شام
شام
أهنئكم أخواتي الغاليات على هذه الروح الطيبة والأدب الرفيع في المناقشة والإدلاء بالرأي ....

ليتنا جميعا بهذه الأخلاق الطيبة

وفقكن الله وسدد خطاكن
عقلة الأصبع
عقلة الأصبع
شام شام :
أهنئكم أخواتي الغاليات على هذه الروح الطيبة والأدب الرفيع في المناقشة والإدلاء بالرأي .... ليتنا جميعا بهذه الأخلاق الطيبة وفقكن الله وسدد خطاكن
أهنئكم أخواتي الغاليات على هذه الروح الطيبة والأدب الرفيع في المناقشة والإدلاء بالرأي...
بأيهما أفرح بأم تقي الدين وإطرائها، أم بأختي شام ومشاركتها
أخت شام افتقدك في الموضوع خصوصا عندما صار النقاش حماسي

أم تقي الدين كلنا نعاني من مشكلة تكرار الردود وبعدين نحاول نرقعها بتعديل المشاركه
اما فكره الاتجاه المعاكس :09: وانا طلعت القاسم :arb: هههههههههههه
أختي براءة شهادة ثانية من ام تقي الدين يعني مو بس انا ما شاء الله اسلوبك رائع جداً
mona1988
mona1988
اختي عقوله بما انني لا احب الكلام في السيكلوجي كما تحبي انت ان تسميه
لكن يا شيخه غيري اسم الموضوع كل ما افتح القسم بيطلع لى موضوعك في اول الصفحه العرب جرب وانا بلش هرش هلكتيني السيكولوجيا اشتغلت معي و صدقت انى جربانه هههههههههه عم اعملك رفع للموضوع
على سيرة الاتجاه المعاكس اول مره شفت البرنامج كاد ان يغمى على من الفرحه هذا اول ظهور الفضئيات كان لى حوالى عشر سنوات فى امريكا افتكرت ان حرية التعبير والديمقراطيه وكل الاشياء الجميله حلت فى ربوع وطننا العربى الكبير لكنه طلع كلام فى كلام
عقلة الأصبع
عقلة الأصبع
اختي عقوله بما انني لا احب الكلام في السيكلوجي كما تحبي انت ان تسميه لكن يا شيخه غيري اسم الموضوع كل ما افتح القسم بيطلع لى موضوعك في اول الصفحه العرب جرب وانا بلش هرش هلكتيني السيكولوجيا اشتغلت معي و صدقت انى جربانه هههههههههه عم اعملك رفع للموضوع على سيرة الاتجاه المعاكس اول مره شفت البرنامج كاد ان يغمى على من الفرحه هذا اول ظهور الفضئيات كان لى حوالى عشر سنوات فى امريكا افتكرت ان حرية التعبير والديمقراطيه وكل الاشياء الجميله حلت فى ربوع وطننا العربى الكبير لكنه طلع كلام فى كلام
اختي عقوله بما انني لا احب الكلام في السيكلوجي كما تحبي انت ان تسميه لكن يا شيخه غيري اسم...
هلا يا منى
انت مش عارفه ان سر الموضوع في الهرش بتاعه ..... تقولين إزاي بأأ ؟؟؟ مهو الواحد لما يقرأ العنوان تجيله حالة الهرش فيدخل الموضوع علشان يعرف علاج الهرش ..... مره ثالثة اقولك هذي سيكولوجي الهرش:22: ههههههههههه

انت عارفه ذاك اليوم قناة سوريا عامله لقاء مع القاسم عن الحوار بين الشرق والغرب انت عارف ايش قال:.............

ما في شيء اسمه حوار بين الشرق والغرب مافي غير السلاح هو اللي يحاور
قاله المذيع بس انت بدير برنامج حواري قال انا عارف بس ان اقولك الحقيقة مافي شيء اسمه حوار
عقلة الأصبع
عقلة الأصبع
هلا يا منى انت مش عارفه ان سر الموضوع في الهرش بتاعه ..... تقولين إزاي بأأ ؟؟؟ مهو الواحد لما يقرأ العنوان تجيله حالة الهرش فيدخل الموضوع علشان يعرف علاج الهرش ..... مره ثالثة اقولك هذي سيكولوجي الهرش:22: ههههههههههه انت عارفه ذاك اليوم قناة سوريا عامله لقاء مع القاسم عن الحوار بين الشرق والغرب انت عارف ايش قال:............. ما في شيء اسمه حوار بين الشرق والغرب مافي غير السلاح هو اللي يحاور قاله المذيع بس انت بدير برنامج حواري قال انا عارف بس ان اقولك الحقيقة مافي شيء اسمه حوار
هلا يا منى انت مش عارفه ان سر الموضوع في الهرش بتاعه ..... تقولين إزاي بأأ ؟؟؟ مهو الواحد لما...
العزة

وهي صفة أخرى من الصفات المهمة كانت موجودة في العرب، فالعربي بفطرته يأبى أن يعيش ذليلا، يأنف من الذل، يرفض الضيم، يعشق الحرية.

- استمع إلى قول عنترة، وقد عاش ومات مشركًا قبل نزول الإسلام:

لَا تَسْقِنِي مَاءَ الْحَيَاةِ بِذِلَّةٍ بَلْ فَاسْقِنِي بِالْعِزِّ كَأْسَ الْحَنْظَلِ

مَاءُ الْحَيَاةِ بِذِلَّةٍ كَجَهَنَّمَ وَجَهَنَّمُ بِالْعِزِّ أَطْيَبُ مَنْزِلِ



وبالطبع لم يكن عنترة يؤمن بجهنم، فقد كان مشركًا ولكنّ جهنم بالنسبة إليه هي النار الشديدة.

- موقف عمرو بن كلثوم


جلس عمرو بن هند ملك الحيرة مع أصحابه، فقال لهم: هل تعلمون أنّ أحدًا من العرب تأنف أمه خدمة أمي ؟ قالوا: نعم، عمرو بن كلثوم الشاعر التغلبي.

فدعا الملك عمرو بن كلثوم لزيارته، ودعا أمه لتزور أمه واتفق الملك مع أمه أن تقول لأم عمرو بن كلثوم بعد الطعام: ناوليني الطبق الذي بجانبك، فلما جاءت، قالت لها ذلك، فقالت أم عمرو بن كلثوم: لتقم صاحبة الحاجة إلى حاجتها. فأعادت عليها الكرَّة، وألحَّت، فصاحت ليلى أم عمرو بن كلثوم : واذُلاَّه ، يالتغلب.

فمن الذي سمع؟ إنه عمرو بن كلثوم، فاشتد به الغضب، ورأى سيف الملك، معلقًا في الحجرة، فتناوله، وضرب به رأس الملك عمرو بن هند، ونادى بني تغلب، فجاءوا وانتهبوا قصر الملك بالحيرة.

ودفع الملك حياته جزاء محاولته إذلال عمرو بن كلثوم، وهذا في الجاهلية.



لا شك أن الأمة التي تنشأ تحتاج إلى هذه الروح وهذه العزة مع توجيهها لله عز وجل {فاطر:10} .


لذلك كان قبول المسلمين في مكة بفكرة عدم القتال، وعدم رفع الظلم الواقع عليهم أشقَّ على نفوسهم من قبول فكرة الجهاد في سبيل الله، وبذل الروح في العهد المدني، لأنهم تعودوا على العزة ورفع الرأس، وعدم قبول الظلم، وهذه الصفات لا تنفك عن أولئك الذين يحملون أمانة هذه الأمة.