انك مسامحته وانك ما تستغني عنه وانك بتحتسبي اجرك على ربنا
والنقطه المهمه والاخيره عشان لا اطول عليكي بس .. دايما استخدي اسلوب التعزيز
يعني كل ما يعاملك كويس سويله مفاجآت حلوه , طبخه يحبها , البسي لبس يحبه , رساله على الجوال بكلمه حلوه حتى لو كان معاكي في البيت عشان يعرف قد ايش نفسيتك تتحسن من معاملته الحلوه , مثلا قوليله نفسي اسافر بس عشانك بتكون رايق وبتتصرف معايا باسلوب مره يجنن وانا احبك اكثر لما تكون رايق , فاهمه قصدي ؟
خوفيه بين فتره والتانيه ان الله ما يحب الظلم ولا التكبر وهو كده بيتكبر عليكي بالذات لما يقولك انك اقل ذكاء منه
بعض الاحيان حاولي تاخدي الامور بضحك ومزح .. وهاذي انا شفتها قدام عيني من احدى قرايبنا ... زوجها دايما يقولها انتي ما عندك مخ ؟ انتي ما عندك عقل تفكري بيه قدام الناس ... فتضحك وتقوله والله الحمدلله ان زوجي زكي انا محظوظه.. او مثلا تقوله ايوه والله فعلا انا ما عندي مخ ... يبغالي اكل فسدق ( لان الفسدق يزيد نسبه الذكاء ) وتاخد الموضوع بضحك ... حتى هوه صار يضحك معاها على نفس الموضوع ,,,,,,,,, شفتي كيف قلبت الجد مزح وحسسته ان دا الشي ما يزعلها
وارضت غروره بانه اذكى منها ... وفي نظري انها مره ذكيه باسلوبها دا
بالنسبه للبنات لالالالالالالالالالا تسكتيلهم وحطيلهم فلفل في فمهم اذا اتمسخروا عليكي وفهمي زوجك انه هوه كده بيساعدهم على عقوق امهم وربنا حيعاقبه من جنس العمل اذا كبر ولا عجز وفي قصص كثير على كده لا تتهااااوني ابدااااااااا
لان انا شايفه انك بتلجأي للسكوت في كل امورك وهذا اكبر غلط وربنا حيحاسبك على سكوتك هذا على فكره لان زوجك ما بيدك حيله ومظلومه ووووو الخ لكن بناتك لا , انتي مسؤوله انك تربيهم وتعلميهم الصح من الغلط.. كلكم راع وكل مسؤول عن رعيته
فلازم تكون شخصيتك ايجابيه وتبطلي اسلوب الصمت وتعيشي دور المظلومه مع زوجك وكمان مع بناتك
الله يوفقك ويهديلك زوجك وربنا يسعدكم قادر يا كريم
والبنات ما قصروا ما شالله نصايحهم في قمه الروعه لا تنسي الدعاء والتحصين من العين توجد اشرطه للرقيه الشرعيه ... وانصحك ان تواظبي على قرائه سوره البقره لانها تطرد الشياطين من البيت ..
عزيزتي كوني ايجابيه واتركي الصمت
طمنينا عليكي اختي
لا تنسينا بصالح الدعاء بان يفرج الله همي
اكبر غلط السكوت حبيبتي
في الوضع الحالي .. ما ااعرف كيف ممكن تنحل المشكله بعد مرور 16 سنه
ولاحظي انه بيقلد في تصرفاته وعدم احترامه للمرأه بشكل عام ابوه ... فلازم تعملي تغيير جذري في حياتك
اولا... لا عاد تسكتي ابدا على الاهانات ...
"ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم "
تاني شي .. ثقفي نفسك مره كويس بالنسبه لحقوقك وواجباتك وحقوقه وواجباته في الاسلام
وردي عليه بهدوووووء وبالوقت المناسب مو وهو معصب طبعا
واذا حسيتي ان المواجهه صعبه ممكن تكتبيله رساله حلوه لزوجك تمدحيه وفي نفس الوقت تقوليله كل الي مضايقك
ولنا في رسول الله اسوة حسنه حبيبتي اجلسي اتكلمي معاه عن طريقة تعامل الرسول عليه الصلاه والسلام مع زوجاته ... في كتب وفي محاضرات كثير وبالمناسبه في رمضان ان شالله في حلقات للاستاذ عمرو خالد في قناه اقرأ عن حياه الرسول عليه الصلاه والسلام طول شهر رمضان الكريم وهي فرصه عظيمه ان يتعلم من رسولنا الكريم كيف يعامل المراه
دايما حاولي تعطيله معلومات هوه ما يعرفها او ما عنده خبره فيها عشان يعرف انك مو اقل منه ذكاء
وقوليله ان الذكاء له مقاييس وانواع ... فيه ذكاء اجتماعي
وفيه ذكاء اكاديمي يعني الي يخص الدراسه والتعليم وسرعه الحفظ
وصدقيني السكوت ماهو حل لمشكلتك
اعطيكي مثال
لنفرض ان ظهري فيه الم مثلا ... وانا ما اشتكيت ولا باين عليا اني تعبانه ... كيف حتعرفي اني تعبانه ؟؟ لازم اقولك صح ؟
نفس الشي زوجك ... هوه كل ما يهينك ويضايقك انتي ساكته وهو يفكر انك ساكته يعني مستحمله ومنتي متاثره وخليتيه يتعود على هالشي ... وهاذا هو غلطك
اكتبيله في الرساله انك من 16 سنه بتعاني في صمت وقابلتي الاساءه بالسكوت وهذا من ذكاء الزوجه الي تحب تحافظ على بيتها وزوجها الي تحبه وليس ضعف ولا غباء منك
وفهميه ان الله تعالى كرم المراه وفي قصص كتير موجوده في النت اعملي بحث واكتبيله هيا
وكل ما يغلط اكتبيله رساله واختميها بكلام حلو انك مسامحته وانك ما تستغني عنه وانك بتحتسبي اجرك على ربنا
والنقطه المهمه والاخيره عشان لا اطول عليكي بس .. دايما استخدي اسلوب التعزيز
يعني كل ما يعاملك كويس سويله مفاجآت حلوه , طبخه يحبها , البسي لبس يحبه , رساله على الجوال بكلمه حلوه حتى لو كان معاكي في البيت عشان يعرف قد ايش نفسيتك تتحسن من معاملته الحلوه , مثلا قوليله نفسي اسافر بس عشانك بتكون رايق وبتتصرف معايا باسلوب مره يجنن وانا احبك اكثر لما تكون رايق , فاهمه قصدي ؟
خوفيه بين فتره والتانيه ان الله ما يحب الظلم ولا التكبر وهو كده بيتكبر عليكي بالذات لما يقولك انك اقل ذكاء منه
بعض الاحيان حاولي تاخدي الامور بضحك ومزح .. وهاذي انا شفتها قدام عيني من احدى قرايبنا ... زوجها دايما يقولها انتي ما عندك مخ ؟ انتي ما عندك عقل تفكري بيه قدام الناس ... فتضحك وتقوله والله الحمدلله ان زوجي زكي انا محظوظه.. او مثلا تقوله ايوه والله فعلا انا ما عندي مخ ... يبغالي اكل فسدق ( لان الفسدق يزيد نسبه الذكاء ) وتاخد الموضوع بضحك ... حتى هوه صار يضحك معاها على نفس الموضوع ,,,,,,,,, شفتي كيف قلبت الجد مزح وحسسته ان دا الشي ما يزعلها
وارضت غروره بانه اذكى منها ... وفي نظري انها مره ذكيه باسلوبها دا
بالنسبه للبنات لالالالالالالالالالا تسكتيلهم وحطيلهم فلفل في فمهم اذا اتمسخروا عليكي وفهمي زوجك انه هوه كده بيساعدهم على عقوق امهم وربنا حيعاقبه من جنس العمل اذا كبر ولا عجز وفي قصص كثير على كده لا تتهااااوني ابدااااااااا
لان انا شايفه انك بتلجأي للسكوت في كل امورك وهذا اكبر غلط وربنا حيحاسبك على سكوتك هذا على فكره لان زوجك ما بيدك حيله ومظلومه ووووو الخ لكن بناتك لا , انتي مسؤوله انك تربيهم وتعلميهم الصح من الغلط.. كلكم راع وكل مسؤول عن رعيته
فلازم تكون شخصيتك ايجابيه وتبطلي اسلوب الصمت وتعيشي دور المظلومه مع زوجك وكمان مع بناتك
الله يوفقك ويهديلك زوجك وربنا يسعدكم قادر يا كريم
والبنات ما قصروا ما شالله نصايحهم في قمه الروعه لا تنسي الدعاء والتحصين من العين توجد اشرطه للرقيه الشرعيه ... وانصحك ان تواظبي على قرائه سوره البقره لانها تطرد الشياطين من البيت ..
عزيزتي كوني ايجابيه واتركي الصمت
طمنينا عليكي اختي
لا تنسينا بصالح الدعاء بان يفرج الله همي

السلام عليكم ورحمة الله إلى خواتي العزيزات السلام عليكم . بصراحة اشتقت لكم جدا واعذروني إني طولت عليكم بس شي خارج عن إرادتي . كنت أفتح المنتدى وأقرأ وأتابع لا تفكروني مطنشة بس والله من كثرة انشغالي مو قادرة أكتب مثل أول على العموم غدا بكتب مرة ثانية لأني الحين بلحق على الغدا بس حبيت إنكم تعرفون إني مو ناسيتكم إن شاء الله ألاقي أحد يرد علي . إلى الغد بإذن الله
الصفحة الأخيرة